إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

هل رايت الروج كيف تخرج من الجسد سبحان الله اعجاز

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • هل رايت الروج كيف تخرج من الجسد سبحان الله اعجاز

    اللهم صلي على محمد وال محمد وعجل فرجهم واهلك عدوهم يارب العالمين
    اللهم ثبتنا على دينك وولايتك واجعل خاتمنا الحسنه بحق محمد وال محمد ياكريم


    فهل من مدكر
    اختكم ايات كريمة
    التعديل الأخير تم بواسطة ايات كريمة; الساعة 28-03-2010, 05:43 AM.

  • #2
    اللهم صل على محمد وال محمد

    قال تعالى : (( وَيَسْأَلُونَكَ عَنِ الرُّوحِ قُلِ الرُّوحُ مِنْ أَمْرِ رَبِّي وَمَا أُوتِيتُم مِّن الْعِلْمِ إِلاَّ قَلِيلاً )) سورة الإسراء 85

    اللهم اني اسالك حياة سعيدة ، وميتة سوية ، ومنقـلبا كريما لا مخزي ولا فاضح
    بحق محمد وال محمد
    شكرا لصاحب الموضوع على هذه الاطروحة القيمة علنا نتعظ ونتدبر .

    اختكم / نهر

    تعليق


    • #3
      جعلنا الله واياكم من المتعضين للحق يارب العالمين اشكر مروركم العطر اختي العزيزة نهر العلقمي وسقنا الله معكم من ذلك النهر يارب العالمين

      تعليق


      • #4

        بسمه تعالى


        قيل لعلي بن الحسين: ما الموت؟ فقال عليه السلام: "للمؤمن كنزع ثياب وسخة قملة، وفك قيود وأغلال ثقيلة، والاستبدال بأفخر الثياب وأطيبها روائح، وأوطأ المراكب، وآنس المنازل. وللكافر كخلع ثياب فاخرة، والنقل عن منازل أنيسة، والاستبدال بأوسخ الثياب واخشنها، وأوحش المنازل، وأعظم العذاب.

        وقيل لمحمد بن علي عليه السلام: ما الموت؟ فقال: "هو النوم الذي يأتيكم في كل ليلة، إلا أنه طويل مدته لا ينتبه منه إلا يوم القيامة. فمنهم من رأى في منامه من أصناف الفرح ما لا يقادر قدره، ومنهم من رأى في نومه من أصناف الأهوال ما لا يقادر قدره، فكيف حال من فرح في الموت ووجل فيه! هذا هو الموت فاستعدوا له".

        وقيل للصادق عليه السلام: صف لنا الموت؟ فقال: "هو للمؤمنين كأطيب ريح يشمه فينعس لطيبه فينقطع التعب والألم كله عنه. وللكافر كلسع الأفاعي وكلدغ العقارب وأشد".
        قيل: فإن قوما يقولون هو أشد من نشر بالمناشير، وقرض بالمقاريض، ورضخ بالحجارة، وتدوير قطب الأرحية في الأحداق؟ فقال: "كذلك هو على بعض الكافرين والفاجرين، ألا ترون منهم من يعاين تلك الشدائد فذلك الذي هو أشد من هذا [إلا من عذاب الآخرة فإنه أشد] من عذاب الدني".
        قيل: فما لنا نرى كافرا يسهل عليه النزع فينطفئ، وهو يتحدث ويضحك ويتكلم، وفي المؤمنين من يكون أيضا كذلك، وفي المؤمنين والكافرين من يقاسي عند سكرات الموت هذه الشدائد؟ قال عليه السلام:
        "ما كان من راحة هناك للمؤمنين فهو عاجل ثوابه، وما كان من شدة فهو تمحيصه من ذنوبه، ليرد إلى الآخرة نقيا نظيفا مستحقا لثواب الله ليس له مانع دونه. وما كان من سهولة هناك على الكافرين فليوفى أجر حسناته في الدنيا، ليرد الآخرة وليس له إلا ما يوجب عليه العذاب، وما كان من شدة على الكافر هناك فهو ابتداء عقاب الله عند نفاد حسناته، ذلكم بأن الله عدل لا يجوز".

        ودخل موسى بن جعفر عليه السلام على رجل قد غرق في سكرات الموت وهو لا يجيب داعيا، فقالوا له: يا بن رسول الله، وددنا لو عرفنا كيف حال صاحبنا، وكيف يموت؟ فقال: "إن الموت هو المصفاة؛ يصفي المؤمنين من ذنوبهم، فيكون آخر ألم يصيبهم كفارة آخر وزر عليهم. ويصفي الكافرين من حسناتهم، فتكون آخر لذة أو نعمة أو رحمة تلحقهم هو آخر ثواب حسنة تكون لهم. أما صاحبكم فقد نخل من الذنوب نخلا وصفي من الآثام تصفية، وخلص حتى نقى كما ينقى ثوب من الوسخ، وصلح لمعاشرتنا أهل البيت في دارنا دار الأبد".

        ومرض رجل من أصحاب الرضا عليه السلام فعاده، فقال: "كيف تجدك؟" فقال: لقيت الموت بعدك، يريد به ما لقي من شدة مرضه.
        فقال: "كيف لقيته ؟" فقال: أليما شديدا.
        فقال: "ما لقيته، ولكن لقيت ما ينذرك به، ويعرفك بعض حاله. إنما الناس رجلان: مستريح بالموت، ومستراح منه فجدد الإيمان بالله وبالولاية تكن مستريح". ففعل الرجل ذلك والحديث طويل أخذنا منه موضع الحاجة.
        وقيل لمحمد بن علي بن موسى عليهم السلام: ما بال هؤلاء المسلمين يكرهون الموت؟.
        فقال: "لأنهم جهلوه فكرهوه، ولو عرفوه وكانوا من أولياء الله حقا لأحبوه، ولعلموا أن الآخرة خير لهم من الدني".

        اللهم لااله الا انت سيّدي ومولاي وياربّاه
        سبحانك يارحمن صلّ على محمد وآل محمد وارزقني واخواني واخواتي
        حبّك وحبّ كل من يحبّك وحبّ كل عمل يقربنا اليك
        ياكريم ياودود
        نسألك بحبّ محمد وآل محمد ان ترزقنا العفو والعافية وحسن الخاتمة يــاالله

        بوركتِ عزيزتي على التذكرة والموعظة الحسنة
        جعلها الله تعالى في ميزان اعمالك الصالحة
        الهي آمين

        تعليق


        • #5
          اللهم صلي على محمد وال محمد وعجل فرجهم واهلك عدوهم

          تعليق

          المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
          حفظ-تلقائي
          x

          رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

          صورة التسجيل تحديث الصورة

          اقرأ في منتديات يا حسين

          تقليص

          المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
          أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 16-05-2025, 03:07 AM
          ردود 0
          23 مشاهدات
          0 معجبون
          آخر مشاركة وهج الإيمان
          بواسطة وهج الإيمان
           
          أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 16-05-2025, 03:04 AM
          ردود 0
          14 مشاهدات
          0 معجبون
          آخر مشاركة وهج الإيمان
          بواسطة وهج الإيمان
           
          يعمل...
          X