إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

للذين يتساءلون عن موقف الامام علي من الثلاثه وما بعدهم .........

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    بسم الله الرحمن الرحيم

    كلام الأخ كرار بعيد عن الواقع والحقائق وهو أقرب إلى السخافة مع احترامي الشديد !

    فقولك بأن ما جرى بين الزهراء عليها السلام والخليفة الأول مجرد سوء تفاهم وأنها ماتت وهي راضية فهو مخالف لما ورد في كتبكم الصحيحة التي تؤكد على أنها ماتت وهي غاضبة ،

    وحتى لا يكون كلامي إنشائيا أذكر لك ما ورد في بعض مصادركم حتى تتضح الحقيقة لك و لكل منصف



    صحيح البخاري - المغازي - غزوة خيبر - رقم الحديث : ( 3913 )

    عن ‏ ‏عائشة : ‏ أن ‏ ‏فاطمة ‏ ‏(ع) ‏ ‏بنت النبي ‏ (ص) ‏ ‏أرسلت إلى ‏ ‏أبي بكر ‏ ‏تسأله ميراثها من رسول الله ‏ (ص) ‏‏مما ‏ ‏أفاء ‏ ‏الله عليه ‏ ‏بالمدينة ‏ ‏وفدك ‏ ‏وما بقي من خمس ‏ ‏خيبر ‏، ‏فقال أبوبكر ‏: ‏أن رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏قال : ‏ ‏لا نورث ما تركنا صدقة ، إنما يأكل آل ‏ ‏محمد ‏ (ص) ‏ ‏في هذا المال وإني والله لا أغير شيئاًً من صدقة رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏، عن حالها التي كان عليها في عهد رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏ولأعملن فيها بما عمل به رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏فأبى ‏ ‏أبوبكر ‏: ‏أن يدفع إلى ‏ ‏فاطمة ‏ ‏منها شيئاًً فوجدت ‏ ‏فاطمة ‏ ‏على ‏ ‏أبي بكر ‏ ‏في ذلك فهجرته فلم تكلمه حتى توفيت ، وعاشت بعد النبي ‏ (ص) ‏ ‏ستة أشهر ، فلما توفيت دفنها زوجها ‏ ‏علي ‏ ‏ليلاًً ولم يؤذن بها ‏ ‏أبابكر ‏ ‏وصلى عليها ....




    صحيح مسلم - الجهاد والسير - قول النبي (ص) : لا نورث ما تركنا فهو - رقم الحديث : ( 3304 )


    عن ‏ ‏عائشة : ‏أنها أخبرته :‏ ‏أن ‏ ‏فاطمة بنت رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏أرسلت إلى ‏ ‏أبي بكر الصديق ‏ ‏تسأله ميراثها من رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏مما ‏ ‏أفاء ‏ ‏الله عليه ‏بالمدينة ‏ ‏وفدك ‏ ‏وما بقي من ‏ ‏خمس ‏ ‏خيبر ‏، فقال أبوبكر ‏: ‏أن رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏قال : ‏ ‏لا نورث ما تركنا صدقة إنما يأكل آل ‏ ‏محمد (ص) ‏ ‏في هذا المال وإني والله لا أغير شيئاًً من صدقة رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏، عن حالها التي كانت عليها في عهد رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏ولأعملن فيها بما عمل به رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏فأبى ‏ ‏أبوبكر ‏: ‏أن يدفع إلى ‏ ‏فاطمة ‏ ‏شيئاًً ‏ ‏فوجدت ‏ ‏فاطمة ‏ ‏على ‏ ‏أبي بكر ‏ ‏في ذلك قال : فهجرته فلم تكلمه حتى توفيت ، وعاشت بعد رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏ستة أشهر ، فلما توفيت دفنها زوجها ‏ ‏علي بن أبي طالب ‏ ‏ليلاًً ولم ‏ ‏يؤذن ‏ ‏بها ‏ ‏أبابكر ‏ ‏وصلى عليها ‏ ‏علي ....







    مسند أحمد - مسند العشرة ... - مسند أبي بكر ... - رقم الحديث : ( 25 )

    حدثنا : ‏ ‏يعقوب ‏ ‏قال : ، حدثنا : ‏ ‏أبي ‏ ‏، عن ‏ ‏صالح ‏ ‏قال إبن شهاب ‏ ‏أخبرني : ‏ ‏عروة بن الزبير ‏أن ‏ ‏عائشة ‏ ‏(ر) ‏ ‏زوج النبي ‏ (ص) ‏ ‏أخبرته : أن ‏ ‏فاطمة بنت رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏سألت ‏ ‏أبابكر ‏ ‏(ر) ‏ ‏بعد وفاة رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏أن يقسم لها ميراثها مما ترك رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏مما ‏ ‏أفاء ‏ ‏الله عليه ، فقال لها ‏ ‏أبوبكر ‏ ‏(ر) ‏: ‏أن رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏قال : ‏ ‏لا نورث ما تركنا ‏ ‏صدقة ‏ ‏فغضبت ‏ ‏فاطمة ‏ ‏(ع) ‏ ‏فهجرت ‏ ‏أبابكر ‏ ‏(ر) ‏ ‏فلم تزل مهاجرته حتى توفيت قال : وعاشت بعد وفاة رسول الله (ص) ‏ ‏ستة أشهر قال : وكانت ‏ ‏فاطمة ‏ ‏(ر) ‏ ‏تسأل ‏ ‏أبابكر ‏ ‏نصيبها مما ترك رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏من ‏ ‏خيبر ‏ ‏وفدك ‏ ‏وصدقته ‏ ‏بالمدينة ‏ ‏فأبى ‏ ‏أبوبكر ‏‏عليها ذلك وقال : لست تاركاً شيئاًً كان رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏يعمل به إلاّّ عملت به وإني أخشى إن تركت شيئاًً من أمره أن أزيغ فأما صدقته ‏ ‏بالمدينة ‏ ‏فدفعها ‏ ‏عمر ‏ ‏إلى ‏علي ‏ ‏وعباس ‏ ‏فغلبه عليها ‏ ‏علي ‏، ‏وأما ‏‏خيبر ‏وفدك ‏فأمسكهما ‏ ‏عمر ‏ ‏(ر) ‏ ‏وقال : هما ‏ ‏صدقة ‏ ‏رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏كانتا لحقوقه التي تعروه ‏ ‏ونوائبه ‏ ‏وأمرهما إلى من ‏ ‏ولي ‏ ‏الأمر قال : فهماً على ذلك اليوم.





    الآن وبعد ذلك هل ستصر على رأيك الأول ؟؟؟

    لعمري إن كل باحث عن الحق لا يقبل منك هذه المكابرة بعد هذه الأدلة ومن واقع صحاحكم ، وليكن في علمك بأن هناك مصادر عديدة قد أعرضت عنها اختصارا للمقام باعتبار أن غضب الزهراء عليها السلام ودفنها ليلا ووصيتها لأمير المؤمنين عليه السلام بأن لا يشهد القوم جنازتها هو من المسلمات التي أصبح ذكر المصدر والدليل عليها يعتبر من اضاعة الوقت لوضوح ذلك عند كل من وقف على كتب الحديث والتاريخ .


    في انتظار ردك وشكرا ،،،

    تعليق


    • #17
      بسم الله ...يا سيد محايد ...
      عذرا أنا بعد الخامسة أكون في الخدمة في الجبل ..فعذرا عن التأخير ..
      أما قولك :
      " لقد حزنت فاطمة (ع) بعد الهجوم على بيتها فأعلنت وجدها على الشيخين فهجرت فاطمة (ع)
      ابابكر فلم تكلمه في ذلك حتى ماتت فدفنها علي (ع) ليلاً ولم يؤذن بها ابابكر .

      أولا الهجوم على بيت فاطمة من الأشياء غير الثابتة لا عند السنة ولا عند الشيعة أنفسهم ...

      والغضب هو لأجل فدك ...
      فليكن حديثنا عن غضبها ورضاها لا عن الهجوم الذي أثبت مراراً وتكراراً أنه لم يحدث ..
      وهنا نقول :
      قال الحافظ أبو بكر البيهقي أنبأنا أبو عبد الله محمد بن يعقوب حدثنا محمد بن عبد الوهاب ثنا عبدان بن عثمان العتكي بنيسابور أنبأنا أبو حمزة عن اسماعيل بن ابي خالد عن الشعبي قال لما مرضت فاطمة أتاها ابو بكر الصديق فاستأذن عليها فقال علي يا فاطمة هذا أبو بكر يستأذن عليك فقالت أتحب أن ىذن له قال نعم فأذنت له فدخل عليها يترضاها فقال والله ما تركت الدار والمال والأهل والعشيرة إلا ابتغاء مرضاة الله ومرضاة رسوله ومرضاتكم اهل البيت ثم ترضاها حتى رضيت وهذا إسناد جيد قوي والظاهر أن عامر الشعبي سمعه من علي أو ممن سمعه من علي
      الشعبي رحمه الله سمعه ممن سمعه من علي رضي الله عنه، وهذا أقرب لأن الشعبي رحمه الله رأى عليا فأولى أن يكون سمع عامة أصحابه، فمثل هذا المرسل يكون جيد في الاستشهاد لا سيما والشعبي رحمه الله مراسيله عامة ليست بالساقطة بل هي أجود من مراسيل الحسن وقتادة وغيرهما كما هو مقرر.

      وقد وردت عدة شواهد تؤكد رضا السيدة فاطمة عن الشيخين ..أهمها طلبها لأسماء بنت عميس كي تتولى رعايتها في مرضها وتجهيزها حال موتها وأسماء هي زوجة الصديق ولن تخرج دون إذن زوجها ...ولن يسمح لها أبو بكر لو أنه بينه وبين فاطمة عداء كما تدعون ...وفاطمة لن تطلبها من أبي بكر لو أنها تبغضه وغاضبة عليه ..
      وقد ثبت هذا في عدة كتب شيعية فمشى إليها أبو بكر بعد ذلك وشفع لعمر وطلب إليها فرضيت عنه )
      شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد ج 1 ص 57 ط بيروت ،
      وشرح نهج البلاغة لابن ميثم ج 5 ص 507 ط بيروت ،
      وحق اليقين ص 180 ط طهران....

      تعليق


      • #18
        المشاركة الأصلية بواسطة روح الشريعة
        بسم الله الرحمن الرحيم

        كلام الأخ كرار بعيد عن الواقع والحقائق وهو أقرب إلى السخافة مع احترامي الشديد !

        فقولك بأن ما جرى بين الزهراء عليها السلام والخليفة الأول مجرد سوء تفاهم وأنها ماتت وهي راضية فهو مخالف لما ورد في كتبكم الصحيحة التي تؤكد على أنها ماتت وهي غاضبة ،

        وحتى لا يكون كلامي إنشائيا أذكر لك ما ورد في بعض مصادركم حتى تتضح الحقيقة لك و لكل منصف



        صحيح البخاري - المغازي - غزوة خيبر - رقم الحديث : ( 3913 )

        عن ‏ ‏عائشة : ‏ أن ‏ ‏فاطمة ‏ ‏(ع) ‏ ‏بنت النبي ‏ (ص) ‏ ‏أرسلت إلى ‏ ‏أبي بكر ‏ ‏تسأله ميراثها من رسول الله ‏ (ص) ‏‏مما ‏ ‏أفاء ‏ ‏الله عليه ‏ ‏بالمدينة ‏ ‏وفدك ‏ ‏وما بقي من خمس ‏ ‏خيبر ‏، ‏فقال أبوبكر ‏: ‏أن رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏قال : ‏ ‏لا نورث ما تركنا صدقة ، إنما يأكل آل ‏ ‏محمد ‏ (ص) ‏ ‏في هذا المال وإني والله لا أغير شيئاًً من صدقة رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏، عن حالها التي كان عليها في عهد رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏ولأعملن فيها بما عمل به رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏فأبى ‏ ‏أبوبكر ‏: ‏أن يدفع إلى ‏ ‏فاطمة ‏ ‏منها شيئاًً فوجدت ‏ ‏فاطمة ‏ ‏على ‏ ‏أبي بكر ‏ ‏في ذلك فهجرته فلم تكلمه حتى توفيت ، وعاشت بعد النبي ‏ (ص) ‏ ‏ستة أشهر ، فلما توفيت دفنها زوجها ‏ ‏علي ‏ ‏ليلاًً ولم يؤذن بها ‏ ‏أبابكر ‏ ‏وصلى عليها ....




        صحيح مسلم - الجهاد والسير - قول النبي (ص) : لا نورث ما تركنا فهو - رقم الحديث : ( 3304 )


        عن ‏ ‏عائشة : ‏أنها أخبرته :‏ ‏أن ‏ ‏فاطمة بنت رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏أرسلت إلى ‏ ‏أبي بكر الصديق ‏ ‏تسأله ميراثها من رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏مما ‏ ‏أفاء ‏ ‏الله عليه ‏بالمدينة ‏ ‏وفدك ‏ ‏وما بقي من ‏ ‏خمس ‏ ‏خيبر ‏، فقال أبوبكر ‏: ‏أن رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏قال : ‏ ‏لا نورث ما تركنا صدقة إنما يأكل آل ‏ ‏محمد (ص) ‏ ‏في هذا المال وإني والله لا أغير شيئاًً من صدقة رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏، عن حالها التي كانت عليها في عهد رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏ولأعملن فيها بما عمل به رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏فأبى ‏ ‏أبوبكر ‏: ‏أن يدفع إلى ‏ ‏فاطمة ‏ ‏شيئاًً ‏ ‏فوجدت ‏ ‏فاطمة ‏ ‏على ‏ ‏أبي بكر ‏ ‏في ذلك قال : فهجرته فلم تكلمه حتى توفيت ، وعاشت بعد رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏ستة أشهر ، فلما توفيت دفنها زوجها ‏ ‏علي بن أبي طالب ‏ ‏ليلاًً ولم ‏ ‏يؤذن ‏ ‏بها ‏ ‏أبابكر ‏ ‏وصلى عليها ‏ ‏علي ....







        مسند أحمد - مسند العشرة ... - مسند أبي بكر ... - رقم الحديث : ( 25 )

        حدثنا : ‏ ‏يعقوب ‏ ‏قال : ، حدثنا : ‏ ‏أبي ‏ ‏، عن ‏ ‏صالح ‏ ‏قال إبن شهاب ‏ ‏أخبرني : ‏ ‏عروة بن الزبير ‏أن ‏ ‏عائشة ‏ ‏(ر) ‏ ‏زوج النبي ‏ (ص) ‏ ‏أخبرته : أن ‏ ‏فاطمة بنت رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏سألت ‏ ‏أبابكر ‏ ‏(ر) ‏ ‏بعد وفاة رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏أن يقسم لها ميراثها مما ترك رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏مما ‏ ‏أفاء ‏ ‏الله عليه ، فقال لها ‏ ‏أبوبكر ‏ ‏(ر) ‏: ‏أن رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏قال : ‏ ‏لا نورث ما تركنا ‏ ‏صدقة ‏ ‏فغضبت ‏ ‏فاطمة ‏ ‏(ع) ‏ ‏فهجرت ‏ ‏أبابكر ‏ ‏(ر) ‏ ‏فلم تزل مهاجرته حتى توفيت قال : وعاشت بعد وفاة رسول الله (ص) ‏ ‏ستة أشهر قال : وكانت ‏ ‏فاطمة ‏ ‏(ر) ‏ ‏تسأل ‏ ‏أبابكر ‏ ‏نصيبها مما ترك رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏من ‏ ‏خيبر ‏ ‏وفدك ‏ ‏وصدقته ‏ ‏بالمدينة ‏ ‏فأبى ‏ ‏أبوبكر ‏‏عليها ذلك وقال : لست تاركاً شيئاًً كان رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏يعمل به إلاّّ عملت به وإني أخشى إن تركت شيئاًً من أمره أن أزيغ فأما صدقته ‏ ‏بالمدينة ‏ ‏فدفعها ‏ ‏عمر ‏ ‏إلى ‏علي ‏ ‏وعباس ‏ ‏فغلبه عليها ‏ ‏علي ‏، ‏وأما ‏‏خيبر ‏وفدك ‏فأمسكهما ‏ ‏عمر ‏ ‏(ر) ‏ ‏وقال : هما ‏ ‏صدقة ‏ ‏رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏كانتا لحقوقه التي تعروه ‏ ‏ونوائبه ‏ ‏وأمرهما إلى من ‏ ‏ولي ‏ ‏الأمر قال : فهماً على ذلك اليوم.





        الآن وبعد ذلك هل ستصر على رأيك الأول ؟؟؟

        لعمري إن كل باحث عن الحق لا يقبل منك هذه المكابرة بعد هذه الأدلة ومن واقع صحاحكم ، وليكن في علمك بأن هناك مصادر عديدة قد أعرضت عنها اختصارا للمقام باعتبار أن غضب الزهراء عليها السلام ودفنها ليلا ووصيتها لأمير المؤمنين عليه السلام بأن لا يشهد القوم جنازتها هو من المسلمات التي أصبح ذكر المصدر والدليل عليها يعتبر من اضاعة الوقت لوضوح ذلك عند كل من وقف على كتب الحديث والتاريخ .


        في انتظار ردك وشكرا ،،،

        مالك تجاهلت هذا يا كرار ..فهذا المنتدى ساحه للحوار ..

        تعليق

        المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
        حفظ-تلقائي
        x

        رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

        صورة التسجيل تحديث الصورة

        اقرأ في منتديات يا حسين

        تقليص

        المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
        أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 09:44 PM
        استجابة 1
        11 مشاهدات
        0 معجبون
        آخر مشاركة ibrahim aly awaly
        بواسطة ibrahim aly awaly
         
        أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 07:21 AM
        ردود 2
        12 مشاهدات
        0 معجبون
        آخر مشاركة ibrahim aly awaly
        بواسطة ibrahim aly awaly
         
        يعمل...
        X