إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

شيخ النواصب يقر بأن الكثير من الصحابة منافقون ويبغضون رسول الله صلى الله عليه وآله

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • شيخ النواصب يقر بأن الكثير من الصحابة منافقون ويبغضون رسول الله صلى الله عليه وآله

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته....
    يقول ابن الزانية ابن تيمية في منهاج سفالته:
    الرابع : أن الله قد اخبر انه سيجعل للذين آمنوا وعملوا الصالحات ودا وهذا وعد منه صادق . ومعلوم أن الله قد جعل للصحابة مودة في قلب كل مسلم ، لا سيما الخلفاء رضي الله عنهم ، لا سيما أبو بكر وعمر ، فان عامة الصحابة والتابعين كانوا يودونهما وكانوا خير القرون ، ولم يكن كذلك علي ، فان كثيراً من الصحابة والتابعين كانوا يبغضونه و يسبونه و يقاتلونه . وأبو بكر وعمر رضي الله عنهما قد أبغضهما وسبهما الرافضة والنصيرية والغالية والإسماعيلية ، لكن معلوم أن الذين أحبوا ذَينَك أفضل وأكثر ، وأن الذين أبغضوهما أبعد عن الإسلام وأقل . بخلاف علي ، فإن الذين أبغضوه وقاتلوه هم خيرٌ من الذين أبغضوا أبا بكر وعمر ، بل شيعة عثمان الذين يحبونه ويبغضون علياً - وإن كانوا مبتدعين ظالمين - فشيعة علي الذين يحبونه و يبغضون عثمان أنقص منهم علما ودينا وأكثر جهلا وظلما . فعلم أن المودة التي جُعِلَتْ للثلاثة أعظم . وإذا قيل : علي قد ادُّعيتْ فيه الاهية والنبوة . قيل : قد كفَّرته الخوارج كلها ، وأبغضته المروانية ، وهؤلاء خير من الرافضة الذين يسبون أبا بكر وعمر رضي الله عنهما فضلا عن الغالية.
    شيخ النواصب يريد أن يقول:
    الله عز وجل أعلمنا بأنه سيجعل للذين آمنوا وعموا الصالحات ودا... أي ودا في قلوب الذين آمنوا..... والصحابة خير القرون...... وقد كان كثير منهم يبغضون ويسبون ويقاتلون أمير المؤمنين عليه السلام.... لذلك فالآية الكريمة لم تكن تنطبق عليه..... ونفى عنه صفة الإيمان.....
    حتى أن ابن حجر العسقلاني قال معلقا على كتب ابن تيمية:
    ( طالعت الرد المذكور فوجدته كما قال السبكي في الاستيفاء ، لكن وجدته كثير التحامل إلى الغاية في الرد الأحاديث التي يوردها ابن المطهر ، وان كان معظم ذلك من الموضوعات الواهيات ، لكنه رد في رده كثيراً من الأحاديث الجياد التي لم يستحضر حالة التصنيف مظانها ، لأنه كان لاتساعه في الحفظ يتكل على ما في صدره ، والإنسان عامد للنسيان ، وكم من مبالغة لتوهين كلام الرافضي أدته أحياناً إلى تنقيص على رضي الله عنه )
    لكن....
    هل حقا يستطيع سافل فاسق منافق نذل كابن تيمية لعنه الله أن ينتقص من أمير المؤمنين عليه السلام؟ والله لم ينتقص بكلامه ذاك إلا من نفسه ومن أصنامه(الصحابة).....
    لنرى ماذا يقول رسول الله صلى الله عليه وآله حسب كتبهم عن أمير المؤمنين عليه السلام.
    1- في صحيح مسلم:
    حدثنا ‏ ‏أبو بكر بن أبي شيبة ‏ ‏حدثنا ‏ ‏وكيع ‏ ‏وأبو معاوية ‏ ‏عن ‏ ‏الأعمش ‏ ‏ح ‏ ‏و حدثنا ‏ ‏يحيى بن يحيى ‏ ‏واللفظ له ‏ ‏أخبرنا ‏ ‏أبو معاوية ‏ ‏عن ‏ ‏الأعمش ‏ ‏عن ‏ ‏عدي بن ثابت ‏ ‏عن ‏ ‏زر ‏ ‏قال قال ‏ ‏علي ‏
    والذي فلق الحبة وبرأ النسمة إنه لعهد النبي الأمي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏إلي ‏ ‏أن لا يحبني إلا مؤمن ولا يبغضني إلا منافق ‏

    2- في المستدرك على الصحيحين للحاكم:
    عن حيان الأسدي سمعت عليا يقول قال لي رسول الله صلى الله عليه و سلم إن الأمة ستغدر بك بعدي و أنت تعيش على ملتي و تقتل على سنتي منأحبك أحبني و من أبغضك أبغضني و إن هذه ستخضب من هذا يعني لحيته من رأس
    قال الحاكم: هدا حديث صحيح الإسناد فلم يخرجاه.
    قال الذهبي في التلخيص: صحيح,.

    3- حديث غدير خم الذي أجمع السنة والشيعة والوهابية على صحته وإن اختلفت التفسيرات"من كنت مولاه... فهذا علي مولاه".....
    يمكننا أن نستنتج ثلاث أمور:
    1- من أبغض أمير المؤمنين عليه السلام فهو منافق.
    2- من أبغض أمير المؤمنين عليه السلام فقد أبغض رسول الله صلى الله عليه وآله.
    3- من كان يوالي رسول الله..... فلا بد أن يوالي أمير المؤمنين عليه السلام.(حسب التفسير السني والوهابي طبعا)...
    بالتالي تنطبق على الصحابة الأمور التالية:
    1- الصحابة كانوا منافقين.
    2- الصحابة كانوا يبغضون رسول الله صلى الله عليه وآله.
    3- الصحابة لم يكونوا يوالون رسول الله صلى الله عليه وآله.
    فشكرا لك يا ابن تيمية.....
    أردت الإنتقاص من أمير المؤمنين عليه السلام.... فلم تنتقص إلا من نفسك ومن اصنامك. وأثبت من حيث لا تدري أنهم منافقون يبغضون رسول الله صلى الله عليه وآله ولا يوالونه.
    التعديل الأخير تم بواسطة عاشق حيدر 22; الساعة 30-03-2010, 10:13 AM.

  • #2
    اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين
    أحسنت أخي وحبيبي عاشق حيدر وجزاك الله خير
    وحشرك مع قسيم الجنة والنار
    نعم هذا الزنيم كلب بني آمية
    ناصبي ومعلن للنصب وهذا واضح
    فعليه للعنة والعذاب الشديد
    تحياتي

    تعليق


    • #3
      بارك الله بك أستاذنا وشكرا على كلماتك الطيبة.... وحشرنا الله وإياكم مع الأبرار....
      نعم... ابن تيمية ناصبي حقير ابن زنا... فلا يبغض أمير المؤمنين عليه السلام إلا ابن زنا.... وقد كان بن تيمية الحراني يسعى دوما للطعن في أمير المؤمنين عليه السلام سواء بطريقة مباشرة أو غير مباشرة....
      تصور..... هذا الحقير يضع نفسه في مقام أمير المؤمنين عليه السلام ويطلق عليه الأحكام ويقول أن قوله عز وجل" إن الذين آمنوا وعملوا الصالحات سيجعل لهم الرحمن ودا" لم يكن ينطبق عليه!!!
      لكن الحمد لله......
      عاد ما قاله بالوبال عليه وعلى أصنامه...... وحقده على أمير المؤمنين عليه السلام جعله يقر من حيث لا يدري أن الكثير من الصحابة كانوا منافقين يبغضون رسول الله صلى الله عليه وآله ولا يوالونه.
      حياك الله أخي الكريم.

      تعليق


      • #4
        اين سيد منافق يرد على شطحات سيده ابن تيميه

        تعليق


        • #5

          قال شيخ الاسلام رحمه الله

          ((((وأما قتال الجمل وصفين فقد ذكر علي رضي الله عنه أنه لم يكن معه نص من النبي صلى الله عليه وسلم وإنما كان رأيا وأكثر الصحابة لم يوافقوه على هذا القتال بل أكثر أكابر الصحابة لم يقاتلوا لا مع هؤلاء ولا مع هؤلاء كسعد بن أبي وقاص وابن عمر وأسامة بن زيد ومحمد بن مسلمة وأمثالهم من السابقين الأولين من المهاجرين والأنصار والذين اتبعوهم بإحسان مع أنهم معظمون لعلي يحبونه ويوالونه ويقدمونه على من سواه ولا يرون أن أحدا أحق بالإمامة منه في زمنه لكن لم يوافقوه في رأيه في القتال وكان معهم نصوص سمعوها من النبي صلى الله عليه وسلم تدلهم على أن ترك القتال والدخول في الفتنة خير من القتال وفيها ما يقتضى النهي عن ذلك ))) منهاج السنة 6/217

          الشاهد ان (السب ) أو (البغض) الذي اشار اليهما شيخ الاسلام - على فرض وقوعهما- لم يكونا اصلا متأصلا يحكم العلاقة بين الصحابة وإنما كانا ظرفا طارئا محكوما بالقتال الذي جرى بينهم، سرعان ما انتهى بزوال مسبباته، بدليل ان عليا رضي الله عنه صلى على قتلى الفريقين بعد معركة الجمل وأكرم ام المؤمنين وردها معززة مكرمة وغضب على الذين سبوها و شتموها

          وسبحان القائل في محكم تنزيله

          ((إنَّ الْمُتَّقِينَ فِي جَنَّاتٍ وَعُيُونٍ ادْخُلُوهَا بِسَلَامٍ آَمِنِينَ وَنَزَعْنَا مَا فِي صُدُورِهِمْ مِنْ غِلٍّ إِخْوَانًا عَلَى سُرُرٍ مُتَقَابِلِينَ لَا يَمَسُّهُمْ فِيهَا نَصَبٌ وَمَا هُمْ مِنْهَا بِمُخْرَجِينَ ))).

          تعليق


          • #6
            المشاركة الأصلية بواسطة عاشق حيدر 22[COLOR=Blue


            بالتالي تنطبق على الصحابة الأمور التالية:
            1- الصحابة كانوا منافقين.
            2- الصحابة كانوا يبغضون رسول الله صلى الله عليه وآله.
            3- الصحابة لم يكونوا يوالون رسول الله صلى الله عليه وآله.
            [/COLOR]

            ابن حجر : أن عليا ورد في حقه لا يحبه إلا مؤمن ولا يبغضه إلا منافق . ثم ظهر لي في الجواب عن ذلك أن البغض ها هنا مقيد بسبب وهو كونه نصر النبي صلى الله عليه وسلم لان من الطبع البشري بغض من وقعت منه إساءة في حق المبغض والحب بعكسه وذلك ما يرجع إلى أمور الدنيا غالبا والخبر في حب علي وبغضه ليس على العموم فقد أحبه من أفرط فيه حتى ادعى أنه نبي أو أنه إله تعالى الله عن إفكهم والذي ورد في حق علي من ذلك قد ورد مثله في حق الانصار وأجاب عنه العلماء أن بغضهم لاجل النصر كان ذلك علامة نفاقه وبالعكس فكذا يقال في حق علي


            ولكن لم تجب على الاستفهام في هذا الموضوع:
            لا سيما الخلفاء رضي الله عنهم ، لا سيما أبو بكر وعمر ، فان عامة الصحابة والتابعين كانوا يودونهما وكانوا خير القرون ، ولم يكن كذلك علي ، فان كثيراً من الصحابة والتابعين كانوا يبغضونه و يسبونه و يقاتلونه


            والله تعالى يقول : ( إن الذين آمنوا وعملوا الصالحات سيجعل لهم الرحمن ودا )



            كيف يكون علي افضل من ابوبكر وعمر؟

            تعليق


            • #7
              المشاركة الأصلية بواسطة LandMark

              قال شيخ الاسلام رحمه الله

              ((((وأما قتال الجمل وصفين فقد ذكر علي رضي الله عنه أنه لم يكن معه نص من النبي صلى الله عليه وسلم وإنما كان رأيا وأكثر الصحابة لم يوافقوه على هذا القتال بل أكثر أكابر الصحابة لم يقاتلوا لا مع هؤلاء ولا مع هؤلاء كسعد بن أبي وقاص وابن عمر وأسامة بن زيد ومحمد بن مسلمة وأمثالهم من السابقين الأولين من المهاجرين والأنصار والذين اتبعوهم بإحسان مع أنهم معظمون لعلي يحبونه ويوالونه ويقدمونه على من سواه ولا يرون أن أحدا أحق بالإمامة منه في زمنه لكن لم يوافقوه في رأيه في القتال وكان معهم نصوص سمعوها من النبي صلى الله عليه وسلم تدلهم على أن ترك القتال والدخول في الفتنة خير من القتال وفيها ما يقتضى النهي عن ذلك ))) منهاج السنة 6/217
              الشاهد ان (السب ) أو (البغض) الذي اشار اليهما شيخ الاسلام - على فرض وقوعهما- لم يكونا اصلا متأصلا يحكم العلاقة بين الصحابة وإنما كانا ظرفا طارئا محكوما بالقتال الذي جرى بينهم، سرعان ما انتهى بزوال مسبباته، بدليل ان عليا رضي الله عنه صلى على قتلى الفريقين بعد معركة الجمل وأكرم ام المؤمنين وردها معززة مكرمة وغضب على الذين سبوها و شتموها

              وسبحان القائل في محكم تنزيله
              ((إنَّ الْمُتَّقِينَ فِي جَنَّاتٍ وَعُيُونٍ ادْخُلُوهَا بِسَلَامٍ آَمِنِينَ وَنَزَعْنَا مَا فِي صُدُورِهِمْ مِنْ غِلٍّ إِخْوَانًا عَلَى سُرُرٍ مُتَقَابِلِينَ لَا يَمَسُّهُمْ فِيهَا نَصَبٌ وَمَا هُمْ مِنْهَا بِمُخْرَجِينَ ))).
              أولا: دليل آخر على نصب ابن تيمية......
              يعني يقسم من يسميهم "خير القرون" إلى قسمين:
              1- الأول: أبغضه وشتمه وقاتله.
              2- الثاني: لم يكونوا يوافقونه على القتال.
              ثانيا: يكفي عيشوشة عارا أنها بشهادة ابن تيمية كانت تبغض أمير المؤمنين عليه السلام وقاتلته...... أما إعادتها مصونة فهذا لا يعني أن البغض والعداء قد زال... وقد بين ذلك الشيخ ياسر الحبيب:
              http://alqatrah.org/video/index.php?file=5
              ثالثا: لم يثبت أن أمير المؤمنين عليه السلام صلى على من قاتلوا إلى جانب معاوية.... بل ثبت في البخاري أنهم يدعون إلى النار.... وحاشا أمير المؤمنين عليه السلام أن يصلي على من يدعو إلى النار.
              رابعا: الآية التي ذكرتها قد تنطبق على من يبغض أمك..... لكن ليس على من يبغض أمير المؤمنين عليه السلام أو رسول الله صلى الله عليه وآله. فمن أبغض أمير المؤمنين عليه السلام أبغض رسول الله بشهادة كتبكم.
              التعديل الأخير تم بواسطة عاشق حيدر 22; الساعة 30-03-2010, 01:49 PM.

              تعليق


              • #8
                المشاركة الأصلية بواسطة علي الاحسائي
                ابن حجر : أن عليا ورد في حقه لا يحبه إلا مؤمن ولا يبغضه إلا منافق . ثم ظهر لي في الجواب عن ذلك أن البغض ها هنا مقيد بسبب وهو كونه نصر النبي صلى الله عليه وسلم لان من الطبع البشري بغض من وقعت منه إساءة في حق المبغض والحب بعكسه وذلك ما يرجع إلى أمور الدنيا غالبا والخبر في حب علي وبغضه ليس على العموم فقد أحبه من أفرط فيه حتى ادعى أنه نبي أو أنه إله تعالى الله عن إفكهم والذي ورد في حق علي من ذلك قد ورد مثله في حق الانصار وأجاب عنه العلماء أن بغضهم لاجل النصر كان ذلك علامة نفاقه وبالعكس فكذا يقال في حق علي
                ولكن لم تجب على الاستفهام في هذا الموضوع:
                لا سيما الخلفاء رضي الله عنهم ، لا سيما أبو بكر وعمر ، فان عامة الصحابة والتابعين كانوا يودونهما وكانوا خير القرون ، ولم يكن كذلك علي ، فان كثيراً من الصحابة والتابعين كانوا يبغضونه و يسبونه و يقاتلونه

                والله تعالى يقول : ( إن الذين آمنوا وعملوا الصالحات سيجعل لهم الرحمن ودا )

                كيف يكون علي افضل من ابوبكر وعمر؟
                أولا: لماذا لم تنقل كلام ابن حجر كاملا؟
                وقد كنت أستشكل توثيقهم الناصبي غالبا وتوهينهم الشيعة مطلقا ولا سيما أن عليا ورد في حقه لا يحبه إلا مؤمن ولا يبغضه إلا منافق......
                فبكل تأكيد.... من يبغض ويسب ويقاتل أمير المؤمنين عليه السلام ناصبي.... وباعتبار أنكم تكذبون الشيعة دوما وتأخذون من النواصب دينكم..... فقد كان لا بد من لي عنق الحديث وتحريفه عن معناه 180 درجة لتبرير ذلك.
                ثانيا: وفقا لمنطقك المعوج لدينا الآتي.
                1- لا يبغض أمير المؤمنين عليه السلام إلا منافق.... لكنك نسيت أيضا أنه لا يبغض رسول الله صلى الله عليه وآله إلا منافق.
                2- من أبغض أمير المؤمنين عليه السلام فقد أبغض رسول الله.
                3- من كان يوالي رسول الله فلا بد أن يوالي أمير المؤمنين عليه السلام....
                فوفقا لمنطقك المعوج...... من لم يعادي رسول الله لأنه رسول الله.... بل لأسباب أخرى دنيوية.... لا يعتبر منافقا وعلينا أن نترضى عليه؟ تبا لك.... كما أن من يبغض رسول الله لا يمكن أن يكون إلا منافقا.... فمن يبغض أمير المؤمنين عليه السلام لا يمكن أيضا إلا أن يكون منافقا.
                ثالثا: أمير المؤمنين عليه السلام ليس في حاجة لحب أولئك السفلة له وموالاتهم له..... وبغضهم وسبهم وقتالهم له لم ينقص منه شيئا..... بل هم من يحتاجون أن يحبوا أمير المؤمنين عليه السلام ويوالونه.... ومن أبغض وسب وقاتل أمير المؤمنين عليه السلام فهو في جهنم وبئس المصير.
                ومن ثم أولئك الذين ثبتوا أنهم منافقون نظرا لبغضهم وسبهم وقتالهم لأمير المؤمنين عليه السلام.... كانوا يحبون أبا بكر وعمر بشهادة شيخ النواصب.... وحب المنافقين لصنمي قريش هو دليل آخر على أنهما أيضا منافقين....فالمنافق لا يحب إلا منافقا مثله ولا يحب المؤمنين الصادقين.

                تعليق


                • #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة صراط علي حق
                  اين سيد منافق يرد على شطحات سيده ابن تيميه
                  لقد أراد شيخ النواصب أن ينتقص من أمير المؤمنين عليه السلام..... ويعلي من شأن أبي بكر وعمر.... لكن حقده على أمير المؤمنين عليه السلام جعله دون أن يشعر يثبت أن الكثير من الصحابة منافقين... وأثبت أيضا بإقراره أن أولئك المنافقين كانوا يحبون أبا بكر وعمر.... أن صنمي قريش منافقين.... لأن المنافق لا يحب إلا منافقا مثله... ولا يحب المؤمنين الصادقين.

                  تعليق

                  المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                  حفظ-تلقائي
                  x

                  رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                  صورة التسجيل تحديث الصورة

                  اقرأ في منتديات يا حسين

                  تقليص

                  لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                  يعمل...
                  X