إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

الرد على النصارى. خمسين ألف سنة من أين؟ والف سنة من أين؟

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • الرد على النصارى. خمسين ألف سنة من أين؟ والف سنة من أين؟

    وللرد على شبهة .خمسين ألف سنة أو ألف سنة .أقول.
    كان أمر الله ينزل من عرشه إلى الأرض في يوم كان مقداره خمسين ألف سنة . وهذا يعني المسافة بين الأرض والعرش. قال الله العلي العظيم.
    تَعْرُجُ الْمَلائِكَةُ وَالرُّوحُ إِلَيْهِ فِي يَوْمٍ كَانَ مِقْدَارُهُ خَمْسِينَ أَلْفَ سَنَةٍ.4. المعارج.
    قال تعرج الملائكة والروح إليه. أي في عرشه ولم يذكر السماء .
    وتلك هي مسافة السبع الطباق.

    اللَّهُ الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ وَمَا بَيْنَهُمَا فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ ثُمَّ اسْتَوَى عَلَى الْعَرْشِ مَا لَكُم مِّن دُونِهِ مِن وَلِيٍّ وَلا شَفِيعٍ أَفَلا تَتَذَكَّرُونَ.4.

    يُدَبِّرُ الأَمْرَ مِنَ السَّمَاء إِلَى الأَرْضِ ثُمَّ يَعْرُجُ إِلَيْهِ فِي يَوْمٍ كَانَ مِقْدَارُهُ أَلْفَ سَنَةٍ مِّمَّا تَعُدُّونَ.5.

    ذَلِكَ عَالِمُ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ الْعَزِيزُ الرَّحِيمُ.6.السجدة.

    ذكر الله تبارك وتعالى السماء والأرض وما بينهما .حددنا السماء فقلنا أنها الفراغ المظلم فوق البروج.قال الله العلي العظيم. والسماء ذات البروج.1.البروج.
    وَلَقَدْ جَعَلْنَا فِي السَّمَاء بُرُوجًا وَزَيَّنَّاهَا لِلنَّاظِرِينَ.16.الحجر.
    تَبَارَكَ الَّذِي جَعَلَ فِي السَّمَاء بُرُوجًا وَجَعَلَ فِيهَا سِرَاجًا وَقَمَرًا مُّنِيرًا.61.الفرقان.
    رَبُّ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا وَرَبُّ الْمَشَارِقِ.5.

    إِنَّا زَيَّنَّا السَّمَاءَ الدُّنْيَا بِزِينَةٍ الْكَوَاكِبِ.6.الصافات.
    وكان ما بين السماء والأرض كواكب وبروج تتبع للسماء لأنها من مكوناتها فهي زينتها .وقوله. يُدَبِّرُ الأَمْرَ مِنَ السَّمَاء إِلَى الأَرْضِ.يعني في أحد الكواكب التابعة للسماء الدنيا في أول كوكب .وليس الشمس والقمر من الكواكب بل هما وسيلة للضياء والحساب ذكرهما الله باسميهما.لأن الله خلق لكل كوكب حي نوع من الإضاءة يتعارف عند البشر بالشمس والقمر.وقد يزيد العدد في
    الكواكب الأخرى ويكون أكثر من شمس أو أكثر من قمر حسب ما قدر الله تبارك وتعالى العزيز الحكيم. هُوَ الَّذِي جَعَلَ الشَّمْسَ ضِيَاء وَالْقَمَرَ نُورًا وَقَدَّرَهُ مَنَازِلَ لِتَعْلَمُواْ عَدَدَ السِّنِينَ وَالْحِسَابَ مَا خَلَقَ اللَّهُ ذَلِكَ إِلاَّ بِالْحَقِّ يُفَصِّلُ الآيَاتِ لِقَوْمٍ يَعْلَمُونَ.5.يونس.
    وقد ذكر الله أنه يدبر الأمر من السماء يعني في مكان داخل السماء.
    قال الله العلي العظيم.
    إِنَّا أَنزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةٍ مُّبَارَكَةٍ إِنَّا كُنَّا مُنذِرِينَ.3.
    فِيهَا يُفْرَقُ كُلُّ أَمْرٍ حَكِيمٍ.4.
    أَمْرًا مِّنْ عِندِنَا إِنَّا كُنَّا مُرْسِلِينَ.5.الدخان.
    وجاء في الحديث عن بعض الليالي المباركات التي ينزل الله فيها إلى السماء الدنيا منها ليلة النصف من شعبان مثلا.
    قال رسول الله عليه وآله الصلاة والسلام.
    ينزل الله ليلة النصف من شعبان إلى السماء الدنيا فيغفر لكل نفس إلا إنسان في قلبه شحناء أو مشرك بالله عز و جل
    الراوي: أبو بكر الصديق المحدث: الألباني - المصدر: تخريج كتاب السنة - الصفحة أو الرقم: 509
    خلاصة حكم المحدث: صحيح

    عن ابن عباس في قوله تعالى : { يثبت الله الذين آمنوا بالقول الثابت في الحياة الدنيا وفي الآخرة } ( إبراهيم27 ) قال : ينزل الله إلى السماء الدنيا في شهر رمضان يدبر أمر السنة فيمحو ما يشاء غير الشقاوة والسعادة والموت والحياة
    الراوي: سعيد بن جبير المحدث: الحكمي - المصدر: معارج القبول - الصفحة أو الرقم: 301/1
    خلاصة حكم المحدث: إسناده حسن.
    هنا ثبت أن الله ينزل إلى السماء الدنيا ليقضي أمرها كل سنة .ولا بدا أن يكون نزوله عند مكان محدد مقداره ألف سنة .أي منه إلى الأرض التي نحن عليها .
    فتكون المسافة التي تفصل بين المكان الذي يصل إليه الله تبارك وتعالى وبين الأرض ألف سنة أي في السماء الدنيا.وهي نفس المسافة التي بين كوكب وآخر .ونحن لدينا سبعة كواكب فتكون المسافة من الأرض إلى السماء سبعة آلاف سنة.ونحن لدينا سبع سماوات.

    محمد علام الدين العسكري.

  • #2
    هل هذا التحليل تحليلك الشخصي أم تحليل أحد علماء الشيعة أم ماذا ؟؟!!

    تعليق


    • #3
      المشاركة الأصلية بواسطة النفيس
      هل هذا التحليل تحليلك الشخصي أم تحليل أحد علماء الشيعة أم ماذا ؟؟!!
      بسم الله الرحمان الرحيم
      السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
      أخي الكريم توقيعي أدناه يدل على أنه لي.
      وعندي رد على كل الشبهات ضد الاسلام. سأنشرها قريب في موقعي.
      والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

      تعليق


      • #4
        وهل يحتاج الله سبحانة وتعالى الى النزول للسماء الدنيا ؟

        الله موجود في كل مكان لانه سبحانة وتعالى اكبر من المكان وهو الذي خلق المكان

        تعليق


        • #5
          هنا لا يؤخذ بظواهر النصوص ..والتأويل أولى .

          تعليق


          • #6
            المشاركة الأصلية بواسطة al ameer
            وهل يحتاج الله سبحانة وتعالى الى النزول للسماء الدنيا ؟

            الله موجود في كل مكان لانه سبحانة وتعالى اكبر من المكان وهو الذي خلق المكان
            بسم الله الرحمان الرحيم
            ال.
            سلام عليكم ورحمة الله
            قال الله العلي العظيم
            وَلَمَّا جَاءَ مُوسَى لِمِيقَاتِنَا وَكَلَّمَهُ رَبُّهُ قَالَ رَبِّ أَرِنِي أَنظُرْ إِلَيْكَ قَالَ لَن تَرَانِي وَلَكِنِ انظُرْ إِلَى الْجَبَلِ فَإِنِ اسْتَقَرَّ مَكَانَهُ فَسَوْفَ تَرَانِي فَلَمَّا تَجَلَّى رَبُّهُ لِلْجَبَلِ جَعَلَهُ دَكًّا وَخَرَّ مُوسَى صَعِقًا فَلَمَّا أَفَاقَ قَالَ سُبْحَانَكَ تُبْتُ إِلَيْكَ وَأَنَاْ أَوَّلُ الْمُؤْمِنِينَ.143.الاعراف.
            إذا كان الله لا ينزل إلى السماء فمن كلم موسى؟ ومن تجلى للجبل وأنت تعلم معنى التجلي .

            تعليق


            • #7
              المشاركة الأصلية بواسطة كرار أحمد
              هنا لا يؤخذ بظواهر النصوص ..والتأويل أولى .
              السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
              يؤخذ في التفسير بظواهر النصوص كما جاءت وخاصة في الأحكام .
              بينما يؤخذ في التأويل بالأمثال ودلائل الكلمات بما يشبه تأويل الأحلام .
              فكيف لا يؤخذ هنا بالظواهر والله ذكر الف سنة لتلقي الأمر وخمسين ألف لعروج الملائكة والروح.
              سلام.
              التعديل الأخير تم بواسطة عسكري محمد; الساعة 01-03-2010, 05:18 PM.

              تعليق


              • #8
                التأويل ليس في هذه بل في مسألة نزول الرب عز وجل للسماء ...

                تعليق


                • #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة كرار أحمد
                  التأويل ليس في هذه بل في مسألة نزول الرب عز وجل للسماء ...
                  بسم الله الرحمان الرحيم
                  السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
                  أخي الكريم هل تشك في نزول الله إلى السماء الدنيا
                  أرجو أن تبين لي سؤالك لأعرف كيف أجيب.
                  قال الله العلي العظيم.
                  يساله من في السماوات والارض كل يوم هو في شان.
                  فالله تبارك وتعالى هو القائم بأمر السماء والأرض وان اقتضى الأمر حظوره حظر في أي مكان استدعى حظوره ومهما كانت قوة خلقه فقد يعجزون على أمر .وهو الفعال لما يريد.
                  سلامي .

                  تعليق


                  • #10
                    العسكري هذا سني من العراق ام قوله تجلى لموسى فعظمته جل وتعالى فهو لا تدركه الابصار فتجلت عظمته وليس شكله فهمت ابني

                    تعليق


                    • #11
                      المشاركة الأصلية بواسطة صراط علي حق
                      العسكري هذا سني من العراق ام قوله تجلى لموسى فعظمته جل وتعالى فهو لا تدركه الابصار فتجلت عظمته وليس شكله فهمت ابني
                      بسم الله الرحمان الرحيم.
                      السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
                      أنا من من تونــــــس وليس من العراق .وإذا أردت معرفتي اذخل موقعي.
                      أخي الكريم لو تجلى الله لموسى لذاب موسى عليه الصلاة واللام واندثر
                      أنا لم أقل تجلى لموسى بل قلت للجبل وهذ من القرآن وما ذدخل السنة في هذا أنا مسلم فقط وكل من قال لا إله إلا الله أخي وفي أفعالهم حسابهم على الله وما كنت عليهم بوكيل. غير أني أحب المؤمن القوي على الضعيف وما الضعف إلا من قلت الإيمان وما القوة إلا ثقة في الله.
                      سلام من الله.

                      تعليق


                      • #12
                        لكي لا يلتبس الموضوع على احد فنحن الشيعة لا نقول بتجسيم الله تعالى وانت يرد عليك اصحابك ام نحن فلا توجد عندنا مثل هذه الشبهات

                        تعليق


                        • #13
                          يا صاحب الموضوع ..

                          ردك على موضوع الألف سنة و الخمسمئة ألف سنة غير واضح ،،، فهلاّ بينته أكثر ..

                          و من ثمّ إن شاء الله نبين رأينا في المسألة ...

                          تعليق


                          • #14
                            المشاركة الأصلية بواسطة النفيس
                            يا صاحب الموضوع ..

                            ردك على موضوع الألف سنة و الخمسمئة ألف سنة غير واضح ،،، فهلاّ بينته أكثر ..

                            و من ثمّ إن شاء الله نبين رأينا في المسألة ...
                            بسم الله الرحمان الرحيم
                            السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
                            أخي الكريم الخمس مئة ألف سنة هي المسافة بين الأرض والعرش. لأن الله قال .تعرج الملائكة والروح إليه في يوم كان مقداره خمسين ألف سنة
                            والألف سنة هي المسافة التي تفصل بين الأرض والمكان الذي تمكث فيه الروح وتنزل منه الملائكة لقضاء أمر أراده الله. لأن الروح هم من ينزّل الملائكة من السماوات الأخرى.لقول الله تبارك وتعالى .
                            ينزل الملائكة بالروح من أمره على من يشاء من عباده أن انذروا انه لا اله إلا أنا فاتقون.كما هي المسافة بين الأرض وأول كوكب غير الشمس والقمر.
                            سلامي واحترامي.

                            تعليق


                            • #15
                              المشاركة الأصلية بواسطة عسكري محمد
                              بسم الله الرحمان الرحيم

                              السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
                              أخي الكريم الخمس مئة ألف سنة هي المسافة بين الأرض والعرش. لأن الله قال .تعرج الملائكة والروح إليه في يوم كان مقداره خمسين ألف سنة
                              والألف سنة هي المسافة التي تفصل بين الأرض والمكان الذي تمكث فيه الروح وتنزل منه الملائكة لقضاء أمر أراده الله. لأن الروح هم من ينزّل الملائكة من السماوات الأخرى.لقول الله تبارك وتعالى .
                              ينزل الملائكة بالروح من أمره على من يشاء من عباده أن انذروا انه لا اله إلا أنا فاتقون.كما هي المسافة بين الأرض وأول كوكب غير الشمس والقمر.
                              سلامي واحترامي.




                              اجتهاد جيّد لا بأس به ، و هذا القول ذهب إليه بعض العلماء ..

                              و لكن في نظري الشخص أظن أن الأمر مختلف ،،

                              لنستعرض الآيات التي تذكر الألف سنة و الخمسمئة ألف سنة ثم نحاول الجمع بينها ..

                              1- يقول الله تعالى : (( و إنّ يوما عند ربك كألف سنة مما تعدّون )) ...الحج : 47

                              2- يقول الله تعالى : (( يدبّر الأمر من السماء إلى الأرض ثم يعرج إليه في يوم كان مقداره ألف سنة مما تعدون )) .. السجدة : 5

                              3- يقول الله تعالى : (( تعرج الملائكة و الروح إليه في يوم كان مقداره خمسيئن ألف سنة )) ...المعارج : 4

                              فالواضح من الآية الأولى و الثانية أن الله سبحانه و تعالى إن استخدم لفظ " يوم " فمعناه ألف سنة من السنوات البشرية المعتادة . فعندما قال الله أنه خلق السماوات و الأرض في ستة أيام ، فهذه الأيام بأيام الله بمعنى أنه خلقها في ستة آلاف سنة من سنوات البشر ..

                              و كل لفظ اليوم عند الله معناه ألف سنة عند البشر ..

                              و يبقى الإشكال في الآية الثالثة التي تقول بأن مقدار اليوم خمسين ألف سنة على عكس الآية الأولى و الثانية ..!!!

                              و لو قرأنا بداية سورة المعارج لوجدناها كالتالي : (( سأل سائل بعذاب واقع . للكافرين ليس له دافع . من الله ذي المعارج . تعرج الملائكة و الروح إليه في يوم كان مقداره خمسين ألف سنة ))

                              فاليوم هنا عائدة على يوم القيامة و ليس على مدة عروج الملائكة إلى الله ..!! .. بل تعرج الملائكة و الروح إليه في يوم القيامة الذي مقداره خمسين ألف سنة ..

                              و يبقى الإشكال كالتالي : كيف يكون يوم القيامة خمسين ألف سنة و هو يوم ؟؟!!

                              و الجواب : أن لفظ اليوم يطلق على الحدث نفسه ، فحدث القيامة بما فيه من بعث و نشر و حشر و عرض و حساب و ميزان و مرور على الصراط و ورود لحوض النبي للمؤمنين و دخول للجنة و دخول للنار و غيرها من الأمور أطلق الله على كل هذه الأحداث و المواقف بلفظ " يوم "

                              مثل قولنا عن حدث الاستقلال بيوم الاستقلال .. برغم أن الاستقلال قد يستغرق اسبوع حتى ينتهي الاستقلال في اليوم الوطني للبلد .. و لكن مقدار يوم الاستقلال اسبوع كامل من النضال و المفاوضات .

                              و كذلك يطلق على يوم ميلاد الإنسان بأنه يوم ميلاد ، برغم أن لحظة ميلاده عبارة عن ساعات أو دقائق و لكن يطلق على الأربع و عشرين ساعة أنه يوم ميلاده برغم أن ميلاده الفعلي استغرق ساعة فقط و ليس أربع و عشرين ساعة ..

                              و بالتالي يوم القيامة عبارة عن مجموعة من الأمور و الأحداث يمكن القول بأنه خمسين حدث كل حدث يستغرق يوم كامل بمعنى ألف سنة و حيث أنه خمسين حدث فمقدار يوم القيامة بالكامل هو خمسين ألف سنة ...


                              هذا و الله أعلم ..

                              تعليق

                              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                              حفظ-تلقائي
                              x

                              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                              صورة التسجيل تحديث الصورة

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                              يعمل...
                              X