إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

أثر خير الرسل (ص) بين أهانة أهل السنة و تقديس الشيعة

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #31
    الشيخ الجفري يرد على الأسائة للرسول الأعظم - صلى الله عليه و اله و سلم - ومحاولات طمس اثاره

    مقطع يستحق أن يشاهد

    http://www.youtube.com/watch?v=D4-gM7e1Ai8

    تعليق


    • #32

      اللهم صلى على محمد وال محمد

      تعليق


      • #33
        المشاركة الأصلية بواسطة شيخ الطائفة
        اللهم صلى على محمد وال محمد

        تعليق


        • #34
          المشاركة الأصلية بواسطة شيخ الطائفة
          اللهم صلى على محمد وال محمد

          تعليق


          • #35
            المشاركة الأصلية بواسطة شيخ الطائفة
            اللهم صلى على محمد وال محمد

            تعليق


            • #36
              شيخنا ان لهم بان يردوا عليكم وانتم انتم اهل الخير والتقوى اهل المعرفه وهم هم اهل الفسق والفجور واهل الزندقة والعناد والاستكبار والجهل

              تعليق


              • #37

                بارك الله فيك أخى الكريم
                و رحم الله والديك

                تعليق


                • #38
                  من أجمل اللطميات التى قيلت في سيد البشر - صلى الله عليه و اله و سلم -

                  http://www.youtube.com/watch?v=c150-0CJKhw


                  نكمل الموضوع لاحقاً مع معاجر الرسول - صلى الله عليه و اله و سلم - مما لم تذكره الكتب السنية ...

                  تعليق


                  • #39
                    بعض المعاجز التى حذفت لأن بها فضائل علي :

                    عن موسى بن جعفر عن آبائه صلوات الله عليهم:
                    إنّ أصحاب رسول الله صلّى الله عليه وآله كانوا جُلوساً يتذاكرون، وفيهم أمير المؤمنين صلوات الله عليه، إذ أتاهم يهوديّ فقال: يا أُمّةَ محمّد، ما تركتُم للأنبياء درجةً إلاّ نَحَلتُموها لنبيّكم! فقال أمير المؤمنين عليه السّلام:
                    إنْ كنتم تزعمون أنّ موسى عليه السّلام كلّمه ربُّه على طور سيناء، فإنّ الله كلّم محمّداً في السّماء السّابعة، وإن زَعَمتِ النّصارى أنّ عيسى أبرأ الأكمه وأحيى الموتى، فإن محمّداً صلّى الله عليه وآله سألَتْه قريش أن يُحْييَ ميتاً، فدعاني وبعثني معهم إلى المقابر، فدَعَوتُ اللهَ تعالى عزّوجّل، فقاموا من قبورهم ينفضون التراب عن رؤوسهم بإذن الله عزّوجلّ، وإنّ أبا قتادة بن رِبْعيّ الأنصاري شهد وقعة أُحدٍ فأصابته طعنة في عينه فبَدَتْ حَدَقتُه، فأخذها بيده ثمّ أتى بها رسولَ الله صلّى الله عليه وآله فقال: امرأتي الآنَ تُبغضني! فأخذها رسولُ الله صلّى الله عليه وآله من يده ثمّ وضعها مكانها، فلم يكُ يُعرَف إلاّ بفضل حسنها وضوئها على العين الأخرى.
                    ولقد بارز عبدُالله بن عتيك فأُبينَ يدُه، فجاء إلى رسول الله صلّى الله عليه وآله ليلاً ومعه اليد المقطوعة، فمسح عليها فاستَوَت يدُه.
                    ( بحار الأنوار للشّيخ المجلسيّ 249:17 ـ 250 / ح 3 ـ عن قصص الأنبياء للرّاوندي، وفي بعض مضامينه: إعلام الورى بأعلام الهدى للطّبرسي 84:1، والخرائج والجرائح لقطب الدين الرّاوندي 32:1 / ح 30، والثّاقب في المناقب لابن حمزة 62 / ح 34 و 64 / ح 41، ودلائل النّبوّة للإصبهاني 621:2 / ح 416 ).


                    أتاه رجلٌ من جُهَينة يتقطّع من الجُذام، فشكا إليه، فأخذ النبيُّ صلّى الله عليه وآله قدحاً من الماء فتَفَل فيه، ثمّ قال له: امسَحْ به جسدَك. ففعل، فبرِئ حتّى لا يوجد منه شيء.
                    ( الخرائج والجرائح لقطب الدين الرّاونديّ 36:1/ ح 37 ـ عنه: بحار الأنوار للشّيخ المجلسيّ 8:18 / ح 10 ).

                    روى محمّد بن المنكدر قال: سمعتُ جابر بن عبدالله الأنصاري يقول: جاء رسول الله صلّى الله عليه وآله يعودني وأنا مريضٌ لا أعقِل، فتَوضّأ وصَبَّ علَيّ مِن وَضوئه، فعقلت.
                    وشكا إليه طُفيل العامريُّ الجُذام، فدعا برَكْوَةٍ ثمّ تَفَل فيها، وأمره أن يغتسل به، فاغتسل طُفيل فعاد صحيحاً.
                    وأتاه صلّى الله عليه وآله حسّانُ بن عمرو الخُزاعيّ مجذوماً، فدعا له بماءٍ فتفل فيه، ثمّ أمره فصبَّه على نفسه فخرج من علّته، فأسلم قومُه.
                    وأتاه صلّى الله عليه وآله قيسُ اللَّخميّ وبه بَرَص، فتفل عليه فبرئ.
                    وتفل صلّى الله عليه وآله في عين عليٍّ عليه السّلام وهو أرمد يوم خيبر، فصحّ من وقته.
                    وفُقِئت إحدى عينَي قَتادة بن ربعيّ ( أو قتادة بن النعمان الأنصاري )، فقال: يا رسول الله، الغَوثَ الغَوث. فأخذها صلّى الله عليه وآله بيده فردَّها مكانَها، فكانت أصحَّهما، وكانت تعتلّ الباقيةُ ولا تعتلّ المردودة، فلُقّب ذا العينَين، أي له عينانِ
                    مكانَ الواحدة. فقال الخرنق الأوسيّ:
                    ومِنّا الـذي سالَت على الخـدِّ عَينُهفَرُدَّت بكفِّ المصطفى أحسَـنَ الردِّفعادَت كمـا كانت لأحسـنِ حالِـهافياطِيبَ ما عيني ويا طيبَ ما يدي..
                    ( مناقب آل أبي طالب لابن شهرآشوب 101:1 ـ 105، عنه: بحار الأنوار للشّيخ المجلسيّ 35:18 ـ 42 / ح 28 ).


                    تعليق


                    • #40
                      مرّ صلّى الله عليه وآله بشجرةٍ غليظةِ الشّوك متقنة الفروع ثابتة الأصل، فدعاها.. فأقبَلَت تَخدُّ الأرض إليه طوعاً، ثمّ أذِن لها فرَجَعَت إلى مكانها. فأيُّ آيةٍ أبيَنُ وأوضَح من مَواتٍ يُقِبل مطيعاً لأمره مُقبِلاً ومُدبِراً.
                      ( الخرائج والجرائح لقطب الدين الرّاوندي 25:1 ـ 26 / ح 8، وعنه: بحار الأنوار للشّيخ المجلسيّ 374:17 / ح 31 ).

                      في خطبته القاصعة.. قال أمير المؤمنين عليٌّ عليه السّلام:
                      لقد كنتُ معه صلّى عليه وآله لمّا أتاه الملأُ من قريشٍ فقالوا له: يا محمّد، إنّك قد ادَّعَيت عظيماً لمَ يدَّعِه آباؤك ولا أحدٌ من بيتك، ونحن نسألك أمراً.. إن أجَبتَنا إليه وأرَيتَناه عَلِمنا أنّك نبيٌّ ورسول، وإن لم تَفعَلْ عَلِمنا أنّك ساحرٌ كذّاب!
                      فقال لهم: وما تسألون ؟ قالوا: تدعو لنا هذه الشّجرة حتّى تنقلع بعروقها وتقفَ بين يديك. فقال صلّى الله عليه وآله: إنّ الله على كلِّ شيءٍ قدير، فإن فعَلَ ذلك بكم أتؤمنون وتشهدون بالحقّ ؟ قالوا: نعم.
                      قال: فإنّي سأُريكم ما تطلبون، وإنّي لأعلمُ أنّكم لا تفيئون إلى خير، وإنّ فيكم مَن يُطرح في القَليب ومَن يُحزِّب الأحزاب. ثمّ قال: أيّتُها الشّجرة، إنْ كنتِ تُؤمنين باللهِ واليوم الآخِر، وتعلمين أنّي رسول الله، فانقلعي بعروقك حتّى تقفي بين يدَيّ بإذن الله.
                      فالذي بعثه بالحقّ، لاَنقَلَعَت بعروقها وجاءت ولها دَويٌّ شديد وقصفٌ كقصف أجنحة الطير.. حتّى وقفت بين يدي رسول الله صلّى الله عليه وآله مرفوفةً وألقَتْ بغُصنها الأعلى على رأس رسول الله وببعض أغصانها على مَنكِبي، وكنتُ عن يمينه صلّى الله عليه وآله. فلمّا نظر القوم إلى ذلك قالوا ـ عُلوّاً واستكباراً ـ: فمُرْها فَلْيأتِك نصفُها ويبقى نصفها. فأمَرَها بذلك، فأقبل إليه نصفها كأعجبِ إقبالٍ وأشدِّه دَويّاً، فكادَت تلتفّ برسول الله. فقالوا ـ كفراً وعُتُوّاً ـ: فمُرْ هذا النصفَ فلْيَرجِعْ إلى نصفه. فأمَرَه صلّى الله عليه وآله فرجع.
                      فقلتُ أنا: لا إله إلاّ الله، إنّي أوّلُ مؤمنٍ بك يا رسول الله، وأوّل مَن آمَنَ بأنّ الشجرة فَعلَت ما فعَلت بأمر الله؛ تصديقاً لنبوّتك، وإجلالاً لكلمتك. فقال القوم: بل ساحرٌ كذّاب، عجيب السّحر حفيفٌ فيه! وهل يصدّقُك في أمركِ غيرُ هذا ؟! يَعنُونني.

                      ( نهج البلاغة: ذيل الخطبة 187 ـ وعنه: المجلسيّ في بحار الأنوار 389:17 / ح 59، وأورده الطبرسي في إعلام الورى بأعلام الهدى 74:1 ـ 75 في ذكر بيان بعض معجزات النبيّ صلّى الله عليه وآله ).

                      بالإسناد إلى الإمام الحسن العسكريّ عن آبائه عن الإمام عليّ عليهم السّلام، قال: إنّ النبيّ صلّى الله عليه وآله أتاه ثقفيّ كان أطبَّ العرب، فقال له: إن كان بك جنونٌ داويتُك، فقال له محمّد صلّى الله عليه وآله: أتُحبّ أن أُريك آيةً تعلم بها غِنايَ عن طبّك وحاجتَك إلى طبّي ؟! فقال: نعم، قال: أيَّ آيةٍ تُريد ؟ قال: تدعو ذلك العِذْق ـ وأشار إلى نخلة.. فدعاها صلّى الله عليه وآله فانقلع أصلها من الأرض وهي تَخُدّ الأرضَ خَدّاً.. حتّى وَقَفَتْ بين يديه. فقال له: أكَفاكَ ؟ قال: لا، قال: فتريد ماذا ؟ قال: تأمُرها أن ترجع إلى حيث جاءت منه، ولتستقرَّ في مقرّها الذي انقَلَعَت منه. فأمَرَها، فرَجَعت واستَقَرّت في مقرّها.
                      ( الاحتجاج لأبي منصور أحمد بن علي الطبرسي 123 ـ عنه: بحار الأنوار للشّيخ المجلسيّ 370:17 ـ 371/ ح 22 ).

                      مات رجلٌ، وإذا الحفّارون لم يحفروا شيئاً، فشكوا إلى رسول الله صلّى الله عليه وآله وقالوا: ما يعملُ حديدنا في الأرض كما نضرب في الصفا ( الحجارة الملساء )، قال: ولِمَ ؟ إن كان صاحبكم لَحَسَنَ الخُلُق، إئتُوني بقدحٍ من ماء. فأدخل يده فيه، ثمّ رشّه على الأرض رشّاً، فحفر الحفارون، فكأنّما رملٌ يتهايل عليهم!
                      ( الخرائج والجرائح لقطب الدين الرّاوندي 91:1 / ح 151 ـ عنه: بحار الأنوار للشّيخ المجلسيّ 377:17 / ح 45 ).

                      رُوي أنّ أعرابيّاً جاء إليه فشكا إليه نُضوب ماءِ بئرهم، فأخذ صلّى الله عليه وآله حَصاةً ـ أو حصاتين ـ وفركها بأنامله، ثمّ أعطاها الأعرابيَّ وقال له: إرْمِها بالبئر. فلمّا رماها فيها فار الماء إلى رأسها!
                      ( بحار الأنوار للشّيخ المجلسيّ 34:18 / ح 26 ـ عن الخرائج والجرائح لقطب الدين الرّاوندي ).

                      تعليق


                      • #41
                        المشاركة الأصلية بواسطة شيخ الطائفة
                        اللهم صلى على محمد وال محمد

                        تعليق


                        • #42

                          اللهم صلى على محمد وال محمد

                          تعليق


                          • #43
                            المشاركة الأصلية بواسطة شيخ الطائفة
                            اللهم صلى على محمد وال محمد

                            تعليق

                            المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                            حفظ-تلقائي
                            x

                            رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                            صورة التسجيل تحديث الصورة

                            اقرأ في منتديات يا حسين

                            تقليص

                            المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                            أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, اليوم, 07:21 AM
                            ردود 2
                            12 مشاهدات
                            0 معجبون
                            آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                            بواسطة ibrahim aly awaly
                             
                            يعمل...
                            X