احد مشايخ ### يعلن تشيعه في غرفة الغدير المباركة ..
بسم الله الرحمن الرحيم
في عصر هذا اليوم .. جاء أحد علماء ### تحت اسم بو عدنان إلى غرفة الغدير المباركة في البالتوك.. وأراد النقاش وسط جعجعة ورغبة الحوار العلمي وهو يريد التحدث عن التوحيد فطالبه الشيخ جلال الدين الصغير بضرورة تحديد آليه للبحث يمكن التحاكم إليها.. وقاده الشيخ في حواره إلى أن أهل السنة يعانون من مشكلة أساسية وهي أن الرسول الذي يتحدثون عن كونه مرجعية حاكمة لديهم يخيل إليه في بعض الأحيان انه يفعل الشيء وما يفعله كما هو الحديث المروي عن عائشة في البخاري فكيف يمكن التحاكم لمرجعية مثل هذا الرسول صلى الله عليه و آله ... وأن القرآن الذي يعتبرونه آلية حاكمة أيضا تعتبرونه منقوصا وليس أدل على ذلك من حديث رضاع الكبير .. فلم يجد ما يجيب فشتم الشيعة وهرب ... و هذا هو ديدن القوم ..
وكم فوجيء سماحة الشيخ والغرفة بمجموعها حينما أخذ أبو محجن المايك مباشرة ليعلن عن تشيعه وتلفظه بالشهادة الثالثة المباركة ويعلن براءته من منهج السقيفة وأبطالها وبراءته من ### وسط ذهول كبير من قبل الشيخ الصغير في غرفة الغدير المباركة .. و يقول الشيخ بأن أبا محجن كان من المناقشين العتيدين بالفكر ### في غرفة الغدير المباركة وفي بقية غرف التشيع و قد دخل في نقاشات متعددة وحامية مع سماحة الشيخ جلال الدين الصغير منذ فترة طويلة .. .. و يقول أبو محجن : (( أنه أعجب بأسلوب سماحة العلامة الشيخ الجليل جلال الدين الصغير حفظه الله في طريقة نقاشه .. و في طريقة ألقاء محاضراته .. و تحدث عن انه كان يدخل متخفيا ليستمع لمحاضرات سماحة الشيخ حفظه الله باستمرار .. و قد أستمع لمحاضرات كثيرة .. ))
و بعد ركوب الأخ ابو محجن سفينة النجاة ضجت الغرفة بالتكبير والتهليل والصلاة على محمد وآل محمد .. فيما ضجت غرف ### اليوم بشتيمة كثيرة وبتكفير له ... لأنه كان أحد مشايخهم .. و هم من كشف اسمه وحددوه بأنه الشيخ أحمد العنزي ..
علما أن فجر اليوم شهد أيضا تشيع الأخ بو عبدو وهو خليجي أيضا على يد الشيخ الصغير
----------
بسم الله الرحمن الرحيم
في عصر هذا اليوم .. جاء أحد علماء ### تحت اسم بو عدنان إلى غرفة الغدير المباركة في البالتوك.. وأراد النقاش وسط جعجعة ورغبة الحوار العلمي وهو يريد التحدث عن التوحيد فطالبه الشيخ جلال الدين الصغير بضرورة تحديد آليه للبحث يمكن التحاكم إليها.. وقاده الشيخ في حواره إلى أن أهل السنة يعانون من مشكلة أساسية وهي أن الرسول الذي يتحدثون عن كونه مرجعية حاكمة لديهم يخيل إليه في بعض الأحيان انه يفعل الشيء وما يفعله كما هو الحديث المروي عن عائشة في البخاري فكيف يمكن التحاكم لمرجعية مثل هذا الرسول صلى الله عليه و آله ... وأن القرآن الذي يعتبرونه آلية حاكمة أيضا تعتبرونه منقوصا وليس أدل على ذلك من حديث رضاع الكبير .. فلم يجد ما يجيب فشتم الشيعة وهرب ... و هذا هو ديدن القوم ..
وكم فوجيء سماحة الشيخ والغرفة بمجموعها حينما أخذ أبو محجن المايك مباشرة ليعلن عن تشيعه وتلفظه بالشهادة الثالثة المباركة ويعلن براءته من منهج السقيفة وأبطالها وبراءته من ### وسط ذهول كبير من قبل الشيخ الصغير في غرفة الغدير المباركة .. و يقول الشيخ بأن أبا محجن كان من المناقشين العتيدين بالفكر ### في غرفة الغدير المباركة وفي بقية غرف التشيع و قد دخل في نقاشات متعددة وحامية مع سماحة الشيخ جلال الدين الصغير منذ فترة طويلة .. .. و يقول أبو محجن : (( أنه أعجب بأسلوب سماحة العلامة الشيخ الجليل جلال الدين الصغير حفظه الله في طريقة نقاشه .. و في طريقة ألقاء محاضراته .. و تحدث عن انه كان يدخل متخفيا ليستمع لمحاضرات سماحة الشيخ حفظه الله باستمرار .. و قد أستمع لمحاضرات كثيرة .. ))
و بعد ركوب الأخ ابو محجن سفينة النجاة ضجت الغرفة بالتكبير والتهليل والصلاة على محمد وآل محمد .. فيما ضجت غرف ### اليوم بشتيمة كثيرة وبتكفير له ... لأنه كان أحد مشايخهم .. و هم من كشف اسمه وحددوه بأنه الشيخ أحمد العنزي ..
علما أن فجر اليوم شهد أيضا تشيع الأخ بو عبدو وهو خليجي أيضا على يد الشيخ الصغير
----------
تعليق