الامام السيستاني (دام ظله) يضع النقاط على الحروف
بعد كل ما جرى في العراق من ويلات بسبب ازلام صدام المجرم ومن ايدهم ورضي بفعلهم فهم حاولوا العودة والتسلط والطغيان مرة ثانية
وبقائمة ما تسمى بالعراقية بقيادة اياد علاوي العميل البعثي العلماني
وقد طبلت له فضائياته المؤجورة مثل البغدادية والرافدين والشرقية والرأي
واعطوا لهذه القائمة الوسام الذهبي على انها هي القائمة الوطنية والتي تخدم الشعب والبلد ونسوا وتناسوا وغفلوا وتغافلوا عن كل الذي فعله ازلام صدام طيلة عهدهم الاسود
ولكن هذه المرة لم ولن تسكت القيادة العليا الشيعية المتمثلة بقائد الاسلام الامام السيستاني ( عليه السلام) فجاء دوره العظيم ليضع النقاط على الحروف فعطل الحوزة العلمية الشريفة لمدة اسبوع لنصرة المذهب الحق فهب وكلائه الميامين وطلبته الافذاذ ليحللوا للناس المراد من بيان سماحته ويوعوا الناس على نصرة المذهب وعدم انتخاب القوائم العلمانية البعثية والقوائم الصغيرة التي تشتت الاصوات
وقد كانت هذه التوعية من قبل وكلائه وطلبته الاعزاء الاجلاء صفعة مذهلة للبعثية واتباعهم
فقد هبت الناس لانتخاب القوائم الكبيرة الشيعية وحسب توجيه وكلاء سماحته وطلبته الميامين
نصر من الله وفتح قريب
ولهذا نرفع اصواتنا لنقول نعم نعم لامامنا السيستاني عليه السلام
تاج تاج على الراس سيد علي السيستاني
بعد كل ما جرى في العراق من ويلات بسبب ازلام صدام المجرم ومن ايدهم ورضي بفعلهم فهم حاولوا العودة والتسلط والطغيان مرة ثانية
وبقائمة ما تسمى بالعراقية بقيادة اياد علاوي العميل البعثي العلماني
وقد طبلت له فضائياته المؤجورة مثل البغدادية والرافدين والشرقية والرأي
واعطوا لهذه القائمة الوسام الذهبي على انها هي القائمة الوطنية والتي تخدم الشعب والبلد ونسوا وتناسوا وغفلوا وتغافلوا عن كل الذي فعله ازلام صدام طيلة عهدهم الاسود
ولكن هذه المرة لم ولن تسكت القيادة العليا الشيعية المتمثلة بقائد الاسلام الامام السيستاني ( عليه السلام) فجاء دوره العظيم ليضع النقاط على الحروف فعطل الحوزة العلمية الشريفة لمدة اسبوع لنصرة المذهب الحق فهب وكلائه الميامين وطلبته الافذاذ ليحللوا للناس المراد من بيان سماحته ويوعوا الناس على نصرة المذهب وعدم انتخاب القوائم العلمانية البعثية والقوائم الصغيرة التي تشتت الاصوات
وقد كانت هذه التوعية من قبل وكلائه وطلبته الاعزاء الاجلاء صفعة مذهلة للبعثية واتباعهم
فقد هبت الناس لانتخاب القوائم الكبيرة الشيعية وحسب توجيه وكلاء سماحته وطلبته الميامين
نصر من الله وفتح قريب
ولهذا نرفع اصواتنا لنقول نعم نعم لامامنا السيستاني عليه السلام
تاج تاج على الراس سيد علي السيستاني
تعليق