انت تتكلم عن الطبيعي وهدايه رب العالمين
ولكن
انا اتكلم عن رجل فقد عقله وجاء ليقتل ويعربد ويتوعد فدخل وتوضا
وفي أحلك اللحظات ..الله إذا أراد هداية عبد ..على أقل سبب يهديه .. وكم من شخص جاء ليؤذي النبي وهداه الله وهو واقف في مكانه .... إنها إرادة الله يا أخي الكريم .
وفي أحلك اللحظات ..الله إذا أراد هداية عبد ..على أقل سبب يهديه .. وكم من شخص جاء ليؤذي النبي وهداه الله وهو واقف في مكانه .... إنها إرادة الله يا أخي الكريم .
يا لهذا الجواب!!!!!!!!!!!!!!!!1 هل من أحد يقتنع بمثل ذلك الجواب؟؟؟؟؟ حتى صاحب الموضوع لم يقتنع!!!!!!!!
صاحب الموضوع متعصب لهذا لن يقتنع ...
ونحن أوردنا أكثر من مثال على أن الشخص قد يفعل عكس ما يعتقد من باب الفضول ...وأن هذا هو ما حدث مع عمر ..
وأن إرادة الله هي التي ساقته ليقرأ هذه الآيات فينفتح قلبه للإسلام ....
صاحب الموضوع متعصب لهذا لن يقتنع ...
ونحن أوردنا أكثر من مثال على أن الشخص قد يفعل عكس ما يعتقد من باب الفضول ...وأن هذا هو ما حدث مع عمر ..
وأن إرادة الله هي التي ساقته ليقرأ هذه الآيات فينفتح قلبه للإسلام ....
لماذا كم من شخص كان كافراً وفي لحظة واحدة نحول إلى الإسلام واهتدى ..بل هناك من قاتل واستشهد وفي نفس اللحظة ...
من محرض على الإسلام لأحد جنوده ....
إنها إرادة الله .
لماذا كم من شخص كان كافراً وفي لحظة واحدة نحول إلى الإسلام واهتدى ..بل هناك من قاتل واستشهد وفي نفس اللحظة ...
من محرض على الإسلام لأحد جنوده ....
إنها إرادة الله .
انت تتكلم في موضوع وانا اتكلم عن موضوع اخر
الرجل كافر وفوق هذا يريد ان يقتل وبم يشلهد بينه او صفعه للهدايه ووو
ويتوضا ماكو ريط
التلميع واضح هنا وهو تلميع صاحبكم حتى ولو كان كلب او انجس من الكلب في ذلك الوقت
انت تتكلم في موضوع وانا اتكلم عن موضوع اخر
الرجل كافر وفوق هذا يريد ان يقتل وبم يشلهد بينه او صفعه للهدايه ووو
ويتوضا ماكو ريط
التلميع واضح هنا وهو تلميع صاحبكم حتى ولو كان كلب او انجس من الكلب في ذلك الوقت
عادي ... وكم من كافر كان يحرض على الإسلام وهداه الله في لحظة واحدة وحمل السلاح في نفس اللحظة واستشهد في سبيل الله . فما بالنا بعمر الذي رق لحال أخته بعد أن صفعها ووجدها متمسكة بالقرآن ...هذا طبيعي أن يثار فضوله كي يعرف هذا القرآن الذي تحملت أخته كل هذا من أجله .. هذا طبيعي ..هذا شعور إنساني عادي .. وعليه توضأ كالمسلمين كي يقرأ هذا القرآن الذي من أجله يلاقي المسلمون كل هذا العذاب . فقرأ وفتح الله عليه ... هذا أمر عادي ...وحدث للكثيرين بعده .
عادي ... وكم من كافر كان يحرض على الإسلام وهداه الله في لحظة واحدة وحمل السلاح في نفس اللحظة واستشهد في سبيل الله . فما بالنا بعمر الذي رق لحال أخته بعد أن صفعها ووجدها متمسكة بالقرآن ...هذا طبيعي أن يثار فضوله كي يعرف هذا القرآن الذي تحملت أخته كل هذا من أجله .. هذا طبيعي ..هذا شعور إنساني عادي .. وعليه توضأ كالمسلمين كي يقرأ هذا القرآن الذي من أجله يلاقي المسلمون كل هذا العذاب . فقرأ وفتح الله عليه ... هذا أمر عادي ...وحدث للكثيرين بعده .
اذكرلي واحد فقط توضا قبل اسلامه
فقط احد واحد
في التاريخ او في الجغرافيه او في علم النفس وحتى في الفلسفه
ليست المسألة في الوضوء ..لأنني رأيت العشرات يتوضأون قبل إسلامهم ... المشكلة أن تعترف بأن الإنسان يمكن أن ينقلب من الكفر إلى الإيمان في لحظة ...
نعم هي قضية الوضوء
فلو ذكرة الروايه انه بكى او ندم او انصدم بموقف عظيم ارجعه الى رشده
بعدها يعتذر من اخته مثلا او من الذين حوله ويقرؤن له بعض الايات التي يحفظونها في صدورهم
وبعدها يطرق ويخرج الى النبي او الى احد الاصحاب الكبار وياخذه الى الرسول ويتذلل امام الرسول وبعتذر
ويدخل الاسلام ثم يتوضا ويقرلء القران
ولكن ماتذكره الروليه هو تلميع واضح له حتى وهو كافر نجس
بسم الله .. أيها الصقر .. قلتم: " فلو ذكرة الروايه انه بكى او ندم او انصدم بموقف عظيم ارجعه الى رشده
بعدها يعتذر من اخته مثلا او من الذين حوله ويقرؤن له بعض الايات التي يحفظونها في صدورهم هذا ليس شرطاً ..فقد ينقلب فجأة وتؤثر فيه الكلمات ...هذا حدث مع غيره ... فهو حينما رق لحال أخته والدم يسيل من وجهها أراد أن يعرف ما في هذا القرآن يجعلها تتحمل كل هذا .هذا أمر طبيعي . وقولك : " وبعدها يطرق ويخرج الى النبي او الى احد الاصحاب الكبار وياخذه الى الرسول ويتذلل امام الرسول وبعتذر
ويدخل الاسلام ثم يتوضا ويقرلء القران الوضوء في حد ذاته وهو كافر لا عجيب فيه ..زفهدف المعرفة يجعله يعمل عكس ما يعتقد ليصل لهدفه وهو معرفة ما في هذا القرآن ... هذا أمر عادي ويحدث إلى اليوم . أنت متعصب وترفض الاقتناع بما يحدث فعلاً وإلى اليوم ..هذا شأنك . إن التاريخ أثبت أن غير عمر ..كان كافراً يحرض على الإسلام وفي لحظو وبدون مقدمات أسلم بل ولحق بالنبي وقاتل معه واستشهد ..لا توضأ فقط .
بسم الله .. أيها الصقر .. قلتم: " فلو ذكرة الروايه انه بكى او ندم او انصدم بموقف عظيم ارجعه الى رشده
بعدها يعتذر من اخته مثلا او من الذين حوله ويقرؤن له بعض الايات التي يحفظونها في صدورهم هذا ليس شرطاً ..فقد ينقلب فجأة وتؤثر فيه الكلمات ...هذا حدث مع غيره ... فهو حينما رق لحال أخته والدم يسيل من وجهها أراد أن يعرف ما في هذا القرآن يجعلها تتحمل كل هذا .هذا أمر طبيعي . وقولك : " وبعدها يطرق ويخرج الى النبي او الى احد الاصحاب الكبار وياخذه الى الرسول ويتذلل امام الرسول وبعتذر
ويدخل الاسلام ثم يتوضا ويقرلء القران الوضوء في حد ذاته وهو كافر لا عجيب فيه ..زفهدف المعرفة يجعله يعمل عكس ما يعتقد ليصل لهدفه وهو معرفة ما في هذا القرآن ... هذا أمر عادي ويحدث إلى اليوم . أنت متعصب وترفض الاقتناع بما يحدث فعلاً وإلى اليوم ..هذا شأنك . إن التاريخ أثبت أن غير عمر ..كان كافراً يحرض على الإسلام وفي لحظو وبدون مقدمات أسلم بل ولحق بالنبي وقاتل معه واستشهد ..لا توضأ فقط .
لنا معك في هذا ولانختلف عليه
وهو الهدايه والاستشهاد
ولكن يوجد شئ له ومسبباته وعوامله والوقت ايضا
اما قضبة عمركم تختلف اختلاف جذريا لم يكن هناك اي بوادر هدايه عنده
وفجا يتوضا ويقراء القران وهو بعده نجس فالوضوء لايطهره الاسلام والشهاده تطهره
اذا القضيه فيها تلميع لصاحبكم
الصقر .. قلتم: " ولكن يوجد شئ له ومسبباته وعوامله والوقت ايضا
لا ..لم تكن توجد مسببات .. وكانوا يحرضون على الإسلام وفجأة هداهم الله للحق فخرجوا في نفس اللحظة ولحقوا بالنبي وقاتل واستشهد . وقولك : " وفجا يتوضا ويقراء القران وهو بعده نجس فالوضوء لايطهره الاسلام والشهاده تطهره هو لم يتوضأ فجأة بل عندما طلب من أخته أن بطلع على القرآن فرفضت إلا بعد أن يتطهر ... فبناءاً على رفضها أضطر إلى فعل ما لا يعتقد كي يصل لهدفه ...وبعرف ما في القرآن . هذا ترتيب منطقي ..
تعليق