إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

نعثل الخسيس ... لا يدري عن رواية الحمير

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • نعثل الخسيس ... لا يدري عن رواية الحمير

    بسم الله الرحمن الرحيم
    السلام على اهل السلام ورحمة الله وبركاته
    في المناظرات التي جرت على المستقلة اثار شيخ الوهابية الخسيس رواية الحمار يعفور ، وتمسك المسكين بهذه الرواية كأنه يستنقذ نفسه من الهزيمة المنكرة التى قاساها على فضائية المستقلة ، وبدلا ان يناقش في الاصول التي اثارها ( الروافض الكرام ) راح يستنجد بالحمير لعلها تنقذه مما وضع نفسه من المأزق الذي لن ينقذه حتى لو تبغل او تفيل ، ويبدو ان الاحمق لا يقرأ كتبه التي تكثر من راية الحمير ، او انه يدلس كما عهدناه في كثير من الاحاديث التي اثارها ، فنقول له ولغيره من الوهابية تعالوا نبحث في رواية الحمير هل لها اصل في كتبكم :
    حمار خيبر يتكلم مع النبي الكريم :
    عن أبي منظور قال : لما فتح الله على نبيه (ص) خيبراً أصاب من سهمه أربعة أزواج من البغال وأربعة أزواج خفاف ، وعشر أواق ذهب وفضة ، وحمار أسود ومكتل .

    قال : فكلم النبي (ص) الحمار ، فكلمه الحمار ، فقال له : ما اسمك ؟ قال : يزيد بن شهاب ، أخرج الله من نسل جدي ستين حماراً كلهم لم يركبهم إلا نبي ، لم يبق من نسل جدي غيري ، ولا من الأنبياء غيرك ، وكنت أتوقع أن تركبني ، قد كنت قبلك لرجل يهودي ، وكنت أعثر به عمداَ ، وكان يجيع بطني ويضرب ظهري ، فقال النبي (ص) : سميتك يعفور ، يا يعفور ! قال : لبيك ، قال تشتهي الإناث قال : لا .

    فكان النبي (ص) يركبه لحاجته فإذا نزل عنه بعث به إلى باب الرجل فيأتي الباب فيقرعه برأسه فإذا خرج إليه صاحب الدار أومأ إليه أن أجب رسول الله (ص) فلما قبض النبي (ص) جاء إلى بئر كان لأبي التيهان فتردى فيها فصارت قبره جزعاً منه على الرسول (ص) . راجع : تاريخ ابن كثير 6 : 150 . وكذلك : أسد الغابة ج 4 ص 707 . وكذلك : لسان الميزان ، باب من اسمه محمد ، محمد بن مزيد .وكذلك : السيرة الحلبية ، غزوة خيبر .

    السرخسي يؤكد
    قال السرخسي في المبسوط : 12- 31 :
    وقد كانت لاملاكهم ألقاب حتى كان لرسول الله صلى الله عليه وسلم ناقة يقال لها العضباء وبغلة يقال لها دلدل وفرس يقال له السكب ، وحمار يقال له يعفور ، وعمامة تسمى السحابة .

    ـ وفي مسند احمد : 5 - 238 :
    أن معاذ بن جبل حدثه عن النبى صلى الله عليه وسلم انه ركب يوما على حمار له يقال له يعفور رسنه من ليف ثم قال اركب يا معاذ فقلت سر يا رسول الله فقال اركب فردفته ، فصرع الحمار بنا ، فقام النبى صلى الله عليه وسلم يضحك ، وقمت أذكر من نفسى أسفا ، ثم فعل ذلك الثانية ، ثم الثالثة فركب ، وسار بنا الحمار فأخلف يده فضرب ظهري بسوط معه أو عصا ، ثم قال يا معاذ هل تدري ما حق الله على العباد ؟
    فقلت الله ورسوله أعلم قال فان حق الله على العباد أن يعبدوه ولا يشركوا به شيئا ...

    ـ وفي السنن الكبرى للبيهقي : 10 - 25 :
    عن معاذ بن جبل رضى الله عنه قال كنت ردف النبى صلى الله عليه وسلم على حمار يقال له عفير وذكر الحديث رواه مسلم فى الصحيح عن أبى بكر واخرجه البخارى من وجه آخر عن أبى الاحوص ...
    أخبرنا أبو طاهر الفقيه أنبأ أبو بكر القطان ثنا ( احمد بن يوسف ثنا محمد بن يوسف قال ذكر سفيان عن جعفر بن محمد عن ابيه قال كانت ناقة النبى صلى الله عليه وسلم تسمى العضباء وبغلته الشهباء وحماره يعفور ..

    ـ وفي مجمع الزوائد : 6 - 141:
    وعن أبى رافع أن رسول الله صلى الله عليه وسلم غدا إلى بنى قريظة على حمار عري يقال له يعفور . رواه الطبرانى فى الاوسط ورجاله ثقات .
    وعن ابن عباس قال خرج رسول الله صلى الله عليه وسلم حين خرج إلى بنى قريظة على حمار ومعه جبريل
    عليه السلام على بغلة بيضاء عليها قطيفة من استبرق حملها اللؤلؤ فقال يا محمد أما والذى بعثك بالحق لاأنزل عنها حتى تفتح لك ولارضها كما ترض البيضة على الصفوان فقال ابن عباس فلم يرجع حتى فتحت عليه .
    لاحظ أيضا : مجمع الزوائد : 1 - 287 و:5 - 271
المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
حفظ-تلقائي
x

رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

صورة التسجيل تحديث الصورة

اقرأ في منتديات يا حسين

تقليص

لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

يعمل...
X