بسم الله الحمن الرحيم
يحكى ان ملك من الملوك كان حاكم لمدينة وكان يسود في عصرة الامن والامان وكان لا يظلم احد في مملكتة كان الناس
يحبون الملك ويحبون مدينتهم وكان الملك لا يبخل على مملكتة من حيث تجهيز الجيش وتهيئتة لرد أي خطر قديلحق بالمدينة
.
كان النا س سعداء والحياء سهلة وعلاقة المملكة بمن حولها من المدن جيدة لما لمستة من ايجابية بالتعامل مع الملك
العادل وبا ان عجلة الزمن لاتتوقف وان العمر لا يرجع الى الخلف اخذ الكبر من الملك ماخذة وكان للملك ثلاث اولاد هم من
سياخذون مكانة من بعدة أي انة كان امامة ثلاث خيارات فجاء في ذهنة الاحتمالات الثلاثة وشكل الحكومة من بعدة
الخيار الاول
الاخ الاكبر(الفارس )كان مولع بالفروسية يعطيها الاولوية في حياتة و لا يعطي أي شي اخر وكان متشدد من ناحية
استخدام القوة أي ان السياسة بعيدة كل البعد عن تصرفاتة أي الدولة في عهدة قوية لانه قيادي بالفطرة لاكن الشعب
سوف يكون اخر اهتمامة ولن يسعد الشعب في فترة حكمة وسوف تكون القيادات العسكرية هي الحاكمة اما حرية الراي
ستكون مشروطة بعدم المساس بالدولة والجهاز الاداري فيها اما علاقتة بمن حولة من الدول مشحونة خوفا من ان يتم
الاعتداء عليها أي ان الدولة في عهدة
1-قوية مهابة
2-شعب مضلوم
3-حرية مشروطة
4-علاقات خارجية غير مستقرة
الخيار الثاني
الاخ الاوسط(الكاهن )ام الاخ الثاني فكان متدين معتزل لا يحب العنف لا يظلم عند احد قط متقرب الى العلماء بعيد عن
السياسيين يكرة الجيش وعسكرة الموسسات ومن الموكد ان الدولة في عهدة تشهد تطور علمي لما يكن من احترام للعلم
والناس ستكون تعيش بسلام لا يعتدي احد على اخر اما الحرية الراي تسكون مشروطة بعدم المساس بالدين او المقدسات
وعلاقة الدول ستكون غير جيدة لان الاخر غير سياسي وسيطمع الطامعيين فيها وذالك لعدم وجود جيش قوي يردع من
يريد ان يعتدي عليهم ا ما من يتصدى الامور للدولة فسيكون رجال الدين لا السياسين وسيكون من السهل ان تعم
الفوضى لعدم وجود الخبرة الكافية لديهم أي ان الدولة في عهدة
1-ضعيفة غير مهابة
2-شعب سعيد
3-حرية مشروطة
4-علاقات خارجية سيئة
الخيار الثالث
الاخ الاصغر (المدلل )اما الاخ الاصغر فكان لا يعرف غير نفسة لا يهتم بامر لا ينصب في مصلحتة ولم يكن يحب الى اللعب
واللهو ومجالسة السفهاء وكان يمضي اكثر وقتة بالسهر حتى الصباح بعيد كل البعد عن العلم والعلماء ولا قادة الجيش
لايحب ان يظلم احد وكان الناس تحبة أي انة سياسي بالفطرة وتسعم في عهدة سوة الادارة لعدم وجود من هو كفوة
أي ان الدولة ستكون في عهدة
1-ضعيفة غير مهابة
2-شعب سعيد
3-حرية مطلقة
4-علاقات خارجية جيدة
فكر الملك واحتار في من يختار فاولادة لم يكن من يشغل المنصب من بعدة ويملك نفس صفاتة وهو بين يدية امانة فمن
سيختارليكون خليفة من بعدة هل يختار من هو قوي مهاب لاكن الشعب سوف يظلم ام متدين ضعيف والشعب سعيد ام
يختار من هو سفية وشعبة يعيش مطلق الحرية فما كان من الاب الملك الى ان يوزع المهام بينهم ويتخذ قرار جري بان
يقسم المهام من الناحية الادارية بين الاخوان بان يجعل الاكبر على قيادة الجيش والاخ الاوسط على الادارة والاهتمام
بمصالح الشعب اما الاخير فجعلة هو من يمثل بلادة في الخارج ومنذ ذالك الحين كانت الدولة قوية مهابة وشعب يعيش
بسلام وعلاقتها الخارجية جيد .
ومخلص الحكاية ان السياسين العراقين لو وزعت الادوار في ما بينهم لما كانت هناك مشاكل ولعاش الشعب العراقي
بسلام وما كانت للطائفية من مكان لاكن من اين ناتي بالملك الحكيم ؟
يحكى ان ملك من الملوك كان حاكم لمدينة وكان يسود في عصرة الامن والامان وكان لا يظلم احد في مملكتة كان الناس
يحبون الملك ويحبون مدينتهم وكان الملك لا يبخل على مملكتة من حيث تجهيز الجيش وتهيئتة لرد أي خطر قديلحق بالمدينة
.
كان النا س سعداء والحياء سهلة وعلاقة المملكة بمن حولها من المدن جيدة لما لمستة من ايجابية بالتعامل مع الملك
العادل وبا ان عجلة الزمن لاتتوقف وان العمر لا يرجع الى الخلف اخذ الكبر من الملك ماخذة وكان للملك ثلاث اولاد هم من
سياخذون مكانة من بعدة أي انة كان امامة ثلاث خيارات فجاء في ذهنة الاحتمالات الثلاثة وشكل الحكومة من بعدة
الخيار الاول
الاخ الاكبر(الفارس )كان مولع بالفروسية يعطيها الاولوية في حياتة و لا يعطي أي شي اخر وكان متشدد من ناحية
استخدام القوة أي ان السياسة بعيدة كل البعد عن تصرفاتة أي الدولة في عهدة قوية لانه قيادي بالفطرة لاكن الشعب
سوف يكون اخر اهتمامة ولن يسعد الشعب في فترة حكمة وسوف تكون القيادات العسكرية هي الحاكمة اما حرية الراي
ستكون مشروطة بعدم المساس بالدولة والجهاز الاداري فيها اما علاقتة بمن حولة من الدول مشحونة خوفا من ان يتم
الاعتداء عليها أي ان الدولة في عهدة
1-قوية مهابة
2-شعب مضلوم
3-حرية مشروطة
4-علاقات خارجية غير مستقرة
الخيار الثاني
الاخ الاوسط(الكاهن )ام الاخ الثاني فكان متدين معتزل لا يحب العنف لا يظلم عند احد قط متقرب الى العلماء بعيد عن
السياسيين يكرة الجيش وعسكرة الموسسات ومن الموكد ان الدولة في عهدة تشهد تطور علمي لما يكن من احترام للعلم
والناس ستكون تعيش بسلام لا يعتدي احد على اخر اما الحرية الراي تسكون مشروطة بعدم المساس بالدين او المقدسات
وعلاقة الدول ستكون غير جيدة لان الاخر غير سياسي وسيطمع الطامعيين فيها وذالك لعدم وجود جيش قوي يردع من
يريد ان يعتدي عليهم ا ما من يتصدى الامور للدولة فسيكون رجال الدين لا السياسين وسيكون من السهل ان تعم
الفوضى لعدم وجود الخبرة الكافية لديهم أي ان الدولة في عهدة
1-ضعيفة غير مهابة
2-شعب سعيد
3-حرية مشروطة
4-علاقات خارجية سيئة
الخيار الثالث
الاخ الاصغر (المدلل )اما الاخ الاصغر فكان لا يعرف غير نفسة لا يهتم بامر لا ينصب في مصلحتة ولم يكن يحب الى اللعب
واللهو ومجالسة السفهاء وكان يمضي اكثر وقتة بالسهر حتى الصباح بعيد كل البعد عن العلم والعلماء ولا قادة الجيش
لايحب ان يظلم احد وكان الناس تحبة أي انة سياسي بالفطرة وتسعم في عهدة سوة الادارة لعدم وجود من هو كفوة
أي ان الدولة ستكون في عهدة
1-ضعيفة غير مهابة
2-شعب سعيد
3-حرية مطلقة
4-علاقات خارجية جيدة
فكر الملك واحتار في من يختار فاولادة لم يكن من يشغل المنصب من بعدة ويملك نفس صفاتة وهو بين يدية امانة فمن
سيختارليكون خليفة من بعدة هل يختار من هو قوي مهاب لاكن الشعب سوف يظلم ام متدين ضعيف والشعب سعيد ام
يختار من هو سفية وشعبة يعيش مطلق الحرية فما كان من الاب الملك الى ان يوزع المهام بينهم ويتخذ قرار جري بان
يقسم المهام من الناحية الادارية بين الاخوان بان يجعل الاكبر على قيادة الجيش والاخ الاوسط على الادارة والاهتمام
بمصالح الشعب اما الاخير فجعلة هو من يمثل بلادة في الخارج ومنذ ذالك الحين كانت الدولة قوية مهابة وشعب يعيش
بسلام وعلاقتها الخارجية جيد .
ومخلص الحكاية ان السياسين العراقين لو وزعت الادوار في ما بينهم لما كانت هناك مشاكل ولعاش الشعب العراقي
بسلام وما كانت للطائفية من مكان لاكن من اين ناتي بالملك الحكيم ؟