تويت
ا
بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين هذه الاهزوجة التي يرددها الحاج علي كاظم فليح وهو صاحب اكبر المساجد في البصرة الحبيبة وهي الاهزوجة التي علقها في مقدمة مسجده المبارك احتفاءا بالسيد الامام السيستاني ((دام ظله)) ومواقفه الدائمة والمتكررة في نصرة شيعة ال البيت الاطهار الميامين.. فمن وقفته المعروفة بحق الدماء ايام حرب النجف الدامية يوم اتى مكللة بالعز روحه سقيم من المرض بدنه فدخل المدينة وكانما دخلتها الحياة بعد شعور الجميع بالياس والاحباط ..الى مواقفه الاخيرة ايام المعركة الحاسمة ضد شيعة العراق في السنين الخوالي .. وها هو اليوم يبرع ويبدع في مراوغة البعث والعلمانية والاعلام الخبيث التابع لهم كالشرقية والبغدادية وغيرهم فيصرح لهم انه يقف مع مسافة واحدة ..ويبدؤن بالتركيز والتركيز على هذا البيان بالذات لخداع البسطاء ولجعل الناس في متاه وضياع ..ولكن انى لهم ذلك..؟؟ حيث توجهه طلبة الحوزة الاجلاء الى الحسينيات والمساجد وبتوجييه المبارك دام ظله للوقوف جنبا الى جنب مع ابناء علي والحسين وتقديم النصح والموعضة والراي السديد والقول الرشيد في القوائم الكبيرة ..دافعين بذلك خطر البعثية الخبثاء ومن الله العون والتسديد وهذه الرسالة هي من جناب الحاج علي الى كل الناس لولاك يا سيد علي لولاك..ما كنت ارجو الخير
بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين هذه الاهزوجة التي يرددها الحاج علي كاظم فليح وهو صاحب اكبر المساجد في البصرة الحبيبة وهي الاهزوجة التي علقها في مقدمة مسجده المبارك احتفاءا بالسيد الامام السيستاني ((دام ظله)) ومواقفه الدائمة والمتكررة في نصرة شيعة ال البيت الاطهار الميامين.. فمن وقفته المعروفة بحق الدماء ايام حرب النجف الدامية يوم اتى مكللة بالعز روحه سقيم من المرض بدنه فدخل المدينة وكانما دخلتها الحياة بعد شعور الجميع بالياس والاحباط ..الى مواقفه الاخيرة ايام المعركة الحاسمة ضد شيعة العراق في السنين الخوالي .. وها هو اليوم يبرع ويبدع في مراوغة البعث والعلمانية والاعلام الخبيث التابع لهم كالشرقية والبغدادية وغيرهم فيصرح لهم انه يقف مع مسافة واحدة ..ويبدؤن بالتركيز والتركيز على هذا البيان بالذات لخداع البسطاء ولجعل الناس في متاه وضياع ..ولكن انى لهم ذلك..؟؟ حيث توجهه طلبة الحوزة الاجلاء الى الحسينيات والمساجد وبتوجييه المبارك دام ظله للوقوف جنبا الى جنب مع ابناء علي والحسين وتقديم النصح والموعضة والراي السديد والقول الرشيد في القوائم الكبيرة ..دافعين بذلك خطر البعثية الخبثاء ومن الله العون والتسديد وهذه الرسالة هي من جناب الحاج علي الى كل الناس لولاك يا سيد علي لولاك..ما كنت ارجو الخير