المشاركة الأصلية بواسطة أمير برقة
هات اطلعنا على اراء هؤلاء العلماء
المشاركة الأصلية بواسطة أمير برقة

ما هو الرابط
بمعنى اخر النبي وطأ مارية على فراش حفصة
وحفصة زعلت وغضبت
النبي قال لها لاتزعلي مني وتغضبي فهي علي حرام لا طئها بعد اليوم ان رضيت مني ذلك
فرضيت حفصة
فماهو دخل تبليغ نساء النبي للدين بابتغاء النبي رضى حفصة
ثم سأجاريك في افتراضك ان النبي ترضا حفصة لغايات تبليغ تشريعية
فاقول هب ان حفصة افتراضا قالت للنبي ما دمت قد وطأت مارية على فراشي فانا غاضبة عليك وسوف لن ابلغ الناس بالدين
فالضرر سيعود على حفصة وليس على النبي حينها لان حفصة ان امتنعت عن التبليغ (( وهو ليس من واجبها طبعا لكن اقول افتراضا )) انها ان امتنعت عن التبليغ فالله غني عنها لان الرسول عنده ثمانية ازواج غيرها مستعدات للتبليغ سواء رضيت حفصة ام لم ترضى فهناك ام سلمة ومارية وصفية وزينب وسودة
فما شأن بقية الازواج برضا حفصة والتبليغ
وهناك امر اخر لم تنتبه له في فرضيتك
اذا كان رسول الله

فان مارية اذا حرمها النبي سوف تمتنع عن التبليغ ايضا وتمتنع عن تبليغ ما سميته انت تبليغات تشريعية في مجال التشريع في التسري بالجارية وكيفيته
المشاركة الأصلية بواسطة أمير برقة
فهل تعتبر ان مجامعة الرسول لزوجاته هو اتباع لهوى ام اتباع لامر الله بمجامعة الزوجة الحلال
فلا ادري لماذا انت تفترض انه ليس للرسول هوى حلال شرعي في حب ازواجه
فكيف تبيح لنفسك ان تحب انت زوجك وتمارس معها كل حقوق امرك الله بها وتعتبر ان النبي اذا فعل ذلك يكون اتباع للشهوات
والرسول يقول (( حبب الي من دنياكم الطيب و النساء وجعل قرة عيني في الصلاة ))
ونحن لم نتهم النبي
بل ان الله عاتب النبي على فعله ولم يكن فعل النبي مستحق للعتاب لما عاتبه الله عليه
فلو كان تحريم النبي لمارية لارضاء حفصة من اجل غايات شرعية الغرض منها تبليغ الدين لما عاتبه رب العزة ولما شرع له تحلة يمينه
ولا ادري لما انت تعتبر قولنا ان النبي اراد ارضاء حفصة فحرم مارية تعتبره انت اساءة
فها انا اسألك
هل القول ان النبي حرم ما احله الله له من مارية على نفسه ابتغاء مرضاة حفصة هو اساءة للرسول؟؟
ننتظر جواباً:
نعم اعتبره اساءة
او
لا لا اساءة في ذلك
تعليق