تويت
المبجلان عاشق ونصير / وأن كانت راية الخراساني لن يلتحق بها العربان بغالبهم / الا أن هذا خيرا لها من شر المرجفون وتخاذل الناكصون / وفيها كفايه وأكتفاء ومدد وأعوان / لكن الذي هزني قول الباقر عليه السلام : لجئتها ولو حبوا على الثلج .
-
-
أتمنى منكم الزملاء أن تستشفوا وتمحصوا دلاالة قول المعصوم عليه السلام عن راية الخراساني / يطلبوا الحق فلا يعطوه ثم يطلبوه فيعطوه ثم لايقبلوا حتى يضعوا سيوفهم على عواتقهم / هل هو السلاح النووي مثلا أم هناك شيئا أقرب وأقعيه .تعليق
-
الباقر عليه السلام : ( أما إني لو أدركت ذلك لأبقيت نفسي لصاحب هذا الأمر) (البحار:52/243) / هذا الامر المختص بحركة الرايه الخراسانيه وليس الحجه عليه السلام بقرينة عدم ختمه بالسلام .تعليق
-
الأحاديث الواردة بخصوص راية الخراساني واضحة وضوح الشمس......
الرايات السود القادمة من خراسان هي رايات الإمام المهدي عليه السلام......
فهل راية المهدي عليه السلام راية ضلالة؟
لكن العجيب... أن يأتي البعض بكل غباء ليقول أن رايات الإمام المهدي عليه السلام رايات ضلالة!!!
ربما لهذا السبب معظم العرب سيقفون إلى جانب الباطل!!!تعليق
-
بالمناسبة... بني وهب لعنهم الله يعيبون على الشيعة قولهم أن معظم العرب سيقفون إلى جانب الباطل:
لكن إليكم ماذا تقول مواقعهم وأحاديثهم الصحيحة:
فالحديث الذي فيه ذكر الرايات السود حديث صحيح أخرجه الترمذي وابن ماجه وأحمد والحاكم في المستدرك، ولفظ ابن ماجه من حديث ثوبان قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: يقتتل عند كنزكم ثلاثة كلهم ابن خليفة، ثم لا يصير إلى واحد منهم، ثم تطلع الرايات السود من قبل المشرق فيقتلونكم قتلا لم يقتله قوم... ثم ذكر شيئاً لا أحفظه فقال: فإذا رأيتموه فبايعوه ولو حبوا على الثلج فإنه خليفة الله المهدي.
قال الحاكم هذا حديث صحيحح على شرط الشيخين، ووافقه الذهبي، وقال ابن كثير: هذا إسناد قوي صحيح، وقال الألباني: الحديث صحيح المعنى دون قوله: فإن فيها خليفة الله المهدي.
http://arabic.islamicweb.com/sunni/rayat.htm
وورد في المستدرك للحاكم:
أخبرنا الحسين بن يعقوب بن يوسف العدل ، ثنا يحيى بن أبي طالب ، ثنا عبد الوهاب بن عطاء ، أنبأ خالد الحذاء ، عن أبي قلابة ، عن أبي أسماء ، عن ثوبان رضي الله عنه قال :
إذا رأيتم الرايات السود خرجت من قبل خراسان فأتوها و لو حبواً فإن فيها خليفة الله المهدي .
قال الحاكم: صحيح على شرط الشيخين ولم يخرجاه.
فما أجمع عليه السنة والشيعة والوهابية:
1- الرايات السود التي ستخرج من قبل خراسان هي رايات الإمام المهدي عليه السلام.
2- أغلب العرب سيقفون إلى جانب الباطل..... وسيقتلهم أنصار الإمام المهدي عليه السلام قتلا شديدا لم يقتله قوم....
خلاصة القول:
على الأرجح أن المقصود بالخراسانيين الفرس.......
إذ ورد في البخاري:
4518 - حَدَّثَنِي عَبْدُ الْعَزِيزِ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ قَالَ حَدَّثَنِي سُلَيْمَانُ بْنُ بِلَالٍ عَنْ ثَوْرٍ عَنْ أَبِي الْغَيْثِ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ
كُنَّا جُلُوسًا عِنْدَ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَأُنْزِلَتْ عَلَيْهِ سُورَةُ الْجُمُعَةِ
{ وَآخَرِينَ مِنْهُمْ لَمَّا يَلْحَقُوا بِهِمْ }
قَالَ قُلْتُ مَنْ هُمْ يَا رَسُولَ اللَّهِ فَلَمْ يُرَاجِعْهُ حَتَّى سَأَلَ ثَلَاثًا وَفِينَا سَلْمَانُ الْفَارِسِيُّ وَضَعَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَدَهُ عَلَى سَلْمَانَ ثُمَّ قَالَ لَوْ كَانَ الْإِيمَانُ عِنْدَ الثُّرَيَّا لَنَالَهُ رِجَالٌ أَوْ رَجُلٌ مِنْ هَؤُلَاءِ
حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عَبْدِ الْوَهَّابِ حَدَّثَنَا عَبْدُ الْعَزِيزِ أَخْبَرَنِي ثَوْرٌ عَنْ أَبِي الْغَيْثِ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لَنَالَهُ رِجَالٌ مِنْ هَؤُلَاءِ
وورد في المستدرك الحاكم:
خبرنا جعفر بن محمد الخلدي ، ثنا محمد بن علي بن زيد الصائغ ، ثنا سعيد بن منصور ، ثنا عبد العزيز بن محمد ، ثنا العلاء بن عبد الرحمن ، عن أبيه ، عن أبي هريرة رضي الله عنه قال : لما نزلت " و إن تتولوا يستبدل قوماً غيركم " قالوا : يا رسول الله من هؤلاء الذين إذا تولينا استبدلوا بنا و سلمان إلى جنبه ؟ فقال : هم الفرس هذا و قومه.
وعلق على ذلك قائلا: هذا صحيح على شرط مسلم ولم يخرجاه.
في الترمذي:
تلا رسول الله صلى الله عليه وسلم هذه الآية يوما وإن تتولوا يستبدل قوما غيركم ثم لا يكونوا أمثالكم قالوا ومن يستبدل بنا قال فضرب رسول الله صلى الله عليه وسلم على منكب سلمان ثم قال هذا وقومه.....
الراوي: أبو هريرة - خلاصة الدرجة: صحيح - المحدث: الألباني - المصدر: صحيح الترمذي - الصفحة أو الرقم: 3260
الروايات تقول أنه قال بعد أن وضع يده على فخذ سلمان قال: الفرس-هذا وقومه-هؤلاء....
معاتيه بني وهب لعنهم الله قالوا أن المقصود بالفرس.... الأفغان وليس الفرس
مستدلين بأن أفغانستان كانت جزءا من الإمبراطورية الفارسية... وهذا قول باطل...... إذ وفقا لمنطقهم المعوج..... فالعراقيين فرس... لأن العراق أيضا كان تحت سيطرة الإمبراطورية الفارسية.... القول أن الأفغان فرس بحجة أنهم كانوا تحت سيطرة الإمبراطورية الفارسية لا يقل إضحاكا عن القول بأن العراقيين فرس لأنهم كانوا تحت سيطرة الإمبراطورية الفارسية....
وسلمان الفارسي فارسي وليس أفغاني..... فهو شيرازي ولد وترعرع في مدينة شيراز الفارسية..... وقومه بكل تأكيد هم الفرس...
والفرس اليوم يشكلون 51 بالمائة من سكان الجمهورية الإسلامية..... نسبة الشيعة بشكل عام في الجمهورية الإسلامية 90 بالمائة على اقل تقدير.... ونسبة السنة تتراوح بين(5 و7 و10) بالمائة..... لكن في كل الأحوال.... هؤلاء ال(5 أو 7 أو 10) بالمائة ينتمون للقوميات الغير الفارسية... أما الفرس..... فكلهم تقريبا شيعة.... ومن الشاذ جدا أن تجدا فارسيا سنيا..... إذ نسبة الشيعة بين الفرس تتراوح بين 99 و100 بالمائة.....
ويؤكد ذلك.....
أنه كما بينا أنصار الإمام المهدي سيقتلون العرب قتلا لم يقتله قوم... أي سيكون قتلهم لهم أشد من قتل المغول والصليبيين للعرب.... بل أشد من قتل الأمريكان للهنود الحمر.... إذ لما يقول يقتلونهم قتلا لم يقتله قوم.... فهذا يعني أن ما سيفعلونه بهم أشد مما فعله أي قوم بأي قوم آخرين.... بما في ذلك قتل الأمريكان للهنود الحمر.... وهذا ما يؤكد الروايات الشيعية بأن الإمام المهدي عليه السلام سيقتل تسع أعشار العرب..... ولو كان المقصود بالحديث... الأفغان... فمعظم العرب سنة وسيؤيدونهم..... ولن يحصل ما تنبأ به الحديث الشريف.... لكن لو كان المقصود الإيرانيين... فمعظم العرب سنة وسيقفون ضدهم...... فضلا عن وجود شيعة غير موالين لمذهب أمير المؤمنين عليه السلام(مثل من صوتوا لعلاوي أو بعض ممن صوت لائتلاف دولة القانون)..... وهنا تتحقق وقتها النبوؤة ويقتل الإمام المهدي عليه السلام وأنصاره تسع أعشار العرب... ويقتلونهم قتلا لم يقتله قوم.
تعليق
تعليق