إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

وتــســتــمـــر الـمــعـــانـــاة بــــروايــات فــــلان وفــــلان بين العلم والتخمين

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • وتــســتــمـــر الـمــعـــانـــاة بــــروايــات فــــلان وفــــلان بين العلم والتخمين

    جاء كتاب الارشاد للمفيد -ص 376

    الفضل بن شاذان، عن أحمد بن محمد بن أبي نصر، عن أبي الحسن الرضا عليه السلام قال: " لا يكون ما تمدون إليه أعناقكم حتى تميزوا وتمحصوا فلا يبقى منكم إلا القليل ، ثم قرأ: (ألم * أحسب الناس أن يتركوا أن يقولوا آمنا وهم لا يفتنون " ثم قال: إن من علامات الفرج حدثا يكون بين المسجدين ، ويقتل فلان من ولد فلان خمسة عشر كبشا من العرب

    فلا ادري كيف يستطيع الشيعة التخمين في معناها

    ام انه حسب الزمان والمكان
    فيمكن ان تكون في عصر العباسيين هم بني العباس
    ام انهم حكام الدولة الفاطمية عند سيطرتهم على مكة
    ام اصحاب الدولة الاخشيدية
    ام القرامطة الذين دخلوا مكة واخذوا الحجر الاسود وقتلوا الحجاج
    ام اصحاب الدولة الايوبية
    وتكون في عصر العثمانيين هم بني عثمان
    وتكون في عصر الدولة السعودية هم ال سعود


    كيف السبيل لمعرفة التفسير السليم؟




  • #2
    كان عليك التاكد والتحقق قبل النقل

    حسب ما اعرف هناك روايات اخرى تصرح بذلك

    تعليق


    • #3
      ثم يأتي الشيخ صوت الهداية ويصرخ ....التدليس ...الخيانة ..العفاريت الزرق ...
      فليراجع هذه الروايات ويحذفها من كتبه أولاً ثم يأتي إلى كتبنا .

      تعليق


      • #4
        المشاركة الأصلية بواسطة انصار الصدر00
        كان عليك التاكد والتحقق قبل النقل

        حسب ما اعرف هناك روايات اخرى تصرح بذلك
        اين هي الروايات؟
        ولا اريد تخمينات وقياسات واحتمالات.


        تعليق


        • #5
          متابع أخي فقه السنة . سدد الله خطاكم .

          تعليق


          • #6
            المشاركة الأصلية بواسطة فقه السنة
            جاء كتاب الارشاد للمفيد -ص 376

            الفضل بن شاذان، عن أحمد بن محمد بن أبي نصر، عن أبي الحسن الرضا عليه السلام قال: " لا يكون ما تمدون إليه أعناقكم حتى تميزوا وتمحصوا فلا يبقى منكم إلا القليل ، ثم قرأ: (ألم * أحسب الناس أن يتركوا أن يقولوا آمنا وهم لا يفتنون " ثم قال: إن من علامات الفرج حدثا يكون بين المسجدين ، ويقتل فلان من ولد فلان خمسة عشر كبشا من العرب

            فلا ادري كيف يستطيع الشيعة التخمين في معناها

            ام انه حسب الزمان والمكان
            فيمكن ان تكون في عصر العباسيين هم بني العباس
            ام انهم حكام الدولة الفاطمية عند سيطرتهم على مكة
            ام اصحاب الدولة الاخشيدية
            ام القرامطة الذين دخلوا مكة واخذوا الحجر الاسود وقتلوا الحجاج
            ام اصحاب الدولة الايوبية
            وتكون في عصر العثمانيين هم بني عثمان
            وتكون في عصر الدولة السعودية هم ال سعود


            كيف السبيل لمعرفة التفسير السليم؟





            أيها السلفي التائه إلى متى ستستمر على هذه الحالة !

            قلنا لك في موضوع مشابه بأن الفرق بين رواياتنا ورواياتكم في شأن كلمة ( فلان ) فرق شاسع

            فنحن عندما ترد هذه الكلمة في رواياتنا فلا يكون الهدف منها أن نخفي شيئا ً من أفعال الظلمة أو أن نتستر على الطغاة !

            فكما بينا لك أيها التائه بأن الهدف يكون تقية

            أما أنتم فالهدف هو إخفاء الحقيقة والتستر على الظالمين كمعاوية وابن العاص مثلا ً

            فحاول أن تفهم يا عزيزي

            أما الرواية التي أتيت بها إلينا مهرولا ً وكأنك اتيت بصيد ثمين

            فهذه الرواية نقلها العلامة المجلسي بشرح مطول

            بحار الأنوار - العلامة المجلسي - ج 52 - ص 183 - 185

            8 - قرب الإسناد : بالاسناد قال : سألت الرضا عليه السلام عن قرب هذا الامر فقال : قال أبو عبد الله عليه السلام ، حكاه عن أبي جعفر عليه السلام قال : أول علامات الفرج سنة خمس وتسعين ومائة وفي سنة ست وتسعين ومائة تخلع العرب أعنتها وفي سنة سبع وتسعين ومائة يكون الفنا ، وفي سنة ثمان وتسعين ومائة يكون الجلا ، فقال : أما ترى بني هاشم قد انقلعوا بأهليهم وأولادهم ؟ فقلت : لهم الجلا ؟ قال : وغيرهم ، وفي سنة تسع وتسعين ومائة يكشف الله البلاء إن شاء الله وفي سنة مائتين يفعل الله ما يشاء . فقلنا له : جعلنا فداك أخبرنا بما يكون في سنة المائتين قال : لو أخبرت أحدا لأخبرتكم ، ولقد خبرت بمكانكم ، فما كان هذا من رأي أن يظهر هذا مني إليكم ، ولكن إذا أراد الله تبارك وتعالى إظهار شئ من الحق لم يقدر العباد على ستره . فقلت له : جعلت فداك إنك قلت لي في عامنا الأول حكيت عن أبيك أن انقضاء ملك آل فلان على رأس فلان وفلان ليس لبني فلان سلطان بعدهما ، قال : قد قلت ذاك لك ، فقلت : أصلحك الله إذا انقضى ملكهم يملك أحد من قريش يستقيم عليه الامر ؟ قال : لا ، قلت : يكون ماذا ؟ قال : يكون الذي تقول أنت ‹ صفحة 184 › وأصحابك ، قلت : تعني خروج السفياني ؟ فقال : لا ، فقلت ، فقيام القائم قال : يفعل الله ما يشاء ، قلت : فأنت هو ؟ قال : لا حول ولا قوة إلا بالله . وقال : إن قدام هذا الامر علامات ، حدث يكون بين الحرمين قلت : ما الحدث ؟ قال : عضبة تكون ( 1 ) ويقتل فلان من آل فلان خمسة عشر رجلا . بيان : قوله " أول علامات الفرج " إشارة إلى وقوع الخلاف بين الأمين و المأمون ، وخلع الأمين المأمون عن الخلافة ، لان هذا كان ابتداء تزلزل أمر بني العباس وفي سنة ست وتسعين ومائة ، اشتد النزاع وقام الحرب بينهما ، وفي السنة التي بعده كان فناء كثير من جندهم ، وفيما بعده كان قتل الأمين وإجلاء أكثر بني العباس . وذكر بني هاشم كان للتورية والتقية ولذا قال عليه السلام : " وغيرهم " وفي سنة تسع وتسعين كشف الله البلاء عن أهل البيت عليهم السلام لخذلان معانديهم ، وكتب المأمون إليه عليه السلام يستمد منه ويستحضره . وقوله : " وفي سنة مائتين يفعل الله ما يشاء " إشارة إلى شدة تعظيم المأمون له وطلبه ، وفي السنة التي بعده أعني سنة إحدى ومائتين دخل خراسان وفي شهر رمضان عقد مأمون له البيعة . قوله عليه السلام : " ولقد خبرت بمكانكم " أي بمجيئكم في هذا الوقت ، وسؤالكم مني هذا السؤال ، والمعنى أني عالم بما يكون من الحوادث ، لكن ليست المصلحة في إظهارها لكم . وقوله عليه السلام : " ويقتل فلان " إشارة إلى بعض الحوادث التي وقعت على بني العباس في أواخر دولتهم أو إلى انقراضهم في زمن هلاكوخان .
            -----------------------


            أيضا ً


            أعيان الشيعة - السيد محسن الأمين - ج 2 - ص 77

            المفيد بسنده عن الرضا ع إن من علامات الفرج حدثا يكون بين المسجدين ويقتل فلان من ولد فلان خمسة عشر كبشا من العرب والمراد بالمسجدين مسجدا مكة والمدينة بدليل قول الصادق ع إن قدام هذا الأمر علامات حدث يكون بين الحرمين قيل ما الحدث قال عصبة تكون ويقتل فلان من آل فلان خمسة عشر رجلا والمراد بفلان وفلان رجل من ولد العباس لأن المتعارف في ذلك الوقت التعبير عن بني العباس ببني فلان كما في كثير من الروايات تقية .
            .

            --------------------------------------

            أتمنى ان تفهم الفرق بين فلاننا وفلانكم

            تعليق


            • #7


              في المرة القادمة أخي فقه الوهابية حاول أن تقرأ لتجيب على الشبهة بنفسك .

              بارك الله فيك وحفظك الله بحق محمد وآل محمد وجعلك من الموالين لهم والمبغضين لأعدائهم .



              تعليق


              • #8
                المشاركة الأصلية بواسطة AL-MU7AMY
                أيها السلفي التائه إلى متى ستستمر على هذه الحالة !

                قلنا لك في موضوع مشابه بأن الفرق بين رواياتنا ورواياتكم في شأن كلمة ( فلان ) فرق شاسع

                فنحن عندما ترد هذه الكلمة في رواياتنا فلا يكون الهدف منها أن نخفي شيئا ً من أفعال الظلمة أو أن نتستر على الطغاة !

                فكما بينا لك أيها التائه بأن الهدف يكون تقية

                أما أنتم فالهدف هو إخفاء الحقيقة والتستر على الظالمين كمعاوية وابن العاص مثلا ً

                فحاول أن تفهم يا عزيزي

                أما الرواية التي أتيت بها إلينا مهرولا ً وكأنك اتيت بصيد ثمين

                فهذه الرواية نقلها العلامة المجلسي بشرح مطول



                بحار الأنوار - العلامة المجلسي - ج 52 - ص 183 - 185

                8 - قرب الإسناد : بالاسناد قال : سألت الرضا عليه السلام عن قرب هذا الامر فقال : قال أبو عبد الله عليه السلام ، حكاه عن أبي جعفر عليه السلام قال : أول علامات الفرج سنة خمس وتسعين ومائة وفي سنة ست وتسعين ومائة تخلع العرب أعنتها وفي سنة سبع وتسعين ومائة يكون الفنا ، وفي سنة ثمان وتسعين ومائة يكون الجلا ، فقال : أما ترى بني هاشم قد انقلعوا بأهليهم وأولادهم ؟ فقلت : لهم الجلا ؟ قال : وغيرهم ، وفي سنة تسع وتسعين ومائة يكشف الله البلاء إن شاء الله وفي سنة مائتين يفعل الله ما يشاء . فقلنا له : جعلنا فداك أخبرنا بما يكون في سنة المائتين قال : لو أخبرت أحدا لأخبرتكم ، ولقد خبرت بمكانكم ، فما كان هذا من رأي أن يظهر هذا مني إليكم ، ولكن إذا أراد الله تبارك وتعالى إظهار شئ من الحق لم يقدر العباد على ستره . فقلت له : جعلت فداك إنك قلت لي في عامنا الأول حكيت عن أبيك أن انقضاء ملك آل فلان على رأس فلان وفلان ليس لبني فلان سلطان بعدهما ، قال : قد قلت ذاك لك ، فقلت : أصلحك الله إذا انقضى ملكهم يملك أحد من قريش يستقيم عليه الامر ؟ قال : لا ، قلت : يكون ماذا ؟ قال : يكون الذي تقول أنت ‹ صفحة 184 › وأصحابك ، قلت : تعني خروج السفياني ؟ فقال : لا ، فقلت ، فقيام القائم قال : يفعل الله ما يشاء ، قلت : فأنت هو ؟ قال : لا حول ولا قوة إلا بالله . وقال : إن قدام هذا الامر علامات ، حدث يكون بين الحرمين قلت : ما الحدث ؟ قال : عضبة تكون ( 1 ) ويقتل فلان من آل فلان خمسة عشر رجلا . بيان : قوله " أول علامات الفرج " إشارة إلى وقوع الخلاف بين الأمين و المأمون ، وخلع الأمين المأمون عن الخلافة ، لان هذا كان ابتداء تزلزل أمر بني العباس وفي سنة ست وتسعين ومائة ، اشتد النزاع وقام الحرب بينهما ، وفي السنة التي بعده كان فناء كثير من جندهم ، وفيما بعده كان قتل الأمين وإجلاء أكثر بني العباس . وذكر بني هاشم كان للتورية والتقية ولذا قال عليه السلام : " وغيرهم " وفي سنة تسع وتسعين كشف الله البلاء عن أهل البيت عليهم السلام لخذلان معانديهم ، وكتب المأمون إليه عليه السلام يستمد منه ويستحضره . وقوله : " وفي سنة مائتين يفعل الله ما يشاء " إشارة إلى شدة تعظيم المأمون له وطلبه ، وفي السنة التي بعده أعني سنة إحدى ومائتين دخل خراسان وفي شهر رمضان عقد مأمون له البيعة . قوله عليه السلام : " ولقد خبرت بمكانكم " أي بمجيئكم في هذا الوقت ، وسؤالكم مني هذا السؤال ، والمعنى أني عالم بما يكون من الحوادث ، لكن ليست المصلحة في إظهارها لكم . وقوله عليه السلام : " ويقتل فلان " إشارة إلى بعض الحوادث التي وقعت على بني العباس في أواخر دولتهم أو إلى انقراضهم في زمن هلاكوخان .
                -----------------------


                أيضا ً


                أعيان الشيعة - السيد محسن الأمين - ج 2 - ص 77

                المفيد بسنده عن الرضا ع إن من علامات الفرج حدثا يكون بين المسجدين ويقتل فلان من ولد فلان خمسة عشر كبشا من العرب والمراد بالمسجدين مسجدا مكة والمدينة بدليل قول الصادق ع إن قدام هذا الأمر علامات حدث يكون بين الحرمين قيل ما الحدث قال عصبة تكون ويقتل فلان من آل فلان خمسة عشر رجلا والمراد بفلان وفلان رجل من ولد العباس لأن المتعارف في ذلك الوقت التعبير عن بني العباس ببني فلان كما في كثير من الروايات تقية .
                .

                --------------------------------------


                أتمنى ان تفهم الفرق بين فلاننا وفلانكم


                احسنت واجدت


                الفرق واضح بين رواتنا وبين رواتهم

                رواتنا يحذفون الاسماء للحفاظ على انفسهم وهي حالة ضرورية جدا

                اما رواتهم فيتعمدون حذف الاسماء لكي لاتنكشف حقيقة عقيدتهم التي يكتمونها عن العوام

                تعليق

                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                حفظ-تلقائي
                x

                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                صورة التسجيل تحديث الصورة

                اقرأ في منتديات يا حسين

                تقليص

                المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 09:44 PM
                استجابة 1
                9 مشاهدات
                0 معجبون
                آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                بواسطة ibrahim aly awaly
                 
                أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 07:21 AM
                ردود 2
                12 مشاهدات
                0 معجبون
                آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                بواسطة ibrahim aly awaly
                 
                يعمل...
                X