إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

من هم المتمسكون باهل البيت نحن الشيعة ام غيرنا؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • من هم المتمسكون باهل البيت نحن الشيعة ام غيرنا؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

    قال رسول الله (ص) : " إني تارك فيكم الثقلين[كتاب الله و عترتي أهل بيتي[وإنهما لن يتفرقا حتى يردا علي الحوض " المستدرك على الصحيحين ج3 ص161
    شرح صحيح مسلم للنووي ج15ص180

    و اهل البيت كما هو في الطبري
    أبو سعيد الخدري أخرج روايته الطبري في تفسيره فقال: (حدثني محمد بن المثنى، قال: حدثنا بكر بن يحيى بن زبان العنزي، قال: حدثنا مندل، عن الأعمش، عن عطية، عن أبي سعيد الخدري، قال: قال رسول الله: نزلت هذه الآية في خمسة؛ فيَّ وفي علي رضي الله عنه وحسن رضي الله عنه وحسين رضي الله عنه وفاطمة رضي الله عنه {إِنَّمَا يُرِيدُ اللهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيراً}تفسير الطبري22/6.

    نزلت في خمسه :
    1-فيً (يعني الرسول (ص))
    2-علي ع
    3-الحسن ع
    4-الحسين ع
    5-فاطمه ع




    هناك عشرات الأحاديث التي بشّرت الشيعة بالجنة، ومن ذلك ما رواه الحافظ ابن عساكر في "تاريخ مدينة دمشق" (42/333) : عن أبي سعيد الخُدري أنَّه قال: "نظر النبيُّ صلى الله عليه وآله وسلم إلى عليٍّ فقال: هذا وشيعته هم الفائزون يوم القيامة" .

    وقد اتفق السنة والشيعة على رواية هذا المضمون، أي بشارات النبي صلى الله عليه وآله وسلم للشيعة بالفوز والجنّة.. وإليك جزءاً من قائمة المصادر السنية لذلك:

    1 – فضائل الصحابة لأحمد بن حنبل (2/773) برقم (1068) .

    2 – تفسير الطبري (30/335) برقم (29208) .

    3 - الذرية الطاهرة للحافظ الدولابي: 120 ـ 121 .

    4 - المعجم الكبير للطبراني: (1/319 ـ 320) .

    5 - المعجم الأوسط للطبراني: (4/187) ، (7/343) .

    6 - جزء الحافظ ابن الغطريف: 81 ـ 82 .

    7 - المستدرك للحاكم النيسابوري: (3/174 ـ 175) .

    8 - تاريخ بغداد للحافظ الخطيب البغدادي: (12/284) .

    9 - مناقب أمير المؤمنين لابن المغازلي الشافعي: 113 ، 157 ـ 158 ، 179 ـ 180 ، 183 ـ 184.

    10 – شواهد التنْزيل للحاكم الحسكاني: (1/178) ، (2/295 ، 459 ، 461 ، 462 ، 463 ، 464) .

    11 – المناقب للموفق بن أحمد: 73 ، 113 ، 129 ، 159 ، 265 ـ 266 ، 294 ، 317 ، 319 ، 323 ، 326 ، 328 ، 331.

    12 - تاريخ مدينة دمشق للحافظ ابن عساكر: (14/169) ، (42/65 ، 332 ، 333) .

    وهي عبارة عن 47 حديثاً، من 31 طريقاً، عن 13 صحابياً . فالرواية متواترة بلا ريب.


    اهل السنة يقولون نعم هذاه الأحاديث متواترة و لكن نحن شيعة علي الحققيقين و ليس انتم

    لنرى من هم شيعة علي أهم الذين يترضون على معاوية و يعتبرونه خال المسلمين و ترجمان القراءن الذي كان يأمر بسب عليا في المنابر وسنها سنة ؟ أم هم الذين يعتبرون يزيد خليفة شرعي وان خروج الإمام الحسين (أبن الإمام علي) عليه كان غير صحيحا و خروجه كان مفسدة و إنه قتل بسيف جده كما يقول ابن تيمية ؟ أم الذين يقدسون عائشة التي قادت جيشا لقتل الإمام علي عليه السلام وادت الى مقتل 30,000 من المسلمين ويقولون اجتهدت فأخطأت أم اللذين يحترمون أمثال معاوية و عمرو ابن العاص و أبو موسى الأشعري ( مؤسس الأول للمذاهب الأربعة) الذين كانوا في صف جيش معاوية ضد الإمام علي في معركة صفين ؟؟؟ فالكل يعرف ان المذهب الحنفي والشافعي و المالكي و الحنبلي هي متفرعة من مذهب الاشاعرة والذي اسس من قبل أبو موسى الأشعري و منقول بأستفاضة عن رسول الله ان جيش معاوية هم الفئة الباغية فبالله عليكم كيف يـأخذ الدين من البغاة؟ مالكم اين عقولكم؟! أم هم اللذين يقدسون أبا بكر الذي مانع و منع إرث فاطمة الزهراء من أبيها و جردها من كل حق وأقتحم دارها و ضربها بأعترافه هو في فراش الموت عندما قال ثلاثا أود لو لم افعلهما : أن اتقلد هذا الأمر و أن أكشف بيت فاطمة و أقتحم بيت فاطمة بالرجال والذي ذكر بعشرات المصادر (كنز العمال، الهندي: 5 / 632 ح 14113، تاريخ الطبري: 3 / 430، تاريخ دمشق، ابن عساكر: 30 / 418 ـ 422، العقد الفريد: 5 / 21، مختصر تاريخ دمشق، ابن عساكر: 13 / 122، تاريخ دمشق، ابن عساكر: 30 / 418 و 420 و 421 و تاريخ اليعقوبي: 2 / 137) ا؟؟ أم هم الذين يحترمون الصحابة الخونة الذين قالو لرسول الله لا نريد كتابك الذي قال لهم أتوني بداوة و قلم أكتب لكم كتابا لن تظلو بعده أبدا فقال عمر و حزبه اتركوه إن النبي يهجر أي يهذي والعياذ بالله فطردهم الرسول بعد ذلك ؟؟ أم هم الذين يعتبرون خالد بن الوليد سيف الله المسلول و هو اللذي قتل مالك ابن نويرة المسلم و زنا بزوجته بنفس اليوم و قتل المئات من المسلمين ؟؟ أم يقولون نحن الشيعة المقصودين وهم يعتبرون أبا بكر و عمر الأقدس بعد النبي و كتبهم تروي لهم أنهما أمرا بحرق بيت فاطمة الزهرا بنت النبي و علي بن أبي طالب و أرسلو فرقة مسلحة لبيتهم لتهديدهم بالقتل أو المبايعة ؟؟ أم هم الذين يروون في كتب الصحاح أكثر من ٤٥٠٠ حديث عن طريق أبو هريرة و امثاله و لايروون سوى عشرات الاحاديث عن أهل البيت ؟؟ أم هم اللذين يحترمون معاوية و أبو سفيان اللذان لعنا من قبل رسول الله كما مكتوب في كتبهم أو اعتبارهم لمروان ابن الحكم و أبوه خلفاء شرعيين وهم اللذان لعنا من قبل رسول الله أيضا ؟؟ أم أم أم أه على هذه الأمة كم هي غبية ويعجبون لماذا هم في الدرك الأسفل من الأمم ؟ أتدرون لماذا ؟ لانكم تركتم من الواجب إتباعهم و تبعتم أراذل الناس و أبناء الزناة و تركتم من يوميا لا تصح صلاتكم إلا بذكرهم ( أل محمد) أبعد هذا الغباء يوجد غباء أكبر ؟؟ مالكم كيف تحكمون !!!

    أذن من هم المتمسكون باهل البيت نحن الشيعة ام غيرنا؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟





    ((الدلائل القاطعة)) على أن قائل كلمة: (إن النبي يهجر) هو عمر بن الخطاب ..من الصحاح



    بسم الله الرحمن الرحيم


    وصلىالله على محمد وآله الطيبين الطاهرين وبعد :

    هنا سنثبت إن شاء الله تعالىبأن صاحب مقولة : ((إن النبي يهجر)) هوعمر بن الخطـــابومن صحاح أهل السنةوالجماعة.


    وقبل البدأ حبذا لو نتعرف على معنى كلمة (هَـجَـــرَ) في القاموسالعربي.

    قال الفيروز آبادي في القاموس المحيط ص637مادة هَـجَـــرَ : ((وهَجَرَ فينومه ومرضه هُجْراً بالضم ، وهجيري وإهجيري : هَذَى.))انتهى بلفظه.



    وعلى بركة الله نبدأ
    - - - - - - - -
    الروايات التي طلب فيها النبي صلى الله عليه وآله أن يكتب للأمةكتاباً فيها الهدى والأمن من الضلالة ، فمنع من تحقيق هذه السعادةعمر بن الخطاببما ستراه واضحاً لا جدال فيه لكل ذيلبّ

    صحيح البخاري ج: 1 ص: 54
    39 باب كتابة العلم
    114
    حدثنا يحيى بن سليمان قال حدثنيابن وهب قال أخبرني يونس عن ابن شهاب عن عبيد الله بن عبد الله عن ابن عباس قال : لما اشتد بالنبي صلى الله عليه وسلم وجعه قال : ائتوني بكتاب أكتب لكم كتابا لاتضلوا بعده .
    قال عمر : إن النبي صلى الله عليه وسلم غلبه الوجع، وعندنا كتاب الله حسبنا.
    فاختلفوا وكثر اللغط .
    قال : قوموا عني ،ولا ينبغي عندي التنازع .
    فخرج ابن عباس يقول : إن الرزية كلالرزية ما حال بين رسول الله صلى الله عليه وسلم وبين كتابه.

    صحيح البخاري ج: 3 ص: 1155
    6
    باب إخراج اليهود من جزيرةالعرب
    2997
    حدثنا محمد حدثنا بن عيينة عن سليمان الأحول سمع سعيد بن جبير سمع بنعباس رضي الله عنهما يقول : يوم الخميس وما يوم الخميس ثم بكى حتى بل دمعه الحصىقلت يا أبا عباس ما يوم الخميس قال اشتد برسول الله صلى الله عليه وسلم وجعه فقالائتوني بكتف أكتب لكم كتابا لا تضلوا بعده أبدا فتنازعوا ولا ينبغي عند نبي تنازع . فقالوا : ما له ؟! أهجر!!؟ استفهموه !!.
    فقال : ذرونيفالذي أنا فيه خير مما تدعونني إليه فأمرهم بثلاث قال أخرجوا المشركين من جزيرةالعرب وأجيزوا الوفد بنحو ما كنت أجيزهم والثالثة خير إما أن سكت عنها وإما أنقالها فنسيتها .
    قال سفيان : هذا من قول سليمان.


    صحيح البخاري ج: 4 ص: 1612
    78
    باب مرض النبي صلى الله عليهوسلم ووفاته.
    4168
    حدثنا قتيبة حدثنا سفيان عن سليمان الأحول عن سعيد بن جبيرقال قال ابن عباس : يوم الخميس وما يوم الخميس ؛ اشتد برسول الله صلى الله عليهوسلم وجعه فقال : ائتوني أكتب لكم كتابا لن تضلوا بعده أبدا ، فتنازعوا - ولا ينبغيعند نبي تنازع - فقالوا : ما شأنه ! أهجر ؟؟!!! استفهموه !!
    فذهبوا يردون عليه ! فقال : دعوني فالذي أنا فيه خير مما تدعونني إليه، وأوصاهم بثلاث قال : أخرجوا المشركين من جزيرة العرب ، وأجيزوا الوفد بنحو ما كنتأجيزهم ، وسكت عن الثالثة ، أو قال فنسيتها.

    4169
    حدثنا علي بن عبد اللهحدثنا عبد الرزاق أخبرنا معمر عن الزهري عن عبيد الله بن عبد الله بن عتبة عن ابنعباس رضي الله عنهما قال : لما حضر رسول الله صلى الله عليه وسلم - وفي البيت رجال - فقال النبي صلى الله عليه وسلم : هلموا أكتب لكم كتابا لا تضلون بعده .
    فقال بعضهم: إن رسول اللهصلى الله عليه وسلم قد غلبه الوجع ، وعندكم القرآن حسبنا كتاب الله.
    فاختلف أهل البيت واختصموا، فمنهم من يقولقربوا يكتب لكم كتابا لا تضلون بعده ، ومنهم من ذلك ، فلما أكثروا اللغو والاختلافقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : قوموا .
    قال عبيد الله : فكان يقول ابن عباس : إن الرزية كل الرزية ما حال بين رسول الله صلى الله عليه وسلموبين أن يكتب لهم ذلك الكتاب لاختلافهم ولغطهم.

    صحيح البخاري ج: 5 ص: 2146
    17 باب قول المريضقوموا عني
    5345
    حدثنا إبراهيم بن موسى حدثنا هشام عن معمر وحدثني عبدالله بن محمد حدثنا عبد الرزاق أخبرنا معمر عن الزهري عن عبيد الله بن عبد الله عنبن عباس رضي الله عنهما قال : لما حضر رسول الله صلى الله عليه وسلم - وفي البيت رجال فيهم عمر بن الخطاب- قال النبي صلى الله عليهوسلم : هلم أكتب لكم كتابا لا تضلوا بعده .
    فقال عمر: إن النبي صلى الله عليه وسلم قد غلب عليه الوجع ، وعندكم القرآنحسبنا كتاب الله.
    فاختلف أهل البيت ، فاختصموا ، منهممن يقول : قربوا يكتب لكم النبي صلى الله عليه وسلم كتابا لن تضلوا بعده ، ومنهم منيقول ما قال عمر.
    فلما أكثروا اللغو والاختلاف عند النبي صلى الله عليهوسلم قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : قوموا .
    قال عبيد الله : فكان ابن عباس يقول: إن الرزية كل الرزية ماحال بين رسول الله صلى الله عليه وسلم وبين أن يكتب لهم ذلك الكتاب من اختلافهمولغطهم.


    صحيح البخاري ج: 6 ص: 2680
    26 باب كراهية الاختلاف
    6932
    حدثناإبراهيم بن موسى أخبرنا هشام عن معمر عن الزهري عن عبيد الله بن عبد الله عن بنعباس قال : لما حضر النبي صلى الله عليه وسلم - قال : وفي البيترجال فيهم عمر بن الخطاب- قال : هلم أكتب لكم كتابا لن تضلوابعده.
    قال عمر: إن النبي صلى اللهعليه وسلم غلبه الوجع وعندكم القرآن فحسبنا كتاب الله.
    واختلف أهل البيت اختصموا ، فمنهم من يقول قربوا يكتب لكم رسول اللهصلى الله عليه وسلم كتابا لن تضلوا بعده ، ومنهم من يقول ما قال عمر.
    فلما أكثروا اللغط والاختلاف عند النبي صلى الله عليه وسلم قال : قومواعني .
    قال عبيد الله : فكان ابن عباس يقول: إن الرزية كل الرزية ما حال بين رسول الله صلى الله عليه وسلم وبين أنيكتب لهم ذلك الكتاب من اختلافهم ولغطهم.

    = = = = = =
    صحيح مسلم ج: 3 ص: 1257
    5 باب ترك الوصية لمنليس له شيء يوصى فيه
    1637
    حدثنا سعيد بن منصور وقتيبة بن سعيد وأبو بكربن أبي شيبة وعمرو الناقد واللفظ لسعيد قالوا حدثنا سفيان عن سليمان الأحول عن سعيدبن جبير قال قال ابن عباس : يومالخميس وما يوم الخميس ثم بكى حتىبل دمعه الحصى، فقلت : يا بن عباس ، وما يوم الخميس ؟!.
    قال : اشتدبرسول الله صلى الله عليه وسلم وجعه فقال ائتوني أكتب لكم كتابا لا تضلوا بعديفتنازعوا ، وما ينبغي عند نبي تنازعوقالوا: ما شأنه !؟ أهجر !!؟؟ استفهموه !!.
    قال : دعوني ؛ فالذي أنا فيهخير ، أوصيكم بثلاث : أخرجوا المشركين من جزيرة العرب ، وأجيزوا الوفد بنحو ما كنتأجيزهم ، قال : وسكت عن الثالثة ، أو قال فأنسيتها .
    قال أبوإسحاق إبراهيم: حدثنا الحسن بن بشر قال حدثنا سفيان بهذاالحديث.

  • #2

    عائشة رضوان الله عليها من ال البيت.

    فان حصرتهم في خمسة اشخاص, فلن تستطيع ادخال بقية المعصومين.

    وان ادخلت المعصومين, لزم ادخال نساء الرسول لانهم من اهل بيته وكذلك بني هاشم مثل ال العباس وال عقيل وال جعفر.


    وهناك نقطة اخرى, فشيعة علي بن ابي طالب لايكفرون اصحاب الرسول الا 5 او 7 نفر.

    تعليق


    • #3

      عائشة رضوان الله عليها من ال البيت.
      اخ ناصر المسألة ليست مسالة تعصب و عناد
      الاخوان بعطوك ادلة على اهل البيت و لم نجلب الاحاديث من جيوبنا
      اهل البيت التي نزلت بهم اية التطهير
      هم فاطمة و ابيها و بعلها و بنيها


      فان حصرتهم في خمسة اشخاص, فلن تستطيع ادخال بقية المعصومين.
      و لم لا ؟
      فاولاد اهل البيت ماذا يعتبرون؟
      هم اولاد اهل ابيت اذن هم اهل البيت


      بني اسرائيل 12
      و اولادهم ماذا نسميهم؟
      بني بني اسرائيل؟
      لحد الان نحن نسميهم بني اسرائيل

      فما المانع عدم ادخال الائمة المعصومين يا اخي؟

      وان ادخلت المعصومين, لزم ادخال نساء الرسول لانهم من اهل بيته وكذلك بني هاشم مثل ال العباس وال عقيل وال جعفر.
      لا يا حبيبي
      الادلة تقول ان اصحاب الكساء هم اهل البيت المشار اليهم بالاية القرانية الكريمة
      و ذريتهم تعتبر منهم

      وهناك نقطة اخرى, فشيعة علي بن ابي طالب لايكفرون اصحاب الرسول الا 5 او 7 نفر.
      تقصد الخمسة او ال 7 من اصحاب الامام علي
      يكفرون اصحاب الرسول؟
      لا احد يكفر اصحاب الرسول يا اخي

      و لكن نحن لدينا موقف من صحابة محددين عليهم علامات استفهام
      و قد اثبت تقصيرهم من خلال كتبنا و اكدنا عليها من كتبكم يا اخي

      رضي الله عن بلال و سلمان و عمار و ابا ذر و حذيفة و جابر و المقداد و صهيب ووووووووووووو
      من قال نحن نكفر الصحابة؟

      التعديل الأخير تم بواسطة موالي ال البيـــــــــــــــــت; الساعة 25-05-2010, 11:09 PM.

      تعليق


      • #4
        أن كون إحدى النساء (أما للمؤمنين) لا يعني أي تشريف لها - بحد ذاته - وإنما مجرد بيان لحكم شرعي هو حرمة أن تنكح أحدا بعد رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم)، فكلمة (أم المؤمنين) في القرآن تعني أن زوجات النبي كأمهات المؤمنين من حيث الحرمة، هذا فقط و ليسو من أهل البيت.
        وليس في ذلك أي تشريف بمجرّده، بل على العكس إن كون المرأة زوجة للنبي (صلى الله عليه وآله وسلم) يجعل عليها مسؤوليات مضاعفة، والقرآن الكريم يصرّح بأن نساء النبي لسن كباقي النساء ولكن بشرط (التقوى)، قال تعالى: "يَا نِسَاءَ النَّبِيِّ لَسْتُنَّ كَأَحَدٍ مِنَ النِّسَاءِ إِنِ اتَّقَيْتُنَّ". (الأحزاب: 33).
        بل إن الله تعالى في كتابه المجيد يهدد نساء النبي ويضرب لهن المثل بزوجات باقي الأنبياء، فرغم أن أولئك كانوا أنبياءً إلا أن زوجاتهم خُلِّدن في النار بسبب فسقهن. قال تعالى: "يَا نِسَاءَ النَّبِيِّ مَنْ يَأْتِ مِنْكُنَّ بِفَاحِشَةٍ مُبَيِّنَةٍ يُضَاعَفْ لَهَا الْعَذَابُ ضِعْفَيْنِ وَكَانَ ذَلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيرًا". (الأحزاب: 31).
        وقال تعالى: "ضَرَبَ اللَّهُ مَثَلا لِلَّذِينَ كَفَرُوا امْرَأَتَ نُوحٍ وَامْرَأَتَ لُوطٍ كَانَتَا تَحْتَ عَبْدَيْنِ مِنْ عِبَادِنَا صَالِحَيْنِ فَخَانَتَاهُمَا فَلَمْ يُغْنِيَا عَنْهُمَا مِنَ اللَّهِ شَيْئًا وَقِيلَ ادْخُلا النَّارَ مَعَ الدَّاخِلِينَ". (التحريم: 11).
        من هنا نعرف بأن زوجات الأنبياء كغيرهن من النساء، ولكن إذا اتقين أصبحن مشرّفات ويجب علينا تعظيمهن واحترامهن، كخديجة بن خويلد وأم سلمة (عليهما السلام) أما أمثال عائشة وحفصة فحيث أنهما كانتا غير تقيتين وارتكبتا كثيرا من الجرائم في حق رسول الله وأهل بيته الأطهار (عليهم السلام) وبحق الإسلام والمسلمين عموما ومنها معركة الجمل الشهيرة التي راح ضحيتها الآلاف المؤلفة من المسلمين بسبب تمرد وعصيان عائشة على الخليفة الشرعي الإمام علي بن أبي طالب (عليهما السلام) فهؤلاء مما لا شك فيه أنهن في النار وأن عذابهن ضعفين كما نطق بذلك كتاب الله العزيز. وأما كون عائشة تكون من أهل البيت لانها أما لكل مؤمن ومؤمنة فكلام غير صحيح، لأنها هي نفت ذلك بنفسها. فقد رُوي أن امرأة قالت لها: "يا أمّه. فقالت عائشة: أنا أمّ رجالكم، لستُ بأمّك". (سنن البيهقي ج7 ص70 وتفسير القرطبي ج14 ص123 وطبقات ابن سعد ج8 ص64).
        ونفيها كونها أما للمؤمنات واقتصار ذلك على الرجال يعني أن معنى (أم المؤمنين) هو فقط أنها محرّمة على الرجال من المؤمنين أن ينكحوها فهي كأمهم من حيث الحرمة، وإلا لو كان هذا اللقب تشريفيا لما صحّ أن تخرج عائشة المؤمنات وتقول أنا أم الرجال فقط.


        ثانيا عائشة و غيرها من نساء الرسول لم يدعون إنهم من أهل البيت و لم تقول واحدة منهم ذلك بنفسها وثالثا لو فقط تفكرون قليلا قليلا جدا لوجدتم إنه كتبكم و كتب التاريخ و أراء علمائكم تجعل من المستحيل أن تكون عائشة من أهل البيت اللذين طهرهم الله من كل رجس لماذا ؟ لان علمائكم يقولون إن عائشة اجتهدت ثم أخطات و إن هذا خطاها كلف ما لا يقل عن ٣٠٠٠٠ قتيل من المسلمين !! وإنها قد حذرها النبي من الخروج و أن تكون هي صاحبة الجمل فكيف تكون هي من أهل البيت و إنه خطا واحد منها كلف ألاف القتلى فكر و إفهم أليس بكم رجل رشيد؟
        أما سوالك إنه يجب علينا أما أن ندخل نساء النبي في أهل البيت أو لا نلحق بقية الأئمة في أهل البيت فذلك من البلاهة حيث إن نبيك و نبينا قال إن هولاء هم أهل بيتي و هذا موجود في كتبكم و زيادة على هذا إنه رفض أن يضم لهم أم سلمة و إن نزلت أية التطهير في بيتها فأذا لم تلتزم أنت بما يقول الرسول فانت لا علاج لك أبدا أما قولك هم خمسة فهذا يعني عدد أهل البيت في زمان الرسول و بما هم طهروا من الله فالذي يقولونه هو الصحيح من إن كل واحد يوصي للأخر بعده ١٢ إمام كما موجود في كتبكم ١٢ خليفة و لم يستطيع علمائكم إلى الآن أن يجدوا هولاء أل ١٢ خليفة فهل فهمت الآن أو إنك لا تريد أن تفهم كما أظنك

        تعليق


        • #5
          هل تدخل ذرية الحسن في اهل البيت؟

          تعليق


          • #6
            المشاركة الأصلية بواسطة shi3itop




            رضي الله عن بلال و سلمان و عمار و ابا ذر و حذيفة و جابر و المقداد و صهيب ووووووووووووو
            من قال نحن نكفر الصحابة؟

            و أبابكر و عمر و عثمان و علي

            تعليق


            • #7
              -. للأمانه منقول
              - مما يؤكد أنّ الآية لم تنزل في أصحاب الكساء رضوان الله تعالى عليهم بل في نساء النبي خاصة حديث الكساء نفسه ، ذلك أنّ رسول الله صلى الله عليه وآله في حديث الكساء دعا لأصحاب الكساء بأن يذهب الله عنهم الرجس بقوله ( اللهم هؤلاء أهل بيتي ، اللهم أذهب عنهم الرجس ) فإذا كانت الآية نزلت فيهم وقد أخبر الله فيها بإذهاب الرجس فما الداعي لدعاء كهذا من رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم؟!! وإنما أراد رسول الله من دعاءه هذا أن يضم الله عز وجل أصحاب الكساء وهم من أهل بيته بلا ريب إلى نساءه اللاتي نزلت فيهن الآية في المعنى الذي تضمنته الآية وهو إرادة التطهير ورفع الرجس.
              و الله عز وجل أذهب الرجس عن أصحاب الكساء لحديث الكساء لا لورود آية التطهير التي إن جاز الاستدلال بها على أحد فعلى أمهات المؤمنين اللاتي هن نساء النبي صلوات الله عليه وأهل بيته.

              2- معنى أهل البيت يتعدى نساء النبي صلوات الله عليه ويتعدى الإمام علي والسيدة فاطمة وإلامامين الحسن والحسين إلى غيرهم كما في حديث زيد بن الأرقم الذي سئل فيه ( نساؤه من أهل بيته؟ قال: نساؤه من أهل بيته ولكن أهل بيته الذين حُرموا الصدقة وهم آل علي وآل جعفر وآل عقيل وآل العباس ) فمفهوم أهل البيت يتضمن أيضاً آل عباس وابن عبد المطلب وآل عقيل بن أبي طالب وآل جعفر بن أبي طالب بدليل حديث زيد بن الأرقم، ويدخل في مسمى أهل البيت أيضاً آل الحارث بن عبد المطلب لقول الرسول صلى الله عليه وآله وسلم لربيعة بن الحارث والعباس بن عبد المطلب ( إنّ الصدقة لا تنبغي لآل محمد ، إنما هي أوساخ الناس )

              3- الاستدلال بالآية على عصمة أصحاب الكساء لا يخلو من العجب لأمر بديهي يعرفه كل أحد وهو أنّ حديث الكساء يذكر السيدة فاطمة رضوان الله عليها كأحد الأطراف الذين نزلت فيهم الآية ، والإمامية يقولون بأنّ الله عز وجل أضفى على الأئمة صفة العصمة لاحتياج المهمة المناطة بهم لذلك وهي إمامة الناس وتحكيم شرع الله ، والسؤال : إذا كان الأمر كذلك فهل السيدة فاطمة نبية أو من الأئمة لكي تُضفى عليها صفة العصمة؟!! وما الغاية التي لأجلها أُضفيت عليه العصمة؟ هل كل من يحبه الله أو كل من له مقام عنده الله يُعطى العصمة ؟!!
              إنّ الله عز وجل لمّا أضفى صفة العصمة على الأنبياء أضفاها عليهم لأنهم مبلغو الوحي وأمن الرسالة السماوية، و لو أننا قبلنا عصمة الأئمة دون أن نناقشها، فإنّ ما لا يمكن تقبله لا عقلاً ولا شرعاً أن يتصف بالعصمة من ليس بنبي و لا حتى إمام!!

              4- لمّا كانت الآية نازلة في نساء النبي ( أمهات المؤمنين ) و في إرادة تطهيرهن، جمع النبي عليه الصلاة أصحاب الكساء وهم من خواص أهل البيت ، ليدعو لهم بأن ينالهم التطهير الذي نال أمهات المؤمنين قائلاً (اللهم هؤلاء أهل بيتي وخاصتي ، أذهب عنهم الرجس وطهرهم تطهيراً) طالباً من الله عز وجل أن ينالهم هذا الفضل وهو بلا شك أهل له ، فحرصت أم سلمة بعد أن رأت رسول الله قد جمع علياً وفاطمة والحسن والحسين أن تكون معهم وتنال بركة دعاء النبي عليه الصلاة والسلام وكان ذلك قبل أن يدعو النبي عليه الصلاة وأن يقرأ الآية موضحاً سبب طلبه لهم ، فقالت أم سلمة ( وأنا معهم يا رسول الله ) ، قال : ( إنك على خير ) و في رواية أخرى قال ( إنك الى خير أنت من أزواج النبي ) إذ لا حاجة لأم سلمة في أن يدعو لها رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم بأن يُذهب الله عنها الرجس طالما أن الآية نزلت فيها وفي باقي نساء النبي عليه الصلاة والسلام ، وهذا من أبرز الدلائل على كون الآية نازلة فيها لا في أصحاب الكساء الذي حرص النبي عليه الصلاة والسلام على الدعاء لهم ولو كانت الآية نازلة فيهم لما جمعهم الرسول عليه الصلاة والسلام وقال ما قال. نذكر أن الآية لم تنزل في بيت ام سلمة بل نزلت في بيت عائشة (انظر الى الرواية المروية عن عائشة في مسلم وهي التي يستدل بها الشيعة)، ثم بعد نزولها و في فترة لاحقة جاء الرسول الى بيت ام سلمة ثم دعا علي و فاطمة و الحسن و الحسين و غطاهم بالكساء و دعا لهم.

              5- قوله تعالى{ ويطهركم تطهيراً } ليس فيه إخبار بذهاب الرجس بل فيه أمر لمن نزلت فيهم الآية بالتزام طاعته لكي يحصل لهن التطهير ، لأنّ الله عز وجل يريد تطهيرهن ، وسياق الكلام الموجه لنساء النبي صلوات الله وسلامه عليه كان يتضمن توجيهاً إلهياً إليهن بفعل أمور واجتناب أخرى وبين الله عز وجل أنه يريد منهن التزام هذه التوجيهات ليذهب عنهم الرجس بمقتضى أمره لهم ، وبامتثالهم لأمر الله وحفظه لوصاياه يحصل التطهير ، وهذا النمط من الخطاب استخدم الله عز وجل في آخرين كما في قوله تعالى للمؤمنين { ما يريد الله ليجعل عليكم من حرج ولكن يريد ليطهركم } وقوله تعالى { يريد الله ليبين لكم ويهديكم } وقوله تعالى { يريد الله أن يخفف عنكم } فالإرادة هنا متضمنة للأمر والمحبة والرضا لا أنها حصلت فعلاً ، ولو كان الأمر كذلك لتطهر كل من أراد الله طهارته ، وأبسط مثال يوضح ذلك هو أنّ الله عز وجل يريد على سبيل المثال للبشر كلهم أن يدخلوا الجنة وهذه الإرادة هي إرادة محبة ، وهناك إرادة له سبحانه كونية قدرية في هذا الشأن وهي أنه سيكون من البشر مؤمن وكافر وأنّ ما كل البشر سيدخل الجنة ، لأنّ الله سبحانه وتعالى العادل أعطى البشر الحرية في عمل الخير والشر لكي يحصل العدل بمجازاته ، ولو كان الإنسان مجبوراً على الخير فقط لما كان من العدل مجازاته أصلاً لأنه لو أراد الشر ما وجد إلى ذلك سبيلاً، فإرادة الله إدخال البشر كلهم إرادة محبة ولكنه ما من الواجب تحققها لأنّ الله نفسه لم يوجب حدوثها.

              6- إنّ مضمون حديث الكساء أنّ النبي صلى الله عليه وآله دعا لهم بأن يُذهب الله عنهم الرجس ويطهرهم تطهيراً ، وغاية ذلك أنّ يكون دعا لهم بأن يكونوا من المتقين الذين أذهب الله عنهم الرجس وطهرهم ، واجتناب الرجس واجب على المؤمنين ، فإنّ الله عز وجل يريد تطهير كل المؤمنين وليس أهل البيت فقط ، وإن كان أهل البيت هم أولى الناس وأحقهم بالتطهير.
              يقول الله تعالى { ما يريد الله ليجعل عليكم من حرج ولكن يريد ليطهركم وليتم نعمته عليكم } ويقول { خذ من أموالهم صدقة تطهرهم وتزكيهم بها } وقال تعالى { إنّ الله يحب التوابين ويحب المتطهرين } ، فكما أخبر الله عز وجل بأنه يريد تطهير أهل البيت أخبر كذلك بأنه يريد تطهير المؤمنين كذلك ، فإن كان في إرادة التطهير وقوع للعصمة لحصل هذا للمؤمنين الذين نصت الآيات على إرادة الله عز وجل تطهيرهم.

              7- التطهير الوارد في الآية لا يعني العصمة بل التنزه عن الفواحش وهو استخدام شائع في القرآن الكريم كما قال تعالى { خذ من أموالهم صدقة تطهرهم و تزكيهم بها } وما من أحد يقول بأنها قصدت بالتطهير هنا العصمة بل التنزه من الفواحش ، وكذلك في قوله تعالى { و ثيابك فطهّر} وغيرها من الآيات ، وبالجملة لفظ ( الرجس ) أصله ( القذر )، يُطلق و يُراد به الشرك كما في قوله تعالى { فاجتنبوا الرجس من الأوثان } ، ويُطلق ويُراد به الخبائث المحرّمة كالمطعومات والمشروبات كقوله تعالى { قل لا أجد فيما أُوحي إليّ محرماً على طاعم يطعمه إلا أن يكون ميتة أو دماً مسفوحاً أو لحم خنزير فإنه رجس أو فسق } وقوله { إنما الخمر والميسر والأنصاب والأزلام رجس من عمل الشيطان } ولم يثبت أن استخدم القرآن لفظ ( الرجس ) بمعنى مطلق الذنب بحيث يكون في إذهاب الرجس عن أحد إثبات لعصمته.

              8- مما يؤكد أنّ الآية لا تنص على وقوع التطهير بل على إرادة التطهير وأنّ رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم حرص على أن يلحق أصحاب الكساء ما لحق زوجاته أمهات المؤمنين اللاتي نزلت فيهن الآية وفي إرادة تطهيرهن ما ثبت عن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم من أنه كان إذا خرج إلى الصلاة يمر بباب علي وفاطمة ويقول: الصلاة يا أهل البيت { إنما يريد الله أن يُذهب عنكم الرجس أهل البيت و يطهركم تطهيراً } مذكّراً إياهم بالآية وحاضاً علياً على الخروج لصلاة الجماعة ، إذ بالمحافظة على الفرائض وبطاعة الله يحصل التطهير.

              9- على فرض أنّ الآية نزلت في أصحاب الكساء لا في نساء النبي عليه الصلاة والسلام ، فإنّ التطهير الذي جاءت به الآية واقع لغيرهم أيضاً بنص القرآن كما قال تعالى عن المؤمنين { ولكن يريد ليطهركم وليتم نعمته عليكم } وغيرها من الآيات ، ولو كان في معنى إرادة التطهير معنى العصمة لوجب القول بعصمة جميع المؤمنين لنص الآية على إرادة الله تطهيرهم ، وهذا ما لا يقوله لا السنة والشيعة ، فكيف تطبق نظرية التطهير على أناس دون آخرين؟!! أليس في المسألة نوع من المزاجية وليس المنهجية العلمية.
              و العجيب في علماء الشيعة أنهم يتمسكون بالآية ويصرفونها إلى أصحاب الكساء ثم يصرفون معناها من إرادة التطهير إلى إثبات عصمة أصحاب الكساء ثم يتناسون في الوقت نفسه آيات أخرى نزلت في إرادة الله عز وجل لتطهير الصحابة بل هم بالمقابل يقدحون فيهم ويقولون بانقلابهم على أعقابهم مع أنّ الله عز وجل نص على إرادة تطهريهم بنص الآية ، مفارقات عجيبة يُحار فيها العقل ولا تجد لها إلا إجابة واحدة ، إنه التعصب وما يفعله في أصحابه.

              10- إذهاب الرجس لا يدل على معنى الإمامة ، ونحن بصدد البحث عن دليل على الإمامة ، فإن قيل بأنّ من مستلزمات الإمامة العصمة وأنّ من كان معصوماً وجبت إمامته ، قيل : وماذا تقول في السيدة فاطمة الزهراء التي هي أحد أصحاب الكساء؟ أتستطيع تطبيق نفس المبدأ عليها وبالتالي القول بأنها أحد الأئمة؟!! فإن قال: لا، قيل: قال الله تعالى { أفتؤمنون ببعض الكتاب وتكفرون ببعض } فإما أن تطبق ما تدّعية مائة بالمائة أو تقر ببطلانه ، لكن التشبت بالدليل بما يوافق الهوى و طرح ما يخالفه ما هو في الحقيقة إلا تلاعب بالقرآن الكريم ، و ما أرى من يسلك هذا الطريق يطلب الحق و هو يدّعي ما يدّعيه و يجره التعصب إلى الإصرار على الخطأ في فهم كتاب الله .

              تعليق

              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
              حفظ-تلقائي
              x

              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

              صورة التسجيل تحديث الصورة

              اقرأ في منتديات يا حسين

              تقليص

              لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

              يعمل...
              X