تويت
أخر فرصة للسياسيين الشيعة واعتقد أنها لن تعود ابدآ
طبعا أن الله خالق كل شيء وبيده كل شيء وهو قادر على كل شيء
وهذا بديهي لكل مسلم مؤمن يثق بالله ثقة تامة
فالحاكمية بيد الله تعالى والأمور تدار على أكمل وجه بيد الله تعالى وبتسديد صاحب العصر والزمان عجل الله فرجه الشريف وهو يدير كل ما يحصل وحصل سابقا
وديمومة الشيعة تعتمد اعتمادا رئيسي على أدارة الأمام صاحب العصر الزمان عجل الله فرجه ولو لاه لما أستمر التشيع كل هذه الفترة الطويلة
ولما استقرت الكثير من الأمور والأحوال التي مره بها الشيعة طول مدة الغيبة الكبرى
أذن نستنتج من ذلك أن الحاكمية وسيطرة الحق على الباطل وان كان الحق يرى ضعيف مستضعف ولكن هو من يتغلب دائمآ ومهما سيطرة وعلا وتكبر وتجبر الباطل وأهله فأن له حدود لو شاهدنا لحظات من يوم القيامة لقلنا انه الجنون بحد ذاته أن يتكبر و يتجبر ويدعي العلو والسيطرة الباطل وأهله لما سيخسرون من توفيق في يوم القيامة والآخرة
أذن كل ما هو عليه أو ما يصبح به أو يسيطر عليه الباطل وأهله
مجرد سراب يتلاشى بمجرد أن يختفي الخيال ويحل الواقع الحقيقي
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــ
قلنا في عنوان الموضوع أن السياسيين لديهم فرصة يجب استغلالها
الأ وهي اندماج الائتلافين وتسليم رئاسة الوزراء وانتخاب الأخ قصي عبد الوهاب السهيل رئيس وزراء بدون تنافس بل وبدون اعتراض بل وبالإجماع التام من الائتلافين وبدعم مرجعي من كل المراجع لو أمكن ذلك
فما هو السبب في قولي هذا
1...لن يخرج الاحتلال ابدآ ابدآ من العراق ألا بهذا الأمر
2..باعتبار المقاومة العراقية الشريفة المدعومة من العراقيين هي الممثل الوحيد عن الشعب
والسبب في ذلك هو تضحيتهم بالغالي والنفيس لآجل البلاد والعباد فهم أحق الناس تمثيلآ للشعب
وما دام هم أحق الناس أذن الصدريين هم أحق بقيادة الشعب لآن كتلة الأحرار هم الواجهة السياسية للمقاومة الحقيقية
3..لقد دعم الصدريين أغلب الجهات وبشروط منطقية وقد خالفت هذه الجهات التي دعمناها كل ما اشترطنا عليهم سابقآ وليس من المنطق أن يصتدم المؤمن بالحجر مرة ثانية
4..لقد جربنا كل الجهات فعرفنا سلوكهم ومقدرتهم وقابليتهم ووجدنا أنهم ليس أهلا للمسؤولية وتحمل أعباء قيادة البلد وأنقاذ العراق من الاحتلال
ولم نجد سواء الصدريين أهلا لذلك
5...لقد أثبت الصدريين قدرتهم وقابليتهم على أدارة أمور الشعب في كل المستويات وعلى جميع الأصعدة بل لو لا الصدريين لكان الآن أمام كل جامع في العراق وهابي ولا يوجد مكتب لحزب الأ مكتب حزب البعث
ولو لا تضحيات الصدريين وردعهم للوهابية لكان الوهابية يحكمون العراق الآن وكل الشعب وأخص بالذكر الشيعة وكلنا وكل الأحزاب الشيعية مديونة للصدريين
6..أن اكبر كلتة على مستوى فردي هي كتلة الأحرار وهي التي حققت أكثر النتائج بالانتخاب الفردي بل أكثر المصوتين لها
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــ
أذن نستنتج من ذلك أن مشروع المقاومة ومشاريع الصدريين السياسية والاجتماعية والاقتصادية وعلى مستوى العلاقات الداخلية والدولية هي المشاريع الناجحة وكل هذا بالتوفيق من الله تعالى وتسديد الأمام وبركات أل الصدر رضوان الله عليهم وبارك الله بالموجودين
ـــــــــــــــــــــــــــــــــ
يشهد الله تعالى أني لم أتملق أولم تكن لي مصلحة في ذلك ولكني اعتقد أن هذا ال حل الوحيد المتوفر حاليآ للعراق ولأنقاذ العراق الجريح من رجس الاحتلال
وان هذه هي الفرصة الوحيد التي وهبنا الله أياها وعلينا أستغلالها
وهي انتخاب الأخ قصي عبد الوهاب رئيس وزراء للعراق
وكما قال سيدنا الأمام علي ابن أبي طالب أن الفرصة سريعة الفوت
فنرجو ونرجو ونترجى السياسيين استغلال هذه الهبة الإلهية
والتي قد لا تعود مرة أخرى
وما توفيقي ألا بالله العلي العظيم
والله ولي التوفيق
طبعا أن الله خالق كل شيء وبيده كل شيء وهو قادر على كل شيء
وهذا بديهي لكل مسلم مؤمن يثق بالله ثقة تامة
فالحاكمية بيد الله تعالى والأمور تدار على أكمل وجه بيد الله تعالى وبتسديد صاحب العصر والزمان عجل الله فرجه الشريف وهو يدير كل ما يحصل وحصل سابقا
وديمومة الشيعة تعتمد اعتمادا رئيسي على أدارة الأمام صاحب العصر الزمان عجل الله فرجه ولو لاه لما أستمر التشيع كل هذه الفترة الطويلة
ولما استقرت الكثير من الأمور والأحوال التي مره بها الشيعة طول مدة الغيبة الكبرى
أذن نستنتج من ذلك أن الحاكمية وسيطرة الحق على الباطل وان كان الحق يرى ضعيف مستضعف ولكن هو من يتغلب دائمآ ومهما سيطرة وعلا وتكبر وتجبر الباطل وأهله فأن له حدود لو شاهدنا لحظات من يوم القيامة لقلنا انه الجنون بحد ذاته أن يتكبر و يتجبر ويدعي العلو والسيطرة الباطل وأهله لما سيخسرون من توفيق في يوم القيامة والآخرة
أذن كل ما هو عليه أو ما يصبح به أو يسيطر عليه الباطل وأهله
مجرد سراب يتلاشى بمجرد أن يختفي الخيال ويحل الواقع الحقيقي
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــ
قلنا في عنوان الموضوع أن السياسيين لديهم فرصة يجب استغلالها
الأ وهي اندماج الائتلافين وتسليم رئاسة الوزراء وانتخاب الأخ قصي عبد الوهاب السهيل رئيس وزراء بدون تنافس بل وبدون اعتراض بل وبالإجماع التام من الائتلافين وبدعم مرجعي من كل المراجع لو أمكن ذلك
فما هو السبب في قولي هذا
1...لن يخرج الاحتلال ابدآ ابدآ من العراق ألا بهذا الأمر
2..باعتبار المقاومة العراقية الشريفة المدعومة من العراقيين هي الممثل الوحيد عن الشعب
والسبب في ذلك هو تضحيتهم بالغالي والنفيس لآجل البلاد والعباد فهم أحق الناس تمثيلآ للشعب
وما دام هم أحق الناس أذن الصدريين هم أحق بقيادة الشعب لآن كتلة الأحرار هم الواجهة السياسية للمقاومة الحقيقية
3..لقد دعم الصدريين أغلب الجهات وبشروط منطقية وقد خالفت هذه الجهات التي دعمناها كل ما اشترطنا عليهم سابقآ وليس من المنطق أن يصتدم المؤمن بالحجر مرة ثانية
4..لقد جربنا كل الجهات فعرفنا سلوكهم ومقدرتهم وقابليتهم ووجدنا أنهم ليس أهلا للمسؤولية وتحمل أعباء قيادة البلد وأنقاذ العراق من الاحتلال
ولم نجد سواء الصدريين أهلا لذلك
5...لقد أثبت الصدريين قدرتهم وقابليتهم على أدارة أمور الشعب في كل المستويات وعلى جميع الأصعدة بل لو لا الصدريين لكان الآن أمام كل جامع في العراق وهابي ولا يوجد مكتب لحزب الأ مكتب حزب البعث
ولو لا تضحيات الصدريين وردعهم للوهابية لكان الوهابية يحكمون العراق الآن وكل الشعب وأخص بالذكر الشيعة وكلنا وكل الأحزاب الشيعية مديونة للصدريين
6..أن اكبر كلتة على مستوى فردي هي كتلة الأحرار وهي التي حققت أكثر النتائج بالانتخاب الفردي بل أكثر المصوتين لها
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــ
أذن نستنتج من ذلك أن مشروع المقاومة ومشاريع الصدريين السياسية والاجتماعية والاقتصادية وعلى مستوى العلاقات الداخلية والدولية هي المشاريع الناجحة وكل هذا بالتوفيق من الله تعالى وتسديد الأمام وبركات أل الصدر رضوان الله عليهم وبارك الله بالموجودين
ـــــــــــــــــــــــــــــــــ
يشهد الله تعالى أني لم أتملق أولم تكن لي مصلحة في ذلك ولكني اعتقد أن هذا ال حل الوحيد المتوفر حاليآ للعراق ولأنقاذ العراق الجريح من رجس الاحتلال
وان هذه هي الفرصة الوحيد التي وهبنا الله أياها وعلينا أستغلالها
وهي انتخاب الأخ قصي عبد الوهاب رئيس وزراء للعراق
وكما قال سيدنا الأمام علي ابن أبي طالب أن الفرصة سريعة الفوت
فنرجو ونرجو ونترجى السياسيين استغلال هذه الهبة الإلهية
والتي قد لا تعود مرة أخرى
وما توفيقي ألا بالله العلي العظيم
والله ولي التوفيق
تعليق