تويت
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
والصلاة والسلام على سيدنا وحبيب قلوبنا وشفاء صدورنا أبى القاسم محمد صلى الله
عليه وعلى آله الأطهار
في دعاء كميل بن زياد لسيدنا ومولانا علي عليه السلام
وهو ينقلنا من حال إلى حال حيث يبدأ بأول وهلة بالرحمة الإلهية وبأسماء الله الحسنى
ومن ثم يدخلنا إلى المقام الآخر وهو محط الذنوب والاستغفار منها وبعد ذلك ينتقل إلى
درجة الخضوع والإذلال لله سبحانه وتعالى إلخ
حيث هناك مقطع أو جزئية من دعاء كميل حينما أسمعها تذرف دموعي كالمطر
على وجنتاي وهو عندما يقول :
(وهبني ياإلهى صبرت على عذابك فكيف أصبرعلى فراقك )
كأنه عليه السلام يقول يارب أريدك أنت لا أريد غيرك لا أريد الرحيل
من الدنيا لأني أجد حلاوة المناجاة بك في الدنيا
( وهبني صبرت على حر نارك فكيف أصبر على النظر إلى كرامتك )
/ عزيزي القارئ لو تمعنت قليلاً إلى ما يقصدبه الإمام علي عليه السلام
وهو يريد أن يعلمنا حلاوة المناجاة لله سبحانه وتعالى
مع العلم أنه قال لو كشف لنا الغطاء ماازدت يقيناً
الدرجة الرفيعة التي وصلها بعلمه وخشوعه وشجاعته وصبره وكرمه وإلخ ..آه يا مولاي يا علي ...... حيث ذكرتني بشئ .....!!!
وهو أن رجلاً جاء إلى النبي الأكرم محمد صلى الله عليه وآله
حيث قال يا رسول الله إني أحب الله وأحبك وأحب علي
فأجابه النبي صلوات الله وسلامه عليه :
إذا كنت تحب الله وتحبني وتحب علي أصبر على ثلاث
إذا كنت تحب الله فاصبر على بلائه
إذا كنت تحبني فاستعد للفقر
وإذا كنت تحب علي فاستعد لكثرة الأعداء عليك
ونحن جميعاًنقول لك يا سيدي يارسول إنا نحب الله ونحبك ونحب علي
ثبتنا الله على نهج مُحمدٍ وآل بيتهِ الطيبين الطاهرين..
علي علي آه يا علي .....
نسألكم الدعاء</B></I>
والصلاة والسلام على سيدنا وحبيب قلوبنا وشفاء صدورنا أبى القاسم محمد صلى الله
عليه وعلى آله الأطهار
في دعاء كميل بن زياد لسيدنا ومولانا علي عليه السلام
وهو ينقلنا من حال إلى حال حيث يبدأ بأول وهلة بالرحمة الإلهية وبأسماء الله الحسنى
ومن ثم يدخلنا إلى المقام الآخر وهو محط الذنوب والاستغفار منها وبعد ذلك ينتقل إلى
درجة الخضوع والإذلال لله سبحانه وتعالى إلخ
حيث هناك مقطع أو جزئية من دعاء كميل حينما أسمعها تذرف دموعي كالمطر
على وجنتاي وهو عندما يقول :
(وهبني ياإلهى صبرت على عذابك فكيف أصبرعلى فراقك )
كأنه عليه السلام يقول يارب أريدك أنت لا أريد غيرك لا أريد الرحيل
من الدنيا لأني أجد حلاوة المناجاة بك في الدنيا
( وهبني صبرت على حر نارك فكيف أصبر على النظر إلى كرامتك )
/ عزيزي القارئ لو تمعنت قليلاً إلى ما يقصدبه الإمام علي عليه السلام
وهو يريد أن يعلمنا حلاوة المناجاة لله سبحانه وتعالى
مع العلم أنه قال لو كشف لنا الغطاء ماازدت يقيناً
الدرجة الرفيعة التي وصلها بعلمه وخشوعه وشجاعته وصبره وكرمه وإلخ ..آه يا مولاي يا علي ...... حيث ذكرتني بشئ .....!!!
وهو أن رجلاً جاء إلى النبي الأكرم محمد صلى الله عليه وآله
حيث قال يا رسول الله إني أحب الله وأحبك وأحب علي
فأجابه النبي صلوات الله وسلامه عليه :
إذا كنت تحب الله وتحبني وتحب علي أصبر على ثلاث
إذا كنت تحب الله فاصبر على بلائه
إذا كنت تحبني فاستعد للفقر
وإذا كنت تحب علي فاستعد لكثرة الأعداء عليك
ونحن جميعاًنقول لك يا سيدي يارسول إنا نحب الله ونحبك ونحب علي
ثبتنا الله على نهج مُحمدٍ وآل بيتهِ الطيبين الطاهرين..
علي علي آه يا علي .....
نسألكم الدعاء</B></I>
تعليق