إعـــــــلان

**عمادعلي** · 14-03-2010, 01:07 AM

تبشير النبي لهم بالجنة

كيف تستشهد بهذه وهي الاشكال في هذا الموضوع...

2- صلاة أمير المؤمنين عليهما وطلبه الرحمة لهما ...

قال تعالى (استغفر لهم أو لا تستغفر لهم إن تستغفر لهم سبعين مرة فلن يغفر الله لهم"

الامثال تضرب ولا تقاس هذا هو نبي الرحمة يستغفر لمنافق فهل يعني أن هذا المنافق ليس بمنافق؟!!!

3- خروج طلحة والزبير كان إجتهاداً ولم يكن مدبراً

قضية لم يكن مدبر فضع عليها خطوط...

قضية الاجتهاد في الخروج على الخليفة ليتها تتساوى معها في الاجتهاد في الخروج على أبي بكر

وبمسمى الاجتهاد ضع للشيعة عذرها حينما إجتهدت وقالت أبو بكر غاصب للخلافة

فطلحة يقاتل الخليفة وتضع له ألف عذر فقط وفقط أنه صحابي

والشيعة لم تقاتل أبو بكر ولكنها فقط قالت أنه غاصب للخلافة فيصبح كل راوي للحديث ويؤمن بهذا الاجتهاد مبتدع؟؟؟

دعنا من الاجتهاد الذي لا ينتهي وفعلا أخي باب التوبة مفتوح للاخير

ألم يعلم الزبير أن هناك من يقتدي به في أفعاله وحينما تجنب الحرب ألم يكن عليه الاجتهاد أيضا أن الاولى له ليس تجنب الحرب بل الوقوف مع حق علي ولكن لا أدري

لم يجتهد فيخطئ

ولا يجتهد ليصيب

**كرار أحمد** · 14-03-2010, 03:37 PM

المشاركة الأصلية بواسطة عمادعلي

كيف تستشهد بهذه وهي الاشكال في هذا الموضوع...

قال تعالى (استغفر لهم أو لا تستغفر لهم إن تستغفر لهم سبعين مرة فلن يغفر الله لهم"

الامثال تضرب ولا تقاس هذا هو نبي الرحمة يستغفر لمنافق فهل يعني أن هذا المنافق ليس بمنافق؟!!!

قضية لم يكن مدبر فضع عليها خطوط...

قضية الاجتهاد في الخروج على الخليفة ليتها تتساوى معها في الاجتهاد في الخروج على أبي بكر

وبمسمى الاجتهاد ضع للشيعة عذرها حينما إجتهدت وقالت أبو بكر غاصب للخلافة

فطلحة يقاتل الخليفة وتضع له ألف عذر فقط وفقط أنه صحابي

والشيعة لم تقاتل أبو بكر ولكنها فقط قالت أنه غاصب للخلافة فيصبح كل راوي للحديث ويؤمن بهذا الاجتهاد مبتدع؟؟؟

دعنا من الاجتهاد الذي لا ينتهي وفعلا أخي باب التوبة مفتوح للاخير

ألم يعلم الزبير أن هناك من يقتدي به في أفعاله وحينما تجنب الحرب ألم يكن عليه الاجتهاد أيضا أن الاولى له ليس تجنب الحرب بل الوقوف مع حق علي ولكن لا أدري

لم يجتهد فيخطئ

ولا يجتهد ليصيب

أيها الزميل ...وقد نهاه الله عن الاستغفار للمنافق ...
وعلي

يقتدي به قطعاً فلو كان طلحة منافقاً ما صلى عليه أمير المؤمنين بعد النهي الإلهي الصريح في القرآن .
ومسألة الاجتهاد
..أنا لم أقل أنه اجتهد ...أنا قلت لم يدبر ..وفارق بين الأمرين ..هو لم يجتهد بل خرج عن عمد لكن ليس كرهاً في علي

بل لسبب آخر .
وننحن لا نضع الأعذار لأي خارج سواء على أبي بكر أو علي ...فكلاهما لهما الشرعية ...
وقد دفع طلحة حياته ثمناً لخروجه ....
فنحن لا نرضى بخروج طلحة ...ولا بقولكم بغصب الخلافة لأبي بكر ..
عليه توبة طلحة معروفة وثابتة وتمثلت في تركه للقتال ..تماماً مثلما ترك الحر بن يزيد الألف فارس وانضم للحسين ودفع حياته ثمناً لتوبته ..
ولهذه التوبة صلى عليه علي

ونصلي نحن عليه ...ويبقى له بعد توبته عهد طويل من السبق والهجرة والجهاد وتبشير بالجنة ...

**طالب الكناني** · 14-03-2010, 08:02 PM

[quote=كرار أحمد]أيها الزميل .....
أنا لست علامة ولا أبو العلم ....أنا رجل فقير إلى الله ..أقول ما أعلم والله أعلى وأعلم ...
عمي قصة العشرة المبشرين بالجنة لا تعارض فيها مع كون القاتل والمقتول بالنار ...
لأن هؤلاء العشرة لهم إستثناء وليس كل العشرة تقاتلوا ...الذين تقاتلوا ثلاثة ( علي بن أبي طالب -طلحة بن عبيد الله والزبير بن العوام )
والله سيغفر لهم بإذنه تعالى ...
ولهذا عدة شواهد ...
1- تبشير النبي لهم بالجنة .
2- صلاة أمير المؤمنين عليهما وطلبه الرحمة لهما ...
3- خروج طلحة والزبير كان إجتهاداً ولم يكن مدبراً كما كان خروج معاوية بن أبي سفيان ..
لذلك ترى أنهما تركا القتال وكلنا على وشك الصلح قبل القتال أكثر من مرة لولا عبد الله بن سبأ وفرقته .
وباقي العشرة لا خلاف عليهم وتبشير النبي لهم بالجنة صحيح
أيها الزميل كرار
حديث العشرة المبشرين بالجنة - لم لا يروى لا في صحيح البخاري ولا في صحيح مسلم ، وهما أصح الكتب لدى هذا المذهب وما سواهما ففيه الضعيف بل والموضوع إلى جانب الصحيح بإعتراف علمائكم ، وكم من حديث أعرضوا عنه ورفضوه فقط لأنه غير وارد في الصحيحين ، فما بالك إذا كان مناقض صراحة لما جاء في الصحيحين ، كما هو حديث العشرة المبشرين بالجنة .
فمن ناحية متن الحديث ، فإن حديث العشرة المبشرين بالجنة - الغير وارد في صحيحي البخاري ومسلم - يتناقض مع أحاديث آخرى ثابتة في الصحيحين ، فقد روى البخاري ومسلم عن سعد بن أبي وقّاص - وهو أحد المبشرين بالجنة حسب الحديث المزعوم - أنه قال : ( ما سمعت النبي (ص) يقول لأحد يمشي على وجه الأرض إنّه من أهل الجنّة إلاّ لعبد الله بن سلاّم ) .

فهذا سعد ابن أبي وقاص وهو أحد المبشرين يثبت بطلان حديث العشرة المبشرين ، ويشهد بأنه لم يسمع النبي

يُبشر أحداً بالجنة إلا عبد الله بن سلام !!!
وشهد شاهدا من اهلها
لان الراوي لهذا الحديث هو سعيد بن زيد ابن نفيل وهو احد العشرة المبشرة ومن زكى غيره بتزكية نفسه لم تثبت تزكيته في الشرع الاسلامي كما ان من شهد بشهادة له كفل فيها ان تقبل شهادته فيه اجماعاً وقولاً واحداً.
انه خبر آحاد ورواية الواحد وهو سعيد وحده غير مقبولة ولا يحصل بها القطع بالحق عند الله «تعالى» اذ يقول بكتابه العزيز فشاهدين عادلين. فلا تثبت الشهادة شرعاً الا بشهادة عدلين اما في الزنا فلا تقوم الا باربعة شهود شهادة حسية. فهذا شيء باطل لا يقوم به الحق.
ان العقل بطبيعته يحكم حكم قطعياً بامتناع القطع بالجنة، والامان من النار لمن لم يكن معصوماً ويجوز عليه ارتكاب المعاصي والآثام. ولمن ليس معصوماً من الظلال: لانه مع القطع له بالجنة في حين انتفاء العصمة عنه يوجب ذلك إغراءه بأقتراف الذنوب، وارتكاب المعاصي فيكون نشيطاً في ارتكاب ما تدعوه اليه الطبائع البشرية من الشهوات، لأنه حينئذ يكون في مأمن من العذاب، مطمئناً الى ما اخبر به من حسن العاقبة والقطع له بالجنة وحسن الثواب، وذلك واضح البطلان ومستبعد الصواب، ولا يجوز على الحكيم ان يريده، ولا تصح نسبته اليه مطلقاً لقبحه في اولي العقول. ولما ثبت بالاجماع انتفاء العصمة عمن تضمنه الخبر سوى امير المؤمنين علي بن أبي طالب

لما نذهب اليه من عصمته مطلقاً وبآية (ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا) ، وهذه الآية تثبت له العصمة، ولا نقاش ولا حاجة الى زيادة الشرح. وآية هل اتى تكفي في ذلك لانها تضمن له الجنة ولا تثبت لغير المعصوم عن الذنوب، ووقوع غيره ممن ذكر من ليس بمعصوم عن المعاصي.
ثبت بطلان الحديث وعدم صدوره من النبي

.لو كان الحديث صحيحاً لما وقع الجزع والفزع من ابي بكر وعمر في حياتهما وعند احتضارهما فهذا المتقي الهندي يحدثنا في منتخب كنز العمال (ص361) بهامش الجزء الرابع من مسند احمد بن حنبل، وكذلك السيوطي يخبرنا في (ص41) من تاريخه. وذلك الطبري يحكي لنا في (ص134) من الرياض النضرة من جزئه الأول عن ابي بكر رضي الله عنه انه نظر الى طائر على شجرة (فقال طوبى لك يا طائر تاكل الثمر وتقع على الشجر وما من حساب ولا عقاب عليك، ولوددت اني شجرة على جانب الطريق مر عليّ جمل فاكلني واخرجني في بعرة ولم أكن من البشر) وقالوا ايضاً (انه نظر الى عصفور على شجرة وقال طوبى لك يا عصفور تأكل الثمر وتطير على الشجر وما من حساب ولا عقاب عليك) لوددت اني كبش سمنني أهلي ثم ذبحوني فالكوني ثم القوني عذرة في الحش ولم اكن من البشر وقالوا ايضاً انه قال ليتني كنت شعرة في جنب عبد مؤمن، وهذا ابن تيمية يحدثنا في منهاجه (ص120) من جزئه الثالث عن ابي بكر انه قال ليت امي لم تلدني ليتني كنت تبنة في لبنة. اما عمر بن الخطاب فقد حكى عنه ابو نعيم في حلية الاولياء (ص52) من جزئه الاول انه قال ليتني كنت كبش اهلي يسمنوني ما بدا لهم حتى اذا كنت اسمن ما اكون زارهم بعض من يحبون فجعلوا بعضي شواء وبعضي قديدا ثم اكلوني واخرجوني عذرة ولم اكن بشرا، وهكذا سجله ابن تيمية في منهاجه (ص131 ـ 132 من ج3) معترفاً بصحة نسبة ذلك اليه، واخرج البخاري في صحيحه (ص194 ج2) في باب مناقب عمر بن الخطاب عن ابن عباس قال: دخلت على عمر لما طعن فرأيته جزعاً فزعاً فقلت لا بأس عليك يا أمير المؤمنين فقال يا ابن عباس لو ان لي طلاع الارض ذهباً لافتديت به من عذاب الله قبل أن اراه. وانتم ترون مافي هذه التمنيات من الصراحة في بطلان حديث البشارة لهم بالجنة. وفي القرآن يقول الله «تعالى» لعباده (ومن يطع الله ورسوله فاؤلئك مع الذين انعم الله عليهم من النبيين والصديقين الى قوله وحسن اولئك رفيقا) (النساء/73). ويقول اليعقوبي في تفسير هذه الآية (ص464) من تفسيره بهامش الجزء الاول من تفسير الخازن (انها نزلت في ثوبان) وهكذا صرح به الخازن في تفسيره (ص464 ج1) وغيرهما من مفسري السنة وانت ايها القارىء اعلم ان ثوبان من ادنى رعايا ابي بكر من حيث الفضل والديانة والصدق والامانة فليس من الممكن والمعقول ان من وعده الله تعالى بهذه المنزلة السامية وبشره رسول الله

بالجنة يتمنى ما تمنوا في ما مر وفي آية اخرى يقول الله «تبارك وتعالى» واصفاً عباده المؤمنين (يوم ترى المؤمنين والمؤمنات يسعى نورهم بين ايديهم) (الحديد/12). ويقول تعالى: (ان الذين سبقت لهم منا الحسنى اولئك عنها مبعدون) (الانبياء/101) ومفهوم الآيتين واضح وهو لا يتفق مع هذه التمنيات منهم على الاطلاق كما انه تعالى بشر اولياءه المؤمنين فقال عز من قائل (الا ان اولياء الله لا خوف عليهم ولا هم يحزنون الذين آمنوا وكانوا يتقون لهم البشرى في الحياة الدنيا وفي الآخرة الى قوله وذلك هو الفوز العظيم) يونس 62. فاين هذا من ذاك، وان القوم لم يصلهم من رسول الله

شيء مما تضمنه الخبر من استحقاقهم الجنة، وامنهم من عذاب الله على كل حال ولم يصدر ذلك عن رسول الله

في حال من الاحوال ان رسول الله

لم يكن ليخبر خبراً كهذا الا بآية من كتاب الله اذا الخبر موضوع وواضح البطلان، ولو كان ذلك صحيحاً لاحتج به عثمان عندما حوصر في داره، وكيف اهمل عثمان الاحتجاج عندما استحلوا دمه وقد حرم الله قتل اهل الجنة ولماذا تمسك في دفعهم عنه بكل ما وصل اليه جهده من الاحتجاج ولم يذكر لهم هذا الخبر وهل يشك احد بعد هذا كله في وضع هذا الحديث وكذبه عن رسول الله

وهل يستطيع ان يحكم بصحته مع ان عمرا اراد قتل الستة الذين هم مبشرين بالجنة على زعمهم: وهل يحق لابناء الجنة قتل بعضهم بعضاً؟
وهل يصح بعده ان يقال ان طلحة والزبير وما جرى لهما ومنهما مع علي بن ابي طالب

من القتل ونكث البيعة وخروجهما مع عائشة في وقعة الجمل وسفك الدماء واستحلالها كما جرى ورجوع الزبير وخروجه من المعركة بعد ان ذكره امير المؤمنين علي

بحديث رسول

وسلم عندما قال له ـ أي للزبير ـ كيف بك اذا خرجت لقتاله وانت ظالم له .

**كرار أحمد** · 15-03-2010, 01:41 PM

هل اعتراضك على متن الحديث أم سنده ؟
ولا يوجد تعارض بيم الحديث وبين غيره ...
لو فكرت فيها بالعقل والعلم .

**طالب الكناني** · 15-03-2010, 06:59 PM

المشاركة الأصلية بواسطة كرار أحمد

هل اعتراضك على متن الحديث أم سنده ؟
ولا يوجد تعارض بيم الحديث وبين غيره ...
لو فكرت فيها بالعقل والعلم .

الظاهر لم تقرأ
اقرأ المشاركة وقدبينا السند والمتن
لايصحان وكيف يتعارض حديث العشرة المبشرة المضروب مع القاتل والمقتول في النار

	المواضيع		إحصائيات	آخر مشاركة
	لقد كرمنا بني آدم بواسطة ibrahim aly awaly أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 09:44 PM		استجابة 1 10 مشاهدات 0 معجبون	آخر مشاركة بواسطة ibrahim aly awaly يوم أمس, 09:48 PM
	اثرة العترة في بقاء الاسلام بواسطة ibrahim aly awaly أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 07:21 AM		ردود 2 12 مشاهدات 0 معجبون	آخر مشاركة بواسطة ibrahim aly awaly يوم أمس, 07:23 AM

إعـــــــلان

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

لايخلو حال الصحابه من ثلاث

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

اقرأ في منتديات يا حسين