تويت
كانت ضربة قاصمة وقاسية للغاية اصابتهم بالذهول والصدمة وافقدت المؤسسة السياسية والامنية السعودية صوابها ووصلت الصدمة الى راس السلطة "الملك عبد الله " الذي شكل لجنة خاصة وعاجلة من المقربين له والموثوق بهم رغم انه بات يشك في اهل بيته لعل بينهم من كشف المستور وهو كذلك وامر اللجنة الخاصة شكلت بارتباك واضح ورعب في الفرائص لكشف ملابسات وصول الوثيقة التي حصلنا عليها بالامس وتم نشرها على نطاق اعلامي واسع ولاقت اصداء كبيرة في الاوساط السياسية والاعلامية بين مشكك فيها وبين مصدق وبالطبع من حق الجميع ابداء رايهم بالتصديق او التشكيك ولما نزل نؤكد وبكل ثقة لشعبنا العراقي الغالي ولايتام الشهداء خصوصا بان الوثيقة التي تم نشرها انما هي انتصار جلبناه من عقر دار الظالمين ونهديه ويهديه معنا من وصل اليها الى ارواح شهدائنا الابرار والى ذويهم وايتام تبكيهم والى شعبنا الصابر ولنقول لال سعود مثلما اوغلتم في دمائنا سفكا فنحن سنوغل في كشف غدركم وحقدكم وارهابكم فضحا وتعرية غير متهاونين او متكاسلين وبهمة نستمد قوتها من عزم الله وخيرة الانبياء وعترة خير العمل والاوصياء الموفين بعهدهم وسنعمل على كشف عوراتكم وحقيقتكم التي باتت كالشمس الواضحة في رابعة النهار لن تستطيع كل ملياراتكم المسروقة ولا امكاناتكم ومؤسساتكم المخابراتية العتيدة والشائخة ان تنازل ابطال العراق و اسوده البواسل .
وبعد نشرنا للوثيقة نعيد نشرها ادناه والتي تم وضعها على شبكة الانترنيت يوم امس الاربعاء صدر اول رد فعل سعودي قاس وبتوجيه من اعلى المستويات في العائلة الحاكمة بسبب هذا الاختراق الامني الخطير وتم توجيه الاوامر بتشكيل لجنة تحقيق عاجلة في القضية وتحركت السلطات السعودية على الخلية المكلفة بالامر والضباط الكبار وكل من له علاقة بهم من ضباط اخرين وشخصيات مختلفة سبق وان اطلعت على هكذا امر وتوجيه خطير .
مصادرنا ابلغتنا بان الاعتقالات حتى ظهر اليوم الخميس المصادف 20/05/2010مـ بلغت (73) معتقل بين ضابط سعودي كبير ومسؤول امني على اطلاع بهذا الملف السري الخطير للغاية ولازالت الاعتقالات مستمرة واضاف المصدر ان هناك ارتباك كبير ويلمسه الجميع قد ضرب المؤسسة الامنية واصابها بالشلل والصدمة بخصوص ماورد من معلومات في الوثيقة التي اصبحت في متناول الراي العام ويتم دراستها من قبل اسود العراق والمدافعين عنه بارواحهم وكل مايملكون للتعاطي معها بشكل قانوني دولي بالاضافة الى ان الاخوة في انتفاضة المهجر سيقومون باستخدامها كدليل ادانة يثبت ضلوع ال سعود والمؤسسة السياسية والامنية الحاكمة سيقدموه امام المحاكم الدولية المختصة .
المصدر ذكر لنا ان هناك معلومات لم يتاكد منها حتى الساعة تقول ان الملك عبد الله وجه توبيخ شديد للارهابي بندر بن سلطان المسؤول عن الملف العراقي والقاعدة الارهابية ولوزير الداخلية نايف ورجح المصدر ان الكشف عن هذه الوثيقة سيطيح برؤوس كبيرة واضاف المصدر ان ارقام الاعتقالات قابلة للزيادة بسبب عدم استطاعة السلطات حتى الساعة بالوصول الى الكيفية التي تم بها تسريب مثل هكذا وثيقة ستهدد الامن القومي السعودي وتزعزع اركانه البالية .
ونحن بدورنا نحذر ال سعود ونتحداهم من اننا سننشر اسماء الضباط المعتقلين ونقولها بكل ثقة ان كامل مملكتكم ومؤسساتكم الامنية والغير امنية هي في متناول ايدي اسود وغيارى العراق ومهما بحثتم وحتى ان استطعتم الوصول الى واحد اواثنين نقولها لكم بكل ثقة انهم اولي باس لايخشون في الله لومة لائم ولكم بالمرصاد في كل زاوية جند لاتراهم عيونكم عليها غشاوة البغي والطغيان والتجبر وعيونهم بنور الله وحفظه تترصدكم وكما ترسلوا لنا قطاعنكم سنعيدهم اليكم جيف هامدة ورؤوس مهشمة وسنرد لكم الصاع صاعين فهي معركة الدفاع عن النفس والوطن العراقي الغالي والشعب والقيم والدين وسبق وان اخترقنا وبتواضع سجونكم وكشفنا بالصوت والصورة عما يحدث في داخلها وكلما فتشتموها وسلبتم منهم الهواتف نوصل اخر غيرها واستطعنا بجهد احد الاخوة في حرسكم الوثني تصوير اعدام الشهيد احمد الخزاعي في ساحة مدينة عرعر رغم احتياطاتكم الامنية الكبيرة وتم اخراج الفيلم ونشره بعد اعدامه من مهلكتكم بسلاسة وبتحدي وتتذكرون ملف السجناء الابرياء ال 680 بينهم ام واطفالها الصغار اعدمتم منهم اكثر من 30 شهيد وكيف ارغمناكم بالاعتراف بوجودهم في معتقلاتكم الطائفية الحاقدة على شعب العراق وخصوصا شيعة الله ورسوله واهل البيت عليهم السلام وان لم تكفوا اذاكم عنا وسنرد الصاع بعشرة وسيعتبر شعبنا أي اعتداء قادم هو بامر منكم وبدعم من رؤوسكم سينفذ على ايدي عملائكم الارهابيين " القواعد المجاهدين " كما يسميهم الارهابي نواف العبيد خلال توجيهاته لهم طوال السنين الماضية وملفه جاهز بالوثائق الدامغة للنشر قريبا واستخدمت حكومتنا معكم الحلم والصبر علكم ترعوون وتثيبون الى رشد وشرف لاتمتلكوه ولكنكم ابيتم الا استرخاص دمائنا والاستهانة بارواحنا فانتهى حلمنا وصبرنا ان نباشر بتعريتكم وكشف جريمتكم كما تعرفوها وسيراها العالم اجمع ونعاهد الله بعد ان يمدنا بمدده وعزته وقوته ان نطيح بما بقي من عقل لاتملكوه في رؤوسكم الخاوية ونتحداكم من انكم ستستطيعوا مع العراق واسوده والحق صبرا والنصر سيكون حليف الذين ماوهنوا وما استكانوا والذين سمعوا بصبر من قال ان كان دين محمد لايستقم الا بقتلي فياسيوف خذيني وقال لوهابي زمانه وطاغية عصره يايزيد مثلنا لايبايع مثلك ونحن شعب العراق نقولها معه وله مثلنا لايبايع او يشايع امثالكم يآل الطغيان والبهتان ونعاهد سيد الشهداء بلبيك ياحسين لبيك ياشهيد ان نطيح بمن جار وتغطرس.
http://alhakaek.com/news.php?action=view&id=10300
وبعد نشرنا للوثيقة نعيد نشرها ادناه والتي تم وضعها على شبكة الانترنيت يوم امس الاربعاء صدر اول رد فعل سعودي قاس وبتوجيه من اعلى المستويات في العائلة الحاكمة بسبب هذا الاختراق الامني الخطير وتم توجيه الاوامر بتشكيل لجنة تحقيق عاجلة في القضية وتحركت السلطات السعودية على الخلية المكلفة بالامر والضباط الكبار وكل من له علاقة بهم من ضباط اخرين وشخصيات مختلفة سبق وان اطلعت على هكذا امر وتوجيه خطير .
مصادرنا ابلغتنا بان الاعتقالات حتى ظهر اليوم الخميس المصادف 20/05/2010مـ بلغت (73) معتقل بين ضابط سعودي كبير ومسؤول امني على اطلاع بهذا الملف السري الخطير للغاية ولازالت الاعتقالات مستمرة واضاف المصدر ان هناك ارتباك كبير ويلمسه الجميع قد ضرب المؤسسة الامنية واصابها بالشلل والصدمة بخصوص ماورد من معلومات في الوثيقة التي اصبحت في متناول الراي العام ويتم دراستها من قبل اسود العراق والمدافعين عنه بارواحهم وكل مايملكون للتعاطي معها بشكل قانوني دولي بالاضافة الى ان الاخوة في انتفاضة المهجر سيقومون باستخدامها كدليل ادانة يثبت ضلوع ال سعود والمؤسسة السياسية والامنية الحاكمة سيقدموه امام المحاكم الدولية المختصة .
المصدر ذكر لنا ان هناك معلومات لم يتاكد منها حتى الساعة تقول ان الملك عبد الله وجه توبيخ شديد للارهابي بندر بن سلطان المسؤول عن الملف العراقي والقاعدة الارهابية ولوزير الداخلية نايف ورجح المصدر ان الكشف عن هذه الوثيقة سيطيح برؤوس كبيرة واضاف المصدر ان ارقام الاعتقالات قابلة للزيادة بسبب عدم استطاعة السلطات حتى الساعة بالوصول الى الكيفية التي تم بها تسريب مثل هكذا وثيقة ستهدد الامن القومي السعودي وتزعزع اركانه البالية .
ونحن بدورنا نحذر ال سعود ونتحداهم من اننا سننشر اسماء الضباط المعتقلين ونقولها بكل ثقة ان كامل مملكتكم ومؤسساتكم الامنية والغير امنية هي في متناول ايدي اسود وغيارى العراق ومهما بحثتم وحتى ان استطعتم الوصول الى واحد اواثنين نقولها لكم بكل ثقة انهم اولي باس لايخشون في الله لومة لائم ولكم بالمرصاد في كل زاوية جند لاتراهم عيونكم عليها غشاوة البغي والطغيان والتجبر وعيونهم بنور الله وحفظه تترصدكم وكما ترسلوا لنا قطاعنكم سنعيدهم اليكم جيف هامدة ورؤوس مهشمة وسنرد لكم الصاع صاعين فهي معركة الدفاع عن النفس والوطن العراقي الغالي والشعب والقيم والدين وسبق وان اخترقنا وبتواضع سجونكم وكشفنا بالصوت والصورة عما يحدث في داخلها وكلما فتشتموها وسلبتم منهم الهواتف نوصل اخر غيرها واستطعنا بجهد احد الاخوة في حرسكم الوثني تصوير اعدام الشهيد احمد الخزاعي في ساحة مدينة عرعر رغم احتياطاتكم الامنية الكبيرة وتم اخراج الفيلم ونشره بعد اعدامه من مهلكتكم بسلاسة وبتحدي وتتذكرون ملف السجناء الابرياء ال 680 بينهم ام واطفالها الصغار اعدمتم منهم اكثر من 30 شهيد وكيف ارغمناكم بالاعتراف بوجودهم في معتقلاتكم الطائفية الحاقدة على شعب العراق وخصوصا شيعة الله ورسوله واهل البيت عليهم السلام وان لم تكفوا اذاكم عنا وسنرد الصاع بعشرة وسيعتبر شعبنا أي اعتداء قادم هو بامر منكم وبدعم من رؤوسكم سينفذ على ايدي عملائكم الارهابيين " القواعد المجاهدين " كما يسميهم الارهابي نواف العبيد خلال توجيهاته لهم طوال السنين الماضية وملفه جاهز بالوثائق الدامغة للنشر قريبا واستخدمت حكومتنا معكم الحلم والصبر علكم ترعوون وتثيبون الى رشد وشرف لاتمتلكوه ولكنكم ابيتم الا استرخاص دمائنا والاستهانة بارواحنا فانتهى حلمنا وصبرنا ان نباشر بتعريتكم وكشف جريمتكم كما تعرفوها وسيراها العالم اجمع ونعاهد الله بعد ان يمدنا بمدده وعزته وقوته ان نطيح بما بقي من عقل لاتملكوه في رؤوسكم الخاوية ونتحداكم من انكم ستستطيعوا مع العراق واسوده والحق صبرا والنصر سيكون حليف الذين ماوهنوا وما استكانوا والذين سمعوا بصبر من قال ان كان دين محمد لايستقم الا بقتلي فياسيوف خذيني وقال لوهابي زمانه وطاغية عصره يايزيد مثلنا لايبايع مثلك ونحن شعب العراق نقولها معه وله مثلنا لايبايع او يشايع امثالكم يآل الطغيان والبهتان ونعاهد سيد الشهداء بلبيك ياحسين لبيك ياشهيد ان نطيح بمن جار وتغطرس.
http://alhakaek.com/news.php?action=view&id=10300
يعرفون مصريهم 
وحاشا للرسول
تعليق