أ
[SIZE=20px]حافظوا على الصلوات والصلاة الوسطى أدخلها إجمالا ، وأفردها إجلالا ، والصلاة الوسطى هي صلاة المغرب ظاهرا ، وفي وقت أدائها تفتح أبواب السماء ، ويجب التعجيل بها[COLOR="DimGray"][SIZE=20px] لقوله صلى الله عليه وآله[/SIZE][/COLOR] : ([SIZE=20px] عجلوا [/SIZE]بالمغرب [/COLOR]) . وأما في الباطن والرمز ، فهي فاطمة الزهراء عليها السلام ، لأن الصلوات الخمس بالحقيقة هم : السادة الخمسة الذين إذا لم يعرفوا ولم يذكروا ، فلا صلاة لهم، فالظهر رسول الله صلى الله عليه وآله ومن ثم بدا النور أول ما خلق الله نوره وأول ما خلق الله اللوح ،وأول ما خلق الله القلم ، فالعقل نور محمد صلى الله عليه وآله ، واللوح والقلم علي وفاطمة ، وإليك الإشارة بقوله تعالى : ( ن والقلم وما يسطرون ) [SIZE=20px]وفريضة العصر [/SIZE]أمير المؤمنين عليه السلام[/COLOR] ، والمغرب [COLOR="Red"]الزهراء عليها السلام ، أمرهم الله تعالى بالمحافظة على حبها وحب عترتها ، فصغروا قدرها ، وحقروا عظيم أمرها ، لما غربت عنها شمس النبوة ، وحبها الفرض ، وتمام الفرض ، وقبول الفرض ، لأن النبي صلى الله عليه وآله حصر رضاه في رضاها فقال : ( والله يا فاطمة لا يرضى الله حتى ترضي ، ولا أرضى حتى ترضي ). ومعنى هذا الرمز أن [COLOR="Blue"]فاطمة عليها السلام ينبوع الأسرار وشمس العصمة ، ومقر الحكمة ، لأنها بضعة النبي صلى الله عليه وآله وحبيبة الولي ، ومعدن السر الإلهي ، فمن غضبت عليه أم الأبرار ، فقد غضب عليه نبيه ووليه ، ومن غضب عليه النبي والولي ، فهو الشقي كل الشقي . وصلاة العشاء الحسن عليه السلام حيث احتجب عنه نور النبي والولي ، والصبح [COLOR="Red"]الحسين عليه السلام[/COLOR] لأنه بذل نفسه في مرضاة الله تعالى ، حتى أخرج نور الحق في دجنة الباطل ، ولولاه لعم الظلام إلى يوم القيامة[/SIZE] .
ايها الانسان عندما تولد يؤذن في أذنك من غير صلاة وعندما تموت يصلى عليك من غير أذان وكان حياتك في الدنيا ليست سوى الوقت الذي تقضيه بين الأذان والصلاة فلا تقضيها بما لا ينفع
[SIZE=20px]حافظوا على الصلوات والصلاة الوسطى أدخلها إجمالا ، وأفردها إجلالا ، والصلاة الوسطى هي صلاة المغرب ظاهرا ، وفي وقت أدائها تفتح أبواب السماء ، ويجب التعجيل بها[COLOR="DimGray"][SIZE=20px] لقوله صلى الله عليه وآله[/SIZE][/COLOR] : ([SIZE=20px] عجلوا [/SIZE]بالمغرب [/COLOR]) . وأما في الباطن والرمز ، فهي فاطمة الزهراء عليها السلام ، لأن الصلوات الخمس بالحقيقة هم : السادة الخمسة الذين إذا لم يعرفوا ولم يذكروا ، فلا صلاة لهم، فالظهر رسول الله صلى الله عليه وآله ومن ثم بدا النور أول ما خلق الله نوره وأول ما خلق الله اللوح ،وأول ما خلق الله القلم ، فالعقل نور محمد صلى الله عليه وآله ، واللوح والقلم علي وفاطمة ، وإليك الإشارة بقوله تعالى : ( ن والقلم وما يسطرون ) [SIZE=20px]وفريضة العصر [/SIZE]أمير المؤمنين عليه السلام[/COLOR] ، والمغرب [COLOR="Red"]الزهراء عليها السلام ، أمرهم الله تعالى بالمحافظة على حبها وحب عترتها ، فصغروا قدرها ، وحقروا عظيم أمرها ، لما غربت عنها شمس النبوة ، وحبها الفرض ، وتمام الفرض ، وقبول الفرض ، لأن النبي صلى الله عليه وآله حصر رضاه في رضاها فقال : ( والله يا فاطمة لا يرضى الله حتى ترضي ، ولا أرضى حتى ترضي ). ومعنى هذا الرمز أن [COLOR="Blue"]فاطمة عليها السلام ينبوع الأسرار وشمس العصمة ، ومقر الحكمة ، لأنها بضعة النبي صلى الله عليه وآله وحبيبة الولي ، ومعدن السر الإلهي ، فمن غضبت عليه أم الأبرار ، فقد غضب عليه نبيه ووليه ، ومن غضب عليه النبي والولي ، فهو الشقي كل الشقي . وصلاة العشاء الحسن عليه السلام حيث احتجب عنه نور النبي والولي ، والصبح [COLOR="Red"]الحسين عليه السلام[/COLOR] لأنه بذل نفسه في مرضاة الله تعالى ، حتى أخرج نور الحق في دجنة الباطل ، ولولاه لعم الظلام إلى يوم القيامة[/SIZE] .
[B]إن كان رفضاً حب آل محمد
فليشهد الثقلان أني رافضي
يا آل بيت رسول الله حبكم فرض من الله في القرآن أنزله
يكفيكم من عظيم الفخر أنكم من لم يصل عليكم لا صلاة له
[/B]
فليشهد الثقلان أني رافضي
يا آل بيت رسول الله حبكم فرض من الله في القرآن أنزله
يكفيكم من عظيم الفخر أنكم من لم يصل عليكم لا صلاة له
تعليق