قال الرسول صلى الله عليه و سلم :من سب أصحابي فعليه لعنة الله و الملائكه و الناس أجمعين .
ـــــــــــــــــــــــــــــــــ
وهل الصحابة هؤلاء فقط !!
من سب عليا فقد سبني ، ومن سبني فقد سب الله الراوي: أم سلمة المحدث: محمد جار الله الصعدي - المصدر: النوافح العطرة - الصفحة أو الرقم: 383
خلاصة حكم المحدث: صحيح
وقال رسول الله أن الله يرضى لرضى فاطمة الزهراء ويغضب لغضبها ... والأحاديث صحيحة في غضبها على أبي بكر وعمر
الآن أريدك أن تطبق الحديث اللذي أوردته أنت على كل من معاوية ومروان بن الحكم والمغيرة بن شعبة
من سب عليا فقد سبني ، ومن سبني فقد سب الله الراوي: أم سلمة المحدث: محمد جار الله الصعدي - المصدر: النوافح العطرة - الصفحة أو الرقم: 383
خلاصة حكم المحدث: صحيح
وقال رسول الله أن الله يرضى لرضى فاطمة الزهراء ويغضب لغضبها ... والأحاديث صحيحة في غضبها على أبي بكر وعمر
الآن أريدك أن تطبق الحديث اللذي أوردته أنت على كل من معاوية ومروان بن الحكم والمغيرة بن شعبة
أخي الكريم هذا الحديث ما أنا قلته الرسول قاله
والله أذا كان حديث الرسول مو عاجبك شوفلك جدار و دق راسك
و بعدين لا يكتفي بقول أصحابي يعني ابابكر و عمر و عثمان و علي بل أقصد كما كان يقصد الرسول و أهل البيت و الصحابه نحبهم فحبهم واجب ,,, الحديث واظح
ردا على أهل السنة: حرقوص بن زهير السعدي لعنه الله صحابي... لكنه من أهل النهروان..... وأنتم تقرون بكفرهم... وهو بشهادتكم خالد مخلد في النار. ردا على الإباضية: معاوية لعنه الله صحابي وهو أول من خرج على أمير المؤمنين عليه السلام وحاربه.... وأنتم تقرون بكفره.... وهو بشهادتكم خالد مخلد في النار....
والله أذا كان حديث الرسول مو عاجبك شوفلك جدار و دق راسك
و بعدين لا يكتفي بقول أصحابي يعني ابابكر و عمر و عثمان و علي بل أقصد كما كان يقصد الرسول و أهل البيت و الصحابه نحبهم فحبهم واجب ,,, الحديث واظح
بسم الله الرحمن الرحيم
والحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على الهادي الأمين محمد وعلى أهل بيته الطيبين الطاهرين، واللعن الدائم على أعدائهم إلى قيام يوم الدين.ايها الزميل نحن لانسب ولكننا نلعن اعداء محمد وآل محمد ونلعن من ظلم واغتصب حق محمد وآل محمد ونحن ليس عندنا كل الصحابة عدول ونجباء فمنهمالذي في قلبه مرض ومنهم المنافق ومنهم المرتد ان النبي قال : ليردن على الحوض رجال ممن صاحبني ، حتى إذا رايتهم ورفعوا الى اختلجوا دوني فلا قولن : رب أصحابي أصحابي فليقالن لى : انك لا تدرى ما أحدثوا بعدك قال النبي : بينما أنا قائم فإذا زمرة حتى إذا عرفتهم خرج رجل
من بينى وبينهم فقال : هلم فقلت : الى أين ؟ قال : الى النار والله . قلت : ما شانهم ؟ قال : انهم ارتدوا بعدك على أدبارهم القهقرى ، ثم إذا زمرة حتى إذا عرفتهم خرج رجل من بينى وبينهم فقال : هلم . فقلت : الى أين ؟ فقال : الى النار والله . قلت : ما شانهم . قال : انهم ارتدوا على أدبارهم القهقرى ، فلا أراه يخلص منهم الا مثل همل النعم (1 )رواه مسلم في صحيحه : 4 / 1800 ، والبخاري في صحيحه : 7 / 207 . (2 )رواه البخاري في صحيحه : 7 / 208 .
وهم هاك هاي الحدي بصحابتكم السنة المنقلبين على الاعقاب
صحيح البخاري ..
6580 حدثنا آدم بن أبي إياس حدثنا شعبة عن واصل الأحدب عن أبي وائل عن حذيفة بن اليمان قال إن المنافقين اليوم شر منهم على عهد النبي صلى الله عليه [وآله] وسلم كانوا يومئذ يسرون واليوم يجهرون
الراوي: أبو وائل المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 7113
خلاصة الدرجة: [صحيح]
هدية الى الصحابة الابطال ؟! ----------------------- من الصحابة من حاول قتل
الرسول ,فهل نترحم عليهم ؟؟؟
مسند أحمد - باقي مسند النصار - حديث أبي الطفيل ... - رقم الحديث : ( 22676 )
- حدثنا : يزيد ، أنبئنا : الوليد يعني إبن عبد الله بن جميع ، عن أبي الطفيل قال : لما أقبل رسول الله (ص) من غزوة تبوك أمر منادياً فنادى أن رسول الله (ص) أخذ العقبة فلا يأخذها أحد فبينما رسول الله (ص) يقوده حذيفة ويسوق به عمار إذ أقبل رهط متلثمون على الرواحل غشوا عماراًً وهو يسوق برسول الله (ص) وأقبل عمار يضرب وجوه الرواحل فقال رسول الله (ص) لحذيفة قد قد حتى هبط رسول الله (ص) فلما هبط رسول الله (ص) نزل ورجع عمار فقال : يا عمار هل عرفت القوم فقال : قد عرفت عامة الرواحل والقوم متلثمون قال : هل تدري ما أرادوا قال الله ورسوله أعلم ، قال : أرادوا أن ينفروا برسول الله (ص) فيطرحوه قال : فسأل عمار رجلاًًً من أصحاب رسول الله (ص) فقال : نشدتك بالله كم تعلم كان أصحاب العقبة فقال : أربعة عشر فقال : إن كنت فيهم فقد كانوا خمسة عشر فعدد رسول الله (ص) منهم ثلاثة قالوا : والله ما سمعنا منادي رسول الله (ص) وما علمنا ما أراد القوم فقال : عمار أشهد أن الإثني عشر الباقين حرب لله ولرسوله في الحياة الدنيا ويوم يقوم الأشهاد قال : الوليد ، وذكر أبو الطفيل في تلك الغزوة أن رسول الله (ص) قال للناس وذكر له أن في الماء قلة فأمر رسول الله (ص) منادياً فنادى أن لا يرد الماء أحد قبل رسول الله (ص) فورده رسول الله (ص) فوجد رهطاً قد وردوه قبله فلعنهم رسول الله (ص) يومئذ.
- مجمع الزوائد - الجزء : ( 1) - رقم الصفحة : ( 110)
425 - وعن أبي الطفيل ، قال : خرج رسول الله (ص) إلى غزوة تبوك فإنتهى إلى عقبة فأمر مناديه فنادى لا يأخذن العقبة أحد فأن رسول الله (ص) يسير يأخذها وكان رسول الله (ص) يسير وحذيفة يقوده وعمار بن ياسر يسوقه فأقبل رهط متلثمين على الرواحل حتى غشوا النبي (ص) فرجع عمار فضرب وجوه الرواحل فقال النبي (ص) لحذيفة قد قد فلحقه عمار فقال : سق سق حتى أناخ فقال : لعمار هل تعرف القوم فقال : لا كانوا متلثمين وقد عرفت عامة الرواحل قال : أتدري ما أرادوا برسول الله (ص) قلت الله ورسوله أعلم ، قال : أرادوا أن ينفروا برسول الله (ص) فيطرحوه من العقبة فلما كان بعد ذلك نزع بين عمار وبين رجل منهم شئ ما يكون بين الناس فقال : أنشدك بالله كم أصحاب العقبة الذين أرادوا أن يمكروا برسول الله (ص) قال : نرى أنهم أربعة عشر قال : فإن كنت فيهم فكانوا خمسة عشر ويشهد عمار أن إثنى عشر حزباً لله ورسوله في الحياة الدنيا ويوم يقوم الأشهاد ، رواه الطبراني في الكبير ورجاله ثقات.
- مجمع الزوائد - الجزء : ( 1) - رقم الصفحة : ( 110)
426 - قال الطبراني ، حدثنا : علي بن عبد العزيز ، ثنا : الزبير بن بكار قال : تسمية أصحاب العقبة معتب بن قشير بن مليل من بني عمرو بن عوف شهد بدراًً وهو الذي قال : يعدنا محمد كنوز كسرى وقيصر وأحدنا لا يأمن علي خلائه وهو الذي قال : لو كان لنا من الأمر شئ ما قتلنا ههنا ، قال : الزبير وهو الذي شهد عليه الزبير بهذا الكلام ، ووديعة بن ثابت بن عمرو بن عوف وهو الذي قال : إنما كنا نخوض ونلعب وهو الذي قال : ما لي أرى قرآناً هؤلاء أرغبنا بطونا واجبننا عند اللقاء ، وجد بن عبد الله بن نبتل بن الحارث من بني عمرو بن عوف وهو الذي قال جبريل (ع) : يا محمد من هذا الأسود كثير شعر عيناه كأنهما قدران من صفر ينظر بعيني شيطان وكبده كبد حمار ، يخبر المنافقين بخبرك وهو المخبر بخبره ، والحارث بن يزيد الطائي حليف لبني عمرو بن عوفوهو الذي سبق إلى الوشل يعني البئر التي نهى رسول الله (ص) : إن يسبقه أحد فإستقى منه ، وأوس بن قبطي وهو من بني حارثة وهو الذي قال : إن بيوتنا عورة وهو جد يحيى بن سعيد بن قيس ، والجلاس بن سويد إبن الصامت وهو من بني عمرو بن عوف وبلغنا أنه تاب بعد ذلك ، وسعد بن زرارة من بني مالك بن النجار وهو المدخر على رسول الله (ص) وهو أصغرهم سناً وأخبثهم ، وسويد وراعش وهما من بلحبلى وهما ممن جهز إبن أبي في غزوة تبوك لخذلان الناس وقيس بن عمرو بن فهد ، وزيد بن اللصيب وكان من يهود قينقاع فأظهر الإسلام وفيه غش اليهود ونفاق من نافق ، وسلالة بن الحمام من بني قينقاع فأظهر الإسلام ، رواه الطبراني في الكبير من قول الزبير بن بكار كما ترى.
البيهقي - السنن الكبرى - الجزء : ( 8 ) - رقم الصفحة : ( 198 )
15430 - أخبرنا : أبو عبد الله الحافظ ، ثنا : أبو العباس محمد بن يعقوب ، ثنا : أحمد بن عبد الجبار ، ثنا : يونس بن بكير ، عن إبن إسحاق في قصة تبوك وما كان على الثنية من هم المنافقين أن يرجموا فيها رسول الله (ص) وما كان من أقوالهم وإطلاع الله سبحانه نبيه (ص) على أسرارهم ، قال : فإنحدر رسول الله (ص) من الثنية وقال : لصاحبيه يعنى حذيفة وعمار أهل تدرون ما أراد القوم قالوا : الله ورسوله أعلم فقال رسول الله (ص) : أرادوا أن يرجمونى في الثنية فيطرحوني منها فقالا : أفلا تأمرنا يا رسول الله فنضرب أعناقهم إذا إجتمع اليك الناس فقال : أكره أن يتحدث الناس أن محمداًً قد وضع يده في أصحابه يقتلهم ، ثم ذكر الحديث في دعائه اياهم وأخباره اياهم بسرائرهم وإعتراف بعضهم وتوبتهم وقبوله منهم ما دل على هذا ، قال إبن إسحاق : وأمره أن يدعو حصين بن نمير فقال له ويحك ما حملك على هذا قال : حملني عليه إني ظننت إن الله لم يطلعك عليه فأما إذا أطلعك الله عليه وعلمته فإني أشهد اليوم إنك رسول الله ، وإني لم أؤمن بك قط قبل الساعة يقيناًً ، فأقاله رسول الله (ص) عثرته وعفا عنه بقوله الذى قال.
- أحاديث الأنبياء - ما ذكر عن بني إسرائيل- رقم الحديث : ( 3197 )
- حدثنا : سعيد بن أبي مريم ، حدثنا : أبو غسان قال : ، حدثني : زيد بن أسلم ، عن عطاء بن يسار ، عن أبي سعيد (ر)
: أن النبي (ص) قال : لتتبعن سنن من قبلكم شبراًً بشبر وذراعاً بذراع حتى لو سلكوا جحر ضب لسلكتموه قلنا : يا رسول الله اليهود والنصارى قال : فمن.
صحيح مسلم - العلم - إتباع سنن اليهود والنصارى - رقم الحديث : ( 4822 )
- حدثني : سويد بن سعيد ، حدثنا : حفص بن ميسرة ، حدثني : زيد بن أسلم ، عن عطاء بن يسار ، عن أبي سعيد الخدري قال : قال : رسول الله (ص) لتتبعن سنن الذين من قبلكم شبراًً بشبر وذراعاً بذراع حتى لو دخلوا في جحر ضب لاتبعتموهم ، قلنا : يا رسول الله آليهود والنصارى ، قال : فمن ، وحدثنا : عدة من أصحابنا ، عن سعيد بن أبي مريم ، أخبرنا : أبو غسان وهو محمد بن مطرف ، عن زيد بن أسلم بهذا الإسناد نحوه قال أبو إسحق إبراهيم بن محمد ، حدثنا : محمد بن يحيى ، حدثنا : إبن أبي مريم ، حدثنا : أبو غسان ، حدثنا : زيد بن أسلم ، عن عطاء بن يسار ، وذكر الحديث نحوه.
- صفات المنافقين وأحكامهم - باب - رقم الحديث : ( 4983 )
- حدثنا : أبوبكر بن أبي شيبة ، حدثنا : أسود بن عامر ، حدثنا : شعبة بن الحجاج ، عن قتادة ، عن أبي نضرة ، عن قيس قال :
قلت لعمار أرأيتم صنيعكم هذا الذي صنعتم في أمر علي أرأيا رأيتموه أو شيئاًً عهده إليكم رسول الله (ص) فقال : ما عهد إلينا رسول الله (ص) شيئاًً لم يعهده إلى الناس كافة ولكن حذيفة أخبرني : ، عن النبي (ص) قال : قال النبي (ص) في أصحابي إثنا عشر منافقاً فيهم ثمانية لا يدخلون الجنة حتى يلج الجمل في سم الخياط ثمانية منهم تكفيكهم الدبيلة ، وأربعة لم أحفظ ما قال شعبة فيهم.
الصحابة يطعنون بالنبي في اخر حياته ؟؟ و اتوقع ان الاعمال بخواتيمها ؟؟ هل هذا جزاء الرسول
صحيح البخاري - المغازي - بعث النبي (ص) أسامة بن زيد - رقم الحديث : ( 4109 )
- حدثنا : إسماعيل ، حدثنا : مالك ، عن عبد الله بن دينار ، عن عبد الله بن عمر (ر) : أن رسول الله (ص) بعث بعثا وأمر عليهم أسامة بن زيد فطعن الناس في إمارته فقام رسول الله (ص) فقال : إن تطعنوا في إمارته ، فقد كنتم تطعنون في إمارة أبيه من قبل وأيم الله إن كان لخليقاًً للإمارة وإن كان لمن أحب الناس إلي وإن هذا لمن أحب الناس إلي بعده.
- فضائل الصحابة - فضائل زيد بن حارثة - رقم الحديث : ( 4452 )
- حدثنا : يحيى بن يحيى ويحيى بن أيوب وقتيبة وإبن حجر قال يحيى بن يحيى ، أخبرنا : وقال : الآخرون ، حدثنا : إسماعيل يعنون إبن جعفر ، عن عبد الله بن دينار أنه سمع إبن عمر يقولا بعث رسول الله (ص) بعثا وأمر عليهم أسامة بن زيد فطعن الناس في إمرته فقام رسول الله (ص) فقال : إن تطعنوا في إمرته فقد كنتم تطعنون في إمرة أبيه من قبلوأيم الله إن كان لخليقاً للإمرة وإن كان لمن أحب الناس إلي وإن هذا لمن أحب الناس إلي بعده.
---------------------------------
اليعقوبي - تاريخ اليعقوبي - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 126 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- وبلغ أبابكر وعمر : إن جماعة من المهاجرين والأنصار قد إجتمعوا مع علي بن أبي طالب في منزل فاطمة بنت رسول الله ، فأتوا في جماعة حتى هجموا الدار ، وخرج علي ومعه السيف ، فلقيه عمر ، فصارعه عمر فصرعه ، وكسر سيفه ، ودخلوا الدار فخرجت فاطمة ، فقالت : والله لتخرجن أو لأكشفن شعري ولا عجن إلى الله ! فخرجوا وخرج من كان في الدار وأقام القوم.
- ثم قام عمر ، فمشى معه جماعة ، حتى أتوا باب فاطمة ، فدقوا الباب ، فلما سمعت أصواتهم نادت بأعلى صوتها : يا أبت يا رسول الله ، ماذا لقينا بعدك من إبن الخطاب وإبن أبي قحافة ، فلما سمع القوم صوتها وبكاءها ، إنصرفوا باكين ، وكادت قلوبهم تنصدع ، وأكبادهم تنفطر ، وبقي عمر ومعه قوم ، فأخرجوا علياًً ، فمضوا به إلى أبي بكر ....
المصادر :
1 - إبن قتيبة الدينوري - الإمامة والسياسة - تحقيق الشيري - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 30 ).
2 - إبن قتيبة الدينوري - الإمامة والسياسة - تحقيق الزيني - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 20 ).
3 - عبد الرحمن أحمد بكري - عمر بن الخطاب - رقم الصفحة : ( 87 و 184 ).
4 - اليعقوبي - تاريخ اليعقوبي - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 126 ).
-----------------------
صحيح البخاري
- المناقب - مناقب قرابة رسول الله (ص) ومنقبة - رقم الحديث : ( 3437 )
- حدثنا : أبو الوليد ، حدثنا : إبن عيينة ، عن عمرو بن دينار ، عن إبن أبي مليكة ، عن المسور بن مخرمة أن رسول الله (ص) قال : فاطمة بضعة مني فمن أغضبها أغضبني.
صحيح البخاري
- مناقب فاطمة (ع) - المناقب - رقم الحديث : ( 3483 )
- حدثنا : أبو الوليد ، حدثنا : إبن عيينة ، عن عمرو بن دينار ، عن إبن أبي مليكة ، عن المسور بن مخرمة (ر) : أن رسول الله (ص) قال :
- فضائل الصحابة - فضائل فاطمة بنت النبي (ع) - رقم الحديث : ( 4482 )
- حدثنا : أحمد بن عبد الله بن يونس وقتيبة بن سعيد كلاهما ، عن الليث بن سعد قال إبن يونس ، حدثنا : ليث ، حدثنا : عبد الله بن عبيد الله بن أبي مليكة القرشي التيمي ، أن المسور بن مخرمة حدثه أنه سمع رسول الله (ص) على المنبر وهو يقول : إن بني هشام بن المغيرة إستأذنوني أن ينكحوا إبنتهم علي بن أبي طالب فلا إذن لهم ثم لا إذن لهم ثم لا إذن لهم ألا إن يحب إبن أبي طالب أن يطلق إبنتي وينكح إبنتهم فإنما
صحيح البخارى - فرض الخمس - باب - رقم الحديث : ( 2862 )
- حدثنا : عبد العزيز بن عبد الله ، حدثنا : إبراهيم بن سعد ، عن صالح ، عن إبن شهاب قال : أخبرني : عروة بن الزبير أن عائشة أم المؤمنين (ر) أخبرته : أن فاطمة (ع) إبنة رسول الله (ص) سألت أبابكر الصديق بعد وفاة رسول الله (ص) أن يقسم لها ميراثها مما ترك رسول الله (ص) مما أفاء الله عليه ، فقال لها أبوبكر : أن رسول الله (ص) قال : لا نورث ما تركنا صدقة فغضبت فاطمة بنت رسول الله (ص) فهجرت أبابكر فلم تزل مهاجرته حتى توفيت ، وعاشت بعد رسول الله (ص) ستة أشهر قالت : وكانت فاطمة تسأل أبابكر نصيبها مما ترك رسول الله (ص) من خيبر وفدك وصدقته بالمدينة فأبى أبوبكر عليها ذلك وقال : لست تاركاً شيئاًً كان رسول الله (ص) يعمل به إلاّّ عملت به فإني أخشى إن تركت شيئاًً من أمره أن أزيغ فأما صدقته بالمدينة فدفعها عمر إلى علي وعباس ، وأما خيبر وفدك فأمسكها عمر ، وقال : هما صدقة رسول الله (ص) كانتا لحقوقه التي تعروه ونوائبه وأمرهما إلى من ولي الأمر قال : فهماً على ذلك إلى اليوم قال أبو عبد الله اعتراك افتعلت من عروته فأصبته ومنه يعروه وإعتراني.
صحيح البخارى - المغازي - غزوة خيبر - رقم الحديث : ( 3913 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- حدثنا : يحيى بن بكير ، حدثنا : الليث ، عن عقيل ، عن إبن شهاب ، عن عروة ، عن عائشة : أن فاطمة (ع) بنت النبي (ص) أرسلت إلى أبي بكر تسأله ميراثها من رسول الله (ص) مما أفاء الله عليه بالمدينة وفدك وما بقي من خمس خيبر ، فقال أبوبكر : أن رسول الله (ص) قال : لا نورث ما تركنا صدقة إنما يأكل آل محمد (ص) في هذا المال ، وإني والله لا أغير شيئاًً من صدقة رسول الله (ص) ، عن حالها التي كان عليها في عهد رسول الله (ص) ولأعملن فيها بما عمل به رسول الله (ص) ، فأبى أبوبكر : أن يدفع إلى فاطمة منها شيئاًً فوجدت فاطمة على أبي بكر في ذلك فهجرته فلم تكلمه حتى توفيت ....
صحيح مسلم - الجهاد والسير - قول النبي ... - رقم الحديث : ( 3304 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- حدثني : محمد بن رافع ، أخبرنا : حجين ، حدثنا : ليث ، عن عقيل ، عن إبن شهاب ، عن عروة بن الزبير ، عن عائشة : أنها أخبرته : أن فاطمة بنت رسول الله (ص) أرسلت إلى أبي بكر الصديق تسأله ميراثها من رسول الله (ص) مما أفاء الله عليه بالمدينة وفدك وما بقي من خمس خيبر ، فقال أبوبكر : أن رسول الله (ص) قال : لا نورث ما تركنا صدقة إنما يأكل آل محمد (ص) في هذا المال ، وإني والله لا أغير شيئاًً من صدقة رسول الله (ص) ، عن حالها التي كانت عليها في عهد رسول الله (ص) ولأعملن فيها بما عمل به رسول الله (ص) ، فأبى أبوبكر : أن يدفع إلى فاطمة شيئاًً فوجدت فاطمة على أبي بكر في ذلك قال : فهجرته فلم تكلمه حتى توفيت ....
مسند أحمد - مسند العشرة ... - مسند أبي بكر ... - رقم الحديث : ( 52 )
- حدثنا : حجاج بن محمد ، حدثنا : ليث ، حدثني : عقيل ، عن إبن شهاب ، عن عروة بن الزبير ، عن عائشة (ر) زوج النبي (ص) أنها أخبرته : أن فاطمة بنت رسول الله (ص) أرسلت إلى أبي بكر الصديق (ر) تسأله ميراثها من رسول الله (ص) مما أفاء الله عليه بالمدينة وفدك وما بقي من خمس خيبر ، فقال أبوبكر (ر) : أن رسول الله (ص) قال : لا نورث ما تركنا صدقة إنما يأكل آل محمد في هذا المال ، وإني والله لا أغير شيئاًً من صدقة رسول الله (ص) ، عن حالها التي كانت عليها في عهد رسول الله (ص) ولأعملن فيها بما عمل به رسول الله (ص) ، فأبى أبوبكر : أن يدفع إلى فاطمة منها شيئاًً فوجدت فاطمة على أبي بكر في ذلك ، فقال أبوبكر : والذي نفسي بيده لقرابة رسول الله (ص) أحب إلي أن أصل من قرابتي ، وأما الذي شجر بيني وبينكم من هذه الأموال فإني لم آل فيها عن الحق ، ولم أترك أمراًً رأيت رسول الله (ص) يصنعه فيها إلاّّ صنعته.
مسند أحمد - مسند العشرة ... - مسند أبي بكر ... - رقم الحديث : ( 25 )
- حدثنا : يعقوب قال : ، حدثنا : أبي ، عن صالح قال إبن شهاب أخبرني : عروة بن الزبير : أن عائشة (ر) زوج النبي (ص) أخبرته : أن فاطمة بنت رسول الله (ص) سألت أبابكر (ر) بعد وفاة رسول الله (ص) أن يقسم لها ميراثها مما ترك رسول الله (ص) مما أفاء الله عليه ، فقال لها أبوبكر (ر) : أن رسول الله (ص) قال : لا نورث ما تركنا صدقة
فغضبت فاطمة (ع) فهجرت أبابكر (ر) فلم تزل مهاجرته حتى توفيت ، قال :
وعاشت بعد وفاة رسول الله (ص) ستة أشهر قال : وكانت فاطمة (ر) تسأل أبابكر نصيبها مما ترك رسول الله (ص) من خيبر وفدك وصدقته بالمدينة ، فأبى أبوبكر عليها ذلك وقال : لست تاركاً شيئاًً كان رسول الله (ص) يعمل به إلاّّ عملت به وإني أخشى إن تركت شيئاًً من أمره أن أزيغ ، فأما صدقته بالمدينة فدفعها عمر إلى علي وعباس فغلبه عليها علي ، وأما خيبر وفدك فأمسكهما عمر (ر) وقال : هما صدقة رسول الله (ص) كانتا لحقوقه التي تعروه ونوائبه وأمرهما إلى من ولي الأمر قال : فهماً على ذلك اليوم.
اما بالنسبة لعائشة و معاوية وغيرهم فلا داعي للكلام عنهم (الا اذا احببت ؟ّ) لان افعالهم المنكرة وحوربهم وصلت الى ذروتها في حقدهم على الامام و سبهم له ؟! فهل بعد هذا تترضون عليهم ؟ّ
------------------------------------------- الان انا الحق ان نسال : لماذا تترضون على اصحاب النار ؟؟
تعليق