(شبكة الفجر الثقافية) - (2010-05-17م)

أكد رجل الدين البارز مولوي عبدالحميد الذي يمثل اهل السنة في محافظة سيستان وبلوجستان الايرانية بمناسبة مرور عام على إصدار فتوى قائد الثورة الإسلامية آية الله الخامنئي على ضرورة احترام معتقدات ومقدسات المذاهب الإسلامية وحرمة الاساءة الى مقدسات اهل السنة ، الذي كانت له الاثر الكبير في تعزيز التقارب والتعايش بين السنة والشيعة داخليا وعلى مستوى العالم الاسلامي.
وأفاد موقع "رحماء" الالكتروني التابع لمنظمة اتحاد طلاب العالم الاسلامي في طهران إلى أن مولوي اکد بمناسبة مرور عام على إصدار فتوى قائد الثورة الإسلامية آية الله الخامنئي بان الالتزام بکلام القائد من شأنه ان يفشل دسائس اعداء الاسلام .
واضاف بانه اذا ما التزم سائر اتباع المذاهب الإسلامية بتوجيهات القائد فان کافة المؤامرات التي يحيکها اعداء الاسلام ستذهب سدا .
واکد مولوي نظير احمد سلامي علي ان الابتعاد عن هذه التوجيهات من شأنه ان يشجع اعداء المسلمين علي المضي في مخططاتهم في بث الفرقة بين المسلمين .
کما اشار الى تأثر واشادة كبار علماء السنة لتوجيهات القائد الذي اكد فيه الى وجوب احترام مقدسات اهل السنة .
ونوه مولوي نظير احمد سلامي علي ضرورة احترام المقدسات معتبرا بانها تمثل عاملا مهما في وحدة المسلمين خاصة ان سائر الرموز مثل المقدسات والعقائد والشخصيات الدينية والاماکن المقدسة کلها تشکل عاملا مهما في وحدة المسلمين وان احترام هذه الرموز من شأنه ان يرمم الفجوات الموجودة بين المسلمين .
ونوه ايضا علي ضرورة قيام العلماء بتبيين وتشريح توجيهات القائد التي تؤکد علي ضرورة وحدة المسلمين بکافة ابعادها لعامة الناس .
وضمن تأکيده مجددا علي الدور المهم لعلماء الدين واصحاب الرأي في تحقيق وحدة المسلمين اعرب مولوي عن امله بان يلتزم کافة المسلمين من شيعة وسنة بتوجيهات القائد وتوجيهات الائمة الاطهار عليهم السلام .
http://alfajer.org/index.php?act=artc&id=2196

أكد رجل الدين البارز مولوي عبدالحميد الذي يمثل اهل السنة في محافظة سيستان وبلوجستان الايرانية بمناسبة مرور عام على إصدار فتوى قائد الثورة الإسلامية آية الله الخامنئي على ضرورة احترام معتقدات ومقدسات المذاهب الإسلامية وحرمة الاساءة الى مقدسات اهل السنة ، الذي كانت له الاثر الكبير في تعزيز التقارب والتعايش بين السنة والشيعة داخليا وعلى مستوى العالم الاسلامي.
وأفاد موقع "رحماء" الالكتروني التابع لمنظمة اتحاد طلاب العالم الاسلامي في طهران إلى أن مولوي اکد بمناسبة مرور عام على إصدار فتوى قائد الثورة الإسلامية آية الله الخامنئي بان الالتزام بکلام القائد من شأنه ان يفشل دسائس اعداء الاسلام .
واضاف بانه اذا ما التزم سائر اتباع المذاهب الإسلامية بتوجيهات القائد فان کافة المؤامرات التي يحيکها اعداء الاسلام ستذهب سدا .
واکد مولوي نظير احمد سلامي علي ان الابتعاد عن هذه التوجيهات من شأنه ان يشجع اعداء المسلمين علي المضي في مخططاتهم في بث الفرقة بين المسلمين .
کما اشار الى تأثر واشادة كبار علماء السنة لتوجيهات القائد الذي اكد فيه الى وجوب احترام مقدسات اهل السنة .
ونوه مولوي نظير احمد سلامي علي ضرورة احترام المقدسات معتبرا بانها تمثل عاملا مهما في وحدة المسلمين خاصة ان سائر الرموز مثل المقدسات والعقائد والشخصيات الدينية والاماکن المقدسة کلها تشکل عاملا مهما في وحدة المسلمين وان احترام هذه الرموز من شأنه ان يرمم الفجوات الموجودة بين المسلمين .
ونوه ايضا علي ضرورة قيام العلماء بتبيين وتشريح توجيهات القائد التي تؤکد علي ضرورة وحدة المسلمين بکافة ابعادها لعامة الناس .
وضمن تأکيده مجددا علي الدور المهم لعلماء الدين واصحاب الرأي في تحقيق وحدة المسلمين اعرب مولوي عن امله بان يلتزم کافة المسلمين من شيعة وسنة بتوجيهات القائد وتوجيهات الائمة الاطهار عليهم السلام .
http://alfajer.org/index.php?act=artc&id=2196
تعليق