إعـــــــلان

**عبد الأمير علي** · 29-03-2010, 10:38 AM

بسمه جلت أسماؤه وتقدست آلاؤه
وصلى الله على رسوله محمد وآله الطاهرين
واللعنة الدائمة على صنمي قريش وابنتيهما وعلى ظالمي العترة الطاهرة من المتقدمين والمتأخرين لا سيما الوهابية والنواصب في شرقها والمغارب

بداية سلم الله يراعك الناضح ولاءا وحبا لآل بيت العصمة عليهم السلام
روابط هامة إن دلت فإنما تدل على النطفة النجسة التي تأتى منها محمد بن عبد الوهاب وابن باز والبراك وابن عثيمين وابن جبرين والكلباني، والأفضل لهم ولمن نصب العداء لأمير المؤمنين علي بن ابي طالب صلوات الله عليه وآله أن يسألوا أمهاتهم عن آباءهم الذين ولا شك حالهم كحال ابن تيم او مروان بن الحكم

سدد الله يراعكم وزادكم براءة مولاتنا الصديقة المظلومة فاطمة بنت محمد صلى الله عليها وآلها

في رعاية المولى صاحب العصر والزمان ارواح من سواه فداه

دعاكم

**ايات كريمة** · 29-03-2010, 10:48 AM

بارك الله بكم اخي العزيز عبد الامير علي على دعائكم الكريم
وتلك نهاية المبغضين لله ورسوله واهل البيت ان الحيوانات اجلكم الله قامت بالتبراء منهم والبول على قبورهم
اشكر مروركم تابع مواضيعي اختكم ايات كريمة

**البريكي** · 29-03-2010, 11:04 AM

2 لتقولوا صدق الله العظيم بعد قرائت القران
http://www.youtube.com/watch?v=7ol2p...eature=related
3لا تقولوا لا اله الا الله

اتباع السنة نعمة ..

حكم قول: (صدق الله العظيم) عند انتهاء قراءة القرآن
إنني كثيرا ما أسمع من يقول: إن (صدق الله العظيم) عند الانتهاء من قراءة القرآن بدعة، وقال بعض الناس: إنها جائزة واستدلوا بقوله تعالى: قُلْ صَدَقَ اللَّهُ فَاتَّبِعُوا مِلَّةَ إِبْرَاهِيمَ حَنِيفًا[1] وكذلك قال لي بعض المثقفين: إن النبي صلى الله عليه وسلم إذا أراد أن يوقف القارئ قال له: ((حسبك))، ولا يقول: صدق الله العظيم، وسؤالي هو: هل قول: (صدق الله العظيم) جائز عند الانتهاء من قراءة القرآن الكريم أرجو أن تتفضلوا بالتفصيل في هذا؟
اعتياد الكثير من الناس أن يقولوا: (صدق الله العظيم) عند الانتهاء من قراءة القرآن الكريم وهذا لا أصل له، ولا ينبغي اعتياده بل هو على القاعدة الشرعية من قبيل البدع إذا اعتقد قائله أنه سنة فينبغي ترك ذلك، وأن لا يعتاده لعدم الدليل، وأما قوله تعالى: قُلْ صَدَقَ اللَّهُ فليس في هذا الشأن، وإنما أمره الله عز وجل أن يبين لهم صدق الله فيما بينه في كتبه العظيمة من التوراة وغيرها، وأنه صادق فيما بينه لعباده في كتابه العظيم القرآن، ولكن ليس هذا دليلا على أنه مستحب أن يقول ذلك بعد قراءة القرآن أو بعد قراءة آيات أو قراءة سورة؛ لأن ذلك ليس ثابتا ولا معروفا عن النبي صلى الله عليه وسلم ولا عن صحابته رضوان الله عليهم.

ولما قرأ ابن مسعود على النبي صلى الله عليه وسلم أول سورة النساء حتى بلغ قوله تعالى: فَكَيْفَ إِذَا جِئْنَا مِنْ كُلِّ أُمَّةٍ بِشَهِيدٍ وَجِئْنَا بِكَ عَلَى هَؤُلاءِ شَهِيدًا[2] قال له النبي ((حسبك)) قال ابن مسعود فالتفت إليه فإذ عيناه تذرفان عليه الصلاة والسلام أي يبكي لما تذكر هذا المقام العظيم يوم القيامة المذكور في الآية وهي قوله سبحانه: فَكَيْفَ إِذَا جِئْنَا مِنْ كُلِّ أُمَّةٍ بِشَهِيدٍ وَجِئْنَا بِكَ أي يا محمد على هؤلاء شهيدا، أي على أمته عليه الصلاة والسلام، ولم ينقل أحد من أهل العلم فيما نعلم عن ابن مسعود رضي الله عنه أنه قال: صدق الله العظيم بعد ما قال له النبي: ((حسبك))، والمقصود أن ختم القرآن بقول القارئ صدق الله العظيم ليس له أصل في الشرع المطهر، أما إذا فعلها الإنسان بعض الأحيان لأسباب اقتضت ذلك فلا بأس به.

ابن باز رحمه الله تعالى.
http://www.binbaz.org.sa/mat/215

السؤال: في تلاوة الحمد في الصلاة هل يجب ذكر صدق الله العظيم في نهايتها وكذلك التوحيد ,وما حكم الصلاة دون ذكرها ؟
الفتوى:لا يجب ولم يرد ذلك في السنة .
السيستاني

س: هل صدرت كلمة (صدق الله العظيم) أو (العلي العظيم) من الرسول أو أحد أئمة أهل البيت(ع)؟
ج: لم يُعهد ذلك عن النبي(ص) أو عن الأئمة(ع)، وهي من باب التأدب والتسليم والتصديق برسول الله(ص)، والإيمان بالقرآن بأنه وحي الله، وأنه هو الصدق الذي أنزله الله على رسوله. كما أنّه لا يوجد فرق بين (صدق الله العظيم) و(صدق الله العلي العظيم) و(صدق الله الرحيم العظيم)، فكلها من صفات الله سبحانه وتعالى، والله سبحانه وصف نفسه ـ في القرآن الكريم ـ بالعظيم؛ فقال تعالى: {إنّه كان لا يؤمن بالله العظيم} (الحاقة:33)، وبالعلي العظيم؛ فقال تعالى: {وهو العليّ العظيم} (البقرة:255)، كما وصف نفسه بصفات أخرى.
المرجع محمد حسين فضل الله

ولكن الاشكال عند من ترك الامور على عنانها .... حتى قال:
- يستحب الصيام يوم عيد النيروز
- يستحب الاغتسال يوم عيد النيروز

لان العبادات امورها توقيفية, فمن استحسن غير السنة دخل في البدعة مثل (عيد النيروز المجوسي)

والحمدلله على اتباع السنة الصحيحة
فسبحان الله الذي اجرى الحق على لسان ابن باز
حتى انه لم يثبت صدورها لا عن النبي ولا عن المعصومين عندكم
فنتعبد الله ... بما كان يتعبد به الرسول

**البريكي** · 29-03-2010, 11:15 AM

المشاركة الأصلية بواسطة ايات كريمة

وتلك نهاية المبغضين لله ورسوله واهل البيت ان الحيوانات اجلكم الله قامت بالتبراء منهم والبول على قبورهم

القول (صدق الله العظيم) لم ترد عن الرسول

ولا عن المعصومين عندكم بحسب كلام علمائكم
ابن باز يقول : لا ينبغي فعل ذلك اذا اعتقد انها سنه

فالحمدلله على اتباع السنة الصحيحة
فقد قال الرسول عن الفرقة الناجية ( ما أنا عليه وأصحابي)

**عاشق حيدر 22** · 29-03-2010, 11:20 AM

بارك الله فيك على الموضوع الجميل الرائع.......
المصيبة أن نبي الوهابية المخنث ابن صهاكة لعنه الله جلد شارب الخمر 80 جلدة في حين رسول الله صلى الله عليه وآله جلد شارب الخمر 40 جلدة!!!
يعني سبحان الله.....
أن يقول المرء (لا إله إلا الله) جريمة لا تغتفر...... في حين في مسألة جلد شارب الخمر يتركون سنة رسول الله..... ويتبعون سنة عمر ويجلدون شارب الخمر 80 جلدة بدل 40!!

**ايات كريمة** · 03-04-2010, 07:35 AM

بارك الله بكم اخي عاشق حيدر يريدون الدين والسنةعلى هواهم الحمد لله على نعمة الدين والنبوه والتصديق بالولاية

اختكم ايات كريمة

**البريكي** · 03-04-2010, 07:49 AM

استحسان الافعال غير المنصوص عليها واعتبارها سنة يعتبر تعدي على الله ورسوله, لان الرسول بلغ جميع الرسالة, ولم يترك السنن.

فقد وصل الامر الى البعض باستحسان بعض الافعالحتى قال :
- الاغستال بيوم عيد النيروز مستحب
- الصوم بيوم عيد النيروز مستحب

فاتبع السنة الصحيحة وكفى