المتعة وردت في القرآن .. وكتب السنة والشيعة معا !

يقول تعالى :

(فما استمتعتم به منهن فآتوهن أجورهن فريضة)

(فمن تمتع من العمرة إلى الحج) 24: النساء


وما زالت متعة النساء سارية المفعول مباحة للمسلمين زمن رسول الله (صلى الله عليه وآله) وزمن أبي بكر وشطراً من خلافة عمر بن الخطاب حتى قال (متعتان كانتا على عهد رسول الله وأنا أنهى عنهما وأعاقب عليهما).


وقد أورد مقالته هذه جمهرة من الكتاب والحفاظ في كتب السنة :

تفسير الرازي 2/167، شرح معاني الآثار 374، سنن االبيهقي 7/206 بداية المجتهد 1/346، المحلّى 7/107، الدرّ المنثور 2/141 وفيّات الاعيان 5/197.


وأما ما ورد في كتبنا :

في كتاب الكافي الشريف للشيخ الكليني (رحمه الله) عن أبي بصير قال : سألت أبا جعفر (عليه السلام) عن المتعة؟ فقال: نزلت في القرآن (فما استمتعتم به منهنّ فآتوهن أجورهنّ فريضة ولا جناح عليكم فيما تراضيتم به من بعد الفريضة)
الكافي 5/448/1

شروط المتعة

ومن شروطه :


المشهور بين فقهاء الإمامية : هو عدم جواز التمتع بالبكر الغير رشيدة إلاّ بإذن وليّها .


أمّا الرشيدة فالمسألة خلافية بين الفقهاء : بين مجيزٍ وناهٍ ، ومعلّق ذلك على إذن الولي ، وبذلك يلزم رجوع المكلّف إلى مقلّده في هكذا أحكام شرعية :


أمّا الزواج بالثيّب فيجوز تزويجها لنفسها دون إذن :


أمّا كيفية نطقه وشروط صحته :

1- فيشترط فيه تعيين المدّة والمهر وعدم كونها في عدّة آخر

2-أن تقول للرجل : متعتك ( أو أنكحتك ) نفسي في المدّة المعلومة على المهر المعلوم ( وتلحظ حين قولها : المدّة المعلومة ، شهراً أو سنة أو يوماً أو غير ذلك ممّا تعاقدا عليه من الزمن في التمتع ، وفي حين قولها : المهر المعلوم ، تلحظ ما تعاهدا عليه من مال ، كألف دينار أو درهم أو ماله الماليّة كالسجّاد والتعلّم أو غير ذلك ممّا لحظوه في العقد .

3- ويلزم على المرأة أن تعني بكلامها الإنشاء لا الإخبار .

4-ويقول الرجل ـ حين سماعه بكلام المرأة ـ : قبلتُ .

5- لا يوجد شهود ولا نفقة بعد انتهاء المدة ولا ترثه (إلا إذا اشترطت ذلك بالعقد) وإذا حملت يلحق الولد بأبيه .


وأمّا اللاتي لا يؤمنن بزواج المتعة من المسلمين فالأولى ترك التمتع بهنّ .
أمّا الناصبة المعلنة بعداوة أهل البيت ( عليهم السلام ) فلا يجوز التمتع بها ، لكونها كافرة، بل هي شرّ من اليهود والنصارى على ما روي في أخبار أهل البيت ( عليهم السلام ) .

حجة أهل السنة : إما عمر .. أو النسخ !

السنة حرموا المتعة فقد بسبب عمر .. وبعضهم قال عمر أكد على تحريمه بل إن الرسول هو الذي نهى عنها .. حاشاه عن ذلك .. النبي مسير لامخير .. كيف له أن يحكم عكس ما أنزل الله ..


البعض الآخر من السنة يقول بالنسخ .. وتلك غير صحيحة بالمرة .. فالمتعة جاءت بعد آية الزواج الدائم فلو قلنا بالنسخ .. لأسقطنا الدائم وحللنا المتعة بدلا منه .. إذ أن النسخ ينسخ ما قبله لا ما بعده ..

وأما نحن ....

عموما يكفينا حديث النبي :

((حلال محمد حلال إلى يوم القيامة وحرام محمد حرام إلى يوم القيامة )


وقوله تعالى :

((وما أتاكم الرسول فخذوه وما نهاكم عنه فانتهوا واتقوا الله إن الله شديد العقاب )) ..



عمر منو هذا عشان يحلل أو يحرم ؟؟ لا هو الله ولا هو نبي ..


كثير من السنة يعتقدون بهذا القول ويتزوجون المتعة .. أعرف شخصيا الكثير منهم ..


المتعة أفضل من الزنا .. بس الغريب أن البعض يفضل الزنا على أن تقترح عليه المتعة .. بقوله : لا حرام ليش أغضب ربي ؟


سبحان الله !!



وأما القول بأنها تجارة مبطنة لجسد المرأة فعهذا ليس طعن في الشيعة .. بل طعن به تعالى لأنه لم يعرف ذلك .. فصرنا نحن من نفقه أكثر منه في الانسان والانسانية ..


وأما القول بأنها تسبب الكثير من المشاكل .. فإن المشاكل ما كانت لتحدث إذا ما تقيد بها الطرفين وبشروطها كلية .. وإلا فالمصائب توجد في كل أنواع الزواجات كالدائمة مثلا .. احصر كم عدد المطلقات في اليوم والليلية .. لا تتعب نفسك احصرها فقط في البلد المسلم الواحد .. وستكتشف بنفسك أن المشاكل موجودة موجودة .. زواج دائم أم أنه زواج متعة لا فرق !

الم يكرم الله العلاقه بين الرجل والمرأه

لكن اريد الفرق بين الزنا والمتعه

فالاثنان مؤقت وبأجر

ياحجر لازورد دليلك------(فمن تمتع من العمرة إلى الحج) 24: النساء

لايعني زواج المتعه

المتعه في هذه الايه تدل على نزع الاحرام وفعل ماكان يحرم عليه اثناء العمره متل الجماع مع امرأته
وليس ان يتزوج بالمتعه في هذا الوقت؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

أخي العزيز فارس

أنا أوردت ذكرة الآية المتعلقة ب (متعة الحج) .. ولم أشرحها هنا لأني لا أعلم بأمرها فأنا لم أؤدي فريضة الحج حتى الآن ولا أعرف قواعده كي أفتي ..


يمكنك أخي العزيز فارس مراجعة مركز الأبحاث العقائدية :

www.aqaed.com

قسم الأسئلة العقائدية (الوصلة على يمين الشاشة )

ثم تذهب إلى مواضيع حرف التاء وتضغط وصلة (المتعة)

ستجد هناك أيضا بعض المواضيع الخاصة بأهل السنة عن هذا الموضوع ..


يقول الإمام علي : (من ترك قول لا أدري أصيبت مقاتله) ..

وأنا لم أفهم ما تقصده أنت ..ولكن إعلم أن للحج ((متعة)) أيضا .. عمر حرمها كما فعل مع متعة النساء العادية ..

الفرق بين المتعة والزنا .. أيضا موجودة هناك ..

انا اردت سؤالك انت عن الفرق بين الزنا والمتعه انا اريد اعتقادك انت ياخ حجر لا زورد

واشكرك على ردودك

بالله عليك يا فارس ؟؟

كيف لك أن تشبه حكم الله الوارد في القرآن الحكيم بالزنا ؟؟؟ألم أذكر لك الآيتان ؟؟ هي من كتاب الله لا من عندي ؟؟

الزواج في مجمله ليس فرضا عينيا .. والمسيح كان يعتزل الناس بالرغم من قدرته على ذلك .. ومع هذا لم يحرم على قومه الزواج .. ولم يقل تعالى هذا ..


المتعة واردة في القرآن .. سواء تعجبنا أو لا .. لا نستطيع الكفر بالآية .. فنتركها بلا تصديق ..


يقول تعالى : ((ويل لكل أفاك أثيم يسمع آيات الله ثم يصر مستكبرا كأن لم يسمعها فبشره بعذاب أليم ))


نحن لا نريد أن نكون على هكذا مستوى ..



أن قولك ما الفرق بين المتعة والزنا ، هو كقولك : ما الفرق بين الزواج والزنا ، أو ما الفرق بين البيع والربا وهكذا ، فالزواج هو تشريعٌ من الله تعالى بعقدٍ يقع بين الطرفين لتتم العلاقة الجنسية بين الزوجين ، والزنا هو تمردٌ على ذلك العقد فتقع العلاقة بين الرجل والمرأة دون الاستناد إلى شرعية هذا الاقتران ، وهكذا البيع فهو تبادل منفعة محللة والربا هو كسب الفائدة من الزيادة حراماً ،
إن مشروعية العقد تؤكدها الآية الكريمة «فما استمتعتم به منهنّ فآتوهن أجورهن فريضة» النساء : 24 .


قال السيوطي في الدر المنثور في تفسير الآية : «أخرج ابن أبي حاتم عن ابن عباس قال : كان متعة النساء في أول الإسلام ، كان الرجل يقدم البلدة ليس معه من يصلح له ضيعته ولا يحفظ متاعه ، فيتزوج المرأة إلى قدر ما يرى أنه يفرغ من حاجته ، فتنظر في متاعه وتصلح له ضيعته ، وكان يقرأ «فما استمتعتم به منهن إلى أجلٍ مسمى» ...


وعلى هذا فان المتعة محاولةٌ تشريعية راعى بها الإسلام تهذيب الدوافع الجنسية ومحاولة السيطرة عليها وتجنب المزالق الأخلاقية التي تؤدي بالمجتمع إلى مخاطر الانحراف والسقوط ، وعلينا أن نفرّق بين التشريع وحكمته وبين عواطفنا الفردية ومصالحنا الشخصية ، وأن لا نحمّل مسؤولية ذلك على حكمة التشريع البديعة والحكمة الإلهية الرائعة .

أنا أختك .. لا أخوك

ياختي انا لم اكر بالايه الكريمه

اريد دليلا من القران الكريم بتحليل المتعه

اما الفرق بين الزواج والونا فهو معروف ياختي العزيزه

انا سوالي بين المتعه والزواج

معليش تصحييييييييييييييييييح
سؤالي الفرق بين الزنا والمتعه

عذرا لإطالة

الزنا : هو عقد غير الزنا هوعقد غير مشروع يقع بين طرفين وهو حرام ..


((ولا تقربوا الزنا إنه كان فاحشة ومقتا وساء سبيلا))
((الزانية والزاني فاجلدوا كل واحد منهما مائة جلدة ولا تأخذكم بهما رأفة في دين الله إن كنتم تحبون الله واليوم الآخر وليشهد عذابهما طائفة من المؤمنين))


المتعة هو نوع من الزواج ويسمى (زواج صيغة ) أو (زواج مؤقت) وهو حلال :
وعقده مشروع وقد حكم الله به وحدثنا عنه النبي .. وكان يفعله مع أصحابه


((فما استمتعتم به منهن فآتوهن أجورهن فريضة )) ..