إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

رسالة جماهير ائتلاف دولة القانون

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • رسالة جماهير ائتلاف دولة القانون

    رسالة جماهير ائتلاف دولة القانون

    كتابات - ظاهر جواد الشمري

    لقد غابت الشمس وتلبدت الغيوم في سماء الكثير من السياسيين والإعلاميين المسيسين خلال الفترة التي سبقت الانتخابات البرلمانية العراقية على الرغم من أن الشمس لم تغب أبدا ً ! وكانت تنير الدرب لكل ذي بصيرة , وأكثرهم كان يتمنى أو يمني النفس لأسباب بعضها محترمة وتدخل ضمن التنافس الانتخابي المشروع وبعضها غير مشروعة!

    وقليل من الإعلاميين والسياسيين يعرفون طبيعة العقلية العراقية المسحوقة والمهمشة سابقا ً! نعم نقول وبكل أمانة أن هذه العقلية لا تقبل بغير شخص وقيم وعقيدة وسلوك الإمام علي(ع)!ولكن هذا لا يعني وضمن الخيارات الممكنة المتاحة أمامها على المدى القريب المنظور استبدال المالكي وائتلاف دولة القانون بقائمة علاوي الغير عراقية مع احترامي لبعض أعضائها !

    فقد اثبت أبناء هذه الشريحة المهمشة سابقا ً من الشعب العراقي عدم احتياجهم لبوصلة سياسية,أو لخارطة طريق يستدلون بها على طريق الصواب!

    وقد كانوا بحق هم البوصلة وهم القضاة أمام كل الأجندات الداخلية والخارجية الشريفة منها وغير الشريفة,ووضعوا الجميع أمام خيار واحد غير قابل للتفريط! وهل تستطيع الآن أي كتلة تجاوز الرقم الصعب لائتلاف دولة القانون . نعم هم يعرفون جيدا ً القصور الواضح والجلي في أداء الحكومة بقيادة السيد المالكي,وهم يعلمون جيدا ً أن هذا القصور لم يكن بسبب أداء المالكي!بل بسبب الاحزاب الأخرى المشتركة مع المالكي في الحكومة.

    فالمواطن أمامه الصورة واضحة جدا ً ! يقرأ ويسمع من الآخرين ويستنتج, ولنكن اكثر صراحة : فمثلا ً :

    المجلس الأعلى يمجد في إنجازات السيد باقر جبر الزبيدي وزير المالية ووضع في التسلسل 2 لقائمة الائتلاف الوطني عن العاصمة بغداد! ونحن وكتابات وآخرين يمجدون بإنجازات السيد البولاني في وزارة الداخلية! ووضع على رأس كيان ائتلاف وحدة العراق وهلم ما جرى على باقي الوزراء! ولكن عندما تسأل كل هؤلاء عن أداء الحكومة ككل يجيبك وبكل وضوح أن هذه الحكومة غير كفوئة وفاسدة ودكتاتورية وانفرادية وما إلى ذلك من الأوصاف التي تمتد لكل موجودات ورق العراق!!إذن بربكم كيف تكون الانتقائية وكيف يكون النفاق!

    العراقي البسيط يعرف أن هذه الحكومة قد جوبهت بكل الأسلحة الأقليمية والداخلية المحرمة وغير المحرمة,وتكاد تكون الحكومة الوحيدة والفريدة في العالم وعبر كل العصور التي تتعرض لهذا الهجوم الشرس وغير الشريف,وهذا العراقي يعرف أن السبب ليس في أداء المالكي أو شخص المالكي! بل أول الأسباب هو الطائفية الإقليمية التي تستكثر على الشيعة اليعربيين أن يتمتعوا بحقوقهم الإنسانية التي كفلتها كل الشرائع السماوية!وبالتالي هم متخوفون من القنابل الموقوته بين فخذيهم بسبب سياساتهم الطائفية اللاإنسانية. وآخرين متخوفون من نظام التداول السلمي للسلطة والحريات التي تتيحها الديمقراطية.

    وأهم ما أفرزته الأصابع البنفسجية لهؤلاء المسحوقين المهمشين هو بهتان الاتهامات السابقة لهذه العقلية الانقيادية لعلمائهم من دون أدنى تفكير أو تبصر. والدليل هو حجم الظلم من الأخوان في الوطن ! حيث حاولوا تجيير فتوى السيد السيستاني(دام ظله) لمصلحتهم)! واشاعوا مقولة نحن جند المرجعية!! وقد جندت كل الحسينيات رجالاتها للذهاب على هذا التوجه! وخضنا صراعا ً وجدالا ً مريرا ً معهم من دون جدوى ومن دون مخافة الله الواحد الأحد,وقد كان التسقيط شعارهم مع كل الأسف وقد اضروا أنفسهم بهذا الفعل! ونتيجة الإنتخابات هي الشاهد. فالسيد السيستاني قال كلاما ً واضحا ً مع إنه يحتمل التأويل في عمقه,فمثلا ً أكد السيد السيستاني (حفظه الله) على أن الانتخابات هي الحل الوحيد الأوحد لتحسين أداء السلطتين التشريعية والتنفيذية, وهذا عين العقل بل هو العقل نفسه والمتوافق مع كل الشرائع السماوية والأرضية!ومتوافقا ً مع أيمان سماحته بوجوب أن يكون الحكم للأمة على نفسهاً (ولاية الأمة على نفسها).

    وأكد سماحته أيضا ً على وجوب اختيار الأشخاص في القائمة من ذوي الكفاءة والنزاهة والخبرة ولم يسبقها بكلمة المؤمنين!! ولكنه أضاف اختيار منهم من يحافظ على الثواب الوطنية والدينية للشعب العراقي,ومؤكد أن النائب في القائمة الضعيفة لا يتسنى له وحسب العمل البرلماني من المحافظة على هذه الثوابت كون الأمر يعود للكتل الكبيرة,وهنا يمكن أن نستنتج انه يشجع على انتخاب القائمة القوية والكبيرة.

    وقد سألنا طلاب الحوزة عن تكليفهم الشرعي في هذه الانتخابات فأجابوا ( لنا الخيار بين أ و ب )

    ومع كل ذلك وعلى الرغم من كل هذا التضليل فان الشعب قال كلمته وفق ما يراه هو لا كما يراه له الآخرين,وفرض مقولة نحن جند المرجعية لتنطبق عليه لا على غيره الذي يستغل هذا لمصالح دنيوية قصيرة النظر بعيدة عن هموم المواطن! فالمرجعية تتشرف بان يكون جنودها من الذين يحظون بثقة الشعب العراقي!! وهذا ما حصل من قائمة ائتلاف دولة القانون!! أليس كذلك. ستقولون: وقول الكذب جاهز لمن لا يؤمن إلا ّ بميكافيلي!! أن الأصوات جاءت بالتزوير ! ونقول اسألوا المحطات الانتخابية وصناديقها ستنطق لكم بالصدق إن كنتم في ريب من هذا.

    وهنا نرسل كلامنا إلى دولة المالكي الرجل الفقير المتهم ببيع المحابس والسبح على أرصفة سورية أيام المعارضة للنظام المقبور !! كما يحلوا القول هذه الأيام لمبغضيه وحاسديه!! نقول لهم نيابة ً عنه: أن ذلك شرفا ً له لو صح! ودليل قدمتموه على عدم عمالته لدول الجوار وكل دول العالم,وانظروا إلى أنفسكم قبل النظر لغيركم وسترون أنكم لستم إلا ّ موظفين في مخابرات هذه الدول . فقد كان اشرف الأنبياء راعيا ً للغنم,والنبي عيسى نجارا ً وأكاد اجزم أن معظم الأنبياء والرسل كانوا بسطاء من عامة الناس!

    وهذا دليل أيضا ً على أن الخيار كان خيار الشعب العراقي وليس غيره,وقد أحب الشعب المالكي وائتلافه, وله الفخر كل الفخر أن كل هذه الملايين أتت لصورته ولإنجازاته!وستزداد هذه الملايين لكي يودع المواطن وإلى الأبد أيام وعصور الظلم والاستبداد أيام البعث البائد .

    أيها المالكي يا أبا إسراء وكل رجالات ائتلاف دولة القانون هذه أمنيات نقدمها لكم هي رسالة من جماهيركم:

    (1):من الواضح أن رغبة المرجعية العليا (دام ظلها) في تشكيل حكومة مشاركة وطنية وهي ترفض إنفراد طائفة بالسلطة وترفض إستبعاد الإخوان السنة عن المشاركة في صنع القرار العراقي وهذا عين العقل,وكذلك الإخوان الأكراد,ولا يمكن إغفال الرغبة الأمريكية حاليا ً في هذا الإتجاه,حيث تريد تشكيل حكومة ذات أغلبية برلمانية مريحة ممثلة فيها كل الأطياف العراقية ! وذلك لكي يتم التوقيع من قبل كل هذه الاطراف على إتفاقية الاطار الأستراتيجي العسكري والإقتصادي البعيد المدى للتأسيس لعلاقة قوية غير قابلة للهزات واستحالة أعادة العراق إلى مربع العنتريات القومجية !!

    لذا وانسجاما ً مع رغبتنا في ذلك أيضا ً نتمنى عليكم فرض آليات عدم عودتنا إلى مربع المحاصصة الحزبية والطائفية من خلال وضع الرجل المناسب في المكان المناسب,علما ً أن الرجال من هذا النوع متواجدون في كل القوائم الإنتخابية, ونتفهم الصعوبات التي ستواجهونها!ولكن كما إجتزنا المرحلة الماضية التي دخل فيها على الخط وبكل قوة العامل الإقليمي وملياراته الرهيبة وإعلامه الطائفي الزائف, وانهينا معكم نصف الشوط بعون من الله ومن الشعب العراقي ولا فضل لأي جهة إن كانت سياسية إقليمية وداخلية, أو جهة دينية خارجية وداخلية ,وهذا ما ميز قائمتكم ورموزها التي لا تحتاج لمساعدة كل هؤلاء, فالله والشعب كافيان.

    ونوصيك نوصيك بفقراء العراق والطبقات الوسطى منه أيضا ً فالملايين التي صوتت لقائمتك كانت هي أصواتهم في الأحياء الفقيرة المعدمة, ولم تكن أصوات غيرهم !

    (2): على الرغم من الفضل الواضح لشخص الدختور طارق الهاشمي في تحفيز الملايين للذهاب بكثافة للانتخابات! نظرا ً لتصريحاته الطائفية والاستفزازية أثناء الحملة الانتخابية نرجو منكم أن تضعوه مع كان وأخواتها من رجالات كتلة الحوار اللا وطني الذين تم استبعادهم من الحياة السياسية الديمقراطية إلى حين ظهور الإمام المهدي(عجل الله فرجه الشريف).

    (3): التحالف مع التيار الصدري وإطلاق سراح معتقلي هذا التيار المجاهد حيث حصد حوالي 80% من مقاعد الائتلاف الوطني العراقي, فهذا التيار الآن هو الأقرب لتوجهات وبرامج ائتلاف دولة القانون.

    (4):نرفض رفضا ً قاطعا ً تولي الدكتور طارق الهاشمي منصب رئيس الجمهورية,كونه لا يؤمن بالديمقراطية وبالعراق الجديد وسيكون عثرة في تشريع القوانين البرلمانية التي تقدم الخدمات للشعب العراقي,وساعتها لا ينفع ندم وستذهب السنون والشعب العراقي ينتظر الكثير من الحكومة القادمة.

    (5):العمل على مساعدة الإخوان الأكراد في توحيد صفوفهم لكي يشكلوا كتلة بعدد مقاعد معقولة وتوليهم رئاسة البرلمان القادم.

    (4):نرشح الأسماء التالية لتولي منصب رئاسة الجمهورية أولهم السيد الدكتور سعدون الدليمي وزير الدفاع السابق على شرط قبول الأخوة السنة في القائمة العراقية, لقلة المقاعد التي حصل عليها ائتلاف وحدة العراق ,وثانيهم السيد الدكتور العيساوي لكفاءتهم أولا ً ولوطنيتهم المجربة ثانيا ً ,ولا غرابة على أبناء الأ نبار الأخيار الأبطال.

    (5):نطالبكم بالسعي الجاد لتعديل الدستور العراقي بما يؤمن الحفاظ على وحدة العراق أرضا ً وشعبا ً

  • #2
    النفاق بان

    بارك الله فيك اخي بس شنو الغيرك اخوية الشمري قبل اسبوع كنت تقول ان المرجعية اوجبت انتخاب الائتلاف اليوم توجه رسالة للمالكي وتمدحة؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
    وياريت احباب ائتلاف الشمعة يعلقون على اللقائات مع علاوي وطارق الهاشمي البعثيين الانجاس ليش تغيروا خلال اسبوع ماهذا النفاق يا ائتلاف العراق؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟


    http://www.radiosawa.com/arabic_news...2196786&cid=24
    العراقية" تبحث إمكانية التحالف مع الائتلاف الوطني العراقي والتحالف الكردستاني
    أوضح عضو ائتلاف القائمة العراقية فتاح الشيخ أن رئيس قائمته إياد علاوي قد أجرى حوارات سابقة مع الائتلاف الوطني والتحالف الكردستاني لإبرام اتفاق على تشكيل الحكومة المقبلة، مبينا أن هذه الحوارات ما تزال مستمرة بغية التوصل إلى اتفاق نهائي.
    وحول الأسباب التي تقف وراء عدم فتح باب للحوار مع ائتلاف دولة القانون لتشكيل تحالف بينهما أكد الشيخ في حديث خص به "راديو سوا" ضرورة أن تكون هناك ما اسماها بالصحوة الحقيقية، مشيرا إلى عدم وجود خطوط حمراء بين الطرفين.
    وكانت أوساط إعلامية تداولت في وقت سبق الانتخابات نبأ تحدث حول توصل الائتلاف الوطني والقائمة العراقية لاتفاق لتشكيل حكومة جديدة بعيدة عن ائتلاف دولة القانون بزعامة المالكي.

    تقرير مراسل "راديو سوا" في بغداد عمر حمادي:





    تعليق


    • #3
      المشاركة الأصلية بواسطة ظاهر الشمري
      رسالة جماهير ائتلاف دولة القانون


      كتابات - ظاهر جواد الشمري

      لقد غابت الشمس وتلبدت الغيوم في سماء الكثير من السياسيين والإعلاميين المسيسين خلال الفترة التي سبقت الانتخابات البرلمانية العراقية على الرغم من أن الشمس لم تغب أبدا ً ! وكانت تنير الدرب لكل ذي بصيرة , وأكثرهم كان يتمنى أو يمني النفس لأسباب بعضها محترمة وتدخل ضمن التنافس الانتخابي المشروع وبعضها غير مشروعة!

      وقليل من الإعلاميين والسياسيين يعرفون طبيعة العقلية العراقية المسحوقة والمهمشة سابقا ً! نعم نقول وبكل أمانة أن هذه العقلية لا تقبل بغير شخص وقيم وعقيدة وسلوك الإمام علي(ع)!ولكن هذا لا يعني وضمن الخيارات الممكنة المتاحة أمامها على المدى القريب المنظور استبدال المالكي وائتلاف دولة القانون بقائمة علاوي الغير عراقية مع احترامي لبعض أعضائها !

      فقد اثبت أبناء هذه الشريحة المهمشة سابقا ً من الشعب العراقي عدم احتياجهم لبوصلة سياسية,أو لخارطة طريق يستدلون بها على طريق الصواب!

      وقد كانوا بحق هم البوصلة وهم القضاة أمام كل الأجندات الداخلية والخارجية الشريفة منها وغير الشريفة,ووضعوا الجميع أمام خيار واحد غير قابل للتفريط! وهل تستطيع الآن أي كتلة تجاوز الرقم الصعب لائتلاف دولة القانون . نعم هم يعرفون جيدا ً القصور الواضح والجلي في أداء الحكومة بقيادة السيد المالكي,وهم يعلمون جيدا ً أن هذا القصور لم يكن بسبب أداء المالكي!بل بسبب الاحزاب الأخرى المشتركة مع المالكي في الحكومة.

      فالمواطن أمامه الصورة واضحة جدا ً ! يقرأ ويسمع من الآخرين ويستنتج, ولنكن اكثر صراحة : فمثلا ً :

      المجلس الأعلى يمجد في إنجازات السيد باقر جبر الزبيدي وزير المالية ووضع في التسلسل 2 لقائمة الائتلاف الوطني عن العاصمة بغداد! ونحن وكتابات وآخرين يمجدون بإنجازات السيد البولاني في وزارة الداخلية! ووضع على رأس كيان ائتلاف وحدة العراق وهلم ما جرى على باقي الوزراء! ولكن عندما تسأل كل هؤلاء عن أداء الحكومة ككل يجيبك وبكل وضوح أن هذه الحكومة غير كفوئة وفاسدة ودكتاتورية وانفرادية وما إلى ذلك من الأوصاف التي تمتد لكل موجودات ورق العراق!!إذن بربكم كيف تكون الانتقائية وكيف يكون النفاق!

      العراقي البسيط يعرف أن هذه الحكومة قد جوبهت بكل الأسلحة الأقليمية والداخلية المحرمة وغير المحرمة,وتكاد تكون الحكومة الوحيدة والفريدة في العالم وعبر كل العصور التي تتعرض لهذا الهجوم الشرس وغير الشريف,وهذا العراقي يعرف أن السبب ليس في أداء المالكي أو شخص المالكي! بل أول الأسباب هو الطائفية الإقليمية التي تستكثر على الشيعة اليعربيين أن يتمتعوا بحقوقهم الإنسانية التي كفلتها كل الشرائع السماوية!وبالتالي هم متخوفون من القنابل الموقوته بين فخذيهم بسبب سياساتهم الطائفية اللاإنسانية. وآخرين متخوفون من نظام التداول السلمي للسلطة والحريات التي تتيحها الديمقراطية.

      وأهم ما أفرزته الأصابع البنفسجية لهؤلاء المسحوقين المهمشين هو بهتان الاتهامات السابقة لهذه العقلية الانقيادية لعلمائهم من دون أدنى تفكير أو تبصر. والدليل هو حجم الظلم من الأخوان في الوطن ! حيث حاولوا تجيير فتوى السيد السيستاني(دام ظله) لمصلحتهم)! واشاعوا مقولة نحن جند المرجعية!! وقد جندت كل الحسينيات رجالاتها للذهاب على هذا التوجه! وخضنا صراعا ً وجدالا ً مريرا ً معهم من دون جدوى ومن دون مخافة الله الواحد الأحد,وقد كان التسقيط شعارهم مع كل الأسف وقد اضروا أنفسهم بهذا الفعل! ونتيجة الإنتخابات هي الشاهد. فالسيد السيستاني قال كلاما ً واضحا ً مع إنه يحتمل التأويل في عمقه,فمثلا ً أكد السيد السيستاني (حفظه الله) على أن الانتخابات هي الحل الوحيد الأوحد لتحسين أداء السلطتين التشريعية والتنفيذية, وهذا عين العقل بل هو العقل نفسه والمتوافق مع كل الشرائع السماوية والأرضية!ومتوافقا ً مع أيمان سماحته بوجوب أن يكون الحكم للأمة على نفسهاً (ولاية الأمة على نفسها).

      وأكد سماحته أيضا ً على وجوب اختيار الأشخاص في القائمة من ذوي الكفاءة والنزاهة والخبرة ولم يسبقها بكلمة المؤمنين!! ولكنه أضاف اختيار منهم من يحافظ على الثواب الوطنية والدينية للشعب العراقي,ومؤكد أن النائب في القائمة الضعيفة لا يتسنى له وحسب العمل البرلماني من المحافظة على هذه الثوابت كون الأمر يعود للكتل الكبيرة,وهنا يمكن أن نستنتج انه يشجع على انتخاب القائمة القوية والكبيرة.

      وقد سألنا طلاب الحوزة عن تكليفهم الشرعي في هذه الانتخابات فأجابوا ( لنا الخيار بين أ و ب )

      ومع كل ذلك وعلى الرغم من كل هذا التضليل فان الشعب قال كلمته وفق ما يراه هو لا كما يراه له الآخرين,وفرض مقولة نحن جند المرجعية لتنطبق عليه لا على غيره الذي يستغل هذا لمصالح دنيوية قصيرة النظر بعيدة عن هموم المواطن! فالمرجعية تتشرف بان يكون جنودها من الذين يحظون بثقة الشعب العراقي!! وهذا ما حصل من قائمة ائتلاف دولة القانون!! أليس كذلك. ستقولون: وقول الكذب جاهز لمن لا يؤمن إلا ّ بميكافيلي!! أن الأصوات جاءت بالتزوير ! ونقول اسألوا المحطات الانتخابية وصناديقها ستنطق لكم بالصدق إن كنتم في ريب من هذا.

      وهنا نرسل كلامنا إلى دولة المالكي الرجل الفقير المتهم ببيع المحابس والسبح على أرصفة سورية أيام المعارضة للنظام المقبور !! كما يحلوا القول هذه الأيام لمبغضيه وحاسديه!! نقول لهم نيابة ً عنه: أن ذلك شرفا ً له لو صح! ودليل قدمتموه على عدم عمالته لدول الجوار وكل دول العالم,وانظروا إلى أنفسكم قبل النظر لغيركم وسترون أنكم لستم إلا ّ موظفين في مخابرات هذه الدول . فقد كان اشرف الأنبياء راعيا ً للغنم,والنبي عيسى نجارا ً وأكاد اجزم أن معظم الأنبياء والرسل كانوا بسطاء من عامة الناس!

      وهذا دليل أيضا ً على أن الخيار كان خيار الشعب العراقي وليس غيره,وقد أحب الشعب المالكي وائتلافه, وله الفخر كل الفخر أن كل هذه الملايين أتت لصورته ولإنجازاته!وستزداد هذه الملايين لكي يودع المواطن وإلى الأبد أيام وعصور الظلم والاستبداد أيام البعث البائد .

      أيها المالكي يا أبا إسراء وكل رجالات ائتلاف دولة القانون هذه أمنيات نقدمها لكم هي رسالة من جماهيركم:

      (1):من الواضح أن رغبة المرجعية العليا (دام ظلها) في تشكيل حكومة مشاركة وطنية وهي ترفض إنفراد طائفة بالسلطة وترفض إستبعاد الإخوان السنة عن المشاركة في صنع القرار العراقي وهذا عين العقل,وكذلك الإخوان الأكراد,ولا يمكن إغفال الرغبة الأمريكية حاليا ً في هذا الإتجاه,حيث تريد تشكيل حكومة ذات أغلبية برلمانية مريحة ممثلة فيها كل الأطياف العراقية ! وذلك لكي يتم التوقيع من قبل كل هذه الاطراف على إتفاقية الاطار الأستراتيجي العسكري والإقتصادي البعيد المدى للتأسيس لعلاقة قوية غير قابلة للهزات واستحالة أعادة العراق إلى مربع العنتريات القومجية !!

      لذا وانسجاما ً مع رغبتنا في ذلك أيضا ً نتمنى عليكم فرض آليات عدم عودتنا إلى مربع المحاصصة الحزبية والطائفية من خلال وضع الرجل المناسب في المكان المناسب,علما ً أن الرجال من هذا النوع متواجدون في كل القوائم الإنتخابية, ونتفهم الصعوبات التي ستواجهونها!ولكن كما إجتزنا المرحلة الماضية التي دخل فيها على الخط وبكل قوة العامل الإقليمي وملياراته الرهيبة وإعلامه الطائفي الزائف, وانهينا معكم نصف الشوط بعون من الله ومن الشعب العراقي ولا فضل لأي جهة إن كانت سياسية إقليمية وداخلية, أو جهة دينية خارجية وداخلية ,وهذا ما ميز قائمتكم ورموزها التي لا تحتاج لمساعدة كل هؤلاء, فالله والشعب كافيان.

      ونوصيك نوصيك بفقراء العراق والطبقات الوسطى منه أيضا ً فالملايين التي صوتت لقائمتك كانت هي أصواتهم في الأحياء الفقيرة المعدمة, ولم تكن أصوات غيرهم !

      (2): على الرغم من الفضل الواضح لشخص الدختور طارق الهاشمي في تحفيز الملايين للذهاب بكثافة للانتخابات! نظرا ً لتصريحاته الطائفية والاستفزازية أثناء الحملة الانتخابية نرجو منكم أن تضعوه مع كان وأخواتها من رجالات كتلة الحوار اللا وطني الذين تم استبعادهم من الحياة السياسية الديمقراطية إلى حين ظهور الإمام المهدي(عجل الله فرجه الشريف).

      (3): التحالف مع التيار الصدري وإطلاق سراح معتقلي هذا التيار المجاهد حيث حصد حوالي 80% من مقاعد الائتلاف الوطني العراقي, فهذا التيار الآن هو الأقرب لتوجهات وبرامج ائتلاف دولة القانون.

      (4):نرفض رفضا ً قاطعا ً تولي الدكتور طارق الهاشمي منصب رئيس الجمهورية,كونه لا يؤمن بالديمقراطية وبالعراق الجديد وسيكون عثرة في تشريع القوانين البرلمانية التي تقدم الخدمات للشعب العراقي,وساعتها لا ينفع ندم وستذهب السنون والشعب العراقي ينتظر الكثير من الحكومة القادمة.

      (5):العمل على مساعدة الإخوان الأكراد في توحيد صفوفهم لكي يشكلوا كتلة بعدد مقاعد معقولة وتوليهم رئاسة البرلمان القادم.

      (4):نرشح الأسماء التالية لتولي منصب رئاسة الجمهورية أولهم السيد الدكتور سعدون الدليمي وزير الدفاع السابق على شرط قبول الأخوة السنة في القائمة العراقية, لقلة المقاعد التي حصل عليها ائتلاف وحدة العراق ,وثانيهم السيد الدكتور العيساوي لكفاءتهم أولا ً ولوطنيتهم المجربة ثانيا ً ,ولا غرابة على أبناء الأ نبار الأخيار الأبطال.

      (5):نطالبكم بالسعي الجاد لتعديل الدستور العراقي بما يؤمن الحفاظ على وحدة العراق أرضا ً وشعبا ً
      ومن انتم حتى تتكلموا باسم جماهير الائتلاف دولة القانون مطالبك مرفوضه وخصوصا اطلاق سراح مجرمي مقتدى المجرم

      تعليق


      • #4
        المشاركة الأصلية بواسطة ظاهر الشمري
        رسالة جماهير ائتلاف دولة القانون


        كتابات - ظاهر جواد الشمري

        لقد غابت الشمس وتلبدت الغيوم في سماء الكثير من السياسيين والإعلاميين المسيسين خلال الفترة التي سبقت الانتخابات البرلمانية العراقية على الرغم من أن الشمس لم تغب أبدا ً ! وكانت تنير الدرب لكل ذي بصيرة , وأكثرهم كان يتمنى أو يمني النفس لأسباب بعضها محترمة وتدخل ضمن التنافس الانتخابي المشروع وبعضها غير مشروعة!

        وقليل من الإعلاميين والسياسيين يعرفون طبيعة العقلية العراقية المسحوقة والمهمشة سابقا ً! نعم نقول وبكل أمانة أن هذه العقلية لا تقبل بغير شخص وقيم وعقيدة وسلوك الإمام علي(ع)!ولكن هذا لا يعني وضمن الخيارات الممكنة المتاحة أمامها على المدى القريب المنظور استبدال المالكي وائتلاف دولة القانون بقائمة علاوي الغير عراقية مع احترامي لبعض أعضائها !

        فقد اثبت أبناء هذه الشريحة المهمشة سابقا ً من الشعب العراقي عدم احتياجهم لبوصلة سياسية,أو لخارطة طريق يستدلون بها على طريق الصواب!

        وقد كانوا بحق هم البوصلة وهم القضاة أمام كل الأجندات الداخلية والخارجية الشريفة منها وغير الشريفة,ووضعوا الجميع أمام خيار واحد غير قابل للتفريط! وهل تستطيع الآن أي كتلة تجاوز الرقم الصعب لائتلاف دولة القانون . نعم هم يعرفون جيدا ً القصور الواضح والجلي في أداء الحكومة بقيادة السيد المالكي,وهم يعلمون جيدا ً أن هذا القصور لم يكن بسبب أداء المالكي!بل بسبب الاحزاب الأخرى المشتركة مع المالكي في الحكومة.

        فالمواطن أمامه الصورة واضحة جدا ً ! يقرأ ويسمع من الآخرين ويستنتج, ولنكن اكثر صراحة : فمثلا ً :

        المجلس الأعلى يمجد في إنجازات السيد باقر جبر الزبيدي وزير المالية ووضع في التسلسل 2 لقائمة الائتلاف الوطني عن العاصمة بغداد! ونحن وكتابات وآخرين يمجدون بإنجازات السيد البولاني في وزارة الداخلية! ووضع على رأس كيان ائتلاف وحدة العراق وهلم ما جرى على باقي الوزراء! ولكن عندما تسأل كل هؤلاء عن أداء الحكومة ككل يجيبك وبكل وضوح أن هذه الحكومة غير كفوئة وفاسدة ودكتاتورية وانفرادية وما إلى ذلك من الأوصاف التي تمتد لكل موجودات ورق العراق!!إذن بربكم كيف تكون الانتقائية وكيف يكون النفاق!

        العراقي البسيط يعرف أن هذه الحكومة قد جوبهت بكل الأسلحة الأقليمية والداخلية المحرمة وغير المحرمة,وتكاد تكون الحكومة الوحيدة والفريدة في العالم وعبر كل العصور التي تتعرض لهذا الهجوم الشرس وغير الشريف,وهذا العراقي يعرف أن السبب ليس في أداء المالكي أو شخص المالكي! بل أول الأسباب هو الطائفية الإقليمية التي تستكثر على الشيعة اليعربيين أن يتمتعوا بحقوقهم الإنسانية التي كفلتها كل الشرائع السماوية!وبالتالي هم متخوفون من القنابل الموقوته بين فخذيهم بسبب سياساتهم الطائفية اللاإنسانية. وآخرين متخوفون من نظام التداول السلمي للسلطة والحريات التي تتيحها الديمقراطية.

        وأهم ما أفرزته الأصابع البنفسجية لهؤلاء المسحوقين المهمشين هو بهتان الاتهامات السابقة لهذه العقلية الانقيادية لعلمائهم من دون أدنى تفكير أو تبصر. والدليل هو حجم الظلم من الأخوان في الوطن ! حيث حاولوا تجيير فتوى السيد السيستاني(دام ظله) لمصلحتهم)! واشاعوا مقولة نحن جند المرجعية!! وقد جندت كل الحسينيات رجالاتها للذهاب على هذا التوجه! وخضنا صراعا ً وجدالا ً مريرا ً معهم من دون جدوى ومن دون مخافة الله الواحد الأحد,وقد كان التسقيط شعارهم مع كل الأسف وقد اضروا أنفسهم بهذا الفعل! ونتيجة الإنتخابات هي الشاهد. فالسيد السيستاني قال كلاما ً واضحا ً مع إنه يحتمل التأويل في عمقه,فمثلا ً أكد السيد السيستاني (حفظه الله) على أن الانتخابات هي الحل الوحيد الأوحد لتحسين أداء السلطتين التشريعية والتنفيذية, وهذا عين العقل بل هو العقل نفسه والمتوافق مع كل الشرائع السماوية والأرضية!ومتوافقا ً مع أيمان سماحته بوجوب أن يكون الحكم للأمة على نفسهاً (ولاية الأمة على نفسها).

        وأكد سماحته أيضا ً على وجوب اختيار الأشخاص في القائمة من ذوي الكفاءة والنزاهة والخبرة ولم يسبقها بكلمة المؤمنين!! ولكنه أضاف اختيار منهم من يحافظ على الثواب الوطنية والدينية للشعب العراقي,ومؤكد أن النائب في القائمة الضعيفة لا يتسنى له وحسب العمل البرلماني من المحافظة على هذه الثوابت كون الأمر يعود للكتل الكبيرة,وهنا يمكن أن نستنتج انه يشجع على انتخاب القائمة القوية والكبيرة.

        وقد سألنا طلاب الحوزة عن تكليفهم الشرعي في هذه الانتخابات فأجابوا ( لنا الخيار بين أ و ب )

        ومع كل ذلك وعلى الرغم من كل هذا التضليل فان الشعب قال كلمته وفق ما يراه هو لا كما يراه له الآخرين,وفرض مقولة نحن جند المرجعية لتنطبق عليه لا على غيره الذي يستغل هذا لمصالح دنيوية قصيرة النظر بعيدة عن هموم المواطن! فالمرجعية تتشرف بان يكون جنودها من الذين يحظون بثقة الشعب العراقي!! وهذا ما حصل من قائمة ائتلاف دولة القانون!! أليس كذلك. ستقولون: وقول الكذب جاهز لمن لا يؤمن إلا ّ بميكافيلي!! أن الأصوات جاءت بالتزوير ! ونقول اسألوا المحطات الانتخابية وصناديقها ستنطق لكم بالصدق إن كنتم في ريب من هذا.

        وهنا نرسل كلامنا إلى دولة المالكي الرجل الفقير المتهم ببيع المحابس والسبح على أرصفة سورية أيام المعارضة للنظام المقبور !! كما يحلوا القول هذه الأيام لمبغضيه وحاسديه!! نقول لهم نيابة ً عنه: أن ذلك شرفا ً له لو صح! ودليل قدمتموه على عدم عمالته لدول الجوار وكل دول العالم,وانظروا إلى أنفسكم قبل النظر لغيركم وسترون أنكم لستم إلا ّ موظفين في مخابرات هذه الدول . فقد كان اشرف الأنبياء راعيا ً للغنم,والنبي عيسى نجارا ً وأكاد اجزم أن معظم الأنبياء والرسل كانوا بسطاء من عامة الناس!

        وهذا دليل أيضا ً على أن الخيار كان خيار الشعب العراقي وليس غيره,وقد أحب الشعب المالكي وائتلافه, وله الفخر كل الفخر أن كل هذه الملايين أتت لصورته ولإنجازاته!وستزداد هذه الملايين لكي يودع المواطن وإلى الأبد أيام وعصور الظلم والاستبداد أيام البعث البائد .

        أيها المالكي يا أبا إسراء وكل رجالات ائتلاف دولة القانون هذه أمنيات نقدمها لكم هي رسالة من جماهيركم:

        (1):من الواضح أن رغبة المرجعية العليا (دام ظلها) في تشكيل حكومة مشاركة وطنية وهي ترفض إنفراد طائفة بالسلطة وترفض إستبعاد الإخوان السنة عن المشاركة في صنع القرار العراقي وهذا عين العقل,وكذلك الإخوان الأكراد,ولا يمكن إغفال الرغبة الأمريكية حاليا ً في هذا الإتجاه,حيث تريد تشكيل حكومة ذات أغلبية برلمانية مريحة ممثلة فيها كل الأطياف العراقية ! وذلك لكي يتم التوقيع من قبل كل هذه الاطراف على إتفاقية الاطار الأستراتيجي العسكري والإقتصادي البعيد المدى للتأسيس لعلاقة قوية غير قابلة للهزات واستحالة أعادة العراق إلى مربع العنتريات القومجية !!

        لذا وانسجاما ً مع رغبتنا في ذلك أيضا ً نتمنى عليكم فرض آليات عدم عودتنا إلى مربع المحاصصة الحزبية والطائفية من خلال وضع الرجل المناسب في المكان المناسب,علما ً أن الرجال من هذا النوع متواجدون في كل القوائم الإنتخابية, ونتفهم الصعوبات التي ستواجهونها!ولكن كما إجتزنا المرحلة الماضية التي دخل فيها على الخط وبكل قوة العامل الإقليمي وملياراته الرهيبة وإعلامه الطائفي الزائف, وانهينا معكم نصف الشوط بعون من الله ومن الشعب العراقي ولا فضل لأي جهة إن كانت سياسية إقليمية وداخلية, أو جهة دينية خارجية وداخلية ,وهذا ما ميز قائمتكم ورموزها التي لا تحتاج لمساعدة كل هؤلاء, فالله والشعب كافيان.

        ونوصيك نوصيك بفقراء العراق والطبقات الوسطى منه أيضا ً فالملايين التي صوتت لقائمتك كانت هي أصواتهم في الأحياء الفقيرة المعدمة, ولم تكن أصوات غيرهم !

        (2): على الرغم من الفضل الواضح لشخص الدختور طارق الهاشمي في تحفيز الملايين للذهاب بكثافة للانتخابات! نظرا ً لتصريحاته الطائفية والاستفزازية أثناء الحملة الانتخابية نرجو منكم أن تضعوه مع كان وأخواتها من رجالات كتلة الحوار اللا وطني الذين تم استبعادهم من الحياة السياسية الديمقراطية إلى حين ظهور الإمام المهدي(عجل الله فرجه الشريف).

        (3): التحالف مع التيار الصدري وإطلاق سراح معتقلي هذا التيار المجاهد حيث حصد حوالي 80% من مقاعد الائتلاف الوطني العراقي, فهذا التيار الآن هو الأقرب لتوجهات وبرامج ائتلاف دولة القانون.

        (4):نرفض رفضا ً قاطعا ً تولي الدكتور طارق الهاشمي منصب رئيس الجمهورية,كونه لا يؤمن بالديمقراطية وبالعراق الجديد وسيكون عثرة في تشريع القوانين البرلمانية التي تقدم الخدمات للشعب العراقي,وساعتها لا ينفع ندم وستذهب السنون والشعب العراقي ينتظر الكثير من الحكومة القادمة.

        (5):العمل على مساعدة الإخوان الأكراد في توحيد صفوفهم لكي يشكلوا كتلة بعدد مقاعد معقولة وتوليهم رئاسة البرلمان القادم.

        (4):نرشح الأسماء التالية لتولي منصب رئاسة الجمهورية أولهم السيد الدكتور سعدون الدليمي وزير الدفاع السابق على شرط قبول الأخوة السنة في القائمة العراقية, لقلة المقاعد التي حصل عليها ائتلاف وحدة العراق ,وثانيهم السيد الدكتور العيساوي لكفاءتهم أولا ً ولوطنيتهم المجربة ثانيا ً ,ولا غرابة على أبناء الأ نبار الأخيار الأبطال.

        (5):نطالبكم بالسعي الجاد لتعديل الدستور العراقي بما يؤمن الحفاظ على وحدة العراق أرضا ً وشعبا ً
        ومن انتم حتى تتكلموا باسم جماهير الائتلاف دولة القانون مطالبك مرفوضه وخصوصا اطلاق سراح مجرمي مقتدى المجرم

        تعليق


        • #5
          لم ولن اتغير!! وكل رجل وإمرأة شيعيان على راسي !!

          ما الذي تغير في خطابي الإعلامي عبر هذا المنبر أرجوا التوضيح؟
          وانا اعتقد جازما ص أن خطابي الإعلامي واضح لنصرة الطائفة المباركة المنصورة المسددة بإذن الله منذ تسجيلي الأول. وأمرار عندما تشتد النقاشات ةتصل إلى الخطوط الحمراء بالنسبة لي على الأقل أقوم بالإنسحاب لفترة أشهر ومن ثم اعاود التواصل في هذا المنبر, لكي لا أدع لنفسي وغيري الدخول في المهاترات التي لاتخدم سوى أعداء العراق المتربصين!!
          وأما بخصوص علاوي فأبشرك سوف لن يكون له أي وزن في الأيام القادمة حسب قرائتنا السياسية للكتل السيساية على الساحة السياسية,وأن القائمة العراقية ستتفتت بأسرع مما تتصور,كون علاوي لايرضى بديلا ً عن رئاسة الوزراء,وهذا عكس رغبات مكونات القائمة العراقية التي تتمنى الدخول كطرف مهم في الحكومة القادمة لكي ترضي جماهيرها التي صوتت لها.
          ولاننسى العداء المحكم بين آل النجيفي واخواننا الأكراد,
          والإئتلاف الوطني العراقي عليه أن يعيد النظر بكل جدية لسياسته التي أضرت بشعبيته.ونخص بالذكر سياسة السيد عادل عبد المهدي المتهافت على الكرسي!!
          وخير دليل عدد المقاعد التي حصلوا عليها في البرلمان القادم وهي مؤشر مهم على تراجع شعبيته طبعا ً أقصد الإخوان في المجلس الأعلى واليوم سانشر رسالة مهمة من جماهير إئتلاف دولة القانون للمجلس الإسلامي العراقي وهي مهمة جدا ً وصريحة جدا ً جدا ً بهذا الإتجاه,
          وكان بالإمكان توحيد الإئتلافين بسهولة لولا الاطماع الشخصية الغير واقعية والبعيدة عن الحقائق التي فرضها إئتلاف دولة القانون, لو إتفق الإئتلافين قبل الإنتخابات على أن أي تيار في هذان الإئتلافات ياتي بالمقاعد الأكبر يكون هو من يرشح رئيس الوزراء لكنى قد حلينا كل الإشكالات ولكان الأمر الأن بيدنا مئة بالمئة إذا ماعلمنا أن الإئتلافين قد غزى المقاعد البرلمانية التي ستصل إلى أكثر من مائة وخمسون مقعد مع مفاجئات أخرى وهو الرجال الضل الذين دخلوا مع علاوي وهم الآن سيعودون إلى معاقلهم إئتلاف دولة القانون !!!وعددهم لايستهان به وهم أكثر من ثلاثين مقعد حبيبي.

          تعليق


          • #6
            المشاركة الأصلية بواسطة ظاهر الشمري
            ما الذي تغير في خطابي الإعلامي عبر هذا المنبر أرجوا التوضيح؟
            وانا اعتقد جازما ص أن خطابي الإعلامي واضح لنصرة الطائفة المباركة المنصورة المسددة بإذن الله منذ تسجيلي الأول. وأمرار عندما تشتد النقاشات ةتصل إلى الخطوط الحمراء بالنسبة لي على الأقل أقوم بالإنسحاب لفترة أشهر ومن ثم اعاود التواصل في هذا المنبر, لكي لا أدع لنفسي وغيري الدخول في المهاترات التي لاتخدم سوى أعداء العراق المتربصين!!
            وأما بخصوص علاوي فأبشرك سوف لن يكون له أي وزن في الأيام القادمة حسب قرائتنا السياسية للكتل السيساية على الساحة السياسية,وأن القائمة العراقية ستتفتت بأسرع مما تتصور,كون علاوي لايرضى بديلا ً عن رئاسة الوزراء,وهذا عكس رغبات مكونات القائمة العراقية التي تتمنى الدخول كطرف مهم في الحكومة القادمة لكي ترضي جماهيرها التي صوتت لها.
            ولاننسى العداء المحكم بين آل النجيفي واخواننا الأكراد,
            والإئتلاف الوطني العراقي عليه أن يعيد النظر بكل جدية لسياسته التي أضرت بشعبيته.ونخص بالذكر سياسة السيد عادل عبد المهدي المتهافت على الكرسي!!
            وخير دليل عدد المقاعد التي حصلوا عليها في البرلمان القادم وهي مؤشر مهم على تراجع شعبيته طبعا ً أقصد الإخوان في المجلس الأعلى واليوم سانشر رسالة مهمة من جماهير إئتلاف دولة القانون للمجلس الإسلامي العراقي وهي مهمة جدا ً وصريحة جدا ً جدا ً بهذا الإتجاه,
            وكان بالإمكان توحيد الإئتلافين بسهولة لولا الاطماع الشخصية الغير واقعية والبعيدة عن الحقائق التي فرضها إئتلاف دولة القانون, لو إتفق الإئتلافين قبل الإنتخابات على أن أي تيار في هذان الإئتلافات ياتي بالمقاعد الأكبر يكون هو من يرشح رئيس الوزراء لكنى قد حلينا كل الإشكالات ولكان الأمر الأن بيدنا مئة بالمئة إذا ماعلمنا أن الإئتلافين قد غزى المقاعد البرلمانية التي ستصل إلى أكثر من مائة وخمسون مقعد مع مفاجئات أخرى وهو الرجال الضل الذين دخلوا مع علاوي وهم الآن سيعودون إلى معاقلهم إئتلاف دولة القانون !!!وعددهم لايستهان به وهم أكثر من ثلاثين مقعد حبيبي.

            كلام عقل يدق عل رؤوس المهرجين.... شكراً جزيلا طرح موفق.....

            تعليق


            • #7
              هكذا نتعلم من الانبياء والاولياء

              ان العمل ليس بعيب سواء كان يبيع المحابس او كان راعي او كان فلاح

              هذه هيا سيرة الانبياء والاولياء عليهم صلوات الله

              ومن عنده اعتراض هذا من شأنه لاننا تعبنا من الخطابات التي تتستر بالدين

              وتعبنا من الرجال الذين يقولون شيء ويفعلون شيء

              تحيا الى السيد المالكي كنت شريفا وبقيت شريفا وسوف تبقى شريفا

              وكسبت حب الشعب العراقي لانك تقول وتعمل ولانك شريف

              وشكرا لك اخي على هذا الموضوع الذي ادمع عيني بالرغم على تحفظي على بعض نقاطه

              فشكرا لك يا عراقي يا شهم


              تقبل تحياتي

              تعليق


              • #8
                إطلاق سراح أبناء العراق المجاهدين من التيار الصدري

                ومن انتم حتى تتكلموا باسم جماهير الائتلاف دولة القانون مطالبك مرفوضه وخصوصا اطلاق سراح مجرمي مقتدى المجرم
                (1): سالت من أنتم ونقول لك نحن جماهير إئتلاف دولة القانون ولنا الشرف كل الشرف ان أطلقنا أول واكبر مظاهرة على الإطلاق من المظاهرات التي خرجت لهذا الغرض بما فيها بغداد! لنصرت قرارات هيئة المسائلة والعدالة علما ً أن مدينتنا هي ناحية لايتجاوز عدد قاطنيها عن المائة وخمسون ألف نسمة!
                وقد كان عدد المصوتين فيها في الإنتخابات الأخيرة 37 الف ناخب فقط وكانت حصة الأسد للإئتلافين اكثر بقليل من 31 الف تسعة عشر ألف لإئتلاف دولة القانون(19 ألف) و إثنا عشر(12 ألف) للإئتلاف الوطني العراقي.
                (2): إطلاق سراح سجناء التيار الصدري مطلب لانتنازل عنه كونهم من مجاهدي العراق الأصلاء وهم بالضد من المحتل, أي مقاومة عسكرية,وإن كانو فعلوا شيء ضد ازلام البعث فهذا مغفور لهم في الدنيا والآخرة,ولم يقومو بذبح أبرياء الشعب العراقي,وقد كانوا شوكة في عيون الأعداء وهم السبب الرئيسي بل الأهم في تحقيق توازن الرعب المطلوب في حينه والمحافظة على سير العملية الديمقراطية حبيبي!! وهم رجال الشدة ولن نتنازل عنهم!!!!!!!!!!!

                تعليق


                • #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة ظاهر الشمري
                  ومن انتم حتى تتكلموا باسم جماهير الائتلاف دولة القانون مطالبك مرفوضه وخصوصا اطلاق سراح مجرمي مقتدى المجرم
                  (1): سالت من أنتم ونقول لك نحن جماهير إئتلاف دولة القانون ولنا الشرف كل الشرف ان أطلقنا أول واكبر مظاهرة على الإطلاق من المظاهرات التي خرجت لهذا الغرض بما فيها بغداد! لنصرت قرارات هيئة المسائلة والعدالة علما ً أن مدينتنا هي ناحية لايتجاوز عدد قاطنيها عن المائة وخمسون ألف نسمة!
                  وقد كان عدد المصوتين فيها في الإنتخابات الأخيرة 37 الف ناخب فقط وكانت حصة الأسد للإئتلافين اكثر بقليل من 31 الف تسعة عشر ألف لإئتلاف دولة القانون(19 ألف) و إثنا عشر(12 ألف) للإئتلاف الوطني العراقي.
                  (2): إطلاق سراح سجناء التيار الصدري مطلب لانتنازل عنه كونهم من مجاهدي العراق الأصلاء وهم بالضد من المحتل, أي مقاومة عسكرية,وإن كانو فعلوا شيء ضد ازلام البعث فهذا مغفور لهم في الدنيا والآخرة,ولم يقومو بذبح أبرياء الشعب العراقي,وقد كانوا شوكة في عيون الأعداء وهم السبب الرئيسي بل الأهم في تحقيق توازن الرعب المطلوب في حينه والمحافظة على سير العملية الديمقراطية حبيبي!! وهم رجال الشدة ولن نتنازل عنهم!!!!!!!!!!!
                  اولا انت من جماعة مغتدى وليس من جماعة القانون
                  ثانيا لاتحاول المراوغة وتتكلم باسم الجماهير
                  ثالثا اي مقاومة هذه بقتل الاطفال والنساء باسم الدين وباعتراف مفتدى الارعن

                  تعليق


                  • #10
                    هل عاد صدام و البعث من جديد من جديد ؟
                    الف شكر لدولة القانون...!!!

                    تعليق


                    • #11
                      اولا انت من جماعة مغتدى وليس من جماعة القانون
                      ثانيا لاتحاول المراوغة وتتكلم باسم الجماهير

                      ثالثا اي مقاومة هذه بقتل الاطفال والنساء باسم الدين وباعتراف مفتدى الارعن.

                      لا أستغرب هذا الإسلوب الغير مؤدب في الحوار وأبتعد عن الرد بالمثل؟
                      ولكن لايمكن ان اصمت امامك وانت تسب اشرف الناس سيد إبن سيد ,سليل الدوحة المحمدية مجاهد ابن مجاهد إلى آخر رجل من رجالات آل الصدر,هؤلاء لم تغرهم الحياة كغيرهم وفضلوا الشهادة وهم واقفون يصدون الريح البائسة لنصرت الدين والشعب العراقي المظلوم والأمة الإسلامية الحقة,وأنتم تتفوهون عليهم كونهم شوكة أدمت عيون الإرهاب والبعث الساقط,ستقولون اليوم انت صدري ,مثلما نعتموني أمس بأنني مالكي دعوي!! وقبل أمس قلتم مجلساويا ً ,وكل ذلك صحيح مجتمعا ً مئة بالمئة فسبق لي الإعتراف بأنني صدريا ً ودعويا ً ومجلسيا ً وأنا قبل ذلك شيعيا ً شيعيا ً شيعيا ً .ولكنني لست ببغاءا ً يردد حسب توجيه مطعميه.

                      تعليق


                      • #12
                        بسم الله الرحمن الرحيم0
                        تحية طيبة للأخ ظاهر الشمري قرأت مقالتك وانا مؤيد لكل ماجاء فيها، ومع الأسف هناك بعض الردود من بعض الأخوة لم تكن بمستوى ما نصبوا اليه ومانريده من اسلوب اللياقة ، أما التهجم بالكلمات النابية على رمز من رموز التشيع والوطنية فهو غير مقبول إطلاقا ولو ان الحرية تكفل لأي كان ان يكتب ولكن ان تكون الردود ملتزمة وفيها نوع الحشمة لا أن نجرح هذا وذاك ، ولكن ليس عجيبا من بعض هؤلاء وغيرهم فهم إتهموا ابوه الشهيد الصدر بأنه عميل لصدام وبعد إستشهاده تبرؤا مما قالوه، والآن جاء الدور لولده مقتدى المفدى ، ودائما الجبناء يوسمون الشجعان بالعمالة لأن ليس لديه ما يقوله سوى السب والقذف الذي سيكون وبالا عليه، كما وعن أي أطفال يتكلو بعضهم الذين قتلهم السيد مقتدى
                        واي نساء فهذا مجانب للخق والحقيقة ولا يمكن تفسيره إلا بالعقدة المستحكمة في هذه الأنفس، تتكلمون عن مقتدى بهذا الشكل والتيار الصدري الشريف الذي يرفض الذل والخضوع فهل تعتبرون الوطنية نظرية فاسدة، من الذي وازن الرعب في بغداد وغير بغداد عندما قال حارث الضاري (أنا أتكفل خروج الشيعة من بغداد) وجاءه الرد مباشرا من هؤلاء
                        الشرفاء الأبطال وحتى السيد محمد سعيد الحكيم قال لولا هؤلاء لكنا الآن في كان0 كفى تشويه وتجريح يادعاة الوحدة
                        واما الأصوات والمقاعد التي حصل عليها الإئتلاف وحسب ما نعلن نصفها للتيار الصدري0
                        أشكرك أخي ظاهر الشمري= تقبل مروري< ظافر الشمري>

                        تعليق


                        • #13
                          بسم الله الرحمن الرحيم0
                          تحية طيبة للأخ ظاهر الشمري قرأت مقالتك وانا مؤيد لكل ماجاء فيها، ومع الأسف هناك بعض الردود من بعض الأخوة لم تكن بمستوى ما نصبوا اليه ومانريده من اسلوب اللياقة ، أما التهجم بالكلمات النابية على رمز من رموز التشيع والوطنية فهو غير مقبول إطلاقا ولو ان الحرية تكفل لأي كان ان يكتب ولكن ان تكون الردود ملتزمة وفيها نوع من الحشمة لا أن نجرح هذا وذاك ، ولكن ليس عجيبا من بعض هؤلاء وغيرهم فهم إتهموا ابوه الشهيد الصدر بأنه عميل لصدام وبعد إستشهاده تبرؤا مما قالوه، والآن جاء الدور لولده مقتدى المفدى ، ودائما الجبناء يوسمون الشجعان بالعمالة لأن ليس لديه ما يقوله سوى السب والقذف الذي سيكون وبالا عليه، كما وعن أي أطفال يتكلم بعضهم الذين قتلهم السيد مقتدى
                          واي نساء فهذا مجانب للحق والحقيقة ولا يمكن تفسيره إلا بالعقدة المستحكمة في هذه الأنفس، تتكلمون عن مقتدى بهذا الشكل والتيار الصدري الشريف الذي يرفض الذل والخضوع فهل تعتبرون الوطنية نظرية فاسدة،و من الذي وازن الرعب في بغداد وغير بغداد عندما قال حارث الضاري (أنا أتكفل خروج الشيعة من بغداد) وجاءه الرد مباشرا من هؤلاء
                          الشرفاء الأبطال وحتى السيد محمد سعيد الحكيم قال لولا هؤلاء لكنا الآن في خبر كان0 كفى تشويه وتجريح يادعاة الوحدة
                          واما الأصوات والمقاعد التي حصل عليها الإئتلاف وحسب ما اعلن نصفها للتيار الصدري0
                          أشكرك أخي ظاهر الشمري= تقبل مروري< ظافر الشمري>

                          تعليق


                          • #14
                            مقدمه جميله ومطلبنا الوحيد هو ان تُشكل حكومة كفوئه بعيده عن الاحزاب التي همها الوحيد عرقلة المشاريع..
                            ونشد على ايدي ابو اسراء بالضرب بيد من حديد على كل مجرم
                            منافق يحاول زعزعة الوضع وقتل العراقيين ونهب ثروات الشعب اياً كان..

                            تفرج ياعراق

                            تعليق


                            • #15
                              ميزان العدالة الحق ميزان الإرادة الشعبية!

                              المشاركة الأصلية بواسطة تفرج ياعراق
                              مقدمه جميله ومطلبنا الوحيد هو ان تُشكل حكومة كفوئه بعيده عن الاحزاب التي همها الوحيد عرقلة المشاريع..
                              ونشد على ايدي ابو اسراء بالضرب بيد من حديد على كل مجرم
                              منافق يحاول زعزعة الوضع وقتل العراقيين ونهب ثروات الشعب اياً كان..

                              تفرج ياعراق
                              هذه الصورة هي اصدق تعبير عن رأي الشعب !حيث ذهب الشعب لإنتخاب رئيس للوزراء وليس لإنتخاب برلمانيين للشعب!! ومن يحاول أن يلتف على إرادت الشعب فهو غير جدير بتمثيله.
                              ومهما قيل ويقال سيفرض الشعب العراقي إرادته التي وضعها في صناديق الإقتراع!وستكون النتيجة لمصلحة الشعب بإنبثاق حكومة قوية تضرب الإرهاب والوجه الآخر الممون له الفساد وتقدم الخدمة لهذا الشعب الرائع,ونقول وداعا ً للمحاصصة الطائفية والحزبية والتباشير ستتوضح كالصبح بإذن الله.

                              تعليق

                              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                              حفظ-تلقائي
                              x

                              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                              صورة التسجيل تحديث الصورة

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                              يعمل...
                              X