تويت
كثر الكلام في هذه الفترة حول ايجابية او سلبية او حتى نقمة عقد التحالفات وبالاخص في الداخل الشيعي
لكن صدمت من كون البعض قال اننا نود التحالف مع علاوي او مع اي شخص عدا المالكي او العكس
اي ان من الشيعة من الطرفين من يفضل التحالف مع اياً كان عدى الطرف الشيعي الاخر
ولا ادري من اي كيس هذا القول
يوم كان اتحالفان كتلة واحدة هل كان احدهم يخدم اجندات خارجية او يفضل السراق والنهاب او ان يتمخض حكومة حرامية و و و و و و و و و و وو و
مع ان تلك كان خطوة اولى الا ان هذه هي الخطوة الاخرى
مالكم يا ناس لا نكتفي ان نرى ان لعلاوي مقاعد بمحافظات شيعية بل ان نجد الشيعة يتلاعنون بين بعهم بعضا دون ادراك لما قد حيك سلفاً لهم وبنيت امال البعثيين عليها.
يوم قيل ان عادل عبد المهدي لم يفضل التحالف مع المالكي ويرجح توافقه مع علاوي لم اصدق ذلك ويوم اشيع قبل ذلك ان مقتدى الصدر فعل المثل لم اصدق ذلك ايضاً
وحقيقة ما زلت ل ادق هذا الكلام فأن صح فهو من باب الضغط السياسي لا غير ولا يعد غير ضرب للحديد وهو ساخن لتطويعه
فلا ادر من اين يحتمل البعض في الشارع العراقي ان يجربوا علاوي .......!!!!!
هل لعلاوي ميزة ما ... ماهي تلك الميزة التي يحتمل البعض كونه افضل من مرشحين القوائم الشيعية
فبينما سياسيينا يتراشقون نجد على المواقع الالكتروني الشتائم مع بعضهم البعض
والامر في انحطاط مستمر حتى بات السكوت عنه يحوي اشكالاً من نوع ما
علاوي الان يلعب على عدة محاور
اهمها كسب احد القوائم الشيعية او كسب بعض من مكوناتها
والخيار الاخر نقض التجمع الذي يودون تشكيله من خلال جمع ما يزيد على ثلثي الاصوات حيث هو من يود على الاقل جمع ثلث الاصوات او ما يزيد عليه قليلاً حتى يستعمله كورقة ضغط حتى لا يفلس من كل ما حاز عليه
فما هو البديل اليوم وانا اسئل الاطراف التي تطالب هنا وهناك وتشهر هنا وهناك
اجب على هذا السؤال قبل ان تتكلم ماهو البديل لديكم الان
عل في هذا مجال للتفكر فليلاً قبل الحديث
لكن صدمت من كون البعض قال اننا نود التحالف مع علاوي او مع اي شخص عدا المالكي او العكس
اي ان من الشيعة من الطرفين من يفضل التحالف مع اياً كان عدى الطرف الشيعي الاخر
ولا ادري من اي كيس هذا القول
يوم كان اتحالفان كتلة واحدة هل كان احدهم يخدم اجندات خارجية او يفضل السراق والنهاب او ان يتمخض حكومة حرامية و و و و و و و و و و وو و
مع ان تلك كان خطوة اولى الا ان هذه هي الخطوة الاخرى
مالكم يا ناس لا نكتفي ان نرى ان لعلاوي مقاعد بمحافظات شيعية بل ان نجد الشيعة يتلاعنون بين بعهم بعضا دون ادراك لما قد حيك سلفاً لهم وبنيت امال البعثيين عليها.
يوم قيل ان عادل عبد المهدي لم يفضل التحالف مع المالكي ويرجح توافقه مع علاوي لم اصدق ذلك ويوم اشيع قبل ذلك ان مقتدى الصدر فعل المثل لم اصدق ذلك ايضاً
وحقيقة ما زلت ل ادق هذا الكلام فأن صح فهو من باب الضغط السياسي لا غير ولا يعد غير ضرب للحديد وهو ساخن لتطويعه
فلا ادر من اين يحتمل البعض في الشارع العراقي ان يجربوا علاوي .......!!!!!
هل لعلاوي ميزة ما ... ماهي تلك الميزة التي يحتمل البعض كونه افضل من مرشحين القوائم الشيعية
فبينما سياسيينا يتراشقون نجد على المواقع الالكتروني الشتائم مع بعضهم البعض
والامر في انحطاط مستمر حتى بات السكوت عنه يحوي اشكالاً من نوع ما
علاوي الان يلعب على عدة محاور
اهمها كسب احد القوائم الشيعية او كسب بعض من مكوناتها
والخيار الاخر نقض التجمع الذي يودون تشكيله من خلال جمع ما يزيد على ثلثي الاصوات حيث هو من يود على الاقل جمع ثلث الاصوات او ما يزيد عليه قليلاً حتى يستعمله كورقة ضغط حتى لا يفلس من كل ما حاز عليه
فما هو البديل اليوم وانا اسئل الاطراف التي تطالب هنا وهناك وتشهر هنا وهناك
اجب على هذا السؤال قبل ان تتكلم ماهو البديل لديكم الان
عل في هذا مجال للتفكر فليلاً قبل الحديث