إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

ـــــ في مقدمة صحيح مسلم طعن بالبخاري ـــــ

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ـــــ في مقدمة صحيح مسلم طعن بالبخاري ـــــ


    بسم الله الرحمن الرحيم
    في مقدمة صحيح مسلم طعن بالبخاري !!!!!

    قال مسلم في مقدمة صحيحه عن البخاري:
    (وَقَدْ تَكَلَّمَ بَعْضُ مُنْتَحِلِي الْحَدِيثِ مِنْ أَهْلِ عَصْرِنَا فِي تَصْحِيحِ الْأَسَانِيدِ وَتَسْقِيمِهَا بِقَوْلٍ لَوْ ضَرَبْنَا عَنْ حِكَايَتِهِ وَذِكْرِ فَسَادِهِ صَفْحًا لَكَانَ رَأْيًا مَتِينًا وَمَذْهَبًا صَحِيحًا؛ إِذْ الْإِعْرَاضُ عَنْ الْقَوْلِ الْمُطَّرَحِأَ حْرَى لِإِمَاتَتِهِ وَإِخْمَالِ ذِكْرِ قَائِلِهِ، وَأَجْدَرُ أَنْ لَا يَكُونَذَلِكَ تَنْبِيهًا لِلْجُهَّالِ عَلَيْهِ، غَيْرَ أَنَّا لَمَّا تَخَوَّفْنَا مِنْشُرُورِ الْعَوَاقِبِ، وَاغْتِرَارِ الْجَهَلَةِ بِمُحْدَثَاتِالْأُمُورِ، وَإِسْرَاعِهِمْ إِلَى اعْتِقَادِ خَطَإِ الْمُخْطِئِينَ،وَالْأَقْوَالِ السَّاقِطَةِ عِنْدَ الْعُلَمَاءِ؛ رَأَيْنَاالْكَشْفَ عَنْ فَسَادِ قَوْلِهِ وَرَدَّ مَقَالَتِهِ بِقَدْرِ مَا يَلِيقُ بِهَا مِنْ الرَّدِّ أَجْدَى عَلَى الْأَنَامِ وَأَحْمَدَ لِلْعَاقِبَةِ إِنْ شَاءَ اللَّهُ. وَزَعَمَ الْقَائِلُ الَّذِي افْتَتَحْنَا الْكَلَامَ عَلَى الْحِكَايَةِ عَنْ قَوْلِهِ وَالْإِخْبَارِ عَنْ سُوءِ رَوِيَّتِهِ،أَنَّ كُلَّ إِسْنَادٍ لِحَدِيثٍ فِيهِ فُلَانٌ عَنْ فُلَانٍ وَقَدْ أَحَاطَ الْعِلْمُ بِأَنَّهُمَا قَدْ كَانَا فِي عَصْرٍ وَاحِدٍ، وَجَائِزٌ أَنْ يَكُونَ الْحَدِيثُ الَّذِي رَوَى الرَّاوِي عَمَّنْ رَوَى عَنْهُ قَدْ سَمِعَهُ مِنْهُ وَشَافَهَهُ بِهِ،غَيْرَ أَنَّهُ لَا نَعْلَمُ لَهُ مِنْهُ سَمَاعًا،وَلَمْ نَجِدْ فِي شَيْءٍ مِنْ الرِّوَايَاتِ أَنَّهُمَا الْتَقَيَا قَطُّ أَوْ تَشَافَهَا بِحَدِيثٍ،أَنَّ الْحُجَّةَ لَا تَقُومُ عِنْدَهُ بِكُلِّ خَبَرٍ جَاءَ هَذَا الْمَجِيءَ، حَتَّى يَكُونَ عِنْدَهُ الْعِلْمُ بِأَنَّهُمَا قَدْ اجْتَمَعَا مِنْ دَهْرِهِمَا مَرَّةً فَصَاعِدًا، أَوْ تَشَافَهَا بِالْحَدِيثِ بَيْنَهُمَا،أَوْ يَرِدَ خَبَرٌ فِيهِ بَيَانُ اجْتِمَاعِهِمَا وَتَلَاقِيهِمَا مَرَّةً مِنْ دَهْرِهِمَا فَمَا فَوْقَهَا، فَإِنْ لَمْ يَكُنْ عِنْدَهُ عِلْمُ ذَلِكَ وَلَمْتَأْتِ رِوَايَةٌ صَحِيحَةٌ تُخْبِرُ أَنَّ هَذَا الرَّاوِيَ عَنْ صَاحِبِهِ قَدْ لَقِيَهُ مَرَّةً وَسَمِعَ مِنْهُ شَيْئًا،لَمْ يَكُنْ فِي نَقْلِهِ الْخَبَرَعَمَّنْ رَوَى عَنْهُ عِلْمُ ذَلِكَ وَالْأَمْرُ كَمَا وَصَفْنَا حُجَّةٌ،وَكَانَ الْخَبَرُ عِنْدَهُ مَوْقُوفًا،حَتَّى يَرِدَ عَلَيْهِ سَمَاعُهُ مِنْهُ لِشَيْءٍ مِنْ الْحَدِيثِ قَلَّ أَوْ كَثُرَ فِي رِوَايَةٍ مِثْلِمَا وَرَدَ.
    وَهَذَا الْقَوْلُ يَرْحَمُكَ اللَّهُ فِي الطَّعْنِ فِي الْأَسَانِيدِ قَوْلٌ مُخْتَرَعٌ مُسْتَحْدَثٌ غَيْرُ مَسْبُوقٍ صَاحِبُهُ إِلَيْهِ وَلَا مُسَاعِدَ لَهُ مِنْ أَهْلِ الْعِلْمِ عَلَيْهِ وَذَلِكَ أَنَّ الْقَوْلَ الشَّائِعَ الْمُتَّفَقَ عَلَيْهِ بَيْنَ أَهْلِ الْعِلْمِ بِالْأَخْبَارِ وَالرِّوَايَاتِ قَدِيمًا وَحَدِيثًا أَنَّ كُلَّ رَجُلٍ ثِقَةٍ رَوَى عَنْ مِثْلِهِ حَدِيثًا وَجَائِزٌ مُمْكِنٌ لَهُ لِقَاؤُهُ وَالسَّمَاعُ مِنْهُ لِكَوْنِهِمَا جَمِيعًا كَانَا فِي عَصْرٍ وَاحِدٍ وَإِنْ لَمْيَأْتِ فِي خَبَرٍ قَطُّ أَنَّهُمَا اجْتَمَعَا وَلَا تَشَافَهَا بِكَلَامٍ فَالرِّوَايَةُ ثَابِتَةٌ وَالْحُجَّةُ بِهَا لَازِمَةٌ إِلَّا أَنْ يَكُونَ هُنَاكَ دَلَالَةٌ بَيِّنَةٌ أَنَّ هَذَا الرَّاوِيَ لَمْ يَلْقَ مَنْ رَوَى عَنْهُأَ وْ لَمْ يَسْمَعْ مِنْهُ شَيْئًا فَأَمَّا وَالْأَمْرُ مُبْهَمٌ عَلَى الْإِمْكَانِ الَّذِي فَسَّرْنَا فَالرِّوَايَةُ عَلَى السَّمَاعِ أَبَدًا حَتَّى تَكُونَ الدَّلَالَةُ الَّتِي بَيَّنَّا فَيُقَالُ لِمُخْتَرِعِ هَذَا الْقَوْلِ الَّذِي وَصَفْنَا مَقَالَتَهُ أَوْ لِلذَّابِّعَنْهُ..)
    ... إلى أن قال: (وَمَا عَلِمْنَا أَحَدًا مِنْ أَئِمَّةِ السَّلَفِ مِمَّنْ يَسْتَعْمِلُ الْأَخْبَارَ وَيَتَفَقَّدُ صِحَّةَ الْأَسَانِيدِ وَسَقَمَهَا مِثْلَ أَيُّوبَ السَّخْتِيَانِيِّ وَابْنِ عَوْنٍ وَمَالِكِ بْنِ أَنَسٍ وَشُعْبَةَ بْنِ الْحَجَّاجِ وَيَحْيَى بْنِ سَعِيدٍ الْقَطَّانِ وَعَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ مَهْدِيٍّ وَمَنْ بَعْدَهُمْ مِنْ أَهْلِ الْحَدِيثِ فَتَّشُوا عَنْ مَوْضِعِ السَّمَاعِ فِي الْأَسَانِيدِ كَمَا ادَّعَاهُ الَّذِي وَصَفْنَا قَوْلَهُ مِنْ قَبْلُ... .)
    إلى أن قال: (وَكَانَ هَذَاالْقَوْلُ الَّذِي أَحْدَثَهُ الْقَائِلُ الَّذِي حَكَيْنَاهُ فِي تَوْهِينِ الْحَدِيثِ بِالْعِلَّةِ الَّتِي وَصَفَ أَقَلَّ مِنْ أَنْ يُعَرَّجَ عَلَيْهِ وَيُثَارَ ذِكْرُهُ إِذْ كَانَ قَوْلًا مُحْدَثًا وَكَلَامًا خَلْفًا لَمْيَقُلْهُ أَحَدٌ مِنْ أَهْلِ الْعِلْمِ سَلَفَ وَيَسْتَنْكِرُهُ مَنْ بَعْدَهُمْ خَلَفَ فَلَا حَاجَةَ بِنَا فِي رَدِّهِ بِأَكْثَرَ مِمَّا شَرَحْنَا إِذْ كَانَ قَدْرُ الْمَقَالَةِ وَقَائِلِهَا الْقَدْرَالَّذِي وَصَفْنَاهُ وَاللَّهُ الْمُسْتَعَانُ عَلَى دَفْعِمَا خَالَفَ مَذْهَبَ الْعُلَمَاءِ وَعَلَيْهِ التُّكْلَانُ) . انتهى.

    وأقول هذا حال من يبتر الروايات و يدلسها بفلان و غير فلان !!!!



  • #2

    يقول الذهبي في سير اعلام النبلاء في الجزء 12 صفحة 573:
    (قلت -أي الذهبي- : ثم إن مسلما، لحدة في خلقه، انحرف أيضا عن البخاري، ولم يذكر له حديثا، ولا سماه في " صحيحه "، بل افتتح الكتاب بالحط على من اشترط اللقي لمن روى عنه بصيغة " عن "
    )

    http://islamport.com/d/1/trj/1/161/3779.html

    تعليق


    • #3

      اللهم صل على محمد وآل محمد ..

      متابع .

      تعليق


      • #4

        اللهم صلى على محمد وال محمد

        تعليق


        • #5
          اين وجه الطعن؟

          فالمسألة في الاختلاف في شروط الرواية

          فكل شخص وضع شروطا في كتابه وقد يراها الاخر متشددة في التصحيح ولا تناسبه, فقد يرد حديث لانه لاينطبق على شروطه التي وضعها وقد يكون الحديث صحيح.

          ولكن هذا فقط على شروط صحيح البخاري.


          لكن للبخاري كتب كثيرة يخرج فيها الاحاديث التي لا تنطبق الشروط عليها من الصحيحة الاخرى او حتى غير الصحيحة

          انتهى الاشكال

          تعليق


          • #6
            قال مسلم في مقدمة صحيحه عن البخاري:

            (وَقَدْ تَكَلَّمَ بَعْضُ مُنْتَحِلِي الْحَدِيثِ مِنْ أَهْلِ عَصْرِنَا فِي تَصْحِيحِ الْأَسَانِيدِ وَتَسْقِيمِهَا بِقَوْلٍ لَوْ ضَرَبْنَا عَنْ حِكَايَتِهِ وَذِكْرِ فَسَادِهِ صَفْحًا لَكَانَ رَأْيًا مَتِينًا وَمَذْهَبًا صَحِيحًا؛ إِذْ الْإِعْرَاضُ عَنْ الْقَوْلِ الْمُطَّرَحِأَ حْرَى لِإِمَاتَتِهِ وَإِخْمَالِ ذِكْرِ قَائِلِهِ، وَأَجْدَرُ أَنْ لَا يَكُونَذَلِكَ تَنْبِيهًا لِلْجُهَّالِ عَلَيْهِ،

            والباقي طعن بقواعد البخاري في رد الأحاديث و توثيقها

            أصح كتابين عند أهل السنة و الجماعة
            وأحدهم يطعن بالثاني !!!


            تعليق


            • #7
              اللهم صل على محمد وآل محمد
              والله الواحد يزعل لما يقرأ حجة قوية في موضوع
              ثم ينتظر ويتابع حجة الطرف الآخر
              وإذ بالرد عبارة عن كلام فارغ لا علاقة له بالموضوع
              ويقول : انتهى الإشكال !!!!!
              اتق الله يا عبد الرحمن ، واسأل شيوخك ، واقرأ اسبوع أو زد قليلا ورتب ردك ، ثم اكتبه .
              وإن لم تجد جوابا فانتظر عسى أن يأتي عضو ويناقش بجدية
              فنخرج من الموضوع بفائدة
              لأنك سببت لي جمود فكري ‏
              وصلى الله على محمد وآله
              متابع للموضوع ...............

              تعليق


              • #8
                المشاركة الأصلية بواسطة شيخ الطائفة
                قال مسلم في مقدمة صحيحه عن البخاري:

                (وَقَدْ تَكَلَّمَ بَعْضُ مُنْتَحِلِي الْحَدِيثِ مِنْ أَهْلِ عَصْرِنَا فِي تَصْحِيحِ الْأَسَانِيدِ وَتَسْقِيمِهَا بِقَوْلٍ لَوْ ضَرَبْنَا عَنْ حِكَايَتِهِ وَذِكْرِ فَسَادِهِ صَفْحًا لَكَانَ رَأْيًا مَتِينًا وَمَذْهَبًا صَحِيحًا؛ إِذْ الْإِعْرَاضُ عَنْ الْقَوْلِ الْمُطَّرَحِأَ حْرَى لِإِمَاتَتِهِ وَإِخْمَالِ ذِكْرِ قَائِلِهِ، وَأَجْدَرُ أَنْ لَا يَكُونَذَلِكَ تَنْبِيهًا لِلْجُهَّالِ عَلَيْهِ،

                والباقي طعن بقواعد البخاري في رد الأحاديث و توثيقها

                أصح كتابين عند أهل السنة و الجماعة
                وأحدهم يطعن بالثاني !!!


                يتحدث عن طريقته في تصحيح الاحاديث فهو يراها غير صالحة لانها تخرج الكثير من الاحاديث الصحيحة من دائرة الصحة.

                وهو ماذكره لاحقا, فهذا من الانتقاد بين العلماء وليس القدح في شخصية العالم

                فالقدح كأن يقول : المرجع الفلاني ضال مضل وكتبه كتب ضلال

                والحليم تكفيه الاشارة

                تعليق


                • #9
                  (وَقَدْ تَكَلَّمَ بَعْضُ مُنْتَحِلِي الْحَدِيثِ مِنْ أَهْلِ عَصْرِنَافِي تَصْحِيحِ الْأَسَانِيدِ وَتَسْقِيمِهَا بِقَوْلٍ لَوْ ضَرَبْنَا عَنْ حِكَايَتِهِ وَذِكْرِ فَسَادِهِ صَفْحًا لَكَانَ رَأْيًا مَتِينًا وَمَذْهَبًا صَحِيحًا؛ إِذْ الْإِعْرَاضُ عَنْ الْقَوْلِ الْمُطَّرَحِأَ حْرَى لِإِمَاتَتِهِ وَإِخْمَالِ ذِكْرِ قَائِلِهِ، وَأَجْدَرُ أَنْ لَا يَكُونَذَلِكَ تَنْبِيهًا لِلْجُهَّالِ عَلَيْهِ،

                  تعليق


                  • #10

                    أين عبدة البخاري و مسلم

                    تعليق


                    • #11
                      المشاركة الأصلية بواسطة شيخ الطائفة
                      (وَقَدْ تَكَلَّمَ بَعْضُ مُنْتَحِلِي الْحَدِيثِ مِنْ أَهْلِ عَصْرِنَافِي تَصْحِيحِ الْأَسَانِيدِ وَتَسْقِيمِهَا بِقَوْلٍ لَوْ ضَرَبْنَا عَنْ حِكَايَتِهِ وَذِكْرِ فَسَادِهِ صَفْحًا لَكَانَ رَأْيًا مَتِينًا وَمَذْهَبًا صَحِيحًا؛ إِذْ الْإِعْرَاضُ عَنْ الْقَوْلِ الْمُطَّرَحِأَ حْرَى لِإِمَاتَتِهِ وَإِخْمَالِ ذِكْرِ قَائِلِهِ، وَأَجْدَرُ أَنْ لَا يَكُونَذَلِكَ تَنْبِيهًا لِلْجُهَّالِ عَلَيْهِ،

                      كلمة (فساده) عائدة الى القول
                      والقول هو الشروط في قبول الحديث الصحيح من الضعيف
                      يعني ان شروطة متشددة في الحديث , بحيث لو طبقها على بعض الاحاديث الصحيحة فقد تخرج من صحيحة.


                      فحاول ان تميز الانتقاد في الاسلوب وبين الطعن الشخصي


                      فكلام الامام مسلم يوضح تشدد البخاري في صحيحة.


                      فشكرا لك على تذكيرنا بان الامام البخاري شديد التحري في الاحاديث بشهادة الامام مسلم

                      تعليق


                      • #12
                        صار لا يفرق بين (فساده) و (فساد قوله) أو (فساد قواعده)
                        وضرب قواعد اللغة العربية عرض الحائط
                        حيث يقول أن فساده تعود إلى فساد قواعدة

                        جهلهم بالترقيع أشد من جهلهم بما في كتبهم

                        فكلام الامام مسلم يوضح تشدد البخاري في صحيحة.


                        بل بدعته
                        هل أعمي الله بصرك كما أعمي بصيرتك ؟

                        وَهَذَا الْقَوْلُ يَرْحَمُكَ اللَّهُ فِي الطَّعْنِ فِي الْأَسَانِيدِ قَوْلٌ مُخْتَرَعٌ مُسْتَحْدَثٌ غَيْرُ مَسْبُوقٍ صَاحِبُهُ إِلَيْهِ وَلَا مُسَاعِدَ لَهُ مِنْ أَهْلِ الْعِلْمِ عَلَيْهِ


                        (وَكَانَ هَذَاالْقَوْلُ الَّذِي أَحْدَثَهُ الْقَائِلُ الَّذِي حَكَيْنَاهُ فِي تَوْهِينِ الْحَدِيثِ بِالْعِلَّةِ الَّتِي وَصَفَ أَقَلَّ مِنْ أَنْ يُعَرَّجَ عَلَيْهِ وَيُثَارَ ذِكْرُهُ إِذْ كَانَ قَوْلًا مُحْدَثًا وَكَلَامًا خَلْفًا لَمْيَقُلْهُ أَحَدٌ مِنْ أَهْلِ الْعِلْمِ سَلَفَ وَيَسْتَنْكِرُهُ مَنْ بَعْدَهُمْ خَلَفَ فَلَا حَاجَةَ بِنَا فِي رَدِّهِ بِأَكْثَرَ مِمَّا شَرَحْنَا إِذْ كَانَ قَدْرُ الْمَقَالَةِ وَقَائِلِهَا الْقَدْرَالَّذِي وَصَفْنَاهُ وَاللَّهُ الْمُسْتَعَانُ عَلَى دَفْعِمَا خَالَفَ مَذْهَبَ الْعُلَمَاءِ وَعَلَيْهِ التُّكْلَانُ)

                        تعليق


                        • #13
                          المشاركة الأصلية بواسطة شيخ الطائفة
                          صار لا يفرق بين (فساده) و (فساد قوله) أو (فساد قواعده)
                          وضرب قواعد اللغة العربية عرض الحائط
                          حيث يقول أن فساده تعود إلى فساد قواعدة

                          جهلهم بالترقيع أشد من جهلهم بما في كتبهم



                          بل بدعته
                          هل أعمي الله بصرك كما أعمي بصيرتك ؟


                          تعلم اللغة العربية, فالحمدلله ان الكلام مشكل والا لحرفت المعنى بجهلك


                          وَقَدْ تَكَلَّمَ بَعْضُ مُنْتَحِلِي الْحَدِيثِ مِنْ أَهْلِ عَصْرِنَا فِي تَصْحِيحِ الْأَسَانِيدِ وَتَسْقِيمِهَا بِقَوْلٍ لَوْ ضَرَبْنَا عَنْ حِكَايَتِهِ (اي حكاية ذلك القول) وَذِكْرِ فَسَادِهِ (اي فساد ذلك القول) صَفْحًا لَكَانَ رَأْيًا مَتِينًا وَمَذْهَبًا صَحِيحًا؛ إِذْ الْإِعْرَاضُ عَنْ الْقَوْلِ الْمُطَّرَحِ أَ حْرَى لِإِمَاتَتِهِ وَإِخْمَالِ ذِكْرِ قَائِلِهِ، وَأَجْدَرُ أَنْ لَا يَكُونَ ذَلِكَ تَنْبِيهًا لِلْجُهَّالِ عَلَيْهِ، غَيْرَ أَنَّا لَمَّا تَخَوَّفْنَا مِنْشُرُورِ الْعَوَاقِبِ، وَاغْتِرَارِ الْجَهَلَةِ بِمُحْدَثَاتِ الْأُمُورِ، وَإِسْرَاعِهِمْ إِلَى اعْتِقَادِ خَطَإِ الْمُخْطِئِينَ، وَالْأَقْوَالِ السَّاقِطَةِ عِنْدَ الْعُلَمَاءِ؛ رَأَيْنَا الْكَشْفَ عَنْ فَسَادِ قَوْلِهِ وَرَدَّ مَقَالَتِهِ بِقَدْرِ مَا يَلِيقُ بِهَا مِنْ الرَّدِّ أَجْدَى عَلَى الْأَنَامِ وَأَحْمَدَ لِلْعَاقِبَةِ إِنْ شَاءَ اللَّه .... الخ

                          حاول ان تقرأ النص, وتفهمه جيدا
                          فهو ينتقد القول (شروط الاحاديث الصحيحة)


                          تعليق


                          • #14

                            اللهم صلى على محمد وال محمد

                            تعليق


                            • #15

                              اللهم صلى على محمد وال محمد

                              تعليق

                              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                              حفظ-تلقائي
                              x

                              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                              صورة التسجيل تحديث الصورة

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                              يعمل...
                              X