هههههههههههههههههههه نعم هذا هو حال الطلاب اليوم (على الاغلب حتى لا نظلم الجميع) وبصراحة النقل في الامتحانات روووووووووووعه يعني الواحد بعيش مغامراه حقيقيه بصراحة عدة مرات حاولت النقل بس ولا مرة واحدة زبطت معي الخطة, بالنهاية اقتنعت بان الله عز وجل يريد حمايتي بواسطة افشال خططي شكرا لك ......وبانتظار المزيد.
عاشت الايادي يا عزيزتي بحرينية على هذه الكاريكاتيرات الحلوة... كنتُ اتمنى ولو لمرة واحدة أن انقل أو أغش في الامتحان لأرى كيف يكون و لكن هذا لم يحدث ..تعلمون لماذا؟؟؟؟ لانهم كانوا دائما هم الذين ينقلون مني الاجوبة هههههه
أولا أشكر الأخت بحرينية على هذه الصور الرائعة (ذكرتينا بأيام الدراسة)
وثانيا إلى الأخت بان
المشاركة الأصلية بواسطة baan
كنتُ اتمنى ولو لمرة واحدة أن انقل أو أغش في الامتحان لأرى كيف يكون و لكن هذا لم يحدث ..تعلمون لماذا؟؟؟؟ لانهم كانوا دائما هم الذين ينقلون مني الاجوبة هههههه
أنا بالعكس كنت الذي أغش (ولكن ليس دائما)
بصراحة لم اكن أحب الغش إلى المتوسطة
لكني منذ دخلت الإعدادية كان الذي لا يغش يصبح أضحوكة الطلبة (لأنه يخاف)
كانت كل المدرسة هكذا فتعلمت على الغش (ولكن ليس كثيرا)
وبصراحة أقولها .. الدرجة التي تأتي من الغش لها طعم أحلى بكثير من الدرجة الحلال
ولكن أنتِ مسكينة يا أخت بان فأعتقد أن الوزر على الذي يغش والذي يغشش هو نفسه
والإمام علي يقول (الشقي هو من باع دينه بدنياه ، والأشقى هو من باع دينه بدنيا غيره)
نسأل الله أن يغفر لنا هذه الأخطاء ولا يحاسبنا عليها ولا يجعلنا من الأشقياء
وكما يقول رسول الله : (( كل ابن آدم خطاء وخير الخطائين التوابون))
شكرا للجميع على مشاركاتهم المميزة
وفي الختام أحب أن أنوه بأن المراجع يحرمون الغش ويعتبرون من يعلم ذلك ولكنه يستمر في الغش آثما وإن تعين بعد دراسته يعتبر راتبه حراما شرعا ... فانتبهوا إخوتي الطلبة حفظكم الله
هههههههههههههههههههه نعم هذا هو حال الطلاب اليوم (على الاغلب حتى لا نظلم الجميع) وبصراحة النقل في الامتحانات روووووووووووعه يعني الواحد بعيش مغامراه حقيقيه بصراحة عدة مرات حاولت النقل بس ولا مرة واحدة زبطت معي الخطة, بالنهاية اقتنعت بان الله عز وجل يريد حمايتي بواسطة افشال خططي شكرا لك ......وبانتظار المزيد.
شكرا لمروركم اختي اوركيدا.. زين شي طيب لم تنجح تلك المحاولات
عاشت الايادي يا عزيزتي بحرينية على هذه الكاريكاتيرات الحلوة... كنتُ اتمنى ولو لمرة واحدة أن انقل أو أغش في الامتحان لأرى كيف يكون و لكن هذا لم يحدث ..تعلمون لماذا؟؟؟؟ لانهم كانوا دائما هم الذين ينقلون مني الاجوبة هههههه
مشكوره اختي بان عالتواجد
يعني عشتين هالحاله، اللي يغش او يغشش اعتقد يكون عندهم مثل الشعور
الخوف والقلق طول فتره الامتحان من المراقب لا يطيح عليهم
أولا أشكر الأخت بحرينية على هذه الصور الرائعة (ذكرتينا بأيام الدراسة)
وثانيا إلى الأخت بان
أنا بالعكس كنت الذي أغش (ولكن ليس دائما)
بصراحة لم اكن أحب الغش إلى المتوسطة
لكني منذ دخلت الإعدادية كان الذي لا يغش يصبح أضحوكة الطلبة (لأنه يخاف)
كانت كل المدرسة هكذا فتعلمت على الغش (ولكن ليس كثيرا)
وبصراحة أقولها .. الدرجة التي تأتي من الغش لها طعم أحلى بكثير من الدرجة الحلال
ولكن أنتِ مسكينة يا أخت بان فأعتقد أن الوزر على الذي يغش والذي يغشش هو نفسه
والإمام علي يقول (الشقي هو من باع دينه بدنياه ، والأشقى هو من باع دينه بدنيا غيره)
نسأل الله أن يغفر لنا هذه الأخطاء ولا يحاسبنا عليها ولا يجعلنا من الأشقياء
وكما يقول رسول الله : (( كل ابن آدم خطاء وخير الخطائين التوابون))
شكرا للجميع على مشاركاتهم المميزة
وفي الختام أحب أن أنوه بأن المراجع يحرمون الغش ويعتبرون من يعلم ذلك ولكنه يستمر في الغش آثما وإن تعين بعد دراسته يعتبر راتبه حراما شرعا ... فانتبهوا إخوتي الطلبة حفظكم الله
تحياتي
أخي الطيب محمد... تعليقك على حلاوة الدرجة التي تأتي بالغش أضحكتني كثيرا...
بالطبع فكل من الذي يغش أو يغشش له نفس الوزر..ولكني قد غششتُ بعض صديقاتي لعدة مرات بسيطة فقط وليس بشكل مستمر وكان ذلك في الثانوية ثم تبتُ الى الله تعالى فورا لانني أحسست بأنهم هم المسكينات ولستُ أنا يا أستاذ محمد يا باش مهندس..لانهن لربما قد يعتمدن على دراستي و اجتهادي ويصبحن خاملات كسولات (وميشغلون دماغهم شوية)..عنما غششتُ أول مرة في حياتي للبنات كانت ذكريات جميلة لنا.. فعندما سألتني بعض صديقاتي عن الجواب للأسئلة في الامتحان تفاجأتُ ثم أشرتُ بيدي أن إصبرن لحظة حتى أجد الجواب ولكنني كنتُ أضحكُ من هذا الموقف فاذا بهن يقلن لي لاتضحكي فقد فضحتينا هههههههههههههه
بارك الله فيك يا أخي الطيب على نصائحكَ القيمة و أسأل الله تعالى أن يهدي الطلبة لما فيه الخير والصلاح لحياتهم و مستقبلهم يارب
أخي الطيب محمد... تعليقك على حلاوة الدرجة التي تأتي بالغش أضحكتني كثيرا...
بالطبع فكل من الذي يغش أو يغشش له نفس الوزر..ولكني قد غششتُ بعض صديقاتي لعدة مرات بسيطة فقط وليس بشكل مستمر وكان ذلك في الثانوية ثم تبتُ الى الله تعالى فورا لانني أحسست بأنهم هم المسكينات ولستُ أنا يا أستاذ محمد يا باش مهندس..لانهن لربما قد يعتمدن على دراستي و اجتهادي ويصبحن خاملات كسولات (وميشغلون دماغهم شوية)..عنما غششتُ أول مرة في حياتي للبنات كانت ذكريات جميلة لنا.. فعندما سألتني بعض صديقاتي عن الجواب للأسئلة في الامتحان تفاجأتُ ثم أشرتُ بيدي أن إصبرن لحظة حتى أجد الجواب ولكنني كنتُ أضحكُ من هذا الموقف فاذا بهن يقلن لي لاتضحكي فقد فضحتينا هههههههههههههه
بارك الله فيك يا أخي الطيب على نصائحكَ القيمة و أسأل الله تعالى أن يهدي الطلبة لما فيه الخير والصلاح لحياتهم و مستقبلهم يارب
أختكَ بان
ذكرتيني بأول مرة طلب فيها أحد أصدقائي مني أن أغششه كان يجلس خلفي .. وطلب مني أن أرد له إجابة أحد الأسئلة فتجاهلته فبدا بضربي برجله بكل قوة لكني كنت منشغلا بالإجابة ولم أستطيع الالتفات إليه حتى أجيبه (بيني وبينكم خفت أندار لا يشوفني المراقب ) وكانت الصدمة حين انتهى الامتحان وخرجنا إلى الساحة إذ أتضح أنه هو صاحب الحق وجاءني معاتبا بعد أن أشبعني ضربا في قاعة الامتحان وبكل بساطة اعتذرت منه ووعدت أن أساعده في المرة القادمة .. وفعلا ساعدته واتسعت الدائرة فيما بعد وتعرفت على غشاشين آخرين وكونّا شبكة غش كبيرة هيهات أن يعود ذلك الزمان على كلٍّ أعتذر على الإطالة شكرا لك أخت بان ووفقك لما فيه خير الدنيا والآخرة
ذكرتيني بأول مرة طلب فيها أحد أصدقائي مني أن أغششه كان يجلس خلفي .. وطلب مني أن أرد له إجابة أحد الأسئلة فتجاهلته فبدا بضربي برجله بكل قوة لكني كنت منشغلا بالإجابة ولم أستطيع الالتفات إليه حتى أجيبه (بيني وبينكم خفت أندار لا يشوفني المراقب ) وكانت الصدمة حين انتهى الامتحان وخرجنا إلى الساحة إذ أتضح أنه هو صاحب الحق وجاءني معاتبا بعد أن أشبعني ضربا في قاعة الامتحان وبكل بساطة اعتذرت منه ووعدت أن أساعده في المرة القادمة .. وفعلا ساعدته واتسعت الدائرة فيما بعد وتعرفت على غشاشين آخرين وكونّا شبكة غش كبيرة هيهات أن يعود ذلك الزمان على كلٍّ أعتذر على الإطالة شكرا لك أخت بان ووفقك لما فيه خير الدنيا والآخرة
هههههههه إمبين جنت إنته المسكين بذاك الوكت يا باش مهندس لانو آني على الاقل مَحصَلِت ضرب من البنات الوكيحات... نعم يا أخي كما تفضلت الله يرحم أيام زمان ..أيام المدارس الجميلة و شقاوتها الحلوة.. موفقين دوما بحق محمد وآل محمد
تعليق