الدكتور : توماس جورج ماكالوين وبعد ان تشيع اسمه : على حيدر
ولد فى 19 عام 1949م فى اشتابولا باوهايو بالولايات المتحده الامريكيه
حصل فى فترات دراسته الطويله خاصه بالفنون وعلم الاديان والمذاهب كما حصل على عدد شهادات اخرى شهادة الدكتوراه فى تاريخ الاديان فى يناير 1979م من جامعه استوكهولم بالسويد
اللغات التى يتقنها : الانجليزيه والفلنديه والسويديه والاسبانيه والفرنسيه والاورغويه
كما لديه اطلاع على اللغات التاليه : الالمانيه الروسيه التركيه العبريه اليونانيه والعربيه
واول اتصال بينه وبين الاسلام عندما انهى دراسته فى الاديان المقارنه من جامعه استوكهولم بالسويد عام 1979م ودرس بها لاحقا لمده خمس سنوات وقد انضم الدكتور على حيدر بعدها الى جماعه البابتست واخذ يترقى فى سلم القياده لهذه الجماعه حتى اصبح ممثلا للدول الاسكندنافيه فى الفيدراليه العالميه للبابتست وكان يطور فهمه الاسلامى فى تلك الفتره من خلال التعمق فى نصوص الكتب السماويه السابقه على الاسلام
وخلال سنواته الطويله فى البحث استطاع ان يصحح اعتقاده فى العقيده التى يجب ان تتبع ثم وصل الى قناعه بمدى التطابق بين هذه العقائد التى كان يؤمن بها هو شخصيا على خلاف الكنيسه التى كان ينتمى اليها والعقيده الاسلاميه السمحاء وان الاسلام المحمدى الاصيل هو امتداد وتجسيد للعقيده الصحيحه التى يدعو اليها الانجيل والكتب السماويه السابقه
وقد بدأ الدكتور اتجاهه نحو مذهب آل البيت ع فى ممارسته العباديه الشخصيه منذ عام 1985م وبدأ معه عمليه التطور المستمر كلما استمر المحاضر بالغوص فى اعماق الفكر الاسلامى ولكن الحادث الذى احدث انعطافه كبرى فى حياته هو حصوله على نسخه من القران المترجم من احد مكتبات دبلن بايرلندا وماهى الا لحظات بعدها حينما استقل القطار المتجه الى لندن والذى تستغرق رحلته عدة ساعات واذا بالدموع تنهمر من مقلتيه وهو يمر على الايات المجيده التى كان يقرأها بتلهف واهتمام بعد ان وجد بها الحقيقه الغائبه المستتره التى كان يبحث عنها
وقد زار الدكتور على حيدر الكويت والقى بها محاظرات عده
ولد فى 19 عام 1949م فى اشتابولا باوهايو بالولايات المتحده الامريكيه
حصل فى فترات دراسته الطويله خاصه بالفنون وعلم الاديان والمذاهب كما حصل على عدد شهادات اخرى شهادة الدكتوراه فى تاريخ الاديان فى يناير 1979م من جامعه استوكهولم بالسويد
اللغات التى يتقنها : الانجليزيه والفلنديه والسويديه والاسبانيه والفرنسيه والاورغويه
كما لديه اطلاع على اللغات التاليه : الالمانيه الروسيه التركيه العبريه اليونانيه والعربيه
واول اتصال بينه وبين الاسلام عندما انهى دراسته فى الاديان المقارنه من جامعه استوكهولم بالسويد عام 1979م ودرس بها لاحقا لمده خمس سنوات وقد انضم الدكتور على حيدر بعدها الى جماعه البابتست واخذ يترقى فى سلم القياده لهذه الجماعه حتى اصبح ممثلا للدول الاسكندنافيه فى الفيدراليه العالميه للبابتست وكان يطور فهمه الاسلامى فى تلك الفتره من خلال التعمق فى نصوص الكتب السماويه السابقه على الاسلام
وخلال سنواته الطويله فى البحث استطاع ان يصحح اعتقاده فى العقيده التى يجب ان تتبع ثم وصل الى قناعه بمدى التطابق بين هذه العقائد التى كان يؤمن بها هو شخصيا على خلاف الكنيسه التى كان ينتمى اليها والعقيده الاسلاميه السمحاء وان الاسلام المحمدى الاصيل هو امتداد وتجسيد للعقيده الصحيحه التى يدعو اليها الانجيل والكتب السماويه السابقه
وقد بدأ الدكتور اتجاهه نحو مذهب آل البيت ع فى ممارسته العباديه الشخصيه منذ عام 1985م وبدأ معه عمليه التطور المستمر كلما استمر المحاضر بالغوص فى اعماق الفكر الاسلامى ولكن الحادث الذى احدث انعطافه كبرى فى حياته هو حصوله على نسخه من القران المترجم من احد مكتبات دبلن بايرلندا وماهى الا لحظات بعدها حينما استقل القطار المتجه الى لندن والذى تستغرق رحلته عدة ساعات واذا بالدموع تنهمر من مقلتيه وهو يمر على الايات المجيده التى كان يقرأها بتلهف واهتمام بعد ان وجد بها الحقيقه الغائبه المستتره التى كان يبحث عنها
وقد زار الدكتور على حيدر الكويت والقى بها محاظرات عده
تعليق