أنا لست من المدافعين عن إيران ولكن الحق يقال بأنه لولا إيران لا وجود لحماس وللقوى السنية ولولا إيران لا وجود لحركات ولبعض الدول السنية في المنطقة كالسودان وغيرها .
إيران قد جوَّعت شعهبها لتطعم الشعب الفلسطيني وجوَّعت الشيعة لتطعم السنة ولكن هل السنة يعدلون للأسف لا .
فنحن لا زلنا ضد إيران في سياسات كثيرة ومن أبرزها تقديم السنة على الشيعة وها هي النتائج وفعل الخير يثمرون بلعن إيران في الوقت الذي يجب أن يكون الوفاء لها من جماعة السنة كبير وصدق الله العظيم عندما قال : فمثله كمثل الكلب إن تحمل عليه يلهث أو تتركه يلهث .
أمَّا المقبور الطنطاوي عليه من الله ما يستحق فأقول لأخوتي الشيعة بأنه لا يجوز الترحم على الناصبي وإن كان أقل نصباً من جماعة بني وهب ولكنه يبقى ناصبي في كثير من مواقفه ومعتقداته وليس سلامه للملعون بيريز أهم عندي من نصبه العداوة لأهل البيت وشيعتهم فبيريز هو من الذي بحاجة لأن يغسل يده بسلامه على من هو أنصب منه ألا وهو الطنطاوي .
والمضحك بأن البعض يقول لو كان الطنطاوي يعلم بأن هناك عداوة من السعودية لما ذهب إليها وهو ينسى أن هناك في التاريخ شواهد كثيرة على التحايل الذي كان يقوم به الحكام لإستدراج رجال الدين والشعراء والسياسيين إليهم لتصفيتهم بعد أن يطمئن الطرف الآخر بأنه في أمان حكمهم وهذا السيد موسى الصدر مثال على ذلك مع ليبيا وحاكمها وهذا صهر صدام حسين مثل آخر مع عمه صدام حسين وهذا الشاعر المتنبي مثالا مع حكام مصر فالتاريخ يحمل أمثلة كثيرة على ذلك وليس ببعيد على حكام السعودية وغدرهم حتى لأقرب المقربين لهم .
أبي لؤلؤة
إيران قد جوَّعت شعهبها لتطعم الشعب الفلسطيني وجوَّعت الشيعة لتطعم السنة ولكن هل السنة يعدلون للأسف لا .
فنحن لا زلنا ضد إيران في سياسات كثيرة ومن أبرزها تقديم السنة على الشيعة وها هي النتائج وفعل الخير يثمرون بلعن إيران في الوقت الذي يجب أن يكون الوفاء لها من جماعة السنة كبير وصدق الله العظيم عندما قال : فمثله كمثل الكلب إن تحمل عليه يلهث أو تتركه يلهث .
أمَّا المقبور الطنطاوي عليه من الله ما يستحق فأقول لأخوتي الشيعة بأنه لا يجوز الترحم على الناصبي وإن كان أقل نصباً من جماعة بني وهب ولكنه يبقى ناصبي في كثير من مواقفه ومعتقداته وليس سلامه للملعون بيريز أهم عندي من نصبه العداوة لأهل البيت وشيعتهم فبيريز هو من الذي بحاجة لأن يغسل يده بسلامه على من هو أنصب منه ألا وهو الطنطاوي .
والمضحك بأن البعض يقول لو كان الطنطاوي يعلم بأن هناك عداوة من السعودية لما ذهب إليها وهو ينسى أن هناك في التاريخ شواهد كثيرة على التحايل الذي كان يقوم به الحكام لإستدراج رجال الدين والشعراء والسياسيين إليهم لتصفيتهم بعد أن يطمئن الطرف الآخر بأنه في أمان حكمهم وهذا السيد موسى الصدر مثال على ذلك مع ليبيا وحاكمها وهذا صهر صدام حسين مثل آخر مع عمه صدام حسين وهذا الشاعر المتنبي مثالا مع حكام مصر فالتاريخ يحمل أمثلة كثيرة على ذلك وليس ببعيد على حكام السعودية وغدرهم حتى لأقرب المقربين لهم .
أبي لؤلؤة

تعليق