جاء كتاب الارشاد للمفيد -ص 376
الفضل بن شاذان، عن أحمد بن محمد بن أبي نصر، عن أبي الحسن الرضا عليه السلام قال: " لا يكون ما تمدون إليه أعناقكم حتى تميزوا وتمحصوا فلا يبقى منكم إلا القليل ، ثم قرأ: (ألم * أحسب الناس أن يتركوا أن يقولوا آمنا وهم لا يفتنون " ثم قال: إن من علامات الفرج حدثا يكون بين المسجدين ، ويقتل فلان من ولد فلان خمسة عشر كبشا من العرب
فلا ادري كيف يستطيع الشيعة التخمين في معناها
ام انه حسب الزمان والمكان
فيمكن ان تكون في عصر العباسيين هم بني العباس
ام انهم حكام الدولة الفاطمية عند سيطرتهم على مكة
ام اصحاب الدولة الاخشيدية
ام القرامطة الذين دخلوا مكة واخذوا الحجر الاسود وقتلوا الحجاج
ام اصحاب الدولة الايوبية
وتكون في عصر العثمانيين هم بني عثمان
وتكون في عصر الدولة السعودية هم ال سعود
كيف السبيل لمعرفة التفسير السليم؟



الفضل بن شاذان، عن أحمد بن محمد بن أبي نصر، عن أبي الحسن الرضا عليه السلام قال: " لا يكون ما تمدون إليه أعناقكم حتى تميزوا وتمحصوا فلا يبقى منكم إلا القليل ، ثم قرأ: (ألم * أحسب الناس أن يتركوا أن يقولوا آمنا وهم لا يفتنون " ثم قال: إن من علامات الفرج حدثا يكون بين المسجدين ، ويقتل فلان من ولد فلان خمسة عشر كبشا من العرب
فلا ادري كيف يستطيع الشيعة التخمين في معناها
ام انه حسب الزمان والمكان
فيمكن ان تكون في عصر العباسيين هم بني العباس
ام انهم حكام الدولة الفاطمية عند سيطرتهم على مكة
ام اصحاب الدولة الاخشيدية
ام القرامطة الذين دخلوا مكة واخذوا الحجر الاسود وقتلوا الحجاج
ام اصحاب الدولة الايوبية
وتكون في عصر العثمانيين هم بني عثمان
وتكون في عصر الدولة السعودية هم ال سعود
كيف السبيل لمعرفة التفسير السليم؟



تعليق