إعـــــــلان

**كرار أحمد** · 28-04-2010, 10:39 PM

ليس لديكم شروط في التواتر حبيبي ....عندكم الكثرة تعني التواتر !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
يعني لو كذبة رواها 20 كذاب ..تصير من المتواتر !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! !!1
وقل لنا ما هي شروط التواتر عندكم يمكن يكون عندك ما ليس عند غيرك .

**احمد اشكناني** · 28-04-2010, 10:50 PM

ليس لديكم شروط في التواتر حبيبي ....عندكم الكثرة تعني التواتر !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
يعني لو كذبة رواها 20 كذاب ..تصير من المتواتر !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! !!1
وقل لنا ما هي شروط التواتر عندكم يمكن يكون عندك ما ليس عند غيرك .

اذن نحن ملزمون بقواعدنا
والسلام عليكم

**كرار أحمد** · 28-04-2010, 10:52 PM

لا توجد قواعد عندكم حبيبي ...
واذكر لنا ما هي شروط التواتر عندكم ؟

**احمد اشكناني** · 28-04-2010, 10:58 PM

لا توجد قواعد عندكم حبيبي ...
واذكر لنا ما هي شروط التواتر عندكم ؟

لأنك جاهل

**فراس 40** · 29-04-2010, 12:08 AM

أنا أستغرب من هؤلاء الذين أعمى الله قلوبهم وبصيرتهم فقط لمجرد الدفاع عن المجرمين والسراق

خطبة لها 44 سند تقريبا وراة لا يعلم كم عددهم ويقولون لم تثبت

من أين يتكلم هؤلاء البهائم

الأغبياء لو طبقنا أساليبهم البهيمية على صحاحهم لأسقطناها لأن أغلب أسانيدها مطعون فيها وأخبار آحاد

بحار الأنوار (المطاعن) - العلامة المجلسي - ج 29 ص 215
اعلم أن هذه الخطبة من الخطب المشهورة التي روتها الخاصة والعامة بأسانيد متضافرة

الكلام موجه للعقلاء وليس لمن أضلهم الله تعالى

**شيخ الطائفة** · 29-04-2010, 12:18 AM

http://www.yahosein.com/vb/showthread.php?t=124792&page=15

هنا 44 سنداً لا ينكرها إلا مهرج

**كرار أحمد** · 29-04-2010, 04:03 PM

لك نكن بالمهرجين سابقاً وانت تعلم ..
والتوتر شروطه لا تنطبق على هذه الروايات ..

**كرار أحمد** · 29-04-2010, 04:05 PM

حبيبي فراس شيخك المجلسي كل الروايات عنده مشهورة ومتواترة ....
وما زال الأخ أحمد أشكناني يرفض أن يأتي بشروط التواتر عند الشيعة ؟

**فراس 40** · 29-04-2010, 04:33 PM

فَإِنَّهَا لَا تَعْمَى الْأَبْصَارُ وَلَكِن تَعْمَى الْقُلُوبُ الَّتِي فِي الصُّدُورِ [الحج : 46]

كنت سأضع هذا الرد سابقا ولكني فضلت أن أرى ردود من أعمى الله قلوبهم وبصائرهم

نأتي إلى إحدى الروايات التي طالبت فيها الزهراء بإرثها لندعم ماجاء في الخطبة الفدكية

بحار الأنوار - العلامة المجلسي - ج 29 ص 127
27 - ج : عن حماد بن عثمان، عن أبي عبد الله عليه السلام قال: لما بويع أبو بكر واستقام له الامر على جميع المهاجرين والانصار، بعث إلى فدك من أخرج وكيل فاطمة بنت رسول الله منها. فجاءت فاطمة عليها السلام إلى أبي بكر فقالت: يا أبا بكر ! لم تمنعني ميراثي من أبي رسول الله صلى الله عليه وآله، واخرجت وكيلي من فدك ؟ ! وقد جعلها لي رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم بأمر الله تعالى. فقال: هاتي على ذلك بشهود. فجاءت بأم أيمن، فقالت : لا أشهد يا أبا بكر حتى أحتج عليك بما قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم، أنشدك بالله ألست تعلم أن رسول الله صلى الله عليه وآله قال: إن أم أيمن امرأة من أهل الجنة ؟ فقال: بلى. قالت: فأشهد أن الله عزوجل أوحى إلى رسول الله صلى الله عليه وآله [فلت ذا القربى حقه] فجعل فدك لفاطمة بأمر الله. وجاء علي فشهد بمثل ذلك. فكتب لها كتابا ودفعه إليها. فدخل عمر، فقال: ما هذا الكتاب ؟ فقال: إن فاطمة ادعت في فدك وشهدت لها أم أيمن وعلي فكتبته . فأخذ عمر الكتاب من فاطمة فمزقه . فخرجت فاطمة عليها السلام تبكي. فلما كان بعد ذلك جاء علي عليه السلام إلى أبي بكر - وهو في المسجد وحوله المهاجرون والانصار - فقال: يا أبا بكر ! لم منعت فاطمة ميراثها من رسول الله صلى الله عليه وآله وقد ملكته في حياة رسول الله صلى الله عليه وآله ؟ فقال أبو بكر: إن هذا فئ للمسلمين، فأن أقامت شهودا أن رسول الله جعله لها، وإلا فلا حق لها فيه . فقال أمير المؤمنين صلوات الله عليه وآله: يا أبا بكر ! تحكم فينا بخلاف حكم الله في المسلمين ؟ قال: لا. قال: فان كان في يد المسلمين شئ يملكونه ثم ادعيت أنا فيه، من تسأل البينة ؟ قال: إياك كنت أسال البينة. قال: فما بال فاطمة سألتها البينة على ما في يدها وقد ملكته في حياة رسول الله صلى الله عليه وآله وبعده، ولم تسأل المسلمين البينة على ما ادعوها شهودا كما سألتني على ما ادعيت عليهم ؟ ! فسكت أبو بكر، فقال عمر: يا علي ! دعنا من كلامك، فإنا لا نقوى على حجتك، فإن أتيت بشهود عدول، وإلا فهو فئ للمسلمين، لا حق لك ولا لفاطمة فيه. فقال علي عليه السلام: يا أبا بكر ! تقرأ كتاب الله ؟ قال: نعم. قال: أخبرني عن قول الله عزوجل: [إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا] فينا نزلت أو في غيرنا ؟ ! قال: بل فيكم. قال: فلو أن شهودا شهدوا على فاطمة بنت رسول الله صلى الله عليه وآله بفاحشة ما كنت صانعا بها ؟ قال: كنت أقيم عليها الحد كما أقيم على سائر نساء العالمين ! ! ! قال: كنت إذا عند الله من الكافرين. قال: ولم ؟ قال: لانك رددت شهادة الله لها بالطهارة وقبلت شهادة الناس عليها، كما رددت حكم الله وحكم رسوله أن جعل لها فدك وقبضته في حياته، ثم قبلت شهادة أعرابي بائل على عقبيه عليها، واخذت منها فدكا، وزعمت أنه فئ للمسلمين، وقد قال رسول الله صلى الله عليه وآله: البينة على المدعي واليمين على المدعى عليه، فرددت قول رسول الله صلى الله عليه وآله: البينة على من ادعى واليمين على من ادعي عليه. قال: فدمدم الناس وأنكر بعضهم وقالوا: صدق والله علي ، ورجع علي عليه السلام إلى منزله. قال: ودخلت فاطمة عليها السلام المسجد، وطافت على قبر أبيها، وهي تقول: قد كان بعدك أنباء وهنبثة لو كنت شاهدها لم تكثر الخطب إنا فقدناك فقد الارض وابلها واختل قومك فاشهدهم فقد نكبوا قد كان جبريل بالآيات يونسنا فغاب عنا فكل الخير محتجب قد كنت بدرا ونورا يستضاء به عليك تنزل من ذي العزة الكتب تهجمتنا رجال واستخف بنا إذ غبت عنا فنحن اليوم نغتصب فسوف نبكيك ما عشنا وما بقيت منا العيون بتهمال لها سكب قال: فرجع أبو بكر وعمر إلى منزلهما، وبعث أبو بكر إلى عمر ثم دعاه، فقال : أما رأيت مجلس علي منا في هذا اليوم ؟ والله لان قعد مقعدا مثله ليفسدن أمرنا ، فما الرأي ؟. قال عمر: الرأي أن نأمر بقتله. قال: فمن يقتله ؟ قال: خالد بن الوليد، فبعثا إلى خالد فأتاهم . فقالا له: نريد أن نحملك على أمر عظيم. فقال: إحملوني على ما شئتم ، ولو على قتل علي بن أبي طالب. قالا: فهو ذاك . قال خالد: متى أقتله ؟ قال أبو بكر: احضر المسجد وقم بجنبه في الصلاة، فإذا سلمت قم إليه واضرب عنقه. قال: نعم. فسمعت أسماء بنت عميس - وكانت تحت أبي بكر - فقالت لجاريتها: اذهبي إلى منزل علي وفاطمة عليهما السلام واقرئيهما السلام، وقولي لعلي: [إن الملا يأتمرون بك ليقتلوك فاخرج إني لك من الناصحين] . فجاءت الجارية إليهم فقالت لعلي: إن أسماء بنت عميس تقرأ عليك السلام وتقول: [إن الملا يأتمرون بك ليقتلوك فاخرج إني لك من الناصحين] . فقال أمير المؤمنين عليه السلام: قولي لها: إن الله يحول بينهم وبين ما يريدون.
ثم قام وتهيأ للصلاة، وحضر المسجد، وصلى لنفسه خلف أبي بكر، وخالد بن الوليد بجنبه ومعه السيف، فلما جلس أبو بكر للتشهد ندم على ما قال وخاف الفتنة، وعرف شدة علي وبأسه، فلم يزل متفكرا لا يجسر أن يسلم، حتى ظن الناس أنه سها . ثم التفت إلى خالد وقال : يا خالد ! لا تفعلن ما أمرتك، السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. فقال أمير المؤمنين عليه السلام: يا خالد ! ما الذي أمرك به ؟. قال : أمرني بضرب عنقك. قال: أو كنت فاعلا ؟. قال: اي والله لولا أنه قال لي: لا تفعله قبل التسليم لقتلتك. قال: فأخذه علي فجلد به الارض، فاجتمع الناس عليه. فقال عمر: يقتله ورب الكعبة. فقال الناس: يا أبا الحسن ! الله الله، بحق صاحب القبر. فخلى عنه، ثم التفت إلى عمر فأخذ بتلابيبه فقال : يا بن صهاك ! والله لولا عهد من رسول الله وكتاب من الله سبق لعلمت أينا أضعف ناصرا وأقل عددا ودخل منزله.
28 - فس : أبي، عن ابن أبي عمير، عن عثمان بن عيسى وحماد بن عثمان، عن أبي عبد الله عليه السلام: مثله. وفيه: فأخذ عمر الكتاب من فاطمة عليها السلام فمزقه، وقال: هذا فئ المسلمين، وقال: أوس بن الحدثان وعائشة وحفصة يشهدون على رسول الله - صلى الله عليه وآله - بأنه قال: إنا معاشر الانبياء لا نورث، ما تركناه صدقة، وان عليا زوجها يجر إلى نفسه، وأم أيمن فهي امرأة صالحة لو كان معها غيرها لنظرنا فيه. فخرجت فاطمة صلوات الله عليها من عند هما باكية حزينة، فلما كان بعد هذا جاء علي. وفيه بعد قوله لها : نغتصب ك فكل أهل له قربى ومنزلة عند إلاله على الادنين يقترب أبدت رجال لنا نجوى صدورهم لما مضيت وحالت دونك الكتب فقد رزينا بما لم يرزه أحد من البرية لا عجم ولا عرب وقد رزينا به محضا خليقته صافي الضرائب والاعراق والنسب فأنت خير عباد الله كلهم وأصدق الناس حين الصدق والكذب وفيه بعد البيت الاخير: سيعلم المتولي ظلم حامتنا يوم القيامة أنا كيف ننقلب.

ورواه الشيخ الصدوق في علل الشرائع وطريقه: أبي، عن علي ، عن أبيه، عن ابن أبي عمير، عمن ذكره عن أبي عبد الله عليه السلام.

إذا هذه الرواية وردت في كتاب الإحتجاج عن حماد بن عثمان عن الإمام الصادق عليه السلام
ورواها علي بن إبراهيم القمي في تفسيره وطريقه صحيح لا غبار عليه

ورواها الشيخ الصدوق في علل الشرائع مرسلة عن ابن أبي عمير موافقه للصحيح

إضافة إلى رواية صحيح البخاري

فنخلص بنتيجة أن الزهراء عليها السلام على حق فيما طالبت به السارق لأرض فدك وأيدها الإمام أمير المؤمنين عليه السلام في الإحتجاج على السارق

فالأنبياء عليهم السلام يورثون

ومن يقول أن الزهراء وأمير المؤمنين مشتبهين أو مخطئين فهو ناصبي يدافع عن الطواغيت والظلمة ولعنه الله عليه والملائكة والناس أجميعن

الكلام للعقلاء لا لمن أضلهم الله واتبعوا أهوائهم

**كرار أحمد** · 29-04-2010, 06:05 PM

ج : عن حماد بن عثمان، عن أبي عبد الله عليه السلام قال:
هل السند مكتمل هكذا ؟
إذا ناقص أكمله فإن صح ناقشنا المتن حبيبي .

وقولك :
" أبي، عن علي ، عن أبيه، عن ابن أبي عمير، عمن ذكره عن أبي عبد الله عليه السلام.
من علي هذا ؟

**كرار أحمد** · 29-04-2010, 06:09 PM

نذكرك برواياتك هذه :
" فس : أبي، عن ابن أبي عمير، عن عثمان بن عيسى وحماد بن عثمان، عن أبي عبد الله عليه السلام: مثله. وفيه: فأخذ عمر الكتاب من فاطمة عليها السلام فمزقه، وقال: هذا فئ المسلمين، وقال: أوس بن الحدثان وعائشة وحفصة يشهدون على رسول الله - صلى الله عليه وآله - بأنه قال: إنا معاشر الانبياء لا نورث، ما تركناه صدقة، وان عليا زوجها يجر إلى نفسه، وأم أيمن فهي امرأة صالحة لو كان معها غيرها لنظرنا فيه. فخرجت فاطمة صلوات الله عليها من عند هما باكية حزينة، فلما كان بعد هذا جاء علي. وفيه بعد قوله لها : نغتصب ك فكل أهل له قربى ومنزلة عند إلاله على الادنين يقترب أبدت رجال لنا نجوى صدورهم لما مضيت وحالت دونك الكتب فقد رزينا بما لم يرزه أحد من البرية لا عجم ولا عرب وقد رزينا به محضا خليقته صافي الضرائب والاعراق والنسب فأنت خير عباد الله كلهم وأصدق الناس حين الصدق والكذب وفيه بعد البيت الاخير: سيعلم المتولي ظلم حامتنا يوم القيامة أنا كيف ننقلب.

لا تصح هذه الرواية لوجود عثمان بن عيسى
وقد قال فيه النجاشي عثمان بن عيسى أبو عمرو العامري الكلابي ثم من ولد عبيد بن رؤاس ، فتارة يقال الكلابي و تارة العامري وتارة الرؤاسي ، والصحيح أنه مولى بني رؤاس. وكان شيخ الواقفة ووجهها ، وأحد الوكلاء المستبدين بمال موسى بن جعفر عليه السلام ، روى عن أبي الحسن عليه السلام. ذكره الكشي في رجاله. وذكر نصر بن الصباح قال : كان له في يده مال ـ يعني الرضا [ عليه السلام ] ـ فمنعه فسخط عليه.
والواقفة عندكم كفار ...

**علي الاحسائي** · 29-04-2010, 06:44 PM

هل تضع نص الخطبة؟

وهل النصوص متشابهة ام مختلفة الالفاظ النصوص؟

**كرار أحمد** · 29-04-2010, 06:45 PM

حبيبي الخطبة الفدكية كل إسناداتها منهارة ...

**فراس 40** · 29-04-2010, 06:58 PM

ج : عن حماد بن عثمان، عن أبي عبد الله عليه السلام قال:
هل السند مكتمل هكذا ؟
إذا ناقص أكمله فإن صح ناقشنا المتن حبيبي .

وقولك :
" أبي، عن علي ، عن أبيه، عن ابن أبي عمير، عمن ذكره عن أبي عبد الله عليه السلام.
من علي هذا ؟

ههههههههههههههههه
يقول السند غير مكتمل

هههههههههههه
الرواية لها أسانيد أخرى ياغبي

ألحين علي بن إبراهيم صرت ماتعرفه
هههههههههههههه

س : أبي، عن ابن أبي عمير، عن عثمان بن عيسى وحماد بن عثمان، عن أبي عبد الله عليه السلام: مثله.

كبرت لك الواو عشان تشوفها زين ياأحول

إذا السند هو
عن عثمان بن عيسى عن الإمام الصادق
وعن حماد بن عثمان عن الإمام الصادق

تراجم الرجال للبهائم المدلسين الأغبياء

7612 - 7610 - 7623 - عثمان بن عيسى : أبو عمرو العامري الكلابي من ولد عبيد بن رؤاس فتارة يقال
الكلابي وتارة العامري وتارة الرؤاسي و
الصحيح انه مولى بني رؤاس كان شيخ الواقفة ووجهها واحد الوكلاء المستبدين بمال موسى بن جعفر ( ع ) قاله
النجاشي - من أصحاب الكاظم ( ع ) منحرف عن الحق ومعارض للرضا ( ع ) - توبته لم تثبت ولكنه مع ذلك ثقة لتوثيق الشيخ له في العدة وعلي بن إبراهيم وابن شهرآشوب ( 2 ) - روى 743 رواية ، منها عن أبي الحسن ، و
أبي الحسن موسى ، وأبي الحسن الأول ، وأبي الحسن الرضا ، وأبي جعفر الثاني ( ع ) - طريق الشيخ اليه صحيح -
روى في كامل الزيارات وتفسير القمي - روى بعنوان عثمان بن عيسى العامري وبعنوان عثمان بن عيسى الكلابي
أيضا .

3957 - 3956 - 3966 - حماد بن عثمان : بن عمرو بن خالد ، الفزاري - ثقة - روى عن أبي عبد الله ، وأبي
الحسن ، والرضا ( ع ) ، قاله النجاشي - له كتاب
متحد مع لاحقه .
3958 - 3957 - 3967 - حماد بن عثمان الناب : من أصحاب الصادق ، والكاظم ، والرضا ( ع ) - ثقة
جليل القدر - روى في كامل الزيارات ، و
تفسير القمي - متحد مع حماد بن عثمان بن عمرو بن خالد الفزاري سابقه - وعلى فرض التعدد فكل منهما ثقة -
روى 734 رواية ، منها عن أبي عبد الله ، وأبي الحسن ، وأبي الحسن الأول ( ع ) - .

وباقي رجال السند ثقات ولا مطعن فيهم

نضيف الخطبة المتواترة با 44 سند

تصريح العلامة المجلسي بشهرتها

والكلام للعقلاء وليس للحمير

سلاما ولا عزاء للكذابين والمدلسين

**علي الاحسائي** · 29-04-2010, 07:02 PM

المشاركة الأصلية بواسطة علي الاحسائي

هل تضع نص الخطبة؟

وهل النصوص متشابهة ام مختلفة الالفاظ النصوص؟

إعـــــــلان

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

هل توجد ورايات شيعية عن وراثـة الانبـيــاء عليهم السلام؟؟؟؟؟؟

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

اقرأ في منتديات يا حسين