يكفي المالكي فخرا انه لم يضع يده بيد علاوي مثلما فعل الائتلاف والصدريين ومن يدعون بها من الغداريين
يكفيه فخرا اعدام صدام حسين لعنه الله
يكفيه فخرا اجتثاث البعثيين من الانتخابات امثال صالح المطلك المجرم
يكفيه فخرا انه لم يجلس حتى اليوم مع من اراد ارجاع البعثثيين اياد علاوي القذر
يكفيه فخرا قضائه على جيش مقتدى الذي ذبح من الشيعة اكثر من السنة
يكفيه فخرا فرض القانون واستتباب الامن ليس كليا لكن افضل مما كان في عهد علاوي والجعفري معدل المففخات يوميا في بغداد 35 سيارة مفخخة
يكفي المالكي فخرا انه لم يضع يده بيد الوهابية ال سعود واستنكاره لائمة الكفر في السعودية ضد اعتدائهم على مرجعية السيد السيستاني وسب ابناء المذهب بينما الصدريين اعتقد انهم صلوا خلف العريفي وخلفهم الائتلاف والاكراد وكان يؤذن للعريفي اياد علاوي
ويتهمون المالكي بانه لا يستطيع التواصل والاندماج مع العرب الذين يسبون المذهب ويرسلون المفخخات اين ذهبت دماء الشرفاء العراقيين لماذا لم يدعوا علاوي والائتلاف والصدريين عندما زاروا مكة الخايس السعودي وطلبوا منه ان يوقف الاعتدائات على المرجعية وسب الشيعة
يكفيه فخرا بسط الامن بسامراء
هل استطاع اي منكم ان يزور سامراء في عهد علاوي والجعفري؟
يكفيه فخرا اعدام صدام حسين لعنه الله
يكفيه فخرا اجتثاث البعثيين من الانتخابات امثال صالح المطلك المجرم
يكفيه فخرا انه لم يجلس حتى اليوم مع من اراد ارجاع البعثثيين اياد علاوي القذر
يكفيه فخرا قضائه على جيش مقتدى الذي ذبح من الشيعة اكثر من السنة
يكفيه فخرا فرض القانون واستتباب الامن ليس كليا لكن افضل مما كان في عهد علاوي والجعفري معدل المففخات يوميا في بغداد 35 سيارة مفخخة
يكفي المالكي فخرا انه لم يضع يده بيد الوهابية ال سعود واستنكاره لائمة الكفر في السعودية ضد اعتدائهم على مرجعية السيد السيستاني وسب ابناء المذهب بينما الصدريين اعتقد انهم صلوا خلف العريفي وخلفهم الائتلاف والاكراد وكان يؤذن للعريفي اياد علاوي
ويتهمون المالكي بانه لا يستطيع التواصل والاندماج مع العرب الذين يسبون المذهب ويرسلون المفخخات اين ذهبت دماء الشرفاء العراقيين لماذا لم يدعوا علاوي والائتلاف والصدريين عندما زاروا مكة الخايس السعودي وطلبوا منه ان يوقف الاعتدائات على المرجعية وسب الشيعة
يكفيه فخرا بسط الامن بسامراء
هل استطاع اي منكم ان يزور سامراء في عهد علاوي والجعفري؟
تعليق