بعد ان اخذت المالكي العزة والزهو بنفسه قبل الانتخابات وتصور بأنه القائد الاوحد وان الكيانات الشيعية الاخرى وبالذات الائتلاف الوطني هم من يحتاجون اليه وهو غني عنهم ...فجاءت الريح بما لاتشتهي السفن وقلب الشعب العراقي الموازين واثبتوا للمالكي ان لا تأخذه العزة والزهو بنفسه
فبعد ان عجز الائتلاف الوطني في اقناع المالكي قبل الانتخابات بالاندماج وخوض الانتخابات كوحدة واحدة قوية اشترط عليهم المالكي اما انا اكون رئيس للوزراء او لايكون احد ورفض الاندماج معهم وتصور انه سوف لن يحتاج اليهم ولن يحتاج لاي احد اخر
لكن البارحة تغيرت النغمة في ائتلاف دولة القانون واصبحوا يتوسلون بالائتلاف الوطني للاندماج سوية وتذكروا الان انهم شيعة كغيرهم من اخوانهم في الائتلاف الوطني لكن التيار الصدري وضع لهم العقدة في الحلقوم بانه سوف لن يقبل بالمالكي رئيس للوزراء
وربما سوف لن يقبلون بهم وزيرا ايضا
فسنقول لهم حينها ارحموا عزيز قوما ذل وجاء يتوسل بكم ايها الصدريين
وتذكروا ان المالكي كان عزيز قوم وهو مقيم في سوريا ايضا قبل احتلال بغداد
وصوره في الانترنت تلك الايام تشهد بذلك
فبعد ان عجز الائتلاف الوطني في اقناع المالكي قبل الانتخابات بالاندماج وخوض الانتخابات كوحدة واحدة قوية اشترط عليهم المالكي اما انا اكون رئيس للوزراء او لايكون احد ورفض الاندماج معهم وتصور انه سوف لن يحتاج اليهم ولن يحتاج لاي احد اخر
لكن البارحة تغيرت النغمة في ائتلاف دولة القانون واصبحوا يتوسلون بالائتلاف الوطني للاندماج سوية وتذكروا الان انهم شيعة كغيرهم من اخوانهم في الائتلاف الوطني لكن التيار الصدري وضع لهم العقدة في الحلقوم بانه سوف لن يقبل بالمالكي رئيس للوزراء
وربما سوف لن يقبلون بهم وزيرا ايضا
فسنقول لهم حينها ارحموا عزيز قوما ذل وجاء يتوسل بكم ايها الصدريين
وتذكروا ان المالكي كان عزيز قوم وهو مقيم في سوريا ايضا قبل احتلال بغداد
وصوره في الانترنت تلك الايام تشهد بذلك
تعليق