يا أخواني الذي أريد أقوله وأبينه للأخوان الشيعة هو ان الرسول صلى الله عليه وآله وسلم هو معصوم وأفضل خلق الله ويجب على المسلمين أتباعه والعمل بسنته وكذالك يجب أتباع آل البيت الأطهار لأنهم من أفضل خلق الله بعد الرسول الكريم صلى الله عليه وآله وسلم الكل يعرف ان الدين الذي اتى به النبي صلى الله عليه وآله وسلم من عند الله تعالى هو الدين الذي اهتدى إليه و أتبعه آل البيت النبي صلى الله عليه وآله وسلم يا اخوان المشكله ليست في اتباع المسلمين الرسول صلى الله عليه وآله وسلم وآل البيت الاطهار عليهم السلام فاالدين واحد فاالمشكله في الصحابه نقلة الدين عن الرسول صلى الله عليه وأله وسلم كما يقول الشيعة وكذالك المشكلة في أنصار واتباع آل البيت عليهم السلام الذين نقلوا الدين الإسلامي عنهم كما يقول السنة الأن يا اخوان نريد مقارنه ايمانيه علميه بين صحابة واتباع الرسول صلى الله عليه وآله وسلم وصحابه واتباع آل البيت عليهم السلام
هل ستقول بأنك ستعتمد على رأي فلان من المؤرخين ... و هنا يجب أن يكون هذا المؤرخ موثق من الجميع أنه أفضل من الصحابة الذي يجرحهم و يتهمهم بأنهم نسبوا إلى الرسول أحاديثا لم يقلها ...
فاذكر طريقة مقنعة منصفة في قبول الطعن بمن زكاهم الله تعالى و بين أنهم خير أمة أخرجت للناس ..!!!!
لاشيترط فيمن يكشف الكذب افضليته على الكاذب بل يكفي ان يكون شخص معتمد موثق
ثانيا :: عن طريق تقييم الصحابة ولكن انتم كممتم الافواه فلاتسمحون للناس بالاطلاع على مادار بين الصحابة وعلى اراء الصحابة ببعضهم واوجبتم كتمان الحقائق بحيث ان كل من ينقل لكم حديثا عن مثلبة من مثالب الصحابة ترمونه بالرفض وبكل ما تعبرونه قبيحا حتى رميتم كبار شيوخكم بذلك كالحاكم النيسابوري وابن جريرالطبري والنسائي ولم ينجو حتى الشافعي
وبهذا تمنعون وصول اي شيء يثبت كذب احد الصحابة او ضعفه او قلة حفظه او اختلاطه لكي تبقى العجلة مستمرة وتبقى نظرية عدالة الصحابة قائمة
،،،،،،،،،،،،،ن
لأن هذه المعصية خطيرة ، لأنهم حملة الدين لأنهم الوحيدون الذين عاشوا مع الرسول ...
و الأجيال القادمة تعتمد على ما شاهده هؤلاء الناس و سمعوه من رسول الإسلام و مبلغ شرعه ، فما يهمنا نحن كمنتسبين لهذا الدين ، أن لا يكذب هؤلاء بأقوال ينسبونها إلى الرسول و أن ينقولوا ما سمعوه من النبي و ما شاهدوه منه ..
و عدم الكذب عن النبي ليست عصمة ، فكل مسلم معرض للمعصية ، لكن هناك فرق بين معصية تؤدي إلى إهلاك الأمة و معصية تؤدي إلى إهلاك النفس ، لو شرب صحابي خمرا فإنه يضر بنفسه فقط و لا يضر بالآخرين ، و لكنه إن قال أن الرسول قال أن صلاة الفجر خمسين ركعة فإنه يضر بالأمة كلها ...!!!!
لأن هذه المعصية خطيرة ، لأنهم حملة الدين لأنهم الوحيدون الذين عاشوا مع الرسول ...
و الأجيال القادمة تعتمد على ما شاهده هؤلاء الناس و سمعوه من رسول الإسلام و مبلغ شرعه ، فما يهمنا نحن كمنتسبين لهذا الدين ، أن لا يكذب هؤلاء بأقوال ينسبونها إلى الرسول و أن ينقولوا ما سمعوه من النبي و ما شاهدوه منه ..
و عدم الكذب عن النبي ليست عصمة ، فكل مسلم معرض للمعصية ، لكن هناك فرق بين معصية تؤدي إلى إهلاك الأمة و معصية تؤدي إلى إهلاك النفس ، لو شرب صحابي خمرا فإنه يضر بنفسه فقط و لا يضر بالآخرين ، و لكنه إن قال أن الرسول قال أن صلاة الفجر خمسين ركعة فإنه يضر بالأمة كلها ...!!!!
لأن هذه المعصية خطيرة ، لأنهم حملة الدين لأنهم الوحيدون الذين عاشوا مع الرسول ...
و الأجيال القادمة تعتمد على ما شاهده هؤلاء الناس و سمعوه من رسول الإسلام و مبلغ شرعه ، فما يهمنا نحن كمنتسبين لهذا الدين ، أن لا يكذب هؤلاء بأقوال ينسبونها إلى الرسول و أن ينقولوا ما سمعوه من النبي و ما شاهدوه منه ..
و عدم الكذب عن النبي ليست عصمة ، فكل مسلم معرض للمعصية ، لكن هناك فرق بين معصية تؤدي إلى إهلاك الأمة و معصية تؤدي إلى إهلاك النفس ، لو شرب صحابي خمرا فإنه يضر بنفسه فقط و لا يضر بالآخرين ، و لكنه إن قال أن الرسول قال أن صلاة الفجر خمسين ركعة فإنه يضر بالأمة كلها ...!!!!
لأن هذه المعصية خطيرة ، لأنهم حملة الدين لأنهم الوحيدون الذين عاشوا مع الرسول ...
و الأجيال القادمة تعتمد على ما شاهده هؤلاء الناس و سمعوه من رسول الإسلام و مبلغ شرعه ، فما يهمنا نحن كمنتسبين لهذا الدين ، أن لا يكذب هؤلاء بأقوال ينسبونها إلى الرسول و أن ينقولوا ما سمعوه من النبي و ما شاهدوه منه ..
و عدم الكذب عن النبي ليست عصمة ، فكل مسلم معرض للمعصية ، لكن هناك فرق بين معصية تؤدي إلى إهلاك الأمة و معصية تؤدي إلى إهلاك النفس ، لو شرب صحابي خمرا فإنه يضر بنفسه فقط و لا يضر بالآخرين ، و لكنه إن قال أن الرسول قال أن صلاة الفجر خمسين ركعة فإنه يضر بالأمة كلها ...!!!!
لأن هذه المعصية خطيرة ، لأنهم حملة الدين لأنهم الوحيدون الذين عاشوا مع الرسول ...
و الأجيال القادمة تعتمد على ما شاهده هؤلاء الناس و سمعوه من رسول الإسلام و مبلغ شرعه ، فما يهمنا نحن كمنتسبين لهذا الدين ، أن لا يكذب هؤلاء بأقوال ينسبونها إلى الرسول و أن ينقولوا ما سمعوه من النبي و ما شاهدوه منه ..
و عدم الكذب عن النبي ليست عصمة ، فكل مسلم معرض للمعصية ، لكن هناك فرق بين معصية تؤدي إلى إهلاك الأمة و معصية تؤدي إلى إهلاك النفس ، لو شرب صحابي خمرا فإنه يضر بنفسه فقط و لا يضر بالآخرين ، و لكنه إن قال أن الرسول قال أن صلاة الفجر خمسين ركعة فإنه يضر بالأمة كلها ...!!!!
تعليق