تويت
المشاركة الأصلية بواسطة ناصر الحقاني
تقول إني وضعت سبب العتاب ومن ثم تكرر سؤالك عن سبب العتاب فماهي مشكلتك يازميل
هل تعرف أن من أكبر المشكلات توضيح الواضحات
هل تعرف أن من أكبر المشكلات توضيح الواضحات
-
-
بارك الله فيك أخي المواطن
اللهم صلى على محمد وال محمد
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة المواطن
يا اخي انا لا اسالك عن سبب العتاب بشكل مجرد, بل سألتك على من وقع العتاب.
سبب العتاب ليس في مسألة التحريم ذاتا بل سبب العتاب هو فيمن كان بسببه التحريم
فذيل الآية يقول تبتغي مرضات أزواجك
وهذا يعني أنك يا أيها النبي حرمت / العسل / جاريتك / إبتغاء مرضات أزواجك مع علمك بأن عدم رضاهن ليس من منطلق شرعي وإسلامي فسواء رضين أزواجك أم لم يرضين لاتلتفت لهن لأنهن مخالفات للشريعة التي تبيح لك الأمر الذي غضبن وانزعجن من أجله فتراجع عن يمينك بكفارة وتزوج مارية فهي حلال عليك وإن لم يعجب هذا الأمر أزواجك فإن الله يبدلك خيرا منهن
هل العتاب واقع في اية التحريم؟
(نعم - لا)
على من وقع العتاب بالضبط اذا كانت الاجابة (نعم)؟
(ليس سببه, بل على الشخصية التي وقع عليها العتاب)
هذا سؤالي بطريقة اخرىتعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة شيخ الطائفةحياك الله أخي الفاضل شيخ الطائفة وشكرا لتواجدك في صفحتي المتواضعة
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة ناصر الحقانيحسنا يازميلي إكراما لك لكونك الوحيد الذي تجرأ ليناقش الموضوع سأتنزل معك كثيرا
أنا أعرف ماتريد بالضبط والإجابة موجودة في طيات البحث لكن لابأس في مجاراتك لكونك محاورا وليس عابث
أنت تريد أن أجيبك أن العتاب واقع على شخص الرسول صلى الله عليه وآله وموجه له
أليست هذه غاية طرح سؤالك واستفساراتك
لو فرضنا أن كلامي كان بالإجابة / نعم
العتاب واقع وموجه لشخص الرسول صلى الله عليه وآله فماذا ستفهم وماهو إشكالك ؟؟؟
هات ماعندك لنتجاوز هذه المعضلة يازميلي
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة المواطن
يا اخي انا لا اسألك عن فرضيات
بل سألتك عن عقيدتك في ذلك, فالفرضيات ربما تسقط في منتصف الحوار.
فلو قلت العتاب موجه الى الرسول
, للزم الاستمرار في ذلك الى نهاية النقاش على اساس انه عقيدة لك, لاني قرأت بضع الاقوال لعلمائكم بعضهم يقول لايوجد عتاب, وبعضهم يثبت العتاب على المصطفى مثل الطبطبائي في تفسيره.
فلا اريد فرضيات, بل اريد رأيك في وقوع العتاب على المصطفى من عدمه.
لان النقاش سيكون بناءا على رأيك الشخصي وعقيدتك لان الفرضيات لاتجدي في الاثبات في نهاية المطاف.
وتقبل اعتذاري لكثرة الاسئلة.
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة ناصر الحقاني
يا اخي انا لا اسألك عن فرضيات
بل سألتك عن عقيدتك في ذلك, فالفرضيات ربما تسقط في منتصف الحوار.
فلو قلت العتاب موجه الى الرسول, للزم الاستمرار في ذلك الى نهاية النقاش على اساس انه عقيدة لك, لاني قرأت بضع الاقوال لعلمائكم بعضهم يقول لايوجد عتاب, وبعضهم يثبت العتاب على المصطفى مثل الطبطبائي في تفسيره.
فلا اريد فرضيات, بل اريد رأيك في وقوع العتاب على المصطفى من عدمه.
لان النقاش سيكون بناءا على رأيك الشخصي وعقيدتك لان الفرضيات لاتجدي في الاثبات في نهاية المطاف.
وتقبل اعتذاري لكثرة الاسئلة.
إذن لاعتاب ولاخطأ
تعليق
-
هنا وقعت في تناقضالمشاركة الأصلية بواسطة المواطن
فانت تقول :
{يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ لِمَ تُحَرِّمُ مَا أَحَلَّ اللَّهُ لَكَ تَبْتَغِي مَرْضَاتَ أَزْوَاجِكَ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ} (1) سورة التحريم
سبب العتاب ليس في مسألة التحريم ذاتا بل سبب العتاب هو فيمن كان بسببه التحريم
فذيل الآية يقول تبتغي مرضات أزواجك
وهذا يعني أنك يا أيها النبي حرمت / العسل / جاريتك / إبتغاء مرضات أزواجك مع علمك بأن عدم رضاهن ليس من منطلق شرعي وإسلامي فسواء رضين أزواجك أم لم يرضين لاتلتفت لهن لأنهن مخالفات للشريعة التي تبيح لك الأمر الذي غضبن وانزعجن من أجله فتراجع عن يمينك بكفارة وتزوج مارية فهي حلال عليك وإن لم يعجب هذا الأمر أزواجك فإن الله يبدلك خيرا منهن
فلا ارى ان تذكر الاية ثم تذكر سبب العتاب, وانت تقول لاعتاب اساسا في الاية. فحاول اعادة كتابة البحث بحيث توضح اما انه في عتاب كما قال الطبطبائي في تفسيره او لايوجد عتاب اساسا.
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة ناصر الحقانيزميلي العزيز قلت لك سابقا لاعتاب موجه لرسول الله صلى الله عليه وآله ولاخطأ منه إطلاقا
والعتاب الذي أوردته في بحثي هو واقع على من بسببه التحريم
فلو راجعت ذيل الآية والآيات التي تليها لعلمت ذلك بنفسك من دون مراجعة كتب التفسير أصلا
العتاب والتهديد والوعيد موجه لنساء الرسول اللاتي قمن بالمكر والخديعة والنفاق
تعليق
-
بما أن الزميل أعاد الموضوع للحياة في مناسبة ذكره بموضوع آخر له نفس الصلة تقريبا
ولكوني لا أحب المماطلات والمعاندات ودائما أقطع الطريق على المكابرين والمعاندين الذين تأخذهم العزة بالإثم في دعم آراء مذاهبهم الفاسدة لكي ينصروا الباطل على الحق
أقول أنا المواطن وبفضل الله وتوفيقه
أن الرسول قد حرم على نفسه / منعها من أشياء بيمين عقده على نفسه
والآية الثانية من سورة التحريم / قَدْ فَرَضَ اللَّهُ لَكُمْ تَحِلَّةَ أَيْمَانِكُمْ وَاللَّهُ مَوْلَاكُمْ وَهُوَ الْعَلِيمُ الْحَكِيمُ
لاتلزم النبي بالرجوع عن يمينه ولا بالبقاء والحفاظ عليه فهي /أمرا تخييريا تعليميا
والنبي يكون بحسب هذه الآية وبقية الآيات التي وردت في بيان أحكام الأيمان مخيرا بين الحفاظ على يمينه ومواصلة ماحرمه على نفسه أو بالتراجع عن يمينه وتمتيع نفسه بطيبات وحلال الله بشرط فرض / كفارة اليمين
والأمر الذي يقتضي التخيير لايكون خطأ عند جميع العلماء والفقهاء والعقلاء فلا تخيير في حال الخطأ بل الواجب الرجوع عن الخطأ
سؤالي للحاقاني ومن على شاكلته
هل في هذه الآية / قَدْ فَرَضَ اللَّهُ لَكُمْ تَحِلَّةَ أَيْمَانِكُمْ وَاللَّهُ مَوْلَاكُمْ وَهُوَ الْعَلِيمُ الْحَكِيمُ
أمرا إلزاميا ووجوبيا بالتراجع عن ما حرمه النبي على نفسه ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
التعديل الأخير تم بواسطة المواطن; الساعة 16-07-2010, 01:37 PM.تعليق
تعليق