كلامك سليم / ويكفي أن سعوديين من ضمن من دكوا مباني نيويورك / ولو كانوا من السودان لدكت حتى يسقط نظامه أو أي دوله / لسعودية لا تعتبر إسرائيل عدوا.... ولا أسرائيل كذلك ولكن بحكم سياسة اسرائيل التوجسيه والوقائيه .
X
-
لا أستبعد أن يكون كلامك صحيحا...
فليست أمريكا وحدها التي ترفض أن يقع ضم الباكستان للهند.... بل هناك أيضا الصين....... بل الصين أحرص على استقلال الباكستان من أمريكا...... وأصلا الهند بقوتها الحالية تسبب إزعاجا للصين...... فما بالك لو نجحت في احتلال باكستان وبنغلاديش؟
على العموم....
لا أعتقد أن الهنود مجانين لكي يهاجموا الباكستان أو البنغلاديش......
فالصين رغم أنها اقتصاديا أقوى ثلاث مرات تقريبا من الهند.... وأقوى منها أيضا عسكريا....... ورغم أن تايوان من حيث القيمة لا تساوي عشر معشار مكانة الباكستان...... فضلا عن أنهاأضعف بكثير عسكريا من الباكستان ولا تملك النووي..... مع ذلك لم تتجرأ الصين على غزو تايوان وإعادتها للبلد الأم.......
لذلك لا أستبعد أن تتخلى أمريكا عن الباكستان لما تنتهي مصالحها معها.....
خاصة أنه لا أحد يضمن عدم حدوث انقلاب في البلد ووقوع باكستان بين يدي من يعادون أمريكا وإسرائيل..... فليس من مصلحتها أن تكون باكستان قوية سواء كانت حليفتها أم لم تكن.....التعديل الأخير تم بواسطة عاشق حيدر 22; الساعة 06-03-2010, 04:35 AM.
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة الراية الغالبةالصين بشراكه تسليحيه وعسكريه مع السعوديه وتمويلات وتحالفات وكل هذا ولا يخيف اسرائيل ؟! لايعقل / فمصر ورغم معاهدة كامب ديفيد لازالت اسرائيل تراقبها وتقيدها وتتوجس منها / والانكى وقوع السعوديه بحدود قريبه مع اسرائيل / الا لوجود ضمان عدم أعتداء
رغم أن مصر منبطحة أشد الإنبطاح للصهاينة...... وهي تقيم معهم علاقات دبلوماسية على أعلى مستويات..... وتصدر لهم الغاز بأبخس الأثمان..... تستقبل الآلاف من سياحهم سنويا..... وتتواطئ معهم في حصار غزة ولم ترحم أهالي القطاع لا فوق الأرض ولا تحتها..... فإسرائيل تخافها وتراقبها وتقيدها وتتوجس منها وتسعى دوما أن تبقى مصر ضعيفة...
لكنها لا تخاف السعوية.....
السبب واضح!!
السعودية علاقاتها مع الصهاينة أعمق من العلاقات المصرية!!!
فما لا يعرفه الكثيرون..... هي أن السعودية تقيم علاقات سياسية واقتصادية سرية مع الكيان الصهيوني...... في حين تضغط على مصر والأردن وغيرها من الدول العربية لكي تقيم علنية مع إسرائيل!!
وإليك هذا المقال الذي يتحدث عن الأمر:
http://www.yahosein.com/vb/showthread.php?t=133252
مملكة آل سعود... منذ تأسيسها وهي حليفة إسرائيل الأولى في المنطقة... وكما سترى... حتى في عهد الملك فيصل كانت السعودية متواطئة مع الصهاينة.....
وهو في حرب 73 لم يوقف تصدير النفط من أجل الإسلام أو العروبة.... إنما لأجل أمريكا...... فأمريكا معروف أنها ثالث أكبر منتج للنفط في العالم بعد روسيا والسعودية..... ولم تكن في السبعينات تستهلك كثيرا من النفط لكي تكون من المستوردين..... فضلا عن أنها لها مصادر أخرى للنفط عدى الخليج مثل أمريكا الجنوبية..... ولم تتأثر أمريكا بقطع الصادرات النفطية...
الدولة التي تضررت من توقف الصادرات النفطية كانت اليابان......
فقد وجه الحظر النفطي ضربة موجعة للإقتصاد الياباني لم يتعافى منها إلا في الثمانينات!!!
أما الحرب....
فهي كانت نصف هزيمة بالنسبة لمصر...... فقد انتهت بحصار الجيش الثالث المصري وثغرةالدفرسوار...... ولم تستعد مصر كل أراضيها إلا عام 1989 بعد اتفاقية استسلام مذلة عام 1979 من شروطها مثلا أن إسرائيل تتحكم في عدد قوات الجيش المصري في سيناء وعدم وجود آليات ثقيلة للجيش المصري في سيناء.....وأنت تعلم... إسرائيل أقرب لسيناء من مصر!!! وقد رأينا بطء الجيش المصري في التصرف لما وقعت فياضات منذ أشهر في سيناء.... يعني سيناء مازالت تحت سيطرة الصهاينة.... وبإمكانها احتلالها متى شاؤوا.... فلا وجود لجيش مصري هناك.... وهي أقرب لإسرائيل من مصر!!!
حزب الله فقط هو الذي هزم الصهاينة ....
حزب الله هو من تمكن من طرد الصهاينة شر طردة من لبنان دون توقيع أي اتفاقية استسلام.......
وهو من أذل الصهاينة وهزمهم في حرب تموز... إذ شن الصهاينة الحرب بهدف القضاء على ترسانة حزب الله من الأسلحة........ ففشلوا طوال 33 يوما من احتلال قرية لبنانية واحدة...... وجعل من أراضي جنوب لبنان مقبرة للمركافا.... ودمر أكثر من مائة دبابة... وكبد الصهاينة خسائر اقتصادية تقدر ب25 مليار شيكل(6 مليار دولار) وجعل مليوني صهيوني يعيشون في الملاجئ.... وفشل الصهاينة في وقف إطلاق صواريخ حزب الله.... بل كانت الصواريخ التي تصيب عمق الكيان الصهيوني تتزايد....... وفي آخر يوم من الحرب أطلق حزب الله أكثر من 300 صاروخ بعد أن كان متعودا على إطلاق ما بين 100 و150 يوميا....
كانت حرب تموز هزيمة حقيقية......
لم تحقق إسرائيل أي غاية من الحرب..... بل حزب الله اليوم صار أقوى تسليحيا بكثير مما كان عليه في 2006,,,,,وتضاعفت ترسانته من الصواريخ والاسلحة عدة مرات من حيث العدد..... فضلا عن أنها صارت أفضل بكثير من حيث النوعية....
فضلا عن أنه حقق غايته من الحرب وهي تحرير سمير القنطار وغيره العشرات من الاسرى العرب...
بالتالي....
أسطورة الجيش الذي لا يقهر لم تتحطم في حرب 1973,,,,, بل تحطمت بعد حرب تموز 2006,,,
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
لا أتوقع فعلا وجود مشاريع عسكرية سعودية أو نووية.... وإن قامت بذلك فلن تسمح لها أمريكا مطلقا..
فصحيح أنه لا خوف من آل سعود.......
لكن هل سيستمر آل سعود في حكم الجزيرة العربية؟
مازالت السعودية متماسكة حتى اليوم لأن الترتيب الوراثي لأبناء آل سعود واضح ومتفق عليه.....
لكن لا يخفى على أحد..... بما في ذلك أمريكا.... أن بوادر الإنشقاق داخل العائلة المالكة السعودية بدأت تظهر..... وستتعمق الخلافات بعد موت الملك عبد الله.... وعلى أقصى تقدير بعد موت ولي العهد الحالي سلطان بن عبد العزيز....... وسيكون هناك العشرات من أمراء آل سعود وقتها يطمحون للسلطة...... وهؤلاء الذين يحبون الدنيا لا يمكن أن يكونوا صفا واحد..... إنما أطماعهم ونزعاتهم السلطوية ستقودهم للتناحر عاجلا أم آجلا......
ولا أشك لحظة واحدة أن آل سعود في آخر عشر سنوات لهم.... وأقولها بكل ثقة... إن شاء الله لن تكون هناك دولة إسمها اسعودية بحلول 2020 على أقصى تقدير.....
وهناك احتمالين... تخاف أمريكا من الثاني بشدة والأول لا يزعجها:
1- تتفكك الجزيرة العربية بعد انهيار مملكة آل يهود.
2- يؤول حكم الجزيرة لحكام معادين للصهاينة والأمريكان.... وهذا ما تخافه أمريكا وبشدة....
لذلك لا أتوقع أن تسمح للسعودية بأن يكون لها أسلحة متطورة مصنعة محليا أو نووية.....
أما الأسلحة التي تستوردها السعودية من أمريكا.... فحتى لو أرادت استخدامها ضد إسرائيل فلن تنفعها,.... من المحال مواجهة أمريكا أو ربيبتها إسرائيل بأسلحة أمريكية.... فأول شيء هي تحتاج لصيانة دورية واستبدال قطع غيار وهذا أمر تقوم به أمريكا دوما ولا يمكن للسعودية القيام بذلك... فضلا عن أن أمريكاإن أعطت للسعودية سلاحا... فلن تعطيها السلاح الأشد تطورا.... وهي وربيبتها إسرائيل تمتلكان بكل تأكيد أسلحة أشد فتكا وأكثر تطورا بكثير...... فضلا عن أن أمريكا لا تعطي للسعودية سلاحا إلا وهي تجيد كيفية التعامل معه في حال استخدم ضدها أو ضد إسرائيل......
فمهما كانت العلاقات السعودية الأمريكية جيدة ومتينة..... ومهما كانت علاقة الحب بينهما رومنسية وحميمة.... فتبقى إسرائيل الطفل المدلل لدى أمريكا الذي لا يمكن أن تتخلى عنه مطلقا.
- اقتباس
- تعليق
تعليق
اقرأ في منتديات يا حسين
تقليص
المواضيع | إحصائيات | آخر مشاركة | ||
---|---|---|---|---|
أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, اليوم, 07:21 AM
|
ردود 2
12 مشاهدات
0 معجبون
|
آخر مشاركة
بواسطة ibrahim aly awaly
اليوم, 07:23 AM
|
تعليق