أجبناك......فكف عن التعامي عن الإجابة:
ا"فقة السنة البكرية والعمرية".... والله لو قرأت مداخلتي لوجدت أنها في صلب الموضوع....
من منظوركم:
1- الرافضة والمرجئة والجبرية والمعتزلة وغيرهم كفار.
2- لكن لا يمكنك أن تنكر أنهم مع ذلك يؤمنون بالله وبرسوله.
لنفترض مثلا أنه في إحدى الدول حصلت حرب بين جيش يقوده رافضي وآخر يقوده سني....
الجيش الذي يقوده الرافضي أكثر عددا وعدة.... فضلا عن ذلك...... الكثير من قادة الجيش الذي يقود السني.... وقادة العشائر.... وعشرات الآلاف من جنوده..... تم إغرائهم وشراء ذممهم بالمال..... وكانوا يراسلون القائد الرافضي سرا ويوالونه...... والبقية الباقية منافقون لما يرون عدم توازن موازين القوى سينضمون للجيش الذي يقوده الرافضي......
طبعا.... القائد السني سيكون مضطرا لمقاتلة جيشه والجيش الذي يقوده الرافضي..... وهذا سيعني إبادة جماعية له ولأنصاره..... وهو وأنصاره فقط من يمثلون التسنن في ذلك الوقت.....
حفاظا على المذهب.... أقر الشروط التالية للصلح:
1- أن يحكم الرافضي الكافر الظاهر كفره بكتاب الله وسنة نبيه.
2- أن يتوقف عن لعن أبي بكر وعمر وعثمان.
3- أن لا يعهد بالحكم من بعده لأحد ويترك الأمر شورى...
4- أن يتعهد بعدم الإعتداء على القائد السني وأصحابه وأنصاره... وأنهم آمنون على أنفسهم وأموالهم ونسائهم وأولادهم.
وغيرها من الشروط....
هل فهمت... أم أكرر مرة أخرى؟
ملاحظة: معاوية كان لا يؤمن لا بالله... ولا برسول الله.... لكنه كان يظهر الإيمان بهما..... وقد عومل على هذا الأساس. وهو في كل الحالات مضطر لأن يظهر ذلك..... لأن حكمه يكتسب شرعيته من إظهار الإيمان بالله وبرسوله.
وربك معاوية بالمناسبة كافر.... ولعنة الله على معاوية....و لعنة الله على كل من يترضى على معاوية ويهلل ويطبل ويزمر له.
ا"فقة السنة البكرية والعمرية".... والله لو قرأت مداخلتي لوجدت أنها في صلب الموضوع....
من منظوركم:
1- الرافضة والمرجئة والجبرية والمعتزلة وغيرهم كفار.
2- لكن لا يمكنك أن تنكر أنهم مع ذلك يؤمنون بالله وبرسوله.
لنفترض مثلا أنه في إحدى الدول حصلت حرب بين جيش يقوده رافضي وآخر يقوده سني....
الجيش الذي يقوده الرافضي أكثر عددا وعدة.... فضلا عن ذلك...... الكثير من قادة الجيش الذي يقود السني.... وقادة العشائر.... وعشرات الآلاف من جنوده..... تم إغرائهم وشراء ذممهم بالمال..... وكانوا يراسلون القائد الرافضي سرا ويوالونه...... والبقية الباقية منافقون لما يرون عدم توازن موازين القوى سينضمون للجيش الذي يقوده الرافضي......
طبعا.... القائد السني سيكون مضطرا لمقاتلة جيشه والجيش الذي يقوده الرافضي..... وهذا سيعني إبادة جماعية له ولأنصاره..... وهو وأنصاره فقط من يمثلون التسنن في ذلك الوقت.....
حفاظا على المذهب.... أقر الشروط التالية للصلح:
1- أن يحكم الرافضي الكافر الظاهر كفره بكتاب الله وسنة نبيه.
2- أن يتوقف عن لعن أبي بكر وعمر وعثمان.
3- أن لا يعهد بالحكم من بعده لأحد ويترك الأمر شورى...
4- أن يتعهد بعدم الإعتداء على القائد السني وأصحابه وأنصاره... وأنهم آمنون على أنفسهم وأموالهم ونسائهم وأولادهم.
وغيرها من الشروط....
هل فهمت... أم أكرر مرة أخرى؟
ملاحظة: معاوية كان لا يؤمن لا بالله... ولا برسول الله.... لكنه كان يظهر الإيمان بهما..... وقد عومل على هذا الأساس. وهو في كل الحالات مضطر لأن يظهر ذلك..... لأن حكمه يكتسب شرعيته من إظهار الإيمان بالله وبرسوله.
وربك معاوية بالمناسبة كافر.... ولعنة الله على معاوية....و لعنة الله على كل من يترضى على معاوية ويهلل ويطبل ويزمر له.
تعليق