تويت
عاجل وسري للغاية.مقتدى يشترط على المالكي اسقاط مذكرة اعتقاله.....
اكدت مصادرمقربة من مقتدى الصدر.. انه اشترط على وفد ائتلاف دولة القانون اسقاط مذكرة الاعتقال الصادرة بحقه مقابل التنازل عن رفضه لتسلم المالكي رئاسة الوزراء لدورة ثانية .هذه المذكرة التي اتهم فيها مقتدى الصدربقتل السيد مجيد الخوئي.. حيث كان القاضي رائد جوحي، قاضي تحقيق محكمة النجف قد اصدر في 23 أغسطس 2003 مذكرة باعتقال مقتدى الصدر و13 من أتباعه لتورطهم في قتل الخوئي، في صحن الإمام علي بن أبي طالب (ع) عشية سقوط نظام الرئيس العراقي السابق صدام حسين..وذكر المصدران مذكرة الاعتقال هذه كانت ولا تزال مصدر قلق للسيد مقتدى الصدروالقيادات المقربة منه كونها اشبه بالقنبلة الموقوتة التي ربما تنفجر في اي لحظة وتقضي على الخط الصدري وزعيمه مقتدى الصدر نهائيا سيما وان المادة التي تنص عليها هي المادة 406 من قانون العقوبات والتي تقضي بالأعدام .واكد المصدرانه قد آن الاوان لحسم هذا الموضوع مادامت الفرصة سانحة الآن سيما وان المساومات السياسية على اوجها فضلاعن ان وفد المالكي قدوافق مبدئيا على اسقاط هذه المذكرة..من جهة اخرى قال السيد حيدر الخوئي نجل السيد مجيد الخوئي... كانت إشاعات قد ترددت في العراق مفادها أن عائلتنا تنازلت عن القضية، أو أننا برأنا مقتدى الصدر،وهذا لا صحة له على الإطلاق، فنحن لن نتنازل عن حقنا في أن يأخذ القتلة عقابهم العادل الذي تقضي به المحاكم العراقية التي لا نشك في نزاهتها"، مشيرا إلى أن "هناك من تحدث عن وساطات عشائرية جرت لحل هذه المشكلة، وأنا أنفي هنا أي أنباء عن أي تنازل من طرفنا، ولن نقبل أي وساطة تغبن دم والدي واضاف قائلا لقد فرحنا كثيرا عندما تم تفعيل مذكرة الاعتقال بحق مقتدى الصدر من قبل السيد المالكي ولكن مالبثت ان تكشفت الاسباب والدوافع وراء
تفعيل المذكرة مؤخرا فقد كان يجب أن يتم تفعيل هذه المذكرة منذ زمن طويل إذا كانت حكومة المالكي تدعي العدل واحترامها للقضاء والقانون العراقي، لكن للأسف تم تسييس قضية والدي واستخدامها كورقة ضغط من اجل التحالفات السياسية، سواء من قبل إبراهيم الجعفري،منذ اربع سنوات و الذي ساوم على دم والدي مع أتباع الصدر مقابل التصويت له ضد عادل عبد المهدي ليكون رئيسا للوزراء، والآن نوري المالكي الذي التزم الصمت كل هذه المدة ولم يفعل المذكرة الآقبيل انتهاء فترته لكي تتم مساومتهم وكسب اصواتهم .. مشيرا إلى أن " رئيس الحكومةالوحيد الذي كان جادا في القبض على مقتدى الصدر وأتباعه هو الدكتور إياد علاوي واعترض حيدر الخوئي على ما جاء على لسان أحمد الجلبي، رئيس المؤتمرالوطني العراقي، في إحدى الفضائيات العراقية، عندما برأ الصدر من جريمة قتل الخوئي،
وقال "لقد أسفت بالفعل لطروحات الجلبي الذي جاء إلى مؤسسة الإمام الخوئي في لندن بعيد مقتل والدي، وقال بالحرف الواحد: (سأضع كيسا على رأس مقتدى وأجلبه إلى هنا) ، ثم يتهم ناسا أبرياء بقتل والدي مع أن قرار المحكمة واضح ولا لبس فيه في اتهامها للصدر وأتباعه...من جهته، أكد مصدر قضائي عراقي رفيع المستوى أن "مذكرة التحقيق الصادرة بحق مقتدى الصدر لا يمكن أن تسقط بالتقادم الزمني، ويمكن أن تلغى بقرار من المحكمة العليا. وحسب علمنا أنها لم تلغ حتى الآن. ومن الصعب أن يقدم قاض على فعل ذلك..
اكدت مصادرمقربة من مقتدى الصدر.. انه اشترط على وفد ائتلاف دولة القانون اسقاط مذكرة الاعتقال الصادرة بحقه مقابل التنازل عن رفضه لتسلم المالكي رئاسة الوزراء لدورة ثانية .هذه المذكرة التي اتهم فيها مقتدى الصدربقتل السيد مجيد الخوئي.. حيث كان القاضي رائد جوحي، قاضي تحقيق محكمة النجف قد اصدر في 23 أغسطس 2003 مذكرة باعتقال مقتدى الصدر و13 من أتباعه لتورطهم في قتل الخوئي، في صحن الإمام علي بن أبي طالب (ع) عشية سقوط نظام الرئيس العراقي السابق صدام حسين..وذكر المصدران مذكرة الاعتقال هذه كانت ولا تزال مصدر قلق للسيد مقتدى الصدروالقيادات المقربة منه كونها اشبه بالقنبلة الموقوتة التي ربما تنفجر في اي لحظة وتقضي على الخط الصدري وزعيمه مقتدى الصدر نهائيا سيما وان المادة التي تنص عليها هي المادة 406 من قانون العقوبات والتي تقضي بالأعدام .واكد المصدرانه قد آن الاوان لحسم هذا الموضوع مادامت الفرصة سانحة الآن سيما وان المساومات السياسية على اوجها فضلاعن ان وفد المالكي قدوافق مبدئيا على اسقاط هذه المذكرة..من جهة اخرى قال السيد حيدر الخوئي نجل السيد مجيد الخوئي... كانت إشاعات قد ترددت في العراق مفادها أن عائلتنا تنازلت عن القضية، أو أننا برأنا مقتدى الصدر،وهذا لا صحة له على الإطلاق، فنحن لن نتنازل عن حقنا في أن يأخذ القتلة عقابهم العادل الذي تقضي به المحاكم العراقية التي لا نشك في نزاهتها"، مشيرا إلى أن "هناك من تحدث عن وساطات عشائرية جرت لحل هذه المشكلة، وأنا أنفي هنا أي أنباء عن أي تنازل من طرفنا، ولن نقبل أي وساطة تغبن دم والدي واضاف قائلا لقد فرحنا كثيرا عندما تم تفعيل مذكرة الاعتقال بحق مقتدى الصدر من قبل السيد المالكي ولكن مالبثت ان تكشفت الاسباب والدوافع وراء
تفعيل المذكرة مؤخرا فقد كان يجب أن يتم تفعيل هذه المذكرة منذ زمن طويل إذا كانت حكومة المالكي تدعي العدل واحترامها للقضاء والقانون العراقي، لكن للأسف تم تسييس قضية والدي واستخدامها كورقة ضغط من اجل التحالفات السياسية، سواء من قبل إبراهيم الجعفري،منذ اربع سنوات و الذي ساوم على دم والدي مع أتباع الصدر مقابل التصويت له ضد عادل عبد المهدي ليكون رئيسا للوزراء، والآن نوري المالكي الذي التزم الصمت كل هذه المدة ولم يفعل المذكرة الآقبيل انتهاء فترته لكي تتم مساومتهم وكسب اصواتهم .. مشيرا إلى أن " رئيس الحكومةالوحيد الذي كان جادا في القبض على مقتدى الصدر وأتباعه هو الدكتور إياد علاوي واعترض حيدر الخوئي على ما جاء على لسان أحمد الجلبي، رئيس المؤتمرالوطني العراقي، في إحدى الفضائيات العراقية، عندما برأ الصدر من جريمة قتل الخوئي،
وقال "لقد أسفت بالفعل لطروحات الجلبي الذي جاء إلى مؤسسة الإمام الخوئي في لندن بعيد مقتل والدي، وقال بالحرف الواحد: (سأضع كيسا على رأس مقتدى وأجلبه إلى هنا) ، ثم يتهم ناسا أبرياء بقتل والدي مع أن قرار المحكمة واضح ولا لبس فيه في اتهامها للصدر وأتباعه...من جهته، أكد مصدر قضائي عراقي رفيع المستوى أن "مذكرة التحقيق الصادرة بحق مقتدى الصدر لا يمكن أن تسقط بالتقادم الزمني، ويمكن أن تلغى بقرار من المحكمة العليا. وحسب علمنا أنها لم تلغ حتى الآن. ومن الصعب أن يقدم قاض على فعل ذلك..
تدري يعني المساكين السذج مقلدي الصلخي يتحركون هواي !!!! وعلمود هيج حصلو على مقاعد متحركة !!
تعليق