تويت
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كنت قد تعهدت سابقاً بأدراج سلسلة مواضيع تختص بمرحلة فيما بعد الانتخابات النيابية العراقيه وقد ادرج منها بعض المواضيع قد ادمجت ونقلت الى قسم قضايا الساعة على هذا الرابط مع مواضيع اخر فمتصف الرابط يرى فيه مدى التناقض الذي وصل اليه الشارع العراقي بالاخص المجتمع الشيعي ومن منطلق في الاعادة افادة نعيد اثارة هذه المواضيع المهمة على الساحة اليوم حيث ما زلنا نرى في معترك السياسيين فوائد ومساويء لم يصفي نوايا بعضهم بعضاً بل واقع الحال هو ما بين شد وارخاء والمحتمع الوسطي والجنوبي في منتصف هذا الحبل الذي ما اكتفى من هز الشعب بين الاخذ والرد على امل ان نرى الامل الكبير يتحقق وينتكس البعث ومن ايده بقوة لا يحاول بعدها ان يأخذ زمام المحاولة اصلاً للسيطرة علينا حتى الامس عندما قرأت خطبة الشيخ جلال الدين الصغير ليوم الجمعة الماضي وقد لاح فيها بعض التلميحات الى ضرورة التحالف مع الشيعة فلا مجال لأنكار هذا الامر ومن المسببات لذلك هو كونهم الاقرب اليهم وهنا اكتفي من سرد هذا لكي نتوجه بالوم على من يأخذ وقته بالتفكير مع من يتحالف بدل ان يمد يده بلا تفكير ولا شروط مسبقة وكلامي هذا يطول كلتا الكتلتين الفائزتين وهو من التذكير لا التنكيل القوة المهيمنة حيث قلنا من البداية للشيعة في البرلمان القادم شاء من شاء وابى من ابى ومن كل الكيفيات والتخمينات والاطروحات والتوقعات فبمجرد ان تتحد هذه القائمتين سنرى الجميع يتملق للحصول على رضاهما وانضمامه اليهما لما لهما من ثقل كبير لا يصلح ليكون معارضة بل يوجب ان يكون المشكل الاساسي للحكومة القادمه ولا اود الخوض في ما سيكون مستقبلاً لكن يجب ان يؤخذ بزمام المبادرة لكي تتحد الكتلتين وسيجر لها تلقائياً الكرد وباقي المرشحين المستقلين والمنفردين عن قوائمهم لكي يسحق اي امل للبعثية الى دفة الحكم ومما يجب ان ينظر به بشكل جدي تفعيل عمل المسائلة والعدالة بصورة كبيرة في الاربع سنين القادمه حتى ترسم معالم الحرية العراقيه مقدماً وبدون تسويف لما للأربع سنين القادمة من اهمية قصوى في كافة المجالات ولها ايضاً مواضيع تفرد اهميتها ومما يرى ان الموضوع متشعب جداً ويحتاج الى صفحات لكي يخلص برؤى احاد لربما من هذا الباب ايضا يتبين صعوبة وتعقيد ما سيمر به البرلمان القادم وايضا توهين قراراته من خلال معارضة علاوي ! فأما ان نكون نحن معارضة تسحق علاوي ومن معه واما ان نكون مشكلين للحكومه حتى نسحق البعث ومن معه
المقابلات التي تعرض على التلفاز على قدم وساق فيها من يقول بالاختلاف وفيها من يقول بالتشابه فلنترك الخلاف قليلاً يا مرشحين الشعب لنركز على النقاط الاساسية المهمه وهي لا تتجاوز اصابع اليد
وتقع على رأس برامجكم محاربة البعث والصداميين والارهاب
فهل تتفقوق ايضا على سبيل المثال على خدمة المذهب وعلى الحفاظ على حرية الشعب المغبون وعلى عدم ارجاع المقابر الجماعيه
فأن توافقتم على هذه
فلا مجال لمهادنة باقي ابواق البعث
والسلام عليكم
كنت قد تعهدت سابقاً بأدراج سلسلة مواضيع تختص بمرحلة فيما بعد الانتخابات النيابية العراقيه وقد ادرج منها بعض المواضيع قد ادمجت ونقلت الى قسم قضايا الساعة على هذا الرابط مع مواضيع اخر فمتصف الرابط يرى فيه مدى التناقض الذي وصل اليه الشارع العراقي بالاخص المجتمع الشيعي ومن منطلق في الاعادة افادة نعيد اثارة هذه المواضيع المهمة على الساحة اليوم حيث ما زلنا نرى في معترك السياسيين فوائد ومساويء لم يصفي نوايا بعضهم بعضاً بل واقع الحال هو ما بين شد وارخاء والمحتمع الوسطي والجنوبي في منتصف هذا الحبل الذي ما اكتفى من هز الشعب بين الاخذ والرد على امل ان نرى الامل الكبير يتحقق وينتكس البعث ومن ايده بقوة لا يحاول بعدها ان يأخذ زمام المحاولة اصلاً للسيطرة علينا حتى الامس عندما قرأت خطبة الشيخ جلال الدين الصغير ليوم الجمعة الماضي وقد لاح فيها بعض التلميحات الى ضرورة التحالف مع الشيعة فلا مجال لأنكار هذا الامر ومن المسببات لذلك هو كونهم الاقرب اليهم وهنا اكتفي من سرد هذا لكي نتوجه بالوم على من يأخذ وقته بالتفكير مع من يتحالف بدل ان يمد يده بلا تفكير ولا شروط مسبقة وكلامي هذا يطول كلتا الكتلتين الفائزتين وهو من التذكير لا التنكيل القوة المهيمنة حيث قلنا من البداية للشيعة في البرلمان القادم شاء من شاء وابى من ابى ومن كل الكيفيات والتخمينات والاطروحات والتوقعات فبمجرد ان تتحد هذه القائمتين سنرى الجميع يتملق للحصول على رضاهما وانضمامه اليهما لما لهما من ثقل كبير لا يصلح ليكون معارضة بل يوجب ان يكون المشكل الاساسي للحكومة القادمه ولا اود الخوض في ما سيكون مستقبلاً لكن يجب ان يؤخذ بزمام المبادرة لكي تتحد الكتلتين وسيجر لها تلقائياً الكرد وباقي المرشحين المستقلين والمنفردين عن قوائمهم لكي يسحق اي امل للبعثية الى دفة الحكم ومما يجب ان ينظر به بشكل جدي تفعيل عمل المسائلة والعدالة بصورة كبيرة في الاربع سنين القادمه حتى ترسم معالم الحرية العراقيه مقدماً وبدون تسويف لما للأربع سنين القادمة من اهمية قصوى في كافة المجالات ولها ايضاً مواضيع تفرد اهميتها ومما يرى ان الموضوع متشعب جداً ويحتاج الى صفحات لكي يخلص برؤى احاد لربما من هذا الباب ايضا يتبين صعوبة وتعقيد ما سيمر به البرلمان القادم وايضا توهين قراراته من خلال معارضة علاوي ! فأما ان نكون نحن معارضة تسحق علاوي ومن معه واما ان نكون مشكلين للحكومه حتى نسحق البعث ومن معه
المقابلات التي تعرض على التلفاز على قدم وساق فيها من يقول بالاختلاف وفيها من يقول بالتشابه فلنترك الخلاف قليلاً يا مرشحين الشعب لنركز على النقاط الاساسية المهمه وهي لا تتجاوز اصابع اليد
وتقع على رأس برامجكم محاربة البعث والصداميين والارهاب
فهل تتفقوق ايضا على سبيل المثال على خدمة المذهب وعلى الحفاظ على حرية الشعب المغبون وعلى عدم ارجاع المقابر الجماعيه
فأن توافقتم على هذه
فلا مجال لمهادنة باقي ابواق البعث
والسلام عليكم