انحراف الصحابة بعد النبي!!!!!!
اليكم بعض الاحاديث فاعتبروا ياإولي الالباب
مسند أحمد - مسند عمر بن الخطاب (ر) - مسند المكثرين من الصحابة - رقم الحديث : ( 277 )
اليكم بعض الاحاديث فاعتبروا ياإولي الالباب
مسند أحمد - مسند عمر بن الخطاب (ر) - مسند المكثرين من الصحابة - رقم الحديث : ( 277 )
- حدثنا : عبد القدوس بن الحجاج ، حدثنا : صفوان ، حدثني : أبو المخارق زهير بن سالم أن عمير بن سعد الأنصاري كان ولاه عمر حمص فذكر الحديث قال عمر يعني لكعب إني أسألك ، عن أمر فلا تكتمني قال : والله لا أكتمك شيئاً أعلمه قال : ما أخوف شيء تخوفه على أمة محمد (ص) قال : أئمة مضلين قال عمر : صدقت قد أسر ذلك إلي وأعلمنيه رسول الله (ص).
مسند أحمد - مسند عبد الله بن مسعود (ر) - مسند المكثرين من الصحابة - رقم الحديث : ( 3601 )
- حدثنا : محمد بن الصباح ، حدثنا : إسماعيل بن زكريا ، عن عبد الله بن عثمان بن خثيم ، عن القاسم بن عبد الرحمن ، عن أبيه ، عن عبد الله قال : قال رسول الله (ص) : إنه سيلي أمركم من بعدي رجال يطفئون السنة ويحدثون بدعة ويؤخرون الصلاة ، عن مواقيتها قال : إبن مسعود يا رسول الله كيف بي إذا أدركتهم ، قال : ليس يا إبن أم عبد طاعة لمن عصى الله ، قالها ثلاث مرات ، وسمعت أنا من محمد بن الصباح مثله.
لحاكم النيسابوري - المستدرك - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 375 ) - رقم الحديث : ( 5530 )
5542 - فأخبرناه أبو عون محمد بن ماهان الخزاز ، بمكة ، ثنا : علي بن عبد العزيز ، ثنا : سعيد بن منصور ، ثنا : مسلم بن خالد ، عن إسماعيل بن عبيد بن رفاعة ، عن أبيه ، أن عبادة بن الصامت ، قام قائماً في وسط دار أمير المؤمنين عثمان بن عفان (ر) فقال : إني سمعت رسول الله (ص) محمداً أبا القاسم يقول : سيلي أموركم من بعدي رجال يعرفونكم ما تنكرون ، وينكرون عليكم ما تعرفون ، فلا طاعة لمن عصى الله ، فلا تعتبوا أنفسكم ، فوالذي نفسي بيده ، إن معاوية من أولئك ، فما راجعه عثمان حرفاً ، وقد روي هذا الحديث بإسناد صحيح على شرط الشيخين في ورود عبادة بن الصامت على عثمان بن عفان متظلماً بمتن مختصر.
السيوطي - الدر المنثور - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 155 )
- وأخرج الحكيم الترمذي ، عن عمر بن الخطاب قال : آتاني رسول الله وأنا أعرف الحزن في وجهه فأخذ بلحيتي فقال : إنا لله وإنا إليه راجعون ، آتاني جبريل آنفاًً فقال : إنا لله وإنا إليه راجعون ، قلت أجل فإنا لله وإنا إليه راجعون فما ذاك يا جبريل ؟! فقال : إن أمتك مفتتنة بعدك بقليل من الدهر غير كثير ! قلت : فتنة كفر أو فتنة ضلالة ؟! قال : كل ذلك سيكون !!! قلت : ومن أين ذاك وأنا تارك فيهم كتاب الله ؟ ، قال : بكتاب الله يضلون ! وأول ذلك من قبل قرائهم وأمرائهم ! يمنع الأمراء الناس حقوقهم فلايعطونها فيقتتلون وتتبع القراء أهواء الأمراء فيمدونهم في الغي ثم لا يقصرون !! : قلت : يا جبريل فيم يسلم من سلم منهم ؟ ، قال : بالكف والصبر إن أعطوا الذي لهم أخذوه وإن منعوه تركوه.
وفقنا الله واياكم لعمل الخير خادمكم