تويت
بسم الله الرحمن الرحيم
سماحة السيد عمار الحكيم ,سماحة السيد مقتدى الصدر , سماحة السيد إبراهيم الجعفري ,الأستاذ احمد الجلبي , الأستاذ حسن الشمري , إلى كل قادة وأعضاء (الائتلاف الوطني ),,السلام عليكم ورحمة الله وبركاته,,
سندخل الموضوع وبدون مقدمات , ولا كلمات رنانة , وكما عودتمونا إن نخاطبكم , ويعلم الله إننا نعلم إنكم الاحرص على مصلحة هذا البلد , والأعرف بخفايا الأمور التي تخفى على عامة الناس , ولكنها حرقة القلب , والخشية من عودة البعث الصدامي بزي جديد , هي من دعتنا إن نرسل لكم هذه الكلمات ,
يا قادة الائتلاف عليكم تقع مسؤولية تحييد البعث وعزله لا على احد سواكم , عليكم تعلق الآمال في وحدة هذا البلد لا على احد سواكم , فنرجوكم ونتوسل إليكم بل وندعوكم إلى تبني مسؤوليتكم في حفض هذا البلد من البعث وأزلامه , بالابتعاد عن علاوي وقائمته ,فإذا كان الطرف الأخر مصر على مطالبه ولا يعرف خطر ما نواجهه أو يعرف وأدار ظهره إلى آلاف الشهداء وضحايا البعث المقبور , فلا عتب عليه إنما العتب عليكم فأنتم أملنا وقادتنا وعليكم نعتب , اتركوا علاوي واتلفوا مع الأكراد ودولة القانون , وكونوا جبهة قوية أمام البعث , وحتى وان كان غيركم لا يعي مسؤوليته أو لا يهتم لها ,
إخوتنا الأعزاء في قادة الائتلاف العراقي إننا نستصرخكم من علاوي وقائمته فوالله الذي لا اله إلا هو إن ضفر (( علاوي ))برئاسة الحكومة لن تقوم لنا قائمة بعد ألان وانتم اعرف منا بهذا الخصوص , خصوصا مع هذا التغيير الكبير في توجه بعض ناخبي (الشيعة )ومع إسناد الجيران وأمريكا , وتشتت أصواتنا وقوائمنا , سيرجع بنا هذا الزنيم إلى ما قبل 2003 وستبدأ التصفية من جديد وسيُبعد الشيعي من مصادر القرار , بل من كل منصب مهم مع مرور الأيام إلا اللهم من كان على شاكلة علاوي وفتاح الشيخ ,
الله الله في بلدكم الله الله في بلدكم الله الله في بلدكم , والله انه بلدكم لا بلد البعث , أتموا عملكم وابعدوا البعث ,إخوتنا الأعزاء هل تعلمون إن البعثيون في سوريا وغيرها اجروا احتفالات عندما عرضت المفوضية نتائج 66% من عمليات الفرز , ؟؟ وهم يطلقون كلمات الشتم والسب على الشيعة والحوزة الشريفة وشهداء الحق من آل الحكيم وال الصدر , وكلمات الوعد والوعيد بالعودة إلى الحكم مرة أخرى !!!
إخوتنا الأعزاء القضية معلقة بكم لا بغيركم , ولعنة الله وملائكته على من كان السبب في هذا الضعف , وانتم كأم الولد التي تترك حقها من اجل إن يحيا ولدها ,
نناشدكم الله تعالى إن تتركوا علاوي وتتجه إلى الأكراد ودولة القانون , ففي هذا الأمر أهون الشرين ,
مجموعة من أهلكم وإخوتكم
سندخل الموضوع وبدون مقدمات , ولا كلمات رنانة , وكما عودتمونا إن نخاطبكم , ويعلم الله إننا نعلم إنكم الاحرص على مصلحة هذا البلد , والأعرف بخفايا الأمور التي تخفى على عامة الناس , ولكنها حرقة القلب , والخشية من عودة البعث الصدامي بزي جديد , هي من دعتنا إن نرسل لكم هذه الكلمات ,
يا قادة الائتلاف عليكم تقع مسؤولية تحييد البعث وعزله لا على احد سواكم , عليكم تعلق الآمال في وحدة هذا البلد لا على احد سواكم , فنرجوكم ونتوسل إليكم بل وندعوكم إلى تبني مسؤوليتكم في حفض هذا البلد من البعث وأزلامه , بالابتعاد عن علاوي وقائمته ,فإذا كان الطرف الأخر مصر على مطالبه ولا يعرف خطر ما نواجهه أو يعرف وأدار ظهره إلى آلاف الشهداء وضحايا البعث المقبور , فلا عتب عليه إنما العتب عليكم فأنتم أملنا وقادتنا وعليكم نعتب , اتركوا علاوي واتلفوا مع الأكراد ودولة القانون , وكونوا جبهة قوية أمام البعث , وحتى وان كان غيركم لا يعي مسؤوليته أو لا يهتم لها ,
إخوتنا الأعزاء في قادة الائتلاف العراقي إننا نستصرخكم من علاوي وقائمته فوالله الذي لا اله إلا هو إن ضفر (( علاوي ))برئاسة الحكومة لن تقوم لنا قائمة بعد ألان وانتم اعرف منا بهذا الخصوص , خصوصا مع هذا التغيير الكبير في توجه بعض ناخبي (الشيعة )ومع إسناد الجيران وأمريكا , وتشتت أصواتنا وقوائمنا , سيرجع بنا هذا الزنيم إلى ما قبل 2003 وستبدأ التصفية من جديد وسيُبعد الشيعي من مصادر القرار , بل من كل منصب مهم مع مرور الأيام إلا اللهم من كان على شاكلة علاوي وفتاح الشيخ ,
الله الله في بلدكم الله الله في بلدكم الله الله في بلدكم , والله انه بلدكم لا بلد البعث , أتموا عملكم وابعدوا البعث ,إخوتنا الأعزاء هل تعلمون إن البعثيون في سوريا وغيرها اجروا احتفالات عندما عرضت المفوضية نتائج 66% من عمليات الفرز , ؟؟ وهم يطلقون كلمات الشتم والسب على الشيعة والحوزة الشريفة وشهداء الحق من آل الحكيم وال الصدر , وكلمات الوعد والوعيد بالعودة إلى الحكم مرة أخرى !!!
إخوتنا الأعزاء القضية معلقة بكم لا بغيركم , ولعنة الله وملائكته على من كان السبب في هذا الضعف , وانتم كأم الولد التي تترك حقها من اجل إن يحيا ولدها ,
نناشدكم الله تعالى إن تتركوا علاوي وتتجه إلى الأكراد ودولة القانون , ففي هذا الأمر أهون الشرين ,
تعليق