إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

سؤال

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • سؤال

    بسم الله الرحمن الرحيم
    اللهم صل على محمد وال محمد
    سؤال : ما هي شروط اختيار الخليفة عندكم ؟؟؟
    اي كلام انشائي مرفوض اريد كلام موثق .

  • #2
    ننتظر ...
    احد من الاخوه السنه ..يجاوب ..

    تعليق


    • #3
      شروط الخليفة ....هي الشورى ..
      قال عز وجل :" وأمرهم شورى بينهم "
      فشرط الخليفة أن يجمع عليه أهل الإسلام بأغلبيتهم .

      تعليق


      • #4


        المشاركة الأصلية بواسطة كرار أحمد
        شروط الخليفة ....هي الشورى ..
        قال عز وجل :" وأمرهم شورى بينهم "
        فشرط الخليفة أن يجمع عليه أهل الإسلام بأغلبيتهم .

        شورى بين من ؟


        تعليق


        • #5
          بين أهل الإسلام حبيبي .

          تعليق


          • #6

            المشاركة الأصلية بواسطة كرار أحمد
            بين أهل الإسلام حبيبي .


            ولماذا كانت الشورى لـ ستة أشخاص فقط ؟

            في عهد عثمان

            تعليق


            • #7
              هذا شكل من أشكال التطبيق للشورى ...
              فالستة هم من أهل الإسلام بكل تأكيد ..
              لقد أراد عمر سلام الله عليه أن يختصر الوقت وبشكل عملي ...هو يعرف أن الخلافة لن تخرج من واحد من هؤلاء الستة فحصرها فيهم كيلا يختلف الناس ...وقد وافق جميع أهل الإسلام وأهل الحل والعقد على ذلك بما فيهم مولانا علي بن أبي طالب ...الذي حضر المجلس وطرح ما لديه وتنافس حتى رفض بمحض إرادته الخلافة .

              تعليق


              • #8

                المشاركة الأصلية بواسطة كرار أحمد
                هذا شكل من أشكال التطبيق للشورى ...
                فالستة هم من أهل الإسلام بكل تأكيد ..
                لقد أراد عمر سلام الله عليه أن يختصر الوقت وبشكل عملي ...هو يعرف أن الخلافة لن تخرج من واحد من هؤلاء الستة فحصرها فيهم كيلا يختلف الناس ...وقد وافق جميع أهل الإسلام وأهل الحل والعقد على ذلك بما فيهم مولانا علي بن أبي طالب ...الذي حضر المجلس وطرح ما لديه وتنافس حتى رفض بمحض إرادته الخلافة .

                أنت قلت ..

                فشرط الخليفة أن يجمع عليه أهل الإسلام بأغلبيتهم

                كيف الآن تخالف رأيك ؟ إذ اتضح الآن أن هذا الأمر من عند عمر بن الخطاب . ولم يشاور أهل الإسلام !!!

                سؤال محير لك ... هل كان يوجد في ذلك الوقت من هو أفضل من طلحة والزبير وعبدالرحمن وسعد ؟ أم لا ؟



                تعليق


                • #9
                  من قال بأنه لم يشاور ؟
                  هو حدد الأسماء فقط وترك الشورى لأهل الإسلام ...
                  هو حدد أفضل ستة على وجه الأرض ...ليختار الناس بينهم ...
                  فهو لم يفرض الخليفة بل ترك كما ترك رسول الله (ص) فقط هو اختصر خطوة نحو التطبيق ..لكنه لم يتجاوز السورى ويحدد الخليفة ويعينه ..بل الشورى لأهل الإسلام بين أفضل ستة .

                  تعليق


                  • #10
                    طالما اﻻمر شوري ليش بوبكر وصي حق عمر وما خلاها شوري!!!!!!!!!!!!

                    تعليق


                    • #11

                      ياأحمد , أي ناس !! تقول عمر حدد ستة أشخاص , هذا لايجعل الأمر شورى بين المسلمين . ولم تجبني كما توقعت .


                      هل كان يوجد في ذلك الوقت من هو أفضل من طلحة والزبير وعبدالرحمن وسعد ؟ أم لا ؟

                      تعليق


                      • #12
                        بسم الله الرحمن الرحيم

                        اللهم صلي على محمد وآل محمد

                        لا يوجد أي شروط لتحديد وتسمية الخليفة للرسول محمد صلى الله عليه وآله وسلم خارج الشروط التي وضعها الله عز وجل في محكم تنزيله .



                        وهو النص عليه في محكم تنزيله وبالاسم الصريح والواضح وبمرسوم الهي وتكليف اسمه السلطان المبين .

                        وهذه الأسماء هي حصرياً وفقط من ذرية ملة إبراهيم عليهم السلام وامتدادها من ذرية آل محمد عليهم السلام .

                        وغير ذلك يكون التسمية هي من أنفسنا بعيداً عن السلطان المبين ... !!!

                        وهي أسماء أياً كانت فهي تبع الظن وهى النفس

                        وذلك مصداقاً لقوله تعالى :

                        {إِنْ هِيَ إِلَّا أَسْمَاء سَمَّيْتُمُوهَا أَنتُمْ وَآبَاؤُكُم مَّا أَنزَلَ اللَّهُ بِهَا مِن سُلْطَانٍ إِن يَتَّبِعُونَ إِلَّا الظَّنَّ وَمَا تَهْوَى الْأَنفُسُ وَلَقَدْ جَاءهُم مِّن رَّبِّهِمُ الْهُدَى } النجم23

                        {إِنْ هِيَ إِلَّا أَسْمَاء سَمَّيْتُمُوهَا أَنتُمْ وَآبَاؤُكُم }{ مَّا أَنزَلَ اللَّهُ بِهَا مِن سُلْطَانٍ }

                        الهميسع



                        +++++++++++++++++

                        تعليق


                        • #13
                          بسم الله الرحمن الرحيم
                          الاخوة المتحاوين الكرام
                          انا لم اقصد في سؤالي الطريقة التي يتم بها اختيار الخليفة بل قصدت المواصفات التي يجب ان تتوفر في شخص الخليفة والمؤهلات فالرجاء الالتزام بالمطلب المقصود .

                          تعليق


                          • #14
                            الشروط ...هي الفضل ..
                            والدين ..
                            والقوة والحزم والسيطرة
                            العلم بالسياسة ..
                            والشعبية والمحبة بين الناس ..هناك شروط كثيرة ..

                            تعليق


                            • #15
                              الفضل


                              روى أخطب خوارزم بإسناده الى ابن عباس قال : قال رسول الله صلى الله عليه و آله وسلم : " لو أن الغياض أقلامٌ ، و البحر مدادٌ ، و الجنّ حُسّابٌ ، و الإنس كتّابٌ ،ما أحصوا فضائل علي بن أبي طالب ( عليه السلام ) " [1] .
                              [1]انظر : كفاية الطالب : 123 ، فرائد السمطين : 1 / 16 ،إرشاد القلوب للديلمي : 2 / 209 ، حلية الأبرار : 1 / 285 ، ميزان الإعتدال : 3 / 466 ، لسان الميزان : 5 / 62 ، ينابيع المودّة : 2 / 95 حديث 70 .
                              1 ـ قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم : « عنوان صحيفة المؤمن حبُّ علي » .
                              2ـ وقال صلى الله عليه وآله وسلم : « براءة من النار حبُّ علي » .
                              3 ـ وقال صلى الله عليه وآله وسلم : « يا علي ، طوبى لمن أحبك وصدق فيك ، وويل لمن أبغضك وكذب فيك » .



                              الدين
                              قال ابن أبي الحديد: وأما العبادة: فكان أعبد الناس وأكثرهم صلاة وصوماً، وملازمة للأوراد، وقيام النافلة، وما ظنك برجل يبلغ من محافظته على ورده: أن يبسط له نطع بين الصفين ليلة الهرير فيصلي عليه ورده، والسهام تقع بين يديه، وتمر على صماخيه يميناً وشمالاً، فلا يرتاع لذلك ولا يقوم حتى يفرغ من وظيفته؟؟ وما ظنك برجل كانت جبهته كثفنة البعير لطول سجوده؟ وأنت إذا تأملت دعواته ومناجاته، ووقفت على ما فيها من تعظيم الله سبحانه وإجلاله، وما يتضمنه من الخضوع لهيبته والخشوع لعزته، والاستخذاء له عرفت ما ينطوي عليه من الإخلاص، وفهمت من أي قلب خرجت، وعلى أي لسان جرت؟؟!! وقيل لعلي بن الحسين (عليه السلام) ـ وكان الغاية في العبادة ـ : أين عبادتك من عبادة جدك؟ قال: عبادتي عند عبادة جدي كعبادة جدي عند عبادة رسول الله (صلّى الله عليه وآله).

                              القوه والحزم والسيطره

                              وقد أشادت ملائكة السماء بشجاعة الإمام علي (ع) منها يوم أحد عندما إنهزم المسلمين وبقي الإمام صامداً يدافع عن النبي في ساحة القتال ، ثم هتف جبريل بين السماء والأرض : لا سيف إلاّ ذو الفقار ... ولا فتى إلاّ علي " .
                              ومن الناس من يشري نفسه ابتغاء مرضاة الله والله رؤوف بالعباد " (البقرة 207) التي نزلت في حقه عليه السلام ليله المبيت.
                              السياسه
                              . أول عمل قام به الإمام ( عليه السلام ) فور توليته لمنصب رئاسة الدولة هو عَزلوُلاة عثمان الذين سَخّروا جهاز الحكم لمصالحهم الخاصة ، وأُثروا ثراءً فاحشاً ممااختلسوه من بيوت المال ، وعزل ( عليه السلام ) معاوية بن أبي سفيان أيضاً.
                              كانت السياسة المالية التي انتهجها الإمام ( عليه السلام ) امتداد لسياسة الرسولالأعظم ( صلى الله عليه وآله ) الذي عنى بتطوير الحياة الاقتصاديةوإنعاش الحياة العامة في جميع أنحاء البلاد ، بحيث لا يبقى فقير أو بائس أو محتاج ،وذلك بتوزيع ثروات الأمة توزيعاً عادلاً على الجميع.
                              المساواة في التوزيع والعطاء ، فليس لأحد على أحد فضل أو امتياز ، وإنما الجميع علىحدٍّ سواء.
                              عنى الإمام ( عليه السلام ) بإزالة جميع أسباب التخلف والانحطاط ، وتحقيق حياةكريمة يجد فيها الإنسان جميع متطلبات حياته ، من الأمن والرخاء والاستقرار

                              فيقول ( عليه السلام ) في بعض رسائله إلى عماله : ( واخفضْ للرعيّة جناحك ، وابسطلهم وجهك ، وأَلِنْ لهم جنابك ، وآسِ بينهم في اللحظة والنظرة ، والإشارة والتحية ،حتى لايطمع العظماء في حيفك ، ولا ييأس الضعفاء من عدلك ) .
                              حبه عليه السلام :
                              1 ـ قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم : « عنوان صحيفة المؤمن حبُّ علي » .
                              2ـ وقال صلى الله عليه وآله وسلم : « براءة من النار حبُّ علي » .
                              3 ـ وقال صلى الله عليه وآله وسلم : « يا علي ، طوبى لمن أحبك وصدق فيك ، وويل لمن أبغضك وكذب فيك » .
                              أولاً : حبّه عليه السلام أمر إلهي :
                              أمر الله تعالى رسوله الاَكرم صلى الله عليه وآله وسلم بمحبة أمير المؤمنين عليه السلام ، لذلك يتوجب علينا العمل بما أمر به تعالى رسوله صلى الله عليه وآله وسلم .
                              روى بريدة ، عن أبيه ، قال : قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم : « إنّ الله أمرني أن أحبُّ أربعة ، وأخبرني أنه يحبهم » فقالوا : من هم يا رسول الله ؟ فقال : «علي منهم، علي منهم » يكررها ثلاثاً « وأبو ذرّ، والمقداد، وسلمان أمرني بحبّهم » وتكرار النبي صلى الله عليه وآله وسلم لاسم أمير المؤمنين عليه السلام ثلاث مرات يعرب عن مدى اهتمامه بهذا الاَمر ، والاَمر بمحبة أبي ذر والمقداد وسلمان هي فرع من محبة أمير المؤمنين عليه السلام ؛ ذلك لاَنّ هؤلاء الصحابة رضي الله عنه كانوا المصداق الحقيقي لشيعة أمير المؤمنين عليه السلام ومحبيه والسائرين على منهجه ، وسيرتهم تكشف عمق اخلاصهم وولائهم له .
                              ثانياً : إنّ الله تعالى ورسوله صلى الله عليه وآله وسلم يحبان أمير المؤمنين عليه السلام :
                              والنصوص الدالة على هذا المعنى كثيرة جداً نكتفي منها بحديثين :
                              1 ـ حديث الطائر :
                              وهو يثبت أنّ أمير المؤمنين عليه السلام أحبُّ الخلق إلى الله ، فقد روي بالاسناد عن أنس بن مالك ، قال : كان عند النبي صلى الله عليه وآله وسلم طير أُهدي إليه ، فقال : « اللهمَّ ائتني بأحبّ الخلق إليك ليأكل معي هذا الطير » فجاء علي فرددته ، ثم جاء فرددته ، فدخل في الثالثة ، أو في الرابعة ، فقال له النبي صلى الله عليه وآله وسلم : « ما حبسك عني ؟ » ، قال : « والذي بعثك بالحق نبياً ، إني لاَضرب الباب ثلاث مرات ويردني أنس » .
                              فقال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم : « لِمَ رددته ؟ » قلت : كنت أحبُّ معه رجلاً من الاَنصار ، فتبسّم النبي صلى الله عليه وآله وسلم .
                              2 ـ حديث الراية :
                              وهو دليلنا الآخر على محبة الله تعالى ورسوله صلى الله عليه وآله وسلم لاَمير المؤمنين والتي توجب علينا محبته والتمسك بولايته والسير على هديه ، والراية هي راية خيبر ، إذ بعث بها رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم أبا بكر ، فعاد ولم يصنع شيئاً ، فأرسل بعده عمر ، فعاد ولم يفتح ، وفي رواية الطبري : فعاد يجبّن أصحابه ويجبّنونه .
                              فقام رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم فيهم ، فقال : « لاَعطين الراية غداً رجلاً يحبُّ الله ورسوله ، ويحبّه الله ورسوله ، كرار غير فرار » وفي رواية : « لا يخزيه الله أبداً ، ولا يرجع حتى يفتح عليه » .
                              ثالثاً : حبّه حبٌ لله ولرسوله صلى الله عليه وآله وسلم :
                              1 ـ قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم : « من أحبَّ علياً فقد أحبني ، ومن أبغض علياً فقد أبغضني » .
                              2 ـ وقال صلى الله عليه وآله وسلم : « من أحبني فليحبُّ علياً ، ومن أبغض عليّاً فقد أبغضني ، ومن أبغضني فقد أبغض الله عزَّ وجلّ ، ومن أبغض الله أدخله النار» .
                              3 ـ وقال صلى الله عليه وآله وسلم : « من أحبّ علياً فقد أحبني، ومن أحبني فقد أحب الله، ومن أبغض علياً فقد أبغضني، ومن أبغضني فقد أبغض الله عزَّ وجلّ » .
                              وممّا تقدم تبين أن محبة أمير المؤمنين عليه السلام تفضي إلى محبة الرسول صلى الله عليه وآله وسلم ومحبة الله سبحانه ، وذلك غاية ما يصبو إليه المؤمنون بالله ، ومنتهى أمل الآملين .
                              رابعاً : حبّه إيمان وبغضه نفاق :
                              1 ـ روي بالاسناد عن أُمّ سلمة ، قالت : كان رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم يقول : «لايحبُّ عليّاً منافق ، ولا يبغضه مؤمن » .
                              2 ـ وقال أمير المؤمنين عليه السلام : « والذي فلق الحبة وبرأ النسمة ، إنّه لعهد النبي الاُمي إليَّ أنه لا يحبني إلاّ مؤمن ، ولا يبغضني إلاّ منافق » .
                              3 ـ وقال عليه السلام : « لو ضربت خيشوم المؤمن بسيفي هذا على أن يبغضني ما أبغضني ، ولو صببت الدنيا بجمّاتها على المنافق على أن يحبني ماأحبني ، وذلك أنه قضي فانقضى على لسان النبي الاَكرم صلى الله عليه وآله وسلم أنّه قال : ياعلي ، لا يبغضك مؤمن ، ولا يحبك منافق » .
                              4 ـ وعن أبي سعيد الخدري ، قال : (إنّا كنا نعرف المنافقين ـ نحن معاشر الاَنصار ـ ببغضهم علي بن أبي طالب) .

                              تعليق

                              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                              حفظ-تلقائي
                              x

                              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                              صورة التسجيل تحديث الصورة

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                              يعمل...
                              X