تويت
بسمه تعالت قدرته
السلام عليكم
الرجاء التعمق في القرأة
((أَفَلَا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ أَمْ عَلَى قُلُوبٍ أَقْفَالُهَا [محمد : 24]))
الان الى الاية المهمة والمطلوبة
((أَفَلاَ يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ وَلَوْ كَانَ مِنْ عِندِ غَيْرِ اللّهِ لَوَجَدُواْ فِيهِ اخْتِلاَفاً كَثِيراً [النساء : 82]))
فقد امرت هذه الاية بالتدبر في القران ودعت الى البحث عن مواطن للتناقض والاختلاف ان وجدت.فإن لم توجد فإنه من عند الله وإن وجدت فهو من عند غير الله كما يتضح من خلال القياس الاستثنائي المستفاد من الاية الكريمة الثانية
ولا سبيل الى اكتشاف عدم التناقض والاختلاف إلا من خلال مقارنة جميع الايات القرأنية بعضها ببعض والوصول الى الجزم واليقين بعدم وجوده في القران .
امّا الاحتمال فغير كاف
فإن كان مدعي التحريف يدعي النقص في القران ويدعي ويدعي ببقاء إعجازه مع ذلك
فإننا نسأله قائلين له: إننا قارنا جميع الايات القرآنية الموجودة في القران فلم نجد اختلافا ولا تناقضا.
ولكن هذا المقدار بحسب دعواك غير كاف لاثبات عدم الاختلاف اذا لا بد لنا ايضا من مقارنة هذه الايات الموجودة بين ايدينا مع الايات التي تدعي سقوطها وضياعها لنكتشف ايضا عدم الاختلاف بينها.
ومع عدم تمكننا من ذلك فنحتمل الاختلاف بينهما وبين ما هو موجود.
والسلام
السلام عليكم
الرجاء التعمق في القرأة
((أَفَلَا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ أَمْ عَلَى قُلُوبٍ أَقْفَالُهَا [محمد : 24]))
الان الى الاية المهمة والمطلوبة
((أَفَلاَ يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ وَلَوْ كَانَ مِنْ عِندِ غَيْرِ اللّهِ لَوَجَدُواْ فِيهِ اخْتِلاَفاً كَثِيراً [النساء : 82]))
فقد امرت هذه الاية بالتدبر في القران ودعت الى البحث عن مواطن للتناقض والاختلاف ان وجدت.فإن لم توجد فإنه من عند الله وإن وجدت فهو من عند غير الله كما يتضح من خلال القياس الاستثنائي المستفاد من الاية الكريمة الثانية
ولا سبيل الى اكتشاف عدم التناقض والاختلاف إلا من خلال مقارنة جميع الايات القرأنية بعضها ببعض والوصول الى الجزم واليقين بعدم وجوده في القران .
امّا الاحتمال فغير كاف
فإن كان مدعي التحريف يدعي النقص في القران ويدعي ويدعي ببقاء إعجازه مع ذلك
فإننا نسأله قائلين له: إننا قارنا جميع الايات القرآنية الموجودة في القران فلم نجد اختلافا ولا تناقضا.
ولكن هذا المقدار بحسب دعواك غير كاف لاثبات عدم الاختلاف اذا لا بد لنا ايضا من مقارنة هذه الايات الموجودة بين ايدينا مع الايات التي تدعي سقوطها وضياعها لنكتشف ايضا عدم الاختلاف بينها.
ومع عدم تمكننا من ذلك فنحتمل الاختلاف بينهما وبين ما هو موجود.
والسلام