بسم الله الرحمن الرحيم
السؤال بالموضوع ...
أنى أنذركم فمن شاء أن يؤمن و يكمل دينه و يطهر نفسه بولاية علي فليؤمن و من شاء أن يتبع الشيطان و هوى نفسه و أهواء فلان و غيره (اقرا كتابك كفى بنفسك اليوم عليك حسيبا)
هل بقى لفظة لم يستخدمها الرسول - صلى الله عليه و اله و سلم - كدليل على خلافة علي - عليه الصلاة و السلام - من بعده ؟
نجد أنه قال - صلى الله عليه و اله و سلم - علي خليفتي عليكم أو قال أنى مخلف فيكم كتاب الله و عترتي أهل بيتي أو قال أنى تارك فيكم خليفتين من بعدي كتاب الله و أهل بيتي
وأستخدم لفظة ولى ....
علي ولي كل مؤمن بعدي وبالقرأن نزلت ولايته في اية زكاة الخاتم
وأستخدم لفظة أمير و قال عنه أمير المؤمنين
وبين أفضلية علي - صلوات الله عليه - كما تواتر عندكم
أفضلكم علي , أقضاكم علي , أعلمكم علي و هو باب علم مدينة الرسول ...
وقد بين حب الله له ... لأعطين الراية غداً رجلاً يحب الله و رسوله و يحبه الله و رسوله
وقد بين منزلته منه و من الله وقد أنزله منزلة الأنبياء كما قال : أنت منى بمنزلة هارون من موسي إلا أنه لا نبي بعدي
أذاً فقد بين منزلته من الله
وبين منزلته منه
وبين فضله ومكانته على المؤمنين
إذاً ماذا بقى ؟
وكأنه - صلى الله عليه و اله و سلم - أغلق كل المنافذ لتشكيك الناس بخلافته من بعده ...
الموضوع واضح جلي فمن شاء أن يعبد الله فليعبد
ومن شاء أن يعبد الأصنام التى لا تنفع و لا تضر و لا تنطق بالحق و لا تبصر الحق
فلن يفيده أحد غداً ...
ولن يقبل منه صرف و لا عدل و لا عمل
فلا يطاع الله إلا من حيث أمر هو
لا من حيث أمر و تشاور و قرر فلان و فلان
فلا يجب أن يشرك أحد بعباده ربه أحداً و لا يشرك أمر السقيفة و تشاور فلان و غيره في أمر الله
من شاء فليؤمن و من شاء أن يقدم أهوائهم على أمر الله فهو لا يتبع إلا الشيطان
أمر الله هو الحق و غيره شيطان لا أكثر و لا أقل
السؤال بالموضوع ...
أنى أنذركم فمن شاء أن يؤمن و يكمل دينه و يطهر نفسه بولاية علي فليؤمن و من شاء أن يتبع الشيطان و هوى نفسه و أهواء فلان و غيره (اقرا كتابك كفى بنفسك اليوم عليك حسيبا)
هل بقى لفظة لم يستخدمها الرسول - صلى الله عليه و اله و سلم - كدليل على خلافة علي - عليه الصلاة و السلام - من بعده ؟
نجد أنه قال - صلى الله عليه و اله و سلم - علي خليفتي عليكم أو قال أنى مخلف فيكم كتاب الله و عترتي أهل بيتي أو قال أنى تارك فيكم خليفتين من بعدي كتاب الله و أهل بيتي
وأستخدم لفظة ولى ....
علي ولي كل مؤمن بعدي وبالقرأن نزلت ولايته في اية زكاة الخاتم
وأستخدم لفظة أمير و قال عنه أمير المؤمنين
وبين أفضلية علي - صلوات الله عليه - كما تواتر عندكم
أفضلكم علي , أقضاكم علي , أعلمكم علي و هو باب علم مدينة الرسول ...
وقد بين حب الله له ... لأعطين الراية غداً رجلاً يحب الله و رسوله و يحبه الله و رسوله
وقد بين منزلته منه و من الله وقد أنزله منزلة الأنبياء كما قال : أنت منى بمنزلة هارون من موسي إلا أنه لا نبي بعدي
أذاً فقد بين منزلته من الله
وبين منزلته منه
وبين فضله ومكانته على المؤمنين
إذاً ماذا بقى ؟
وكأنه - صلى الله عليه و اله و سلم - أغلق كل المنافذ لتشكيك الناس بخلافته من بعده ...
الموضوع واضح جلي فمن شاء أن يعبد الله فليعبد
ومن شاء أن يعبد الأصنام التى لا تنفع و لا تضر و لا تنطق بالحق و لا تبصر الحق
فلن يفيده أحد غداً ...
ولن يقبل منه صرف و لا عدل و لا عمل
فلا يطاع الله إلا من حيث أمر هو
لا من حيث أمر و تشاور و قرر فلان و فلان
فلا يجب أن يشرك أحد بعباده ربه أحداً و لا يشرك أمر السقيفة و تشاور فلان و غيره في أمر الله
من شاء فليؤمن و من شاء أن يقدم أهوائهم على أمر الله فهو لا يتبع إلا الشيطان
أمر الله هو الحق و غيره شيطان لا أكثر و لا أقل
تعليق