بسم الله الرحمن الرحيم
شاء الله سبحانه ان يدحر اعدائنا في هذه الفترة من الزمن وان يكلل جهود العاملين في تلك الميادين بالنجاح النسبي لترجع صفحة جديده من واقعنا الحاضر ولا نعلم هل هو دحر حقيقي ام اتفاق من وراء الكواليس ولا يهمنا تحديد ذلك بعد ان كان الهدوء النسبي قد ساد الارجاء والعواصف قد خفت من هنا وهناك بعد عواصف وعواصف عصفت باخواننا وابنائنا ونسائنا واموالانا واراضينا وكل ما يمد لنا بصله ويهون ذلك كله بعين الله تعالى بيمانناالراسخ بان الله تعالى لا يريد بهذه الامه الضعيفه الحيف بعد ان كانت صاحبة الحق والداعيه له على طول الخطط مع منحنياته البيانيه صعودا ونزولآ وفق الضروف العصيبه التي تمر بها من جراء السياسات التعسفيه ومحاولات ابعادها عن الساحه بل الغائها بالكلية اذا بقية ثلة قليله يخشى من فنائها فناء الداعين الى الله والى دينه الحنيف وانقطاع الرسالة والتبليغ 000
وبدات الدعوه من جديد0000غضة طريه يقوم بها جماعة قليله من هنا وهناك واذا بها تتسع وتكبر حتا تصبح مة كاملة تحاول رتق ما انفتق وسد الخلل الكبير الذي احدثه التجاذب والصدام مع الاعداء و با لفعل يتم ذلك وتبدا مرحلة جديدة من الدعوة الئ الله سبحانه والئ دينه الحنيف وهكذا 000
كان ذالك سنة جرت عليها هذه الامة الضعيفة علئ طول تاريخها المجيد مع قوة التماسك الصبر والثبات علئ المبادئ والاصرار علئ المطالبة للحقوق 000
وهذا ما نراه اليوم بالنسبة لهذه الطبقة من العامة فانه بعد ذالك الظلم المرير الذي عصف بالبلاد والعباد وما استتبعه من ظلا مات الواحدة تلوة الاخرئ وبشكل مريع مفجع وما جره من اراقة الدماء الباردة علئ ثرى هذا البلد
يقف الا نسان متحيرأ لهذا الوطن المؤلم لايجد تفسيرأ صحيحا مقنعأ لهذه الضواهر البشريه العجيبة فبدلا من ان يكون الهدوء سببأ للتوجه الئ الله تعالئ وشكرأ لنعمته واستخفارأ من الذنوب والمعاصي وعبرة يعتبر بها المظلومون وذا به يكون سببأ لانتكاسة من انتكاسات البشرية ونجرافا في الفتنه ولاهمال 000
000ربنا لاتؤاخذنا ان نسينا او اخطانا ربنا ولا تحمل علينا اصرأ كما حملته علئ الذين من قبلنا ربنا ولا تحملنا ما لاطاقة لنا به واعف عنا وغفر لنا وارحمنا انت مولاانا فانصرنا علئ القوم الكافرين000
شاء الله سبحانه ان يدحر اعدائنا في هذه الفترة من الزمن وان يكلل جهود العاملين في تلك الميادين بالنجاح النسبي لترجع صفحة جديده من واقعنا الحاضر ولا نعلم هل هو دحر حقيقي ام اتفاق من وراء الكواليس ولا يهمنا تحديد ذلك بعد ان كان الهدوء النسبي قد ساد الارجاء والعواصف قد خفت من هنا وهناك بعد عواصف وعواصف عصفت باخواننا وابنائنا ونسائنا واموالانا واراضينا وكل ما يمد لنا بصله ويهون ذلك كله بعين الله تعالى بيمانناالراسخ بان الله تعالى لا يريد بهذه الامه الضعيفه الحيف بعد ان كانت صاحبة الحق والداعيه له على طول الخطط مع منحنياته البيانيه صعودا ونزولآ وفق الضروف العصيبه التي تمر بها من جراء السياسات التعسفيه ومحاولات ابعادها عن الساحه بل الغائها بالكلية اذا بقية ثلة قليله يخشى من فنائها فناء الداعين الى الله والى دينه الحنيف وانقطاع الرسالة والتبليغ 000
وبدات الدعوه من جديد0000غضة طريه يقوم بها جماعة قليله من هنا وهناك واذا بها تتسع وتكبر حتا تصبح مة كاملة تحاول رتق ما انفتق وسد الخلل الكبير الذي احدثه التجاذب والصدام مع الاعداء و با لفعل يتم ذلك وتبدا مرحلة جديدة من الدعوة الئ الله سبحانه والئ دينه الحنيف وهكذا 000
كان ذالك سنة جرت عليها هذه الامة الضعيفة علئ طول تاريخها المجيد مع قوة التماسك الصبر والثبات علئ المبادئ والاصرار علئ المطالبة للحقوق 000
وهذا ما نراه اليوم بالنسبة لهذه الطبقة من العامة فانه بعد ذالك الظلم المرير الذي عصف بالبلاد والعباد وما استتبعه من ظلا مات الواحدة تلوة الاخرئ وبشكل مريع مفجع وما جره من اراقة الدماء الباردة علئ ثرى هذا البلد
يقف الا نسان متحيرأ لهذا الوطن المؤلم لايجد تفسيرأ صحيحا مقنعأ لهذه الضواهر البشريه العجيبة فبدلا من ان يكون الهدوء سببأ للتوجه الئ الله تعالئ وشكرأ لنعمته واستخفارأ من الذنوب والمعاصي وعبرة يعتبر بها المظلومون وذا به يكون سببأ لانتكاسة من انتكاسات البشرية ونجرافا في الفتنه ولاهمال 000
000ربنا لاتؤاخذنا ان نسينا او اخطانا ربنا ولا تحمل علينا اصرأ كما حملته علئ الذين من قبلنا ربنا ولا تحملنا ما لاطاقة لنا به واعف عنا وغفر لنا وارحمنا انت مولاانا فانصرنا علئ القوم الكافرين000
تعليق