من كتب السيرة الموثقة
X
-
قال ابن جرير: فيها سلم الحسن بن علي الأمر لمعاوية بن أبي سفيان.
ثم روى عن الزهري أنه قال: لما بايع أهل العراق الحسن بن علي طفق يشترط عليهم أنهم سامعون مطيعون مسالمون من سالمت، محاربون من حاربت فارتاب به أهل العراق وقالوا: ما هذا لكم بصاحب؟
البداية والنهاية أحداث سنة 41 ه
بايعوه ...لا بوصاية ...
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
هذه الاية لادخل لها لا من قريب ولا من بعيد بتنصيب علي رض للخلافة لانه ليس هناك شيء اسمه تنصيب علي للخلافة
وهذه الاية هي ناظرة الى اكمال الدين باكتمال اركانه الخمسة بتعلم المسلمون لركن الحج خامس اركان الاسلام الخمسة
شهادة التوحيد
والصلاة
والزكاة
وصوم رمضان
وحج البيت من استطاع اليه سبيلا
وقد تم الركن الخامس في حجة الوداع للسنة العاشرة للهجرة فنزلت هذه الاية والنبي صاعد على جبل عرفة فتم الركن الخامس بالصعود على عرفة لان الرسول قال الحج عرفة وتم الادين على جبل عرفة
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
اللهم صل على محمد وال محمد
تسليم البيعة لمعاوية تمت بشروط ذكرها الامام الحسن عليه السلام ثم بعد ذلك مزقها اللعين ابن اكلة الاكباد وجعلها تحت قدميه ..
فلا تشتتوا اذهان الناس بان الامام الحسن تنازل دون شروط ..
مومن .. الاية الكريمة جاءت بعد ان تم تبليغ جميع احكام الاسلام بما فيها ما ذكرت .. ..اذا فما الذي حث عليه رسول الكريمعز وجل بتبليغه وبدونه كل ما سبق كان لم يكن ..........؟؟
اذا لم تكن الخلافة .. فما هو برايك ؟؟؟!!!
- اقتباس
- تعليق
تعليق
اقرأ في منتديات يا حسين
تقليص
تعليق