فارس الاساطير
قد يلجاء الانسان في كل زمان ومكان الى اجواء الاساطير والاخيال في تحقيق مايتمنى او من اجل تخفيف ما يعانية من احزان لا يستطيع التعبر عنها وافكار لا تتحقق سوى ان يمتطي الاخيال والهروب من الواقع الى ساحة الاساطير وهو ينقش احلامة على مهب الريح تذورها الريح حيث تشاء ويحيط نفسة بسور تفصلة عن الواقع لما بة من حقائق قد تكون تلك الحقائق مريرة لا يعرف التعامل معها , ربما ان امتطى الاخيال سوف يخفف عنة الم و الحزان التي يعيشها في الواقع . كيف لا يمتطي الاخيال وهو يصنع قصة هو بطلها يتحكم في احداثها ويجعلها في كل زمان ومكان لا يوجد فيها المستحيل سوى ان يتمنى ويحدث ما يريد وهو يرسم فيها احزانة ثم يجعل تلك الاحزان افراح من اجل تحقيق ما يجول في افكارة ويجعل مرة نفسة عالما او رسام او فارس وهو يكون في اجواء لا يعرف معنها وما يجول فيها من احداث سواه فقط ياصاحبي وفي تلك الاجواء الاسطورية مندمجا معها فهو يحزن في احداثها الحزينة ويفرح في فرحها ولكن هنا يا صاحبي هو الواقع المرير فهو يعرف ان تلك الاحداث من صنع نسيج الاخيال لكن لكن لكن لايستطيع صاحبنا التخلص من تلك الاجواء الاخيالية وتلك الاساطير وهو يعرف انة لا يفصلة عن الواقع الذي يضج بل حقائق واجواء لا تحدث فيها تلك الاحلام الشبحية الانها من صنع عالم الاساطير ,سوى هذا السور الذي بناه من احجار الاخيال ولكن يا صاحبي في اي الحظة يسقط ذالك السور المتداعي على صاحبنا وتنكشف الحقائق له ولكن يحاول هنا صاحبنا ان يقنع نفسة انه بين عالم الواقع و الاخيال الذي يجول فية بعدا من صعب علية الرجوع الى عالم الواقع وذالك من اجل ان يبقاء صاحبنا في ذالك العالم عالم الاساطير و الاخيال .
وهو يعرف ياصاحبي اذا ما تجاوز ذالك السورودخل لى عالم الواقع لن يجد مايتمنى ويجد حقائق واناس لا تقبل افكار الاساطير وكيف يقبلون ان يعيشوا في عالم الاحلام والاساطير من صنع الاخيال والقصاصون وهو في ذالك العالم الواقع لن يجد تلك شخصيات المفكر ورسام والفارس المغوار وسوف يجد حقيقتة وعند ذالك لن يجد كل ماكان يعيش فية من اجواء الاسطورية ويجد انها كانت من صنع نسيج الاخيال واجواء الاساطير .
وهو يشاهد العالم من حولة قد صنعوا من التراب ذهب وهو غارق في بحور الاساطير ويضل يحلم انة المفكر قد اكتسحت كتبة وابحاثه وافكاره العالم وانة يحل مشاكل العالم في الطب والفيزياء والافتصاد ..... وانه اصبح يشار لية بلبنان انذالك هو العالم وهو جاهل حتى انه لا يجديد القراءة ويحلم صاحبنا انه الفارس المغوار يرد الحق لى اهلة ويدافع عن المظلومين وهو محرر الشعوب العالم من الطغاة وتهابة الناس وهو في الواقع يا صاحبي جبان وعند المصائب يفر فرار العبيد . ولم يقف صاحبنا عند ذالك بل حلم انة عند بساط الريح وفانوس السحري وانة كاسندباد يتجول في العالم بذالك البساط ويحقق ما يريد بلمسة على ذالك الفانوس السحري ويامصيبتها انة يعرف ان تلك الاشياء كانت من قصص الف اليلة واليلة وهي من صنع نسيج الاخيال والاساطير القصاصون .
ولكن ياصاحبي يضل صاحبنا غارق في تلك الاساطير وعندما يستيقظ صاحبنا يوم من تلك الاساطير ويراء ان سفينتة محطمة الشراع وهي تبحر في بحر هائج لا يعترف بالحلام وابطال الاساطير وتكاد سفيننة تغرق في ذالك البحر الذي لا يقبل من يبحرفي مياة بالغفلة ولو الحظة واحدة .
ويلتفت صاحبنا عن يمينة ويسارة فيجد سفن الناس قد ارست في ميناء الامان وهو لايزال في قلب ذالك البحر الهائج ويبحث المسكين عن قشة تنجية مما هو فية ولا يجدها ويجالس صاحبنا ويضع رأسة بين فخضية ويحلم بتلك القشة ويصحوا اللحظة وهو يبكي ويعض شفتية وهو يقول بصوت عالي اين بساطي السحري ياين الفانوس اين علمي اين شجاعتي حتى انجي نفسي مما انا فية ويضل يبكي ذالك المسكين
اه يا صاحبي فهو في ضل تلك الظرف يحلم كيف ينجي نفسة وهو ينظرلى ذالك البحر الهائج بي حلول اسطورية اه قد اصبح صاحبنا تحكمة الاساطير وتصنع منة ما تريد ولكن في الجواء الاساطير وصبحت تلك الاساطير هي ماضية و حاضرة وهو لا يعرف ما عاشة في الحياة هل هو واقع اما خيال ....
وضل ذالك المسكين أسير في ذالك العالم وهو يراء مصرعة في ذالك العالم الذي صنعة وفي تلك الاجواء الاسطورية وها قد اصبح حكاية من حكايات الاساطير
الخاتمة
قد يكون من الصعب على الانسان ان يعترف بالواقع الذي يعشة وان يعرف قدرات نفسة وان يتقبل الحياة كما هي ويتعايش معها وهنا اقول ليس عيب على الانسان ان يحلم ويكون له طموحة ولكن في ضوء قدراتة وان لا يكون عرض لى الاحلام الاسطورية ويضل يحلم بها دوان اي قدرة او سعي واذا فشل فعلية المحاول اوان يكتشف نقاط الضعف والقوة في طموحة ولايكون عن نفسة اسطورة وانة المعذب المضطهد بين الناس ويصب العنة عليهم وهو لايعرف قد يكون العيب منة واقول ان الاحلام اليقظة قد تكون تنفيس عن الانسان ولكن ان لا تكون هي مسيطرة علية وخاضع لها وصبح جزاء منها ولا اصبحت العنة علية
وهو يعرف ياصاحبي اذا ما تجاوز ذالك السورودخل لى عالم الواقع لن يجد مايتمنى ويجد حقائق واناس لا تقبل افكار الاساطير وكيف يقبلون ان يعيشوا في عالم الاحلام والاساطير من صنع الاخيال والقصاصون وهو في ذالك العالم الواقع لن يجد تلك شخصيات المفكر ورسام والفارس المغوار وسوف يجد حقيقتة وعند ذالك لن يجد كل ماكان يعيش فية من اجواء الاسطورية ويجد انها كانت من صنع نسيج الاخيال واجواء الاساطير .
وهو يشاهد العالم من حولة قد صنعوا من التراب ذهب وهو غارق في بحور الاساطير ويضل يحلم انة المفكر قد اكتسحت كتبة وابحاثه وافكاره العالم وانة يحل مشاكل العالم في الطب والفيزياء والافتصاد ..... وانه اصبح يشار لية بلبنان انذالك هو العالم وهو جاهل حتى انه لا يجديد القراءة ويحلم صاحبنا انه الفارس المغوار يرد الحق لى اهلة ويدافع عن المظلومين وهو محرر الشعوب العالم من الطغاة وتهابة الناس وهو في الواقع يا صاحبي جبان وعند المصائب يفر فرار العبيد . ولم يقف صاحبنا عند ذالك بل حلم انة عند بساط الريح وفانوس السحري وانة كاسندباد يتجول في العالم بذالك البساط ويحقق ما يريد بلمسة على ذالك الفانوس السحري ويامصيبتها انة يعرف ان تلك الاشياء كانت من قصص الف اليلة واليلة وهي من صنع نسيج الاخيال والاساطير القصاصون .
ولكن ياصاحبي يضل صاحبنا غارق في تلك الاساطير وعندما يستيقظ صاحبنا يوم من تلك الاساطير ويراء ان سفينتة محطمة الشراع وهي تبحر في بحر هائج لا يعترف بالحلام وابطال الاساطير وتكاد سفيننة تغرق في ذالك البحر الذي لا يقبل من يبحرفي مياة بالغفلة ولو الحظة واحدة .
ويلتفت صاحبنا عن يمينة ويسارة فيجد سفن الناس قد ارست في ميناء الامان وهو لايزال في قلب ذالك البحر الهائج ويبحث المسكين عن قشة تنجية مما هو فية ولا يجدها ويجالس صاحبنا ويضع رأسة بين فخضية ويحلم بتلك القشة ويصحوا اللحظة وهو يبكي ويعض شفتية وهو يقول بصوت عالي اين بساطي السحري ياين الفانوس اين علمي اين شجاعتي حتى انجي نفسي مما انا فية ويضل يبكي ذالك المسكين
اه يا صاحبي فهو في ضل تلك الظرف يحلم كيف ينجي نفسة وهو ينظرلى ذالك البحر الهائج بي حلول اسطورية اه قد اصبح صاحبنا تحكمة الاساطير وتصنع منة ما تريد ولكن في الجواء الاساطير وصبحت تلك الاساطير هي ماضية و حاضرة وهو لا يعرف ما عاشة في الحياة هل هو واقع اما خيال ....
وضل ذالك المسكين أسير في ذالك العالم وهو يراء مصرعة في ذالك العالم الذي صنعة وفي تلك الاجواء الاسطورية وها قد اصبح حكاية من حكايات الاساطير
الخاتمة
قد يكون من الصعب على الانسان ان يعترف بالواقع الذي يعشة وان يعرف قدرات نفسة وان يتقبل الحياة كما هي ويتعايش معها وهنا اقول ليس عيب على الانسان ان يحلم ويكون له طموحة ولكن في ضوء قدراتة وان لا يكون عرض لى الاحلام الاسطورية ويضل يحلم بها دوان اي قدرة او سعي واذا فشل فعلية المحاول اوان يكتشف نقاط الضعف والقوة في طموحة ولايكون عن نفسة اسطورة وانة المعذب المضطهد بين الناس ويصب العنة عليهم وهو لايعرف قد يكون العيب منة واقول ان الاحلام اليقظة قد تكون تنفيس عن الانسان ولكن ان لا تكون هي مسيطرة علية وخاضع لها وصبح جزاء منها ولا اصبحت العنة علية