من المعروف ان قراءة القران فيها اجر وقواب متى ماقرات واين ماقرات الا اذا ورد النص على منعها
والا فان الاصل هو استحباب قراءة القران
قال تعالى ::
َنُنَزِّلُ مِنَ الْقُرْآنِ مَا هُوَ شِفَاء وَرَحْمَةٌ لِّلْمُؤْمِنِينَ وَلاَ يَزِيدُ الظَّالِمِينَ إَلاَّ خَسَاراً﴾
ولكن للوهابية رأي اخر وهو لايجوز قراءة اية من القران في وقت او مكان معين الا اذا جاء النص بأستحباب ذلك
والا فان قراءة سورة الفاتحة المباركة في هذه الاوقات بدعة منكرة شنيعة وكل بدعة ضلالة وكل ضلالة في النار
تعال اخي المسلم لنحسب كم مسلم رماه الوهابية بالبدع والضلال
من المعروف اخي المسلم ان المسلمين تعودوا على قراءة سورة الفاتحة المباركة تيمنا وتبركا في مناسبة عقد الزواج
ومن المعروف ان اهل القبلة تعودوا ايضا على قراءة الفاتحة لروح الميت المسلم
ولكن كل هذه بدع وكل هؤلاء المسلمين مبتدعة ضالين
،،،،،،،،،،،،،،
فتوى ابن جبرين في كتاب اللؤلؤ المكين في فتاوى ابن جبرين ص 13
« كيفية العزاء »
السؤال 32 :نحن معشر السودانيين عندما يتوفى أحد منا يأتي المعزون ويقولون الفاتحة رافعين أكفهم.. منهم من يقرأ الفاتحة بحكم أن سورة الفاتحة دعاء ومناجاة، ومنهم من يدعو للمتوفى بالمغفرة سرا فينهض أقرباء المتوفى - هم ينهضون للتمييز بين أقرباء المتوفى من المعزين - ويرفعون أيضا أكفهم.. منهم من يقرأ الفاتحة، ومنهم من يدعو للمتوفى بالمغفرة وذلك سرا . هل هذا العمل جائز؟
الجواب:
لا يخفى أن العبادات كلها توقيفية فلا يشرع شيء منها بغير دليل، وحيث لم ينقل عن النبي - صلى الله عليه وسلم - ولا عن الصحابة ولا عن الأئمة المقتدى بهم في صدر هذه الأمة شيء من هذه البدع فإنا نراها محدثة، فقراءة الفاتحة وإهداء ثوابها للميت لم يفعله أحد من السلف فيما نعلم، فلا يجوز، وكذا رفع الأكف، وكذا نهوض أقرباء الميت حال الدعاء، فأما التعزية فهي سنة.
،،،،،،،،،،،،،
جاء في فتاوى اللجنة الدائمة للإفتاء (19/146) :
"قراءة الفاتحة عند خِطْبة الرجل امرأة أو عقد نكاحه عليها بدعة" انتهى .
http://www.islam-qa.com/ar/ref/130329
،،،،،،،،،،،،
وهابية صناعة بريطانية
وكل المسلمين عندهم زنادقة او مبتدعة او فاسقين او كفار يجب قتلهم
تعليق