إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

شيعة العراق ام المالكي و حزب الدعوة ؟ !

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • شيعة العراق ام المالكي و حزب الدعوة ؟ !

    بسم الله الرحمن الرحيم
    اللهم صل على محمد و ال محمد

    كتبت هذا الموضوع في منتدى حزب الدعوة (( شبكة العراق الثقافية ))
    قبل ان تظهر نتائج الانتخابات
    و طردوني بسببه ! !
    هذه هي ديموقراطية الحزب الواحد حتى لو كان اسلاميا
    ارجو ان تقرأوا الموضوع و تـنـورونـــي ان كنت قد اخطأت في طرحي


    http://www.iraqcenter.net/vb/54892.html

    شيعة العراق ام المالكي و حزب الدعوة ؟ !
    ارجو عدم حذف الموضوع
    دعونا نتناقش بهدوء و احترام
    اصبح الان شرط التيار الصدري للتفاوض من اجل دمج الائتلافين هو ان يقدم دولة القانون مرشحا اخر غير المالكي و كذلك من خارج حزب الدعوة
    بينما يصر حزب الدعوة على ترشيح المالكي خصوصا و احد كوادر حزب الدعوة عموما و لعل حيدر العبادي هو البديل الجاهز و بالتالي تحويل شكلي فقط
    دعونا نناقش المصلحة العليا للعراق والشيعة و ليس من منطلق المصلحة الفئوية و الحزبية
    و اكثر الناس كذلك مع شديد الاسف
    لا اعلم ما تفسير التمسك بالكرسي و عدم اعطاء اي مرونة حتى لطرح بديل عن المالكي غير ان هناك اناسا حصلوا على مكتسبات و امتيازات لم و لا و ربما لن يحلموا بها !
    يبدو ان العقلية الدكتاتورية تسيطر على كل عقول السياسيين و خصوصا قادة حزب الدعوة
    عموما
    عدم قبول التيار الصدري يعني ان دمج الائتلافين سيكون مستحيلا لان التيار الصدري يمتلك اكثر من نصف مقاعد الائتلاف الوطني و لن ينصاع التيار لاوامر عمار الحكيم او الجعفري اذا علمنا اصلا ان انتمائهم للائتلاف كان لاغراض انتخابية و ليس حبا بالجعفري او عمار
    و بالتالي سيخسر الشيعة منصب رئيس الوزراء للبعثي علاوي
    اليوم صرح رئيس الهيئة السياسية في التيار الصدري ان القائمة العراقية تبدي مرونة في التفاوض اكثر من دولة القانون
    يعني انه من المحتمل ان يدعم التيار ترشيح علاوي للمنصب
    الحل اذن
    ان يقدم دولة القانون مرشحا مستقلا من خارج حزب الدعوة يحضى برضا الائتلاف في اسرع وقت
    لان الوقت يمضي
    و لن تمر اياما الا و نحن نرى ان علاوي قد كـلـّـف بتشكيل الحكومة
    و بما ان جميع الاحزاب الشيعية قد جعلت مصلحة الشيعة وراء ظهرها
    لكن كذلك :
    على حزب الدعوة ان يختار ان يكون عنصرا مهما في الحكومة و يستفيد من توليه عدة وزارات
    او ان يكون في المعارضة في البرلمان القادم
    اذن الاصرار على منصب رئيس الوزراء هو انتحار لحزب الدعوة
    فماذا سيختار ؟
    __________________
    تـحـيـاتــي
    د. نــوري

  • #2
    اخي اذا تركوا عبادة الكرسي والطغيان سيصبح الحكم للشيعة اما اذا تمسكوا بحامي حمى السراق نوري

    فسيصبح علاوي هو رئيس الوزراء خصوصا وهو صاحب اكثر عدد من المقاعد

    اما اذا اصر الدعوجية على عبادة الكرسي ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ علاوي هو من سيحكم
    وماذا نتذكر من دعوجية هذا الزمان السوداني لو العلاق لو العسكري لو عبد الرزاق ذوي الماضي البعثي وسراق اليوم وعبده الكرسي

    تعليق


    • #3
      التمسك بالكرسي
      و عبادة الاشخاص
      سوف يؤدي بنا الى الهاوية
      اصبح المالكي لديهم فوق الدين و المذهب و الوطن

      لك الله يا عراق

      تعليق


      • #4
        صح لسانك يعبدونه كما كانوا يعبدون صدام من قبل وانزل للشارع واحجي وياي دعوجية اليوم بعثية الامس وسترى ردهم نفس رد البعثية

        تعليق


        • #5
          اشكر مروركم
          لا اعلم يا اخي امجد
          اذا كانت الحكومة الدنماركية على خلاف شخصي مع شيخك
          و هلا اخبرتنا ما سبب هذا الخلاف
          الفضيحة ازكمت الانوف و لو انني لا اجد هنا مكانا للجدال عليها
          عبادة الكرسي سوف تنسيكم عبادة الخالق
          فــاحذروا

          لعن الله التحزب

          تعليق

          المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
          حفظ-تلقائي
          x

          رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

          صورة التسجيل تحديث الصورة

          اقرأ في منتديات يا حسين

          تقليص

          المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
          أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 09:44 PM
          استجابة 1
          10 مشاهدات
          0 معجبون
          آخر مشاركة ibrahim aly awaly
          بواسطة ibrahim aly awaly
           
          أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 07:21 AM
          ردود 2
          12 مشاهدات
          0 معجبون
          آخر مشاركة ibrahim aly awaly
          بواسطة ibrahim aly awaly
           
          يعمل...
          X