تويت
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
استناداً الى الفطره البشريه التي جبل الله عليها الخلق ...ان مفهموم المقاومه مفهوم عقلي لايختلف عليه اثنان
فلو تتبعنا التاريخ وتحديداً بعد الرساله النبويه على متممها اشرف التحيات والصلاة والسلام وال بيته الكرام فقد مرت بعده الامه الاسلاميه بانتكاسات عظيمه لاتخفى على المتتبع حيث تعرض المسلمون الى مختلف انواع الهجمات الشرسه الظاله المظله وهذا يعود لعدة اسباب نذكرها بايجاز....
1_ابتعاد المسلمين عن قياتهم الحقه سواء في زمن الائمه الطاهرين او الازمنه التي تلتهم والى يومنا هذا
2_عدم مصادقية اغلب القيادات وتوجهها لخدمة الناس بالشكل الصحيح
3_موالات القيادات المنتصره باي ثوره او اي تحرك الى جهات معاديه او صديقه كما تسمى
4_عدم مصداقية وثبات القائمين على الثوره من الاتباع بالثبات على الاهداف التي اقرها العقل
5_التخندق لصالح الجهه المنتفضه وهو مايسمى اليوم بالطائفيه
6_تجاهل مخططات العدو برغم الخساره التي مني بها العدو نفسه
7_ الذين لايقبلون بمقاومة زيد او عبيد كما يصفونها
وغيرها كثير اللا اننا نكتفي بهذا المقدار من النقاط وبيانها بشكل بسيط وملخص عسى ان تعم الفائده للجميع والله الموفق
اولا......الجميع يعلم في زمن الائمه حتى المخالفين عن منهج اهل البيت ان اهل البيت عليهم الصلاة والسلام هم احق الناس بالقياده على مستوى الامامه وعلى مستوى القياده ان تنزلنا لايصال الفكره ولاكن يمنع الناس من ذالك ...الحسد .... والحقد .....وعدم المبالاة .... وانه ليش هو يقود خواني افضل منه .....وانا اعلم منه بالحال في بلدي..... وهو كاعد بس يوجه ونحن نأتمر بامره .......ومن جعله في هذا المنصب...... والى اخره
واكيد هذا نابع من قلة معرفة الفرد لمايقره العقل والشرع وعلى مر العصور والازمنه كانت الناس تنقسم الى عدة جهات الجهه الاولى مقاومه لكل غزو او ظلم يحل باي طائفه والجهه الثانيه التي تدعم المقاومه بالمال والسلاح
وهذه عضد الاولى .....والثالثه التي تدعم بالقول والتأييد للمقاومه....... والجهه الرابعه التي هي بمعزل عن ذالك كله ...... والطامه الكبرى والاخيره هيه المعاديه للمقاومه قولا وفعلا ولعلها تكون هي العين واللسان للعدو المشترك والحريصه اكيداً على اسقاط المقاومه تارة بالاخبار عنها واماكن تواجدها وتارة بالصاق التهم بها وتشويه
سمعتها في اي مجتمع...... اللا ماندر كحزب الله الابي وجيش الامام المهدي بالرغم من التشويه لسمعة الاثنين
بكل مااتيح للاعداء من قوه وبرغم ذالك اثبت الاثنين وجودهم على الساحه وان رصيدهم في تصاعد بأذن الله
ان تجنبوا اخطاء الماضي وهم يسعون الى ذالك والمستقبل القريب سيشهد ذالك ...
ثانياً عدم مصداقية القياداة لماذا وهيه التي كانت توصف بالنزاهه والتدبر لالشي اما انها كانت تريد هذا الامر كوسيله للوصول او ان الوصول الى السلطله واغرائاتها هيه التي فعلت ذالك مما يمنعها من تذكر الناس الذين
اوصلوهم الى هكذا منصب وصب المصلحه المستوفاة الى حسابه الخاص فقط دون غيرهم
ثالثاً موالاة الجهه المنتصره الى الخارج او الى دول صديقه كما تسمى ايضألاسباب منها ان الدول تلك هي التي قدمت الدعم على مختلف الاصعده لهذه القياداة فمن باب الموالات ورد الجميل وهذ ينقلب تدريجياً الى ولاء تام من هذه القياداة الى تلك الجهات شاءت ام ابت مما يجعل مصلحة الدول مقدمه على مصلحة البلد نفسه
ممايثير امتعاض الدوله الخاضعه واقصد شعباً وليس الحكومه اذ ان الحكومه ترى ان الامور تسير على خير مايرام
رابعا عدم مصداقية وثبات الافراد اذ للجميع راي والراي الاول والسائد هي اكلة الكتف الواحد اي يريدون حمله واحده سواء جلبت النصر ام لم تاتي فترى الذين نهضوا في بادي الامر يقلون تدريجياً كلما طالت المده مما يسبب
الضعف وانكسار الاخرين الين ثبتوا كما لاحضناه في كثير من الثورات
خامساً التخندق لصالح الجهه المقصوده وهذا السب الرئيس بصقوط اكثر الثورات عاجلاً ام اجلاً
سادساً تجاهل مخططات العدو الخاسر عن زهو بالنصر او عدم الاكتراث به وبما يفعله من مخططات خبيثه
من نتيجه طبيعيه للخسران في الساحه ويقابله عدم جهد وحرص من الجهه الاخرى بتفادي المخططات
ووضع خطط دفاعيه لمواجهة اي ازمه
سابعاً وهؤلاء شريحه ابتلى الله بها جميع المجتمعات الاسلاميه والغربيه على حد سواء
وهم الى الاغلب غير مقتنعين بكل الحركات ومن يقودهم وهذا رائيهم ومن حقهم
لاكن هل سالوا ظمائرهم وانصفوا الناس من انفسهم (انه اسوينه احنه وشراح انسوي)
امام الله وامام الناس حتى نعذر عندما نتكلم فنقول للذي اساء نحن الصالحون توقف
وهذا عملنا وهذه اثارنا وانت تريد ان تفسد علينا الخير والحاصل من العمل الجبار
الذي قمنا به فلن نسمح لك ابدا.......
ومن هنا نوجه دعوه الى جميع الاخوه والاخوات من القياداة في جيش الامام المهدي عجل الله فرجه
وعلى رائسهم السيد القائد مقتدى الصدر اعزه الله بعزه ان الخسائر التي مني بها التيار الصدري على مختلف الاصعده لعلها نابعه من تلك الاسباب او لاسباب اخرى غير الذي ذكرت وان العدو لم يزل يتربص بنا الدوائر
فضلا عن من نعدهم من اهلنا او من انصارنا وهذا لايغيب عن فهم الجميع والسعي المستمر لكسب الناس
بالتي هي احسن وليس لاجل الوصول الى شيء من خلال تلك الناس فان الذي اوصل الجميع هم الناس وان الذي
ينزلهم هم ايضاً
استناداً الى الفطره البشريه التي جبل الله عليها الخلق ...ان مفهموم المقاومه مفهوم عقلي لايختلف عليه اثنان
فلو تتبعنا التاريخ وتحديداً بعد الرساله النبويه على متممها اشرف التحيات والصلاة والسلام وال بيته الكرام فقد مرت بعده الامه الاسلاميه بانتكاسات عظيمه لاتخفى على المتتبع حيث تعرض المسلمون الى مختلف انواع الهجمات الشرسه الظاله المظله وهذا يعود لعدة اسباب نذكرها بايجاز....
1_ابتعاد المسلمين عن قياتهم الحقه سواء في زمن الائمه الطاهرين او الازمنه التي تلتهم والى يومنا هذا
2_عدم مصادقية اغلب القيادات وتوجهها لخدمة الناس بالشكل الصحيح
3_موالات القيادات المنتصره باي ثوره او اي تحرك الى جهات معاديه او صديقه كما تسمى
4_عدم مصداقية وثبات القائمين على الثوره من الاتباع بالثبات على الاهداف التي اقرها العقل
5_التخندق لصالح الجهه المنتفضه وهو مايسمى اليوم بالطائفيه
6_تجاهل مخططات العدو برغم الخساره التي مني بها العدو نفسه
7_ الذين لايقبلون بمقاومة زيد او عبيد كما يصفونها
وغيرها كثير اللا اننا نكتفي بهذا المقدار من النقاط وبيانها بشكل بسيط وملخص عسى ان تعم الفائده للجميع والله الموفق
اولا......الجميع يعلم في زمن الائمه حتى المخالفين عن منهج اهل البيت ان اهل البيت عليهم الصلاة والسلام هم احق الناس بالقياده على مستوى الامامه وعلى مستوى القياده ان تنزلنا لايصال الفكره ولاكن يمنع الناس من ذالك ...الحسد .... والحقد .....وعدم المبالاة .... وانه ليش هو يقود خواني افضل منه .....وانا اعلم منه بالحال في بلدي..... وهو كاعد بس يوجه ونحن نأتمر بامره .......ومن جعله في هذا المنصب...... والى اخره
واكيد هذا نابع من قلة معرفة الفرد لمايقره العقل والشرع وعلى مر العصور والازمنه كانت الناس تنقسم الى عدة جهات الجهه الاولى مقاومه لكل غزو او ظلم يحل باي طائفه والجهه الثانيه التي تدعم المقاومه بالمال والسلاح
وهذه عضد الاولى .....والثالثه التي تدعم بالقول والتأييد للمقاومه....... والجهه الرابعه التي هي بمعزل عن ذالك كله ...... والطامه الكبرى والاخيره هيه المعاديه للمقاومه قولا وفعلا ولعلها تكون هي العين واللسان للعدو المشترك والحريصه اكيداً على اسقاط المقاومه تارة بالاخبار عنها واماكن تواجدها وتارة بالصاق التهم بها وتشويه
سمعتها في اي مجتمع...... اللا ماندر كحزب الله الابي وجيش الامام المهدي بالرغم من التشويه لسمعة الاثنين
بكل مااتيح للاعداء من قوه وبرغم ذالك اثبت الاثنين وجودهم على الساحه وان رصيدهم في تصاعد بأذن الله
ان تجنبوا اخطاء الماضي وهم يسعون الى ذالك والمستقبل القريب سيشهد ذالك ...
ثانياً عدم مصداقية القياداة لماذا وهيه التي كانت توصف بالنزاهه والتدبر لالشي اما انها كانت تريد هذا الامر كوسيله للوصول او ان الوصول الى السلطله واغرائاتها هيه التي فعلت ذالك مما يمنعها من تذكر الناس الذين
اوصلوهم الى هكذا منصب وصب المصلحه المستوفاة الى حسابه الخاص فقط دون غيرهم
ثالثاً موالاة الجهه المنتصره الى الخارج او الى دول صديقه كما تسمى ايضألاسباب منها ان الدول تلك هي التي قدمت الدعم على مختلف الاصعده لهذه القياداة فمن باب الموالات ورد الجميل وهذ ينقلب تدريجياً الى ولاء تام من هذه القياداة الى تلك الجهات شاءت ام ابت مما يجعل مصلحة الدول مقدمه على مصلحة البلد نفسه
ممايثير امتعاض الدوله الخاضعه واقصد شعباً وليس الحكومه اذ ان الحكومه ترى ان الامور تسير على خير مايرام
رابعا عدم مصداقية وثبات الافراد اذ للجميع راي والراي الاول والسائد هي اكلة الكتف الواحد اي يريدون حمله واحده سواء جلبت النصر ام لم تاتي فترى الذين نهضوا في بادي الامر يقلون تدريجياً كلما طالت المده مما يسبب
الضعف وانكسار الاخرين الين ثبتوا كما لاحضناه في كثير من الثورات
خامساً التخندق لصالح الجهه المقصوده وهذا السب الرئيس بصقوط اكثر الثورات عاجلاً ام اجلاً
سادساً تجاهل مخططات العدو الخاسر عن زهو بالنصر او عدم الاكتراث به وبما يفعله من مخططات خبيثه
من نتيجه طبيعيه للخسران في الساحه ويقابله عدم جهد وحرص من الجهه الاخرى بتفادي المخططات
ووضع خطط دفاعيه لمواجهة اي ازمه
سابعاً وهؤلاء شريحه ابتلى الله بها جميع المجتمعات الاسلاميه والغربيه على حد سواء
وهم الى الاغلب غير مقتنعين بكل الحركات ومن يقودهم وهذا رائيهم ومن حقهم
لاكن هل سالوا ظمائرهم وانصفوا الناس من انفسهم (انه اسوينه احنه وشراح انسوي)
امام الله وامام الناس حتى نعذر عندما نتكلم فنقول للذي اساء نحن الصالحون توقف
وهذا عملنا وهذه اثارنا وانت تريد ان تفسد علينا الخير والحاصل من العمل الجبار
الذي قمنا به فلن نسمح لك ابدا.......
ومن هنا نوجه دعوه الى جميع الاخوه والاخوات من القياداة في جيش الامام المهدي عجل الله فرجه
وعلى رائسهم السيد القائد مقتدى الصدر اعزه الله بعزه ان الخسائر التي مني بها التيار الصدري على مختلف الاصعده لعلها نابعه من تلك الاسباب او لاسباب اخرى غير الذي ذكرت وان العدو لم يزل يتربص بنا الدوائر
فضلا عن من نعدهم من اهلنا او من انصارنا وهذا لايغيب عن فهم الجميع والسعي المستمر لكسب الناس
بالتي هي احسن وليس لاجل الوصول الى شيء من خلال تلك الناس فان الذي اوصل الجميع هم الناس وان الذي
ينزلهم هم ايضاً
تعليق